‏إظهار الرسائل ذات التسميات التغببر المناخي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات التغببر المناخي. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 15 فبراير 2024

وزارة الداخلية في تشيلي.. حرائق غابات ودمار واسع وأكثر من 112 قتيلا

وزارة الداخلية في تشيلي.. حرائق غابات ودمار واسع وأكثر من 112 قتيلا

وزارة الداخلية في تشيلي.. حرائق غابات ودمار واسع وأكثر من 112 قتيلا

حرائق غابات تشيلي.. دمار واسع وأكثر من 112 قتيلا

أعلن مسؤول بوزارة الداخلية في تشيلي أن العدد المؤكد لضحايا حرائق الغابات التي اجتاحت وسط البلاد ارتفع إلى 112 قتيلا. وقال نائب الوزير مانويل مونسالفي في مؤتمر صحافي إن الطبيب الشرعي تسلّم "112 قتيلا وتم التعرف على هوية 32 جثة"، مضيفا أنه لا يزال هناك "40 حريقا نشطا".

وتهدد حرائق الغابات التي بدأت قبل عدة أيام مشارف فينياديل مار وفالبارايسو، وهما من المدن الساحلية السياحية.وفرضت سلطات تشيلي حظر التجول اعتبارا من التاسعة مساء في المناطق الأكثر تضررا ونشرت أفراد الجيش لمساعدة رجال الإطفاء على وقف انتشار الحرائق في حين رشت طائرات هليكوبتر المياه في محاولة لإخماد النيران من الجو.

وأعلن رئيس تشيلي غابرييل بوريك أعلن الحداد الوطني لمدة يومين ابتداء من اليوم الإثنين. ووفق السلطات فإن مئات الأشخاص في عداد المفقودين، وعدد المنازل المتضررة تجاوز ألفا.

الجمعة، 5 يناير 2024

 مخاوف 2024.. تحذيرات من تحول المناخ إلى وحش كاسر متطرف

مخاوف 2024.. تحذيرات من تحول المناخ إلى وحش كاسر متطرف


مخاوف 2024.. تحذيرات من تحول المناخ إلى وحش كاسر متطرف

العلماء يتوقعون أن عام 2024 سيكون أكثر سخونة من العام المنصرم

مع انتهاء عام الدفء العالمي المفاجئ والذي شهد بالفعل ارتفاع متوسط درجة الحرارة السنوية إلى مستوى قياسي في عام 2023، يتوقع العلماء حاليا أن يكون عام 2024 أكثر سخونة، بحسب صحيفة "واشنطن بوست". وأوضحت الصحيفة، الثلاثاء، أن المحيطات في الكرة الأرضية كانت دافئة بشكل قياسي خلال معظم عام 2023 لدرجة أنها ستحتاج عدة أشهر حتى تتخلص من هذه الحرارة وتعود لطبيعتها