‏إظهار الرسائل ذات التسميات إرتفاع الأسعار. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات إرتفاع الأسعار. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 27 أكتوبر 2024

طبقا لقرار لجنة التسعير.. أسعار البنزين والسولار الجديدة بمحطات الوقود

طبقا لقرار لجنة التسعير.. أسعار البنزين والسولار الجديدة بمحطات الوقود

طبقا لقرار لجنة التسعير.. أسعار البنزين والسولار الجديدة بمحطات الوقود

طبقا لقرار لجنة التسعير.. أسعار البنزين والسولار السبت 26 أكتوبر 2024 بمحطات الوقود

أسعار البنزين والسولار اليوم السبت 26 أكتوبر 2024 بمحطات الوقود من أكثر الكلمات التي تتصدر قائمة البحث عبر موقع جوجل، منذ إعلان لجنة التسعير التلقائية لمواد البترولية والتي يتم انعقادها بشكل ربع سنوي، والتي قررت تحريك أسعار الوقود لتتناسب مع الأسعار العالمية.

حسب آخر إعلان للجنة التسعير التلقائية لمواد البترولية التابعة لوزارة البترول والطاقة المتجددة، تقدم “الدستور” أسعار البنزين والسولار يوم السبت 26 أكتوبر 2024 بمحطات الوقود، والتي جري تطبيقها قبل حوالي أسبوع، وجاءت كما يلي:-

* سجل سعر لتر بنزين 95 في محطات الوقود اليوم السبت الموافق 26 أكتوبر 2024 - 17 جنيها.

* سجل سعر لتر بنزين 92 في محطات الوقود اليوم السبت الموافق 26 أكتوبر 2024 - 15.25 جنيه.

* سجل سعر لتر بنزين 80 في محطات الوقود اليوم السبت الموافق 26 أكتوبر 2024 نحو 13.75 جنيه.

* سجل سعر لتر السولار في محطات الوقود اليوم السبت الموافق 26 أكتوبر 2024 نحو 13.50 جنيه.

* سجل سعر لتر  الكيروسين في محطات الوقود اليوم السبت الموافق 26 أكتوبر 2024 - 13.50 جنيه.

* سجل سعر طن المازوت المورد لباقي الصناعات اليوم السبت الموافق 26 أكتوبر 2024  - 9500 جنيه.

* سجل سعر غاز تموين السيارات اليوم السبت الموافق 26 أكتوبر 2024 - 7 جنيهات.

* تثبيت المازوت المورد للكهرباء والصناعات الغذائية.

موعد الاجتماع القادم للجنة تسعير المواد البترولية 

تجتمع لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية التابعة لوزارة البترول والطاقة المتجددة عقب 6 أشهر وليس كما هو معتاد عقب 3 أشهر، حيث يتم تحديد أسعار بيع مشتقات المواد البترولية وفقا لآليات التسعير المتبعة وسعيًا لتقليل الفجوة بين أسعار بيع المنتجات البترولية وتكاليفها الإنتاجية والاستيرادية المرتفعة.

الخميس، 19 سبتمبر 2024

الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء.. التضخم السنوي بالمدن المصرية إرتفع 26.2% في أغسطس

الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء.. التضخم السنوي بالمدن المصرية إرتفع 26.2% في أغسطس

 الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء.. التضخم السنوي بالمدن المصرية إرتفع 26.2% في أغسطس

الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء.. التضخم السنوي بمصر يرتفع 26.2% في أغسطس

أظهرت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر، أمس الأربعاء، أن ارتفاع معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في المدن بلغ 26.2 بالمئة في أغسطس من 25.7 بالمئة في يوليو.

وعلى أساس شهري، ارتفعت الأسعار 2.1 بالمئة في أغسطس من 0.4 بالمئة في يوليو. وعادت وتيرة الزيادة في أسعار المواد الغذائية إلى التسارع بارتفاع بلغ 1.8 بالمئة الشهر الماضي بعد أن تباطأت في الشهر السابق إلى زيادة بلغت 0.3 بالمئة. وتوقع استطلاع للرأي شمل 19 محللا أن يتراجع التضخم في المدن خلال أغسطس إلى ​​25.1 بالمئة في المتوسط. لكن بعضهم رجح أن يرتفع على أساس شهري بعد سلسلة من زيادات الأسعار التي أعلنتها الحكومة.

ووقعت مصر في مارس حزمة دعم مالي قيمتها ثمانية مليارات دولار مع صندوق النقد الدولي للمساعدة في السيطرة على سياسة نقدية تغذي التضخم لكنها تستلزم زيادة في أسعار عدد كبير من المنتجات المحلية. ونتيجة لذلك، رفعت الحكومة أسعار عدد كبير من المنتجات المدعومة للسيطرة على عجز الموازنة الذي بلغ 505 مليارات جنيه مصري (10.3 مليار دولار) في السنة المالية المنتهية في 30 يونيو. 

