‏إظهار الرسائل ذات التسميات أبل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أبل. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 28 سبتمبر 2025

سحب المجلس الوطني لعلاقات العمل في أميركا شكوى قدمها ضد أبل في يناير

سحب المجلس الوطني لعلاقات العمل في أميركا شكوى قدمها ضد أبل في يناير

سحب المجلس الوطني لعلاقات العمل في أميركا شكوى قدمها ضد أبل في يناير
تيم كوك الرئيس التنفيذي لشركة أبل

سحب مزاعم ضد تيم كوك الرئيس التنفيذي لأبل تتهمه بانتهاك حقوق الموظفين

سحب المجلس الوطني لعلاقات العمل في الولايات المتحدة مزاعمه بانتهاك تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، لقانون العمل الفيدرالي، وعدة ادعاءات أخرى.

وقال مكتب المستشار العام للمجلس الوطني لعلاقات العمل، في رسالة، إنه يسحب العديد من الادعاءات الواردة في شكوى كان قد قدمها ضد "أبل" في يناير، بحسب ما أوردته وكالة بلومبرغ نقلًا عن الرسالة.

وتشمل الادعاءات التي تم رفضها مزاعم بانتهاك كوك لحقوق العمال عندما أرسل بريدًا إلكترونيًا في سبتمبر 2021 يفيد بأن "أبل" تبذل قصارى جهدها لتعقب موظفين سربوا معلومات من اجتماع سري.وجاءت رسالة البريد إلكتروني هذه بعد تقارير إعلامية عن اجتماع داخلي أجابت خلاله إدارة "أبل" على أسئلة حول موضوعات مثل المساواة في الأجور، بحسب "رويترز".

وسحب المجلس الوطني لعلاقات العمل أيضًا مزاعم بأن "أبل" انتهكت القانون من خلال فرض قواعد السرية، أو فصل جانيكي باريش، أو مراقبة العمال أو جعلهم يعتقدون أنهم تحت المراقبة.وواجهت شركة أبل ثلاث شكاوى على الأقل من مجلس العمل، تزعم أنها منعت موظفيها بشكل غير قانوني من مناقشة قضايا، مثل التحيز الجنسي والتمييز في الأجور، في ما بينهم ومع وسائل الإعلام، بما في ذلك تقييد استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعي وتطبيق المراسلة في مكان العمل "سلاك". ونفت الشركة ارتكاب أي مخالفات.

السبت، 27 سبتمبر 2025

الاتحاد الأوروبي يستجوب "أبل" و"غوغل" و"مايكروسوفت" حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

الاتحاد الأوروبي يستجوب "أبل" و"غوغل" و"مايكروسوفت" حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

الاتحاد الأوروبي يستجوب أبل وغوغل ومايكروسوفت حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

                                      يشمل طلب المعلومات أيضاً "بوكينغ"

الاتحاد الأوروبي يستجوب "أبل" و"غوغل" و"مايكروسوفت" حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

قال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي إن المفوضية الأوروبية أرسلت طلب معلومات بموجب قانون الخدمات الرقمية إلى شركات، بما في ذلك "مايكروسوفت" و"بوكينغ" بشأن "كيفية ضمان أن خدماتها لا يستغلها المحتالون".

ويُعدّ قانون الخدمات الرقمية قانونًا بارزًا للاتحاد الأوروبي يُطالب شركات التكنولوجيا الكبرى ببذل المزيد من الجهود للتصدي للمحتوى غير القانوني، إلا أنه واجه تهديدات بالرد من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومطالبات بالرقابة من قطاع التكنولوجيا الأميركي. وقد يؤدي طلب المعلومات، يوم الثلاثاء، إلى فتح تحقيق بموجب قانون الخدمات الرقمية، بل وحتى فرض غرامات، ولكنه لا يشير في حد ذاته إلى انتهاك القانون، ولا يُمثل خطوة نحو فرض عقوبات، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.

