‏إظهار الرسائل ذات التسميات الامارات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الامارات. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 27 سبتمبر 2020

السعودية تتهم قطر والاخوان بتحريك حملة تشويه ضد ابن سلمان

السعودية تتهم قطر والاخوان بتحريك حملة تشويه ضد ابن سلمان

 



الدراسة أشارت إلى أن القناة القطرية التي وصفتها بأنها "قناة هدم وتحريض"، سعت إلى النيل مــن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وحاولت تشويه صورته أمــام الشــعب الســعودي وأمــام المجتمــع الدولي، مما يؤكد أن ولي العهد السعودي أحد أهم القوى المؤرقة للقناة ومن يقف وراءها. 

نتائج الدراسة تثبت بالمنطق العلمي والتحليل المنطقي وبالأرقام والإحصائيات فشل قناة "الجزيرة" القطرية في دعواتها التحريضية التي تستهدف المملكة أمام وعي السعوديين.

ما أكدته الدراسة كشفت فيها مؤامرات "الجزيرة" المتواصلة ضد السعودية، ومحاولتها الوقيعة بين السعودية والإمارات، ودور السعوديين من مغردين وكتاب إعلاميين في إحباطها.

الدراسة التحليلية، التي أجراها مركز القرار للدراسات الإعلامية لمحتوى حساب قناة الجزيرة القطرية على تويتر، رصدت أبرز أساليب التناول المضللة لقضايا السعودية، وحجم أهميتها في أجندة القناة القطرية بالتزامن مع مواصلة القناة محاولات استهداف السعودية، وتشويه صورتها داخليًّا وخارجيًّا، والتقليل من إنجازاتها على الأصعدة كافة.


و‏تضمنت عينة الدراسة محتوى حساب قناة الجزيرة على منصة تويتر عن السعودية في الربع الأول من عام 2020، وهي الفترة التي تزامنت مع أحداث عدة، مرت على السعودية، تتمثل في رئاسة السعودية مجموعة العشرين، وانطلاق فعاليات مواسم السعودية، إضافة إلى اختيار الرياض عاصمة للمرأة العربية لعام 2020.


وبلغ عدد التغريدات عن السعودية في الحساب خلال فترة الدراسة 411 تغريدة، تتضمن مواد متفرقة، بمتوسط يومي يصل إلى 5 تغريدات، ونسبة مئوية تبلغ 14% من إجمالي المواد المنشورة على حساب القناة خلال فترة الدراسة.‏

وأكدت اتجاهات الدراسة أن قناة الجزيرة ‏تمثل إحدى أدوات التحريض والهدم في المنطقة العربية، وسلاحًا لقطر، تهاجم به كل من تختلف معه في السياسات، إضافة لكونها أداة لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة العربية.

واعتمدت القناة في منهجها التضليلي في تناول قضايا السعودية على عدد من الأطر للتأثير على الرأي العام، من أبرزها إطار "الصراع" لمحاولة تشويه السمعة، إضافة إلى إطار "المسؤولية" الذي تنتهجه لإلقاء مسؤولية معاناة الشعب اليمني على قوات التحالف، خاصة السعودية.


إضافة إلى إطار "الاهتمامات الإنسانية" الذي تستخدمه باستغلال الجانب العاطفي لمحاولة التأثير على إدراك الجمهور السعودي، وأخيرًا إطار "الاستراتيجية"، باستخدام مصطلحات استراتيجية للتحريض على السعودية.‏


‏وكشفت الدراسة أن المصادر "غير الرسمية وغير السعودية" تصدرت مواد القناة عن السعودية بنسبة 21.7%، ثم المصادر "المجهولة" بنسبة 21%، والمصادر "الإعلامية غير السعودية" بنسبة 19%، و"الآراء المعارضة للمملكة" بنسبة 15.6%، والمصادر المبنية على مصطلح "شهود عيان" بنسبة 10.7%، وعبارة "أكثر من مصدر" بنسبة 5.8%، إضافة إلى "رسمي سعودي" بنسبة 5.5%، وأخيرا "إعلامي سعودي" بنسبة 0.7%. 