وانخفض التضخم تدريجيا من أعلى مستوى قياسي سجله في سبتمبر الماضي عند 38.0 بالمئة، مما جعل أسعار الفائدة الحقيقية القياسية في مصر إيجابية في يوليو للمرة الأولى منذ يناير 2022.

الخميس، 21 سبتمبر 2023

كيف تؤثر أسعار الفائدة على حياتك اليومية؟ العلاقة عكسية بين معدلات الفائدة وسوق الأوراق المالية

كيف تؤثر أسعار الفائدة على حياتك اليومية؟ العلاقة عكسية بين معدلات الفائدة وسوق الأوراق المالية

كيف تؤثر أسعار الفائدة على حياتك اليومية؟ العلاقة عكسية بين معدلات الفائدة وسوق الأوراق المالية

إرتفاع اسعار السلع

عادة هناك علاقة عكسية بين معدلات الفائدة وسوق الأوراق المالية. عندما ترتفع أسعار الفائدة، تنخفض أسعار الأسهم. تصبح السندات أكثر جاذبية. كما أن ارتفاع أسعار الفائدة، يمكن أن يجعل اقتراض الأموال للشركة أكثر تكلفة، ما يعني أن لديهم أموالًا أقل للاستثمار مرة أخرى في الشركة واستقرارًا أقل للتدفق النقدي، وهذا يضغط عادةً على أسعار الأسهم، وفي المقابل عندما تنخفض أسعار الفائدة يحدث عكس كل ما سبق.

في حين أن الأمر عادة ما يستغرق 12 شهرًا على الأقل حتى يكون للتغيير في سعر الفائدة تأثير اقتصادي واسع النطاق، فإن استجابة سوق الأوراق المالية للتغيير غالبًا ما تكون أكثر فورية. ستحاول الأسواق في كثير من الأحيان تسعير التوقعات المستقبلية لرفع أسعار الفائدة وتوقع تصرفات اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة.

عادة يستخدم الفيدرالي الأميركي وكافة البنوك المركزية سلاح رفع الفائدة من أجل السيطرة على التضخم. من خلال زيادة سعر الفائدة، حيث يحاول بشكل فعال تقليص المعروض من الأموال المتاحة لإجراء عمليات الشراء. وهذا بدوره يجعل الحصول على المال أكثر تكلفة. وعلى العكس من ذلك، عندما تقوم البنوك المركزية بتخفيض سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية أو الحكومية، فإنه يزيد من المعروض النقدي. وهذا يشجع الإنفاق من خلال جعل الاقتراض أرخص.

ويعد سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية مهمًا لأن سعر الفائدة الرئيسي، وهو سعر الفائدة الذي تفرضه البنوك التجارية على عملائها الأكثر جدارة بالائتمان، يعتمد إلى حد كبير على سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية. كما أنه يشكل الأساس لمعدلات قروض الرهن العقاري، ومعدلات النسبة السنوية لبطاقات الائتمان (APRs)، ومجموعة من معدلات القروض الاستهلاكية والتجارية الأخرى.

ماذا يحدث عندما ترتفع أسعار الفائدة؟

عندما يعمل "الفيدرالي" الأميركي أو البنوك المركزية على زيادة معدل الخصم، فإنه يرفع على الفور تكاليف الاقتراض قصير الأجل للمؤسسات المالية. وهذا له تأثير مضاعف على جميع تكاليف الاقتراض الأخرى تقريبًا للشركات والمستهلكين في الاقتصاد.

نظرًا لأن اقتراض الأموال يكلف المؤسسات المالية أكثر، فإن هذه المؤسسات المالية نفسها غالبًا ما تزيد الأسعار التي تفرضها على عملائها لاقتراض الأموال. لذلك يتأثر المستهلكون الأفراد بالزيادات في أسعار الفائدة على بطاقات الائتمان والرهن العقاري، خاصة إذا كانت هذه القروض تحمل سعر فائدة متغير. عندما يرتفع سعر الفائدة على بطاقات الائتمان والرهون العقارية، ينخفض حجم الأموال التي يمكن للمستهلكين إنفاقها.

وعندما تصبح هذه الفواتير أكثر تكلفة، فإن الدخل المتاح للأسر يصبح أقل. عندما يكون لدى المستهلكين أموال أقل في الإنفاق التقديري، تنخفض إيرادات الشركات وأرباحها. وتترقب الأسواق اجتماع "الفيدرالي" الأميركي اليوم حيث من المتوقع أن يثبت معدلات الاقتراض دون تغيير. ويبقى الملف الأبرز حاليا من قبل المستثمرين هو احتمالية رفع الفائدة مرة أخى هذا العام.

من المتوقع أن يتحدى بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي توقعات المستثمرين ويرفع أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة أخرى على الأقل، وفقاً لأغلبية كبار الاقتصاديين الأكاديميين الذين استطلعت صحيفة "فايننشيال تايمز" آراءهم. ويتوقع أكثر من 40% ممن شملهم الاستطلاع أن يرفع الاحتياطي أسعار الفائدة مرتين أو أكثر من المستوى القياسي الحالي البالغ 5.25-5.5%، وهو أعلى مستوى منذ 22 عاماً.