‏إظهار الرسائل ذات التسميات إنفلونزا الطيور. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات إنفلونزا الطيور. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 17 نوفمبر 2025

وباء إنفلونزا الطيور تفتك بآلاف أفيال البحر.. تفشى جنوب المحيط الأطلسي

وباء إنفلونزا الطيور تفتك بآلاف أفيال البحر.. تفشى جنوب المحيط الأطلسي

إنفلونزا الطيور تفتك بآلاف أفيال البحر

دراسة علمية.. إنفلونزا الطيور تفتك بآلاف أفيال البحر

نفقت الآلاف من أفيال البحر جنوب المحيط الأطلسي متأثرة بوباء إنفلونزا الطيور الذي تفشى مؤخراً.

ووفقاً لدراسة نشرتها الأسبوع الماضي دورية "كوميونيكيشنز بايولوجي"، قد يكون عدد الإناث البالغات من أفيال البحر في أرخبيل ساوث جورجيا تقلص إلى النصف بين عامي 2022 و2024. فيما يقدر مؤلفو الدراسة، ومن بينهم كونور بامفورد عالم الأحياء البحرية البريطاني، عن طريق استقراء جميع أفيال البحر في الأرخبيل، أن حوالي 53 ألف أنثى سيكنّ في عداد المفقودات في موسم التزاوج المقبل.

وتقع ساوث جورجيا على بعد نحو 2000 كيلومتر شرق الحافة الجنوبية للأرجنتين، وهي إحدى الموائل المهمة لفيل البحر الجنوبي، حسب وكالة الأنباء الألمانية. يشار إلى أن أفيال البحر هي ثدييات بحرية ضخمة من فصيلة الفقميات، تتسم بحجمها الكبير والأنف الذي يشبه خرطوم الفيل.

الأربعاء، 19 يونيو 2024

 العالم غير مستعد لأوبئة جديدة.. وتحذير من تفشي إنفلونزا الطيور

العالم غير مستعد لأوبئة جديدة.. وتحذير من تفشي إنفلونزا الطيور

العالم غير مستعد لأوبئة جديدة.. وتحذير من تفشي إنفلونزا الطيور

العالم غير مستعد لأوبئة جديدة.. وتحذير من تفشي إنفلونزا الطيور

ينتقل فيروس إنفلونزا الطيور (اتش 5 إن 1) بشكل متزايد إلى الثدييات بما في ذلك المواشي في المزارع في جميع أنحاء الولايات المتحدة وكذلك إلى عدد قليل من البشر مما أثار مخاوف من أن يتحول الفيروس إلى جائحة في المستقبل، ذكر التقرير أن تزايد حالات الإصابة بانفلونزا الطيور بين الثدييات، بما في ذلك المواشي في أميركا، تحذير صارخ من أن العالم غير مستعد لدرء الأوبئة مستقبلاً، وحث الزعماء على التحرك بسرعة.

وأفاد التقرير أنه بعد مرور أكثر من أربع سنوات على جائحة كورونا، يتعامل السياسيون "بإهمال" من خلال عدم تخصيص ما يكفي من الأموال أو الجهود لتجنب تكرار الكارثة. وينتقل فيروس انفلونزا الطيور (اتش 5 إن 1) بشكل متزايد إلى الثدييات بما في ذلك المواشي في المزارع في جميع أنحاء الولايات المتحدة وكذلك إلى عدد قليل من البشر مما أثار مخاوف من أن يتحول الفيروس إلى جائحة في المستقبل.

وقالت هيلين كلارك التي شاركت في إعداد التقرير ورئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة في مؤتمر صحافي: "إذا بدأ الفيروس في الانتشار من شخص لآخر، الأرجح أن يعجز العالم عن التعامل معه". وقالت كلارك إنه قد يكون "أكثر فتكاً من كوفيد".

وأضافت "لسنا مجهزين بما يكفي لوقف تفشي المرض قبل أن ينتشر بشكل أكبر". كما أشارت أيضاً إلى سلالة أكثر فتكاً من جدري القردة (إمبوكس) تؤثر بشكل خاص على الأطفال في جمهورية الكونغو الديمقراطية.وتابعت أنه في حين أن الدول الغنية لديها لقاحات يمكنها مكافحة تفشي هذا المرض، إلا أنها غير متاحة للدولة الواقعة في وسط إفريقيا.

وأوضحت أن شخصين توفيا الآن بسبب سلالة جدري القردة في جنوب إفريقيا مما يظهر كيف أن الإهمال يؤدي إلى انتشار مسببات الأمراض. وترأست كلارك التقرير مع رئيسة ليبيريا السابقة إلين جونسون سيرليف التي كانت عضواً في لجنة مستقلة ترفع توصيات لمنظمة الصحة العالمية بشأن الاستعداد لمواجهة الأوبئة.

وأعلنت كلارك أنه رغم توصية اللجنة عام 2021، فإن "الأموال المتاحة الآن ضئيلة مقارنةً بالحاجات والبلدان ذات الدخل المرتفع تتمسك بشدة بالنهج التقليدي القائم على الأعمال الخيرية بدلاً من العدالة". وأشار التقرير إلى أن الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية لم تتوصل بعد إلى اتفاق بشأن مواجهة أي جائحة طارئة مستقبلاً، ويعود ذلك أساساً إلى الخلافات بين الدول الغنية وتلك التي شعرت بأنها مهمشة خلال جائحة كوفيد.

ودعا التقرير الحكومات والمنظمات الدولية إلى الموافقة على اتفاق جديد بشأن أي جائحة في المستقبل بحلول ديسمبر فضلاً عن تمويل المزيد من الجهود لتعزيز إنتاج اللقاحات وترسيخ نفوذ منظمة الصحة العالمية وتوطيد الجهود الوطنية لمكافحة الفيروسات. وتأكيداً على التهديد المحتمل، أشار التقرير إلى نماذج بحثية تشير إلى أن هناك فرصة من اثنتين بأن يواجه العالم جائحة بحجم كوفيد في السنوات الـ25 المقبلة.