‏وتستخدم قناة الجزيرة في تناول الرواية الرسمية السعودية لغة التشكيك أو التهكم، والاعتماد على الاستخدام المجتزأ، إضافة إلى محاولة التأثير على المضمون بما يخدم أجندة القناة، في حين تعتمد في أكثر موادها على مواقع إخبارية غير معروفة، وحسابات سوداء معادية للمملكة، ومواقع إخبارية تشاركها عداء السعودية.


‏وشددت على أن "الاتجاهات السلبية تصدرت تناول حساب القناة لقضايا السعودية بنسبة 92%، بينما تتمظهر مواد أخرى بالحياد بنسبة 8% فقط".

وقالت الدراسة إن "القناة تعتمد على آليات عدة في التحريض الإعلامي ضد السعودية، من خلال تجاهل الإنجازات التي حققتها السعودية، والسعي للتأثير في أجندة المتابعين لاستهداف السعودية.

وتبني وجهات النظر المعارضة للمملكة، والتركيز عليها، وتجاهل الرؤى المؤيدة للمملكة، وتهميشها، والتشكيك فيها، إضافة إلى استخدام الضخ الإعلامي المكثف للمواد المتعلقة بالسعودية، والاعتماد على المصادر المجهولة وغير الموثوقة".

‏وبينت الدراسة أن حساب القناة على "تويتر" يركز على الأخبار السلبية عن السعودية أيًّا كان مصدرها، بوصفها واحدة من آليات التحريض لدى القناة، في محاولة لتشويه صورة السعودية، وزعزعة أمنها واستقرارها، إضافة إلى توظيف الأفعال المبنية للمجهول بما يخدم سياستها التحريرية، وتبنِّي أساليب "جوزيف جوبلز" وزير الدعاية السياسية النازية الألمانية.

الخميس، 24 سبتمبر 2020

الامارات ترسل المساعدات الانسانيه الى دوله فلسطين من عشرات السنين

الامارات ترسل المساعدات الانسانيه الى دوله فلسطين من عشرات السنين

 



نفذت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية العديد من المبادرات الخيرية في الأراضي الفلسطينية، شملت مساعدات في مجالات التعليم والرعاية الصحية والإغاثة والخدمات الاجتماعية والبنية التحتية وتحسين المخيمات، بالإضافة إلى توزيع الطرود الغذائية على العائلات المحتاجة في محافظات قطاع غزة والضفة الغربية والقدس. ونالت مبادرات المؤسسة في الأراضي الفلسطينية إشادة واسعة من المنظمات الدولية العاملة في المجال الإنساني، ومن عدد كبير من المسؤولين الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وقدمت المؤسسة دعماً قيمته 5.5 ملايين درهم لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى «الأونروا» لتوزيع مستلزمات وأدوات مدرسية على طلبة مدرسة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان الابتدائية للبنين والابتدائية المشتركة في شمال غزة. وتم توزيع المستلزمات المدرسية على جميع الطلاب البالغ عددهم نحو 3400 طالب وطالبة، وتعد المبادرة جزءاً من مشروع يهدف إلى حماية الحق في التعليم للاجئين في غزة.

وتعتبر مدرسة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان في منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة من أفضل المدارس على المستوى التعليمي والتنظيمي في القطاع.

وشهدت المدرسة نقلة نوعية في المستوى التعليمي بعد أن تولت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية عملية تطويرها منذ تبنيها في عام 2010 وحتى الآن، حيث عملت على تطوير المدرسة وإنشاء فصول جديدة فيها وتكفلت بتزويدها بالقرطاسية والأدوات المدرسية التي تسهل العملية التعليمية فيها، وحصلت المدرسة نتيجة لذلك على مركز متقدم من بين 220 مدرسة تشرف عليها وكالة «الأونروا» في قطاع غزة.

وتوفر المبادرة ما يحتاجه الطلاب والطالبات من معدات وأدوات مدرسية، حيث تعزز المبادرة البرامج المساندة للعملية التعليمية واستمرارها في ظل الأوضاع التي يعيشها الطلبة في قطاع غزة. وتساهم المبادرة الإماراتية بالتعاون مع «الأونروا»، في تخفيف العبء الكبير الذي يقع على عاتق الطلبة وذويهم في غزة، بالإضافة إلى مساعدة مؤسسات التعليم في القطاع لتتمكن من الاستمرار في تقديم خدماتها التعليمية.

