الاثنين، 3 نوفمبر 2025

 صفقة تاريخية.. "OpenAI" توقع اتفاقاً بـ38 مليار دولار مع "أمازون"

صفقة تاريخية.. "OpenAI" توقع اتفاقاً بـ38 مليار دولار مع "أمازون"

صفقة تاريخية.. OpenAI توقع اتفاقاً بـ38 مليار دولار مع أمازون
                  مراكز تقديم الخدمات السحابية من شركة أمازون

صفقة تاريخية.. "OpenAI" توقع اتفاق بـ38 مليار دولار مع "أمازون"تهدف تعزيز قدراتها السحابية

أعلنت شركة OpenAI، المطوّرة لتطبيق شات جي بي تي، عن توقيع اتفاق ضخم مع شركة أمازون بقيمة 38 مليار دولار للحصول على خدمات الحوسبة السحابية خلال السنوات السبع المقبلة. وبموجب الصفقة، ستبدأ "OpenAI" فوراً في استخدام قدرات "أمازون ويب سيرفيسز"، مع نشر كامل للطاقة الحاسوبية المتفق عليها بحلول نهاية عام 2026، مع إمكانية التوسع حتى عام 2027 وما بعده.

استقلال عن "مايكروسوفت"

تأتي هذه الصفقة بعد أسبوع واحد فقط من إعادة هيكلة داخلية في "OpenAI"، أتاحت لها حرية التعامل مع مزودين آخرين دون الحاجة لموافقة "مايكروسوفت"، التي تعد المستثمر الأكبر في الشركة، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" . وتفتح "OpenAI"، بهذه الخطوة، صفحة جديدة من التنوّع في مصادر الحوسبة، بعد سنوات من الاعتماد شبه الكامل على البنية التحتية الخاصة بمايكروسوفت وأجهزتها المزودة بشرائح "إنفيديا".

توسّع عالمي واستثمارات ضخمة

تأتي الصفقة مع "أمازون" ضمن خطة "OpenAI" الأوسع، التي تهدف إلى زيادة قوتها الحاسوبية بشكل غير مسبوق. وتعتزم الشركة إنفاق أكثر من تريليون دولار خلال العقد المقبل على بناء مراكز بيانات وتوقيع شراكات مع شركات عالمية مثل "أوراكل"، و"سوفت بنك"، بالإضافة إلى تعاونها مع كبار مصنّعي الشرائح مثل "إنفيديا" و"AMD" و"برودكوم".

قلق من فقاعة الذكاء الاصطناعي

يرى بعض المحللين أن وتيرة الإنفاق الهائلة من قبل شركات التكنولوجيا قد تؤدي إلى "فقاعة ذكاء اصطناعي"، حيث تُضخ المليارات في بنية تحتية لتقنية لا تزال غير مؤكدة الجدوى الاقتصادية الكاملة. ويحذر الخبراء من أن السوق قد يشهد تشبّعاً في القدرات الحاسوبية قبل أن تظهر عائدات حقيقية من تطبيقات الذكاء الاصطناعي واسعة النطاق.

تؤكد هذه الصفقة أن السباق نحو الهيمنة في مجال الذكاء الاصطناعي لم يعد يتعلق بالبرمجيات فقط، بل بالبنية التحتية الضخمة التي تدعمها.وفي ظل اشتداد المنافسة بين "OpenAI" و"مايكروسوفت" و"غوغل" و"أمازون" نفسها، يبدو أن التحكم في القدرات السحابية سيكون العامل الحاسم في تحديد من يقود ثورة الذكاء الاصطناعي في السنوات القادمة.

 لصحة القلب... إليكم ما يجب فعله يومياً

لصحة القلب... إليكم ما يجب فعله يومياً

                                                  صحة القلب

لصحة القلب... إليكم ما يجب فعله يومياً

رغم أن أمراض القلب لا تزال أحد الأسباب الرئيسية للوفاة حول العالم، إلا أن الحقيقة المشجعة هي أنه يمكن الوقاية من العديد منها عن طريق بعض العادات اليومية الصحية. فصحة القلب لا تقتصر على تجنب الأمراض فحسب، بل تشمل أيضاً اتباع نمط حياة يدعم الحيوية والتوازن على المدى الطويل، وفقاً لما نشرته صحيفة Times of India.