وقال توماس رينيه، المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الرقمية، للصحفيين في بروكسل: "هذه خطوة أساسية أيضًا لحماية المستخدمين في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي من بعض هذه الممارسات، وللتأكد من أن المنصات في الاتحاد الأوروبي تؤدي دورها أيضًا".ويتعلق طلب المعلومات بمتجر أبل للتطبيقات "App Store"، ومتجر "غوغل" للتطبيقات "Google Play"، ووكالة حجز السفر الإلكترونية "بوكينغ"، ومحرك البحث "بينغ" التابع لمايكروسوفت.

ويخشى الاتحاد الأوروبي من أن يستخدم المحتالون متاجر التطبيقات لإنشاء تطبيقات مزيفة تنتحل صفة مقدمي خدمات مصرفية شرعيين، أو أن ينشر المحتالون روابط لمواقع إلكترونية مزيفة على محركات البحث.ويمتلك الاتحاد الأوروبي ترسانة قانونية معززة من خلال قانون الخدمات الرقمية وقانونه الشقيق، قانون الأسواق الرقمية، الذي يسعى إلى ضمان المنافسة العادلة على الإنترنت.

وقد أطلقت بروكسل بالفعل تحقيقات متعددة بموجب قانون الخدمات الرقمية تستهدف فيسبوك وإنستغرام التابعين لشركة ميتا، بالإضافة إلى منصتي تيك توك وإكس.لكن قواعد الاتحاد الأوروبي واجهت سخط ترامب، الذي قلب موازين التجارة العالمية بفرضه رسومًا جمركية أعلى على شركاء الولايات المتحدة التجاريين، وهدد بفرض المزيد من الضرائب على من يتهمهم باستهداف شركات التكنولوجيا الأميركية.

ووصفت وزارة الخارجية الأميركية وحلفاء ترامب ومنتقدوه، بمن فيهم الرئيس التنفيذي لميتا مارك زوكربيرغ، ومالك منصة إكس إيلون ماسك، قواعد الاتحاد الأوروبي بأنها شكل من أشكال الرقابة.وينفي الاتحاد الأوروبي هذه الادعاءات، مؤكدًا أن كل ما هو غير قانوني في العالم الحقيقي هو أيضًا غير قانوني في عالم الإنترنت.

الخميس، 4 سبتمبر 2025

 "أبل" هي الرابح الأكبر في حكم عقوبة مكافحة الاحتكار ضد "غوغل"

"أبل" هي الرابح الأكبر في حكم عقوبة مكافحة الاحتكار ضد "غوغل"

أبل هي الرابح الأكبر في حكم عقوبة مكافحة الاحتكار ضد غوغل

                             المحكمة شددت على ضرورة تجديد العقود سنوياً

"أبل" هي الرابح الأكبر في حكم عقوبة مكافحة الاحتكار ضد "غوغل"

شهد سوق التكنولوجيا الأميركية تطوراً مفاجئاً، خرجت شركتا "أبل" و"غوغل" معًا فائزتين من معركة مكافحة الاحتكار التي قادتها وزارة العدل الأميركية ضد "ألفابت"، الشركة الأم لـ "غوغل".

ورغم إدانة "غوغل" العام الماضي بممارسة سلوك احتكاري، أكد القاضي أميت ميهتا أن الشركة لن تُجبر على تفكيك أعمالها أو وقف صفقاتها مع "أبل"، بما في ذلك اتفاق جعل محرك البحث الافتراضي لمتصفح "سفاري". القرار يعني ببساطة استمرار تدفق مليارات الدولارات سنويًا إلى خزائن "أبل"، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي"

قوة تفاوضية أكبر

شدد الحكم على أن "غوغل" لا تستطيع إبرام صفقات حصرية، وأن العقود مع "أبل" يجب أن تُجدّد سنويًا. هذا يمنح "أبل" أفضلية تفاوضية غير مسبوقة، خصوصًا أن "غوغل" تدفع لها نحو 20 مليار دولار سنويًا، ما يعادل 15% من أرباحها التشغيلية، مقابل بقاء محركها الافتراضي على أجهزة آيفون.

وول ستريت تتنفس الصعداء

المحللون وصفوا القرار بأنه "فوز ساحق" للطرفين، إذ يتوقع أن يُعيد الزخم لـ "أبل" في سوق الأسهم بعد فترة من القلق بسبب دعاوى الاحتكار، فضلًا عن تجنبها رسومًا جمركية على الواردات من الهند، والتزامها بضخ استثمارات إضافية بقيمة 100 مليار دولار في التصنيع داخل أميركا.