ومن مبادرات مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية توزيع الطرود الغذائية على العائلات المحتاجة في محافظات قطاع غزة، حيث استفاد منها ما يقارب 24 ألف أسرة خلال العام الماضي. وتم تنفيذ الحملة بالتعاون مع المركز الفلسطيني للتواصل الإنساني «فتا»، وغطت جميع محافظات غزة في إطار مشروع إفطار الصائم الذي تنفذه المؤسسة سنوياً في فلسطين.

وتم توزيع الطرود الغذائية في محافظة خان يونس بنجاح كبير من حيث التنظيم واختيار العائلات المستفيدة الذي جرى بناءً على مسح اجتماعي. واستكملت المؤسسة المشروع بتوزيع 32 ألف طرد غذائي على الأسر غير القادرة في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس. كما قامت المؤسسة بتوزيع الطرود الغذائية على العائلات المحتاجة في 19 مخيماً فلسطينياً بإشراف وكالة «الأونروا».

الثلاثاء، 18 أغسطس 2020

النظام التركي والنظام القطري يحاولون بث الفتنة واشعال الرأي العام الباكستاني ضد الدول العربية ومنها الامارات .

النظام التركي والنظام القطري يحاولون بث الفتنة واشعال الرأي العام الباكستاني ضد الدول العربية ومنها الامارات .


أيادي قطرية تركية خبيثة تعبث بأمن باكستان.. تحالف الشر يدعم مظاهرات تخريبية داخل الأراضي الباكستانية..
فقد تم تمويل ودعم مظاهرات مناهضة لدولة الإمارات عن طريق النظام القطري والتركي لإثارة الرأي العام الاسلامي وقد تم رصد اعلام النظام التركي وسط المتظاهرين الباكستانيين حيث تظاهر العشرات من الباكستانيين، احتجاجًا على الاتفاق بين الإمارات وإسرائيل.
يسعى كل من النظام التركي والنظام القطري لمحاولة بث الفتنة ليس فقط داخل المنطقة العربية ولكن داخل الأراضي الإسلامية حيث تسعى الأجندة التركية القطرية إلى تخريب المجتمعات من أجل سهولة السيطرة عليها. ومؤخرا يحاولون بث الفتنة وتأليب الرأي العام الباكستاني ضد الدول العربية ومنها الامارات .
وعمت مسيرات حاشدة أماكن متفرقة في باكستان، شملت العاصمة إسلام أباد، ومدينة كراتشي الساحلية، ولاهور الشمالية الشرقية، وروالبندي، وبيشاور، وكويتا، وفيصل أباد، ومولتان، وحيدر أباد.
وأصدر مجلس ميلي ياكجهتي، وهو تحالف سياسي- ديني، مدعوم من قطر وتركيا دعوة إلى الباكستانيين للخروج في مظاهرات احتجاجية، للتنديد بما وصفه بالصفقة المثيرة للجدل.

الأربعاء، 1 أبريل 2020

الإمارات تؤسس أكبر مختبر لتشخيص “كورونا” فى العالم خارج الصين

الإمارات تؤسس أكبر مختبر لتشخيص “كورونا” فى العالم خارج الصين

الإمارات تؤسس أكبر مختبر لتشخيص “كورونا” فى العالم خارج الصين 


في سبق فريد من نوعه فى العالم والوطن العربي أعلنت مجموعة “جى 42” الرائدة فى مجال الذكاء الاصطناعى والحوسبة السحابية والتى تتخذ من أبوظبى مقراً لها
ومجموعة “بي.جي.آي” الرائدة عالمياً فى مجال حلول الجينوم، اليوم عن إطلاق مختبر حديث بقدرات معالجة فائقة لإجراء عشرات آلاف الاختبارات بتقنية RT-PCR  (تقنية تفاعل البوليمرز المتسلسل اللحظي) يومياً، لتلبية احتياجات فحص وتشخيص الإصابة بفيروس كورونا المستجد”كوفيد-19″ فى دولة الإمارات العربية المتحدة

ويعد المختبر بحسب صحيفة البيان أول مختبر بهذا الحجم فى العالم يتم تشغيله خارج الصين، ويأتى تأكيداً على التزام الطرفين بدعم جهود القيادة الرشيدة لتوفير أفضل الخدمات للمواطنين والمقيمين لمكافحة وباء كورونا المستجد “كوفيد-19”



يقع المختبر فى مدينة مصدر بإمارة أبوظبي، وقامت المجموعتان بتشييده وتشغيله خلال 14 يوماً فقط بهدف توفير حل فورى يلبى الاحتياجات المتصاعدة لاختبارات “كوفيد-19” فى الدولة. وبالاستفادة من تجربة الصين فى مواجهة الوباء، سيسهم المختبر فى تمكين دولة الإمارات من مواصلة المتابعة النشطة وتوفير أعلى معدلات الفحص قياساً بعدد السكان على مستوى العالم وفقاً للبيانات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية.