وتعد ممارسة الرياضة بانتظام واتباع نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والتحكم في التوتر وتجنب التدخين، كلها عوامل تساهم في تحسين صحة القلب، في حين أن العوامل الوراثية يمكن أن تؤثر على المخاطر، فإن اتباع خيارات صحية ومدروسة، مثل ممارسة النشاط البدني والحفاظ على وزن صحي، يلعب دوراً أكبر بكثير في الحفاظ على صحة القلب مدى الحياة.

إليكم فيما يلي بعض العادات البسيطة والمستدامة التي تساعد على العناية بالقلب بشكل أفضل:

1. الأطعمة المفيدة للقلب

يجب ألاّ يكون النظام الغذائي الصحي للقلب معقداً أو مكلفاً، فيمكن التركيز على الأطعمة الكاملة قليلة المعالجة، مثل الخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور والبقوليات، فهي أطعمة غنية بالألياف ومضادات الأكسدة والدهون الصحية، التي تساعد على خفض الكوليسترول الضار LDL والالتهابات.

كما ينبغي تناول المزيد من الخضراوات الورقية مثل السبانخ والكرنب والفواكه مثل التوت، وخاصة التوت الأزرق والفراولة، بالإضافة إلى الحبوب مثل الشوفان والشعير والأرز البني، جنبًا إلى جنب والأفوكادو والجوز وبذور الكتان والأسماك مثل السلمون أو السردين (الغنية بأحماض أوميغا-3). ويجب تقليل تناول اللحوم المصنعة والأطعمة المقلية والوجبات الخفيفة السكرية والمشروبات الغازية والأطعمة الغنية بالدهون المتحولة أو الملح الزائد.

2- تحريك الجسم بانتظام

يعد النشاط البدني من أقوى الأدوات لحماية القلب. إن مجرد القيام بممارسة المشي السريع لمدة 30 دقيقة يومياً يمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً. تساعد التمارين الرياضية على خفض ضغط الدم وتحسين الدورة الدموية وتقليل التوتر والتحكم في الوزن - وكلها تساهم في صحة القلب.

كما يمكن محاولة تضمين ركوب الدراجات والسباحة. وتساعد ممارسة اليوغا أو التمدد في تحسين المرونة وتقليل التوتر. وينطبق الأمر نفسه على ممارسة تمارين المقاومة مثل تمارين الأوزان الخفيفة أو تمارين وزن الجسم. ويكمن السر في الانتظام والمثابرة.

3- إدارة التوتر بطرق صحية

يمكن أن يُلحق التوتر المزمن ضرراً بالغاً بالقلب. يُسهم التوتر في ارتفاع ضغط الدم والالتهابات وآليات التكيف غير الصحية مثل الإفراط في تناول الطعام أو التدخين. من الضروري تعلم إدارة التوتر بطرق صحية وبناءة. يمكن القيام بممارسة التنفس العميق أو التأمل أو الاستماع إلى الموسيقى أو قضاء الوقت في الطبيعة. ويمكن أيضاً ممارسة الامتنان أو كتابة اليوميات ليلاً.

النوم الجيد في المقام الأول

إن النوم وصحة القلب مرتبطان ببعضهما أكثر مما يدركه الكثيرون. تؤدي قلة النوم - سواءً كان ذلك بسبب عدم الحصول على ساعات كافية أو انقطاع الراحة – إلى زيادة خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسمنة وأمراض القلب. ينبغي أن يحرص الشخص على الحصول على 7 إلى 9 ساعات من النوم الجيد كل ليلة. يمكن لتغييرات بسيطة، مثل الالتزام بجدول نوم منتظم وتقليل وقت استخدام الشاشات قبل النوم والحفاظ على غرفة النوم باردة ومظلمة، أن تُحسّن جودة النوم بشكل ملحوظ.

التخلص من العادات الضارة

يُعد التدخين من عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب، فإذا كان الشخص مدخناً، فإن الإقلاع عن التدخين من أقوى الإجراءات التي يمكن القيام بها للحفاظ على صحة القلب. وتعد الفحوصات الصحية المنتظمة ضرورية أيضاً. ويجب مراقبة ضغط الدم والكوليسترول ومستويات السكر في الدم، خاصةً إذا كانت أمراض القلب وراثية في العائلة.