ورغم الانتقادات حول تأخر "أبل" في سباق الذكاء الاصطناعي، يرى محللو "جولدمان ساكس" أن استثماراتها المتزايدة في مراكز البيانات وتصنيع الخوادم تمهد الطريق لطرح مزايا قائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول 2026، ما قد يُحفّز المستخدمين على تحديث أجهزتهم ويضاعف أرباح الشركة. يتزامن القرار مع العد التنازلي لحدث "أبل" في 9 سبتمبر، حيث يتوقع أن يكشف تيم كوك عن سلسلة آيفون 17، بما فيها الطراز الجديد "إير" فائق النحافة، إلى جانب تحديثات في ساعات "أبل" الذكية.

الاثنين، 25 أغسطس 2025

 5 ميزات مذهلة من "Apple Intelligence" ترجمة فورية وأدوات متطورة للكتابة

5 ميزات مذهلة من "Apple Intelligence" ترجمة فورية وأدوات متطورة للكتابة

5 ميزات مذهلة من "Apple Intelligence" ترجمة فورية وأدوات متطورة للكتابة
5 ميزات مذهلة من "Apple Intelligence"

5 ميزات مذهلة من "Apple Intelligence" ستغيّر تجربة الآيفون كلياً

لم تعد تقنيات الذكاء الاصطناعي حكرًا على المنافسين مثل "Galaxy AI" من "سامسونغ"، إذ عملت "أبل" خلال الفترة الأخيرة على تطوير منظومتها الخاصة المسماة Apple Intelligence، لتقدم لمستخدمي أجهزة آيفون تجربة أكثر ذكاءً وسلاسة.

ورغم البداية المتواضعة التي أثارت آراء متباينة، فإن التحديثات الأخيرة جعلت هذه المزايا أكثر تطورًا وفعالية، لتفتح الباب أمام استخدامات جديدة تعزز من الإنتاجية والاتصال اليومي، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina"

في ما يلي أبرز 5 ميزات من Apple Intelligence التي يُنصح بتجربتها الآن:

1- الترجمة الفورية عبر الرسائل والمكالمات

أصبحت ميزة الترجمة اللحظية متاحة داخل الرسائل وFaceTime وحتى المكالمات الهاتفية التقليدية.بفضل الذكاء الاصطناعي المدمج، يمكن ترجمة النصوص والكلام بشكل مباشر، ما يزيل حواجز اللغة ويمنح المستخدم خصوصية أكبر.

2- الذكاء البصري

تتيح هذه الخاصية للآيفون "فهم" ما يظهر على الشاشة أو أمام الكاميرا.فعند التقاط صورة أو توجيه الكاميرا نحو منتج أو مكان، يتعرف النظام عليه ويعرض معلومات إضافية وروابط بحث، مع إمكانية الاستعانة بـ شات جي بي تي للحصول على تفاصيل أدق.

3- أدوات كتابة متطورة

من البريد الإلكتروني إلى الملاحظات وتطبيقات الطرف الثالث، تقدم أدوات الكتابة الذكية من "أبل" خيارات لإعادة الصياغة، توسيع النصوص، أو تلخيصها بسرعة.هذه الميزة أشبه بوجود محرر شخصي داخل جهازك.

4- Siri أكثر ذكاءً مع شات جي بي تي

أصبح المساعد الصوتي Siri أكثر قوة ومرونة بعد دمجه مع شات جي بي تي.إذ يمكنه الآن تقديم إجابات دقيقة، واقتراحات إبداعية، ومساعدة أكبر في المهام اليومية، مما يجعله أقرب لمفهوم "المساعد الشخصي الحقيقي".

5- تلخيص البريد والإشعارات

تعالج هذه الميزة مشكلة تدفق المعلومات، حيث تقوم بتحويل رسائل البريد الإلكتروني الطويلة والمقالات إلى ملخصات سهلة، كما يمكنها فرز الإشعارات وتقديم أبرزها فقط، لتمنح المستخدم وقتًا أكثر وتنظيمًا أفضل.

