‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإنترنت. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإنترنت. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 30 يونيو 2025

تقنية الجيل السادس للإنترنت.. سرعات تصل لـ 1 تيرابايت في الثانية

تقنية الجيل السادس للإنترنت.. سرعات تصل لـ 1 تيرابايت في الثانية

تقنية الجيل السادس للإنترنت.. سرعات تصل لـ 1 تيرابايت في الثانية
سرعات تصل لـ 1 تيرابايت في الثانية

إنترنت بسرعة الضوء.. كل ما تريد أن تعرفه عن تقنية الجيل السادس

في الوقت الذي لم يعتد فيه العالم بعد على إمكانات شبكات الجيل الخامس (5G)، بدأت ملامح الجيل السادس (6G) في الظهور، حاملة وعودًا بثورة جديدة في عالم الاتصالات. شركات كبرى مثل "كوالكوم" و"نوكيا" و"سامسونغ" و"إريكسون" بدأت سباقًا محمومًا لتطوير هذه التقنية التي قد تغيّر مفاهيمنا عن الإنترنت إلى الأبد.

ماذا يعني الجيل السادس؟

تقنيًا، الجيل السادس هو التطور الطبيعي لشبكات الاتصالات اللاسلكية، لكنه ليس مجرد تحسين للسرعة، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines".هذه الشبكة ستكون قادرة على ربط العالم الرقمي بالمادي والبشري بطريقة غير مسبوقة، مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، والتوأمة الرقمية.

سرعات خيالية واستجابة فورية

في حين وصلت سرعة الجيل الخامس إلى 20 غيغابت في الثانية، من المتوقع أن تصل سرعات الجيل السادس إلى 1 تيرابايت في الثانية، أي أسرع بـ 100 مرة. أما زمن الاستجابة (Latency)، فقد يُصبح في حدود 1 ميكروثانية فقط، ما سيجعل تجربة الواقع المعزز، والاتصالات الهولوغرافية، والألعاب عبر السحابة أكثر سلاسة وواقعية.

اتصال بلا انقطاع

واحدة من أبرز مزايا الجيل السادس هي تكامله منذ البداية مع الشبكات غير الأرضية، بما في ذلك الأقمار الصناعية. هذا يعني تغطية كاملة حتى في المناطق النائية، وعلى متن الطائرات، والسفن، دون انقطاع في الاتصال أو فقدان للإشارة.

ذكاء اصطناعي يدير الشبكة

سيكون الذكاء الاصطناعي المحرك الأساسي لشبكات الجيل السادس، بدءًا من إدارة الشبكة، إلى تحسين تجربة المستخدم، واستهلاك الطاقة بكفاءة غير مسبوقة. كما أن قدرة الشبكة على الاستشعار ستجعلها قادرة على اكتشاف الأجسام والحركة دون الحاجة لأجهزة نشطة.

تطبيقات تتجاوز الخيال

تقنية الجيل السادس ستفتح الباب أمام تطبيقات جديدة في مختلف القطاعات:

الرعاية الصحية: جراحات عن بُعد، ومراقبة فورية للصحة عبر الغرسات الحيوية.

المدن الذكية: إدارة ذكية للطاقة وحركة المرور.

المواصلات: دعم المركبات ذاتية القيادة.

الترفيه: مكالمات فيديو هولوغرافية وتجارب واقع افتراضي غير مسبوقة.

متى نرى الجيل السادس؟

وفقًا للتقديرات، قد تبدأ التجارب الأولية قبل عام 2028، على أن تُطلق الخدمات التجارية الواسعة بحلول عام 2030. لكن الطريق بدأ بالفعل، فالأبحاث والتجارب على قدم وساق في أميركا، وكوريا الجنوبية، والصين، وأوروبا.

الخميس، 30 مايو 2024

 احذر تحميل التطبيقات من الإنترنت.. قد يكلفك غالياً

احذر تحميل التطبيقات من الإنترنت.. قد يكلفك غالياً

احذر تحميل التطبيقات من الإنترنت.. قد يكلفك غالياً

احذر تحميل التطبيقات من الإنترنت.. قد يكلفك غالياً

يلجأ العديد من مستخدمي الهواتف الذكية إلى مصادر غير رسميةمصادر غير رسمية على الإنترنت لتنزيل التطبيقات، ما قد يشكل مخاطر أمنية كبيرة. إذ تفتقر تلك المصادر للتدابير الأمنية التي تؤدي إلى تهديدات مختلفة مثل البرامج الضارة والانتهاكات السيبرانية وسرقة الهوية، وفق صحيفة Times of India.