الأحد، 2 نوفمبر 2025

 أهم أسباب الوفاة وأكثرها شيوعاً في العالم.. النوبات القلبية

أهم أسباب الوفاة وأكثرها شيوعاً في العالم.. النوبات القلبية

                              أهم أسباب الوفاة وأكثرها شيوعاً في العالم

علامات تسبق النوبات القلبية والسكتات الدماغية

خلصت دراسة علمية حديثة إلى تحديد العلامات والمقدمات التي تسبق الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، وهو ما يمكن أن يجعل الناس يتنبهون مبكراً لهذه الحالات التي تعتبر من أهم أسباب الوفاة وأكثرها شيوعاً في العالم.

ورصدت الدراسة الطبية التي نشرت نتائجها جريدة "ذا إندبندنت" The Independent البريطانية، العديد من الأعراض والعلامات التي وجد الأطباء أنها دائماً ما تسبق الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية، وهو ما يجعل من هذه العلامات مؤشرات بالغة الأهمية والخطورة وينبغي على من يصاب بها ألا يتجاهلها.

ووفقاً للدراسة الجديدة، فإن العلامات التحذيرية التي تسبق الإصابة بهذه النوبات تشمل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع مستويات الكوليسترول أو الغلوكوز (السكر في الدم). وقال العلماء إن جميع حالات النوبات القلبية أو السكتات الدماغية تقريباً تكون مسبوقة بهذه الأعراض. ويقول باحثون من كلية "جامعة يونسي" في كوريا الجنوبية، إن ارتفاع ضغط الدم، أو الكوليسترول، أو الغلوكوز، مع التدخين، غالباً ما تسبق هذه الحالات القلبية، داعين إلى زيادة الاهتمام بالكشف المبكر عن هذه المخاطر القابلة للتعديل والسيطرة عليها.

وفي الدراسة الجديدة، قيم العلماء السجلات الصحية لأكثر من 9 ملايين شخص في كوريا الجنوبية، وما يقرب من 7 آلاف شخص في الولايات المتحدة، وتابعوا حالتهم الصحية لمدة تصل إلى عقدين. وبحث الباحثون عن وجود 4 عوامل خطر رئيسية قبل الإصابة بالنوبة القلبية أو السكتة الدماغية أو قصور القلب، وهي: ارتفاع ضغط الدم، والكوليسترول، وسكر الدم، مع التدخين.

وتشمل المستويات غير المثالية لهذه العوامل: تعاطي التبغ سابقاً، وضغط الدم الذي يزيد عن 120/80 ملم زئبق، ومستوى الكوليسترول الكلي الذي يزيد عن 200 ملغ/ديسيلتر، ومستوى الغلوكوز الصائم الذي يزيد عن 100 ملغ/ديسيلتر، وتشخيص مرض السكري. كما نظر الباحثون في المستويات الأعلى لهذه العوامل التي تُشكل خطراً مرتفعاً، بما في ذلك ضغط الدم الذي يزيد عن 140/90، ومستوى الكوليسترول الذي يزيد عن 240، ومستويات الغلوكوز التي تزيد عن 126، والتدخين.

ووجدوا أن 99% ممن أصيبوا بأزمة قلبية خطيرة أثناء الدراسة كانت لديهم مستويات غير مثالية لعامل واحد على الأقل من عوامل الخطر هذه، وأن 93% لديهم عاملان أو أكثر من عوامل الخطر. وقال فيليب جرينلاند، المؤلف المشارك في الدراسة من "جامعة نورث وسترن" بالولايات المتحدة: "نعتقد أن الدراسة تُظهر بشكل مقنع للغاية أن التعرض لعامل خطر واحد أو أكثر غير مثالي قبل هذه النتائج القلبية الوعائية يقارب 100%".

والهدف الآن هو العمل بجهد أكبر على إيجاد طرق للسيطرة على عوامل الخطر القابلة للتعديل هذه، بدلاً من الانحراف عن المسار الصحيح في البحث عن عوامل أخرى يصعب علاجها وليست سببية. ووجد الباحثون أن ارتفاع ضغط الدم هو السبب الأكثر شيوعاً، حيث يُصيب أكثر من 95% من المرضى في كوريا الجنوبية وأكثر من 93% في الولايات المتحدة.