الأربعاء، 16 يوليو 2025

سامسونغ" تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً

سامسونغ" تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً

سامسونغ تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً
سامسونغ" تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً

تقرير "IDC".. "سامسونغ" تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً

هيمنت "سامسونغ" على سوق الهواتف الذكية العالمي خلال الربع الثاني من عام 2025، محققةً نموًا ملحوظًا ومحافظةً على ريادتها. وفي الوقت نفسه، واجهت شركة أبل صعوبات في الصين، وشهدت نموًا متواضعًا في شحنات آيفون العالمية، ويعود ذلك في الغالب إلى الأسواق الناشئة.

تُظهر الأرقام الأولية الصادرة عن تقرير "IDC" الربع سنوي العالمي لتتبع الهواتف المحمولة أن شركة أبل شحنت 46.4 مليون هاتف آيفون في الربع الثاني، مسجلةً نموًا متواضعًا بنسبة 1.5% مقارنةً بالعام الماضي. وشهدت الشركة انخفاضًا بنسبة 1% في شحناتها في الصين، لكن هذا الانخفاض قابله نمو قوي بنسبة مزدوجة الرقم في الأسواق الناشئة. لا تزال "أبل" ثاني أكبر شركة هواتف ذكية في العالم بحصة سوقية تبلغ 15.7%.

وتُعد "سامسونغ" الشركة الرائدة بلا منازع في السوق بحصة سوقية تبلغ 19.7%. وقد شحنت الشركة 58 مليون وحدة في الربع الثاني، محققةً نموًا ملحوظًا بنسبة 7.9% مقارنة بالعام الماضي. ويعود هذا النمو إلى هاتفي Galaxy A36 وGalaxy A56، اللذين أدخلا ميزات Galaxy AI إلى الأجهزة متوسطة الفئة.

قال فرانسيسكو جيرونيمو، نائب الرئيس، أجهزة العملاء في "IDC": "تمكنت سامسونغ من ترسيخ ريادتها في السوق وتجاوز أداء السوق ككل، محققةً نموًا قويًا خلال الربع، مدفوعًا بمبيعات هاتفيها الجديدين Galaxy A36 وA56".

وتابع "يُقدّم هذان المنتجان الجديدان ميزات مُدعّمة بالذكاء الاصطناعي للأجهزة متوسطة الفئة، وقد استُخدمت هذه الميزات بفعالية في متاجر التجزئة لزيادة المبيعات، مع تزايد اهتمام المستهلكين بالذكاء الاصطناعي".

جاءت "شاومي" في المركز الثالث بشحن 42.5 مليون وحدة، بحصة سوقية بلغت 14.4%، ولم يتجاوز نمو الشركة الصينية 0.6%. أما في المركزين الرابع والخامس، فقد جاءت "فيفو" (27.1 مليون شحنة)، و"ترانشن" (25.1 مليون شحنة). وبلغ النمو الإجمالي لسوق الهواتف الذكية 1% فقط على أساس سنوي، مما يُبرز بعض التحديات التي تواجهها. 

وبلغ إجمالي الشحنات في الربع الثاني 295.2 مليون وحدة حول العالم. وتأتي هذه النتائج في ظل تزايد حالة عدم اليقين والضغوط الاقتصادية، مثل البطالة والتضخم في مختلف المناطق. لم تكن "أبل" الشركة الوحيدة التي تعاني في الصين. وفقًا لتقرير "IDC"، أدى الأداء الأقل من المتوقع للسوق الصينية إلى انخفاض الشحنات العالمية. أما بالنسبة للمستقبل، فتوقعات "IDC" إيجابية إلى حد ما.

ويشير الباحثون إلى أن الربع الثاني من عام 2025 كان الربع الثامن على التوالي من حيث النمو، وهو أمر لم يحدث منذ عام 2013، وقد يستمر هذا الاتجاه. وقد تكون الهواتف الذكية والأجهزة متوسطة المدى المدعومة بالذكاء الاصطناعي هي محركات النمو المستقبلي.