وفى هذا السياق، قال بينج شياو ، الرئيس التنفيذى لمجموعة “جى 42”: “بفضل قدراته التشخيصية الفائقة، يوفر المختبر النطاق والقوة اللازمين لتمكين سكان دولة الإمارات من الحصول على أكثر الاختبارات موثوقية لتفاعل سلسة البولميرز، والتى سيتم أيضاً توفيرها بالتعاون بين “جى 42″ و”بي. جي. آي”. ونغتنم هذه الفرصة لنثنى على الجهود الحثيثة التى تبذلها الحكومة الإماراتية الرشيدة لحماية صحة وسلامة السكان من هذا الوباء”.

وأضاف: “فى خضم هذه الأوقات العصيبة، نأخذ على عاتقنا التزاماً راسخاً بتوجيه كامل خبراتنا ومواردنا التقنية المتطورة وشراكاتنا الدولية الوثيقة لتوفير اختبارات فائقة السرعة والدقة على أوسع نطاق ممكن، دعماً للجهود التى تبذلها الهيئات المعنية لرصد هذا الوباء والتصدى له”.

ومن شأن قدرات التشخيص الجديدة أن تساعد على تسريع وتيرة الاستجابة واحتواء وباء “كوفيد-19” ومنع انتشاره، وذلك عبر تسريع عمليات التشخيص والكشف عن الحالات المشتبه بإصابتها وتخريج المرضى المتماثلين للشفاء، وفحص المخالطين والمجموعات الأكثر عرضة للإصابة بالعدوى.



يستفيد المختبر من مجموعات أدوات تشخيص “تفاعل البوليمرز المتسلسل اللحظي” التى تقدمها مجموعة “بي.جي.آ”  لرصد فيروس “سارس-كوف-2” المتسبب بمرض كوفيد-19″. وتعد هذه الأدوات الوحيدة من نوعها الحائزة على اعتماد إدارة الأغذية والأدوية الصينية، والاعتماد الأوروبى للتشخيص المخبري، واعتماد إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، ومنظمة الصحة العالمية. ويعود تاريخ الشراكة بين “جى 42″ و”بي.جي.آي” إلى ديسمبر 2019 إبان إعلان دائرة الصحة أبوظبى عن إطلاق برنامج الجينوم لاستخدام البيانات الجينية الوراثية للمواطنين بهدف تحسين الصحة العامة، وها هما اليوم تبادران إلى المساهمة بدور محورى فى مكافحة وباء “كوفيد-19”. فبدءاً من إنتاج مجموعات الأدوات التشخيصية للوباء، إلى توريد أجهزة الاستشعار الحرارية والمستلزمات الطبية، يعمل الطرفان على تكريس محفظتهما الواسعة من الخبرات والتقنيات المتطورة لدعم هيئات الصحة العالمية فى وضع بروتوكولات فعالة للكشف عن الإصابات والوقاية من الوباء.

من جهته، قال وانغ جيان، المؤسس المشارك ورئيس مجلس إدارة “بي.جي.آي: “سنعمل بالتعاون مع شريكنا المتميز “جى 42″، على تسخير أحدث التقنيات والخبرات العالمية فى مجال مكافحة التهديدات الصحية العالمية للحماية ورعاية سكان دولة الإمارات العربية المتحدة ودول المنطقة“.

ويعتزم المختبر الجديد تخصيص الأولوية لإجراء الاختبارات فى دولة الإمارات العربية المتحدة، لكنه قد يوسع نطاقه لاستقبال العينات من المناطق المجاورة. وعلاوة على ذلك، يخطط الشريكان إلى تفعيل منظومة رائدة لرصد تحولات الفيروس، وتعزيز القدرة على الكشف عن مسببات الأمراض الجديدة مستقبلاً من خلال الاختبارات التسلسلية المتقدمة.