وحتى بين النساء دون سن الستين، وهن الفئة التي يُفترض غالباً أنها الأقل عرضة للخطر، كان لدى أكثر من 95% منهن عامل واحد على الأقل من هذه العوامل قبل الإصابة بقصور القلب أو السكتة الدماغية. ووجدت الدراسة أن 90% على الأقل من المرضى كان لديهم عامل واحد على الأقل من عوامل الخطر الرئيسية عالية الخطورة قبل أول نوبة قلبية لديهم.

  أوروبا وأميركا والصين في سباق لاحتواء تداعيات أزمة رقائق "نكسبيريا"

أوروبا وأميركا والصين في سباق لاحتواء تداعيات أزمة رقائق "نكسبيريا"

أوروبا وأميركا والصين في سباق لاحتواء تداعيات أزمة رقائق "نكسبيريا"
تضرر صناعة السيارات الكهربائية في أوروبا

أزمة رقائق "نكسبيريا" تضع صناعة السيارات على حافة الانهيار

تتفاقم أزمة شركة نكسبيريا الهولندية لصناعة الرقائق الإلكترونية، وسط مواجهة محتدمة بين الاتحاد الأوروبي وأميركا والصين، تهدد بإحداث شلل في سلاسل توريد مكونات السيارات حول العالم.

استحوذت الحكومة الهولندية على شركة نكسبيريا، المملوكة لمجموعة وينغتك الصينية، في أكتوبر الماضي. وبررت "وينغتك" الصينية الاستحواذ بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي، ما دفع بكين إلى الرد عبر منع تصدير منتجات الشركة المصنعة في الصين إلى الخارج، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي".

وتسابق العواصم الثلاث الزمن لاحتواء الأزمة، حيث تُجرى اجتماعات في أوروبا هذا الأسبوع لمحاولة تخفيف التوتر، وسط مؤشرات على قرب التوصل إلى اتفاق يسمح باستئناف صادرات "نكسبيريا" من الصين إلى الأسواق العالمية. حتى الآن، لم تصدر تعليقات رسمية من البيت الأبيض أو من إدارة "نكسبيريا"، لكن مصادر مطلعة أكدت أن المباحثات بين واشنطن وبكين أحرزت تقدماً نحو اتفاق مبدئي قد يُعلن عنه قريباً.

أزمة تهدد مصانع السيارات

تسببت الأزمة في حالة استنفار داخل كبرى شركات السيارات، مثل "فولكسفاغن" و"نيسان" و"مرسيدس بنز"، التي حذرت من احتمال توقف خطوط الإنتاج إذا استمر توقف إمدادات "نكسبيريا" لفترة أطول، نظراً لاعتمادها على شرائح الشركة في مكونات حيوية تشمل أنظمة المكابح، والوسائد الهوائية، ووحدات الإضاءة والتحكم في الطاقة. ورغم أن هذه الرقائق تُعد بسيطة ورخيصة نسبياً، إلا أنها ضرورية لكل نظام كهربائي داخل المركبات، ويصعب إيجاد بدائل سريعة لها بسبب تشابك سلاسل التوريد واعتماد المصانع على معايير إنتاج محددة.

خلفيات الأزمة

بدأت الأزمة في سبتمبر عندما فعّلت الحكومة الهولندية قانوناً يعود إلى حقبة الحرب الباردة لتولي السيطرة على الشركة، بعد مخاوف من أن تنقل "وينغتك" الصينية حقوق الملكية الفكرية إلى شركة تابعة أخرى.كما علّقت محكمة هولندية مهام الرئيس التنفيذي للشركة ومؤسس "وينغتك"، تشانغ شيوي تشين، بدعوى سوء الإدارة.ردت بكين بفرض قيود على تصدير بعض منتجات "نكسبيريا" المصنعة في الصين، ما أدى إلى اضطراب في الإمدادات العالمية وأثار مخاوف من أزمة أوسع في قطاع أشباه الموصلات.