وتتوافر عادة الإصدارات المجانية أو المعدلة من التطبيقات الشائعة على الإنترنتالتطبيقات الشائعة على الإنترنت، بدلاً من متاجر التطبيقات الرسمية مثل Google Play أو Apple App Store، حيث يمكن أن يميل بعض المستخدمين إلى تنزيلها دون التفكير في المخاطر الأمنية والعواقب الوخيمة المحتملة مقارنة بفوائدها المحدودة.

1. الافتقار إلى الأمان

تفتقر المصادر غير الرسمية في أغلب الأحوال إلى عمليات الفحص الأمني الصارمة وعمليات التدقيق التي تطبقها متاجر التطبيقات الرسمية.

يستخدم Google Play وApple App Store إجراءات أمنية قوية لفحص التطبيقاتإجراءات أمنية قوية لفحص التطبيقات بحثاً عن البرامج الضارة وبرامج التجسس وغيرها من الأكواد الضارة قبل إتاحتها للمستخدمين. وتساعد هذه الإجراءات على حماية الأجهزة والبيانات الشخصية من التهديدات السيبرانية. لذا عندما يقوم المستخدم بتنزيل التطبيقات من الإنترنت، فإنه يتجاوز عمليات التحقق والتدقيق الأمنية، ما يزيد من خطر تنزيل البرامج الضارة.

2. برامج ضارة

قد تحمل التطبيقات من مصادر غير رسميةتحمل التطبيقات من مصادر غير رسمية برامج ضارة تؤدي إلى مشكلات مختلفة، بما يشمل قرصنة البيانات وسرقة الهوية والوصول غير المصرح به إلى المعلومات الشخصية. يمكن للتطبيقات الضارة سرقة البيانات الحساسة أو تتبع أنشطة المستخدم أو حتى التحكم في جهازه. وبمجرد تثبيت البرامج الضارة، يكون من الصعب إزالتها وقد يتطلب الأمر تدخلاً احترافياً، مما يمكن أن يؤدي إلى فقدان البيانات وتكبد تكاليف إضافية.

3. الجرائم الإلكترونية

يقوم القراصنة أو الهاكرز بتعديل التطبيقات الشائعة لتشمل تعليمات برمجية ضارة، مما يؤدي إلى تعريض أمان جهاز المستخدم للخطر. كما يمكن أن تبدو هذه التطبيقات المكشوفة شرعية، مما يجعل من الصعب على المستخدمين التمييز بين التنزيلات الآمنة وغير الآمنة. ومن خلال التنزيل من متاجر التطبيقات الرسمية فقط، يقلل المستخدم من خطر مواجهة مثل هذه التعديلات الضارة.

4. الافتقار إلى التحديثات

تفتقر التطبيقات غير الرسمية إلى التحديثات والدعم، مما يجعلها عرضة للثغرات الأمنية التي قد يستغلها الهاكرز. فيما تضمن متاجر التطبيقات الرسمية قيام المطورين بتحديث تطبيقاتهم بانتظام لتصحيح العيوب الأمنية وتحسين الوظائف. وبدون هذه التحديثات، يمكن أن تصبح التطبيقات غير الرسمية قديمة وغير آمنة، ما يشكل تهديداً مستمراً لأجهزة المستخدمين.

الجمعة، 8 سبتمبر 2023

هل تعاني من "إعياء الإنترنت" ضبابية الدماغ والقلق والدوار؟.. إليك أسبابه وطرق الوقاية منه

هل تعاني من "إعياء الإنترنت" ضبابية الدماغ والقلق والدوار؟.. إليك أسبابه وطرق الوقاية منه

هل تعاني من "إعياء الإنترنت" ضبابية الدماغ والقلق والدوار؟.. إليك أسبابه وطرق الوقاية منه

الإعياء من الإنترنت

هناك سبب علمي مشروع يجعل جهاز الكمبيوتر سببًا للشعور بضبابية الدماغ والقلق والدوار، بحسب ما نشره موقع Real Simple، حيث أوضح أن قضاء ساعات طويلة أمام الشاشات أكثر من أي وقت مضى، والذي ربما يتسبب في شعور متزايد بالملل، لا تقتصر آثاره السلبية على مجرد ألم في الرقبة، بل إنه يتسبب في المعاناة من المرض حرفيًا.

"الإعياء السيبراني"

يمكن أن يسبب نشاط الشاشة، خاصةً لفترات طويلة، ما يسمى "الإعياء السيبراني" cybersickness، وهي ظاهرة تشبه دوار الحركة التي تؤدي إلى مشاعر حقيقية للغاية من الغثيان وضبابية الدماغ والدوخة والصداع النصفي، في حين أن "إعياء الإنترنت" كما يطلق عليه أيضاً يصيب بعض الأفراد بشكل أسوأ أو في كثير من الأحيان أكثر من غيرهم وقد يبدو من المستحيل تجنبه في هذا العصر الرقمي المفرط، إلا أن هناك بعض الطرق المفيدة للحد من استخدام الشاشة ومعالجة إحساس الشخص المزعج للغاية بالشعور بدوار البحر في مكتبه.

صراع دهليزي بصري

يمكن أن يسبب البقاء على الشاشات لفترات طويلة إعياء الإنترنت، والذي يقول الخبراء إنه يشبه دوار الحركة بعدة طرق، إذ يمكن أن يشعر الشخص بالغثيان وألم في الرأس، وفي بعض الحالات، ربما يشعر الشخص بالدوار أو ضبابية الدماغ.

الضوء الأزرق

ويشير الباحثون إلى أن الضوء الأزرق، الذي ينبعث من الشاشات، ربما يكون أحد مسببات دوار الإنترنت، موضحين أن التعرض للضوء الأزرق يمكن أن يصيب بالأرق واضطرابات النوم، ويوصي الباحثون بتقليل وقت استخدام الشاشات قبل النوم، وربما تكون تلك التوصية مرتبطة أيضًا بالتخفيف من دوار الإنترنت.

الأكثر عرضة للإصابة

وتقول الدكتورة فين إنه في حين يمكن لأي شخص أن يعاني من دوار الإنترنت، فإن الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة به هم الأشخاص الذين لديهم تاريخ من الصداع النصفي، وأي شخص عرضة لدوار الحركة، والأفراد الذين يعانون من مشاكل دهليزية أو تاريخ من الارتجاج أو الأطفال الصغار وكبار السن والنساء (ربما بسبب تقلب مستويات الهرمونات).

3 أساليب وقائية

إن الحل الواضح لمرض "دوار الإنترنت" هو تجنب الشاشات، لكنه ربما يكون أمرًا مستحيلا وغير محتمل تنفيذه في مجتمع اليوم. لذا، فإن المفاتيح هي اتخاذ خطوات وقائية ووضع خطة واقعية للحد من وقت استخدام الشاشات حيثما أمكن ذلك:


1. توجيه العقل والجسم بشكل متكرر

أولاً، ينبغي المساعدة على تذكير الجسد عن طريق النهوض والتجول بشكل متكرر. وبطبيعة الحال، يحذر خبراء الصحة من مخاطر الجلوس أكثر من اللازم، ويوصي الباحثون بالنهوض كل 30 دقيقة، وهي فكرة يمكن أن تكون حكيمة لدرء دوار الإنترنت أيضًا.

2. خطوات فعالة لمنع إجهاد العين

يقول بروفيسور كريستوفر ستار، طبيب عيون في مدينة نيويورك: "إذا كان الشخص يحمل الأثقال لمدة 10 ساعات دون راحة، يمكنه أن يتخيل أنه سيعاني من ألم في الذراعين والعضلات، ولن يتمكن من مواصلة رفع الأثقال، وهو الأمر الذي يحدث للعيون أيضًا [عند استخدامها لساعات طويلة]". كما أنه عندما يتم التحديق في الشاشة، ينخفض معدل رمش العين بنسبة 50% تقريبًا، مما يتسبب في جفاف العين. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى إجهاد العين، والذي يزداد سوءًا مع مرور اليوم.

قاعدة 20-20-20-20

لتقليل إجهاد العين، يقترح دكتور ستار اتباع قاعدة 20-20-20-20، والتي ترتكز على أخذ استراحة من استخدام الشاشة كل 20 دقيقة والنظر إلى مسافة 20 قدمًا أو أكثر لمدة 20 ثانية، ثم يتم استخدام آخر 20 ثانية لإعادة ترطيب وتليين سطح العين عن طريق إغلاق العينين لمدة 20 ثانية أو الرمش 20 مرة في تتابع سريع.


يمكن أيضًا استخدام قطرات الدموع الاصطناعية الخالية من المواد الحافظة إذا شعر الشخص بجفاف العينين، ثم يقوم بوضع شاشة الكمبيوتر تحت مستوى العين. يقول دكتور ستار: "إن النظر إلى الأسفل [قليلاً] يمكن أن يقلل من الجفاف لأن العيون ليست مفتوحة على نطاق واسع".

3. تقليل التعرض للضوء الأزرق

كما يجب تقليل التعرض للضوء الأزرق حيثما أمكن ذلك. تقول دكتورة فين إن العديد من الأجهزة تحتوي على مرشحات للضوء الأزرق مدمجة فيها، لذا يمكن التحقق من إعدادات شاشة الهاتف والكمبيوتر لمعرفة ما إذا كان هناك خيار لتقليل الضوء الأزرق أو شراء مرشح للشاشة. ويقول دكتور راسل إنه يمكن أن يتم شراء نظارة مرشحة للضوء الأزرق وهي عادة غير مكلفة وتساعد في تصفية الضوء الأزرق من الشاشات.