بوادر انفراجة

بدأ الأمل بالعودة بعد تقارير تحدثت عن اتفاق مبدئي تم التوصل إليه خلال محادثات بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جينبينغ، يقضي بالسماح باستئناف تصدير بعض شرائح "نكسبيريا" بموجب إطار عمل مشترك.

من جانبها، أعلنت وزارة التجارة الصينية أنها ستدرس إعفاءات محددة لبعض صادرات الشركة، قائلة في بيان: "سنعيد تقييم الوضع الفعلي للشركة ونمنح الإعفاءات المناسبة".ويرى خبراء أن هذه الخطوات قد تخفف الضغط الفوري على مصانع السيارات، لكنها لا تحل جوهر الخلاف القائم حول ملكية التكنولوجيا والرقابة الأمنية على الشركات ذات الصلة بالصين.

السكر مطلوب لإنتاج الطاقة لكن الإفراط به مضر

السكر مطلوب لإنتاج الطاقة لكن الإفراط به مضر

السكر مطلوب لإنتاج الطاقة لكن الإفراط به مضر

                                  السكر مطلوب لإنتاج الطاقة لكن الإفراط به مضر

 الأكل ليلا والسكر.. 8 "خرافات غذائية" قد تغير نظرتك للطعام

استنادا إلى آراء متخصصين، قدمت مجلة "هيلث" المهتمة بالأخبار الصحية 8 "خرافات شائعة" حول عاداتنا الغذائية اليومية. وذكرت أخصائيتا التغذية سوزان فيشر وتشيلسي راي برجوا، أن تلك الخرافات "تثير اللبس حول مفهوم التغذية المتوازنة، وتؤثر على الاحتياجات الفردية والأهداف الصحية".

وهذه الخرافات هي:

1. تناول الطعام ليلا يزيد الوزن

ذكر التقرير أن فكرة ازدياد الوزن بسبب تناول الطعام ليلا خرافة غذائية، إذ أن وزن الجسم يزداد عندما يستهلك الفرد سعرات حرارية أكثر مما يحرقه الجسم، بغض النظر عن الوقت. كما أن تجنب الأكل ليلا قد يؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام صباحا بسبب شدة الجوع.

2. الأطعمة الخالية من الغلوتين أكثر صحة

يعتقد كثيرون أن الأطعمة الخالية من الغلوتين هي الخيار الأكثر صحة، لكن ذلك ليس صحيحا دائما. فهذه الأطعمة تحتوي على نفس كميات الدهون، والسكر، والسعرات الحرارية، الموجودة في الأطعمة الغنية بالغلوتين. وتعد الأطعمة الخالية من الغلوتين خيارا مناسبا فقط للأشخاص الذين يعانون مرض السيلياك، أو عدم تحمل الغلوتين، أما بالنسبة للآخرين فليست بالضرورة خيارا صحيا أفضل.

3. تخطي الوجبات لإنقاص الوزن

عند تخطي الوجبات، يدخل الجسم في وضع "الجوع" ويبدأ بتخزين الدهون لاستخدامها كطاقة، مما يؤدي إلى إبطاء عملية الأيض ويعيق فقدان الوزن على المدى الطويل. وينصح الخبراء بتناول وجبات صغيرة ومتوازنة على مدار اليوم، للحفاظ على مستويات الطاقة، والتحكم في الشهية.

4. جميع الأطعمة المعالجة ضارة

تحتوي بعض الأطعمة المعالجة على كميات كبيرة من الدهون والصوديوم مقارنة بالأطعمة الطازجة، لكن ذلك لا يعني أن جميع الأطعمة المعالجة ضارة. فمثلا، الخضراوات المجمدة خيار صحي ومناسب لتوفير الوقت في المطبخ، كما أن زبدة الفول السوداني الخالية من الإضافات تعد خيارا جيدا أيضا. وينصح بتجنب الأطعمة شديدة المعالجة فقط.

5. الدهون تسبب زيادة الوزن

يميز الخبراء بين الدهون الصحية وغير الصحية، فالأولى مثل تلك الموجودة في الأفوكادو وزيت الزيتون والمكسرات، تساعد على الشعور بالشبع وتزويد الجسم بالفيتامينات. أما الدهون غير الصحية، مثل الموجودة في الأطعمة المقلية والوجبات الخفيفة، فتؤدي إلى زيادة الوزن عند الإفراط في تناولها.

6. حذف السكر من النظام الغذائي

في السنوات الأخيرة، حاول كثيرون حذف السكر تماما من نظامهم الغذائي باعتباره "العدو الأول" للصحة، لكن ذلك ليس صحيحا تماما. فالإفراط في تناول السكر قد يسبب مشاكل صحية، لكن الجسم يحتاج إلى بعضه لتوفير الطاقة. وينصح بالتقليل من السكريات المضافة، والتركيز على السكريات الطبيعية الموجودة في الفواكه والخضراوات والألبان والحبوب.

7. تناول المزيد من البروتين يقوي العضلات

يعتقد العديد من الأشخاص أن تناول البروتين وحده يكفي لزيادة الكتلة العضلية، لكن البروتين مجرد جزء من المعادلة.فهو ضروري لبناء العضلات، لكن التمارين الرياضية هي الأساس في زيادة الكتلة العضلية.

8. تحتاج إلى 8 أكواب من الماء يوميا

يوصي العديد من الخبراء بشرب 8 أكواب من الماء يوميا للحفاظ على ترطيب الجسم، لكن هذا المقدار ليس مناسبا للجميع. فاحتياجات الماء تختلف حسب العمر والنشاط البدني والحالة الصحية والطقس، كما تساعد بعض الأطعمة مثل الفواكه والخضراوات على الترطيب أيضا.وينصح الخبراء بالاستماع إلى إشارات الجسم، وتعديل السلوك وفقا لاحتياجاته.

 خطط "ميتا" للذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسارة باهظة بقائمة المليارديرات

خطط "ميتا" للذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسارة باهظة بقائمة المليارديرات

خطط "ميتا" للذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسارة باهظة بقائمة المليارديرات
الذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسائر باهظة

خطط "ميتا" للذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسارة باهظة بقائمة المليارديرات

تراجع مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى المركز الخامس على مؤشر بلومبيرغ للمليارديرات، حيث أثارت خطة "ميتا" لبيع سندات بقيمة 30 مليار دولار قلق المستثمرين، مما أدى إلى تراجع أسهم الشركة وسط موجة من نتائج أرباح شركات التكنولوجيا التي أعادت ترتيب صفوف أغنى أثرياء العالم. ويُعتبر هذا أدنى مركز يصل إليه زوكربيرغ بقائمة مليارديرات العالم منذ ما يقرب من عامين.

وانخفض سهم ميتا بنسبة 11% -وهو أكبر هبوط له منذ عام 2022- بعد أن أعلنت الشركة عزمها إصدار أكبر طرح من السندات ذات الدرجة الاستثمارية لهذا العام بهدف زيادة الإنفاق على أبحاث الذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ. وأدى تراجع سهم ميتا إلى انخفاض صافي ثروة زوكربيرغ إلى 235.2 مليار دولار، وفقًا لمؤشر الثروة.

وتجاوزه جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون، ولاري بيغ، مؤسس شركة ألفابت، اللذين لم يكونا من بين أغنى أربعة أشخاص منذ أكتوبر 2023. وارتفعت أسهم ألفابت بنسبة 2.5% بعد أن أعلنت عن إيرادات فاقت توقعات المحللين وسط زيادة في الطلب على خدماتها السحابية وتقنيات الذكاء الاصطناعي.وكان انخفاض ثروة زوكربيرغ بمقدار 29.2 مليار دولار رابع أكبر تراجع يومي مدفوع بالسوق يُسجله مؤشر بلومبرغ للثروات على الإطلاق.

وكان سهم ميتا ارتفع بنسبة 28% هذا العام قبل تراجعه يوم الخميس، مضيفًا 57 مليار دولار إلى ثروة زوكربيرغ، لكن الشكوك حول ميزانية "ميتا" المتضخمة للذكاء الاصطناعي أثارت قلق المستثمرين، حيث خفض محللان على الأقل تقييم أسهم الشركة بعد أن قالت إنها تتوقع إنفاق ما يصل إلى 118 مليار دولار على النفقات الرأسمالية هذا العام، وربما أكثر في عام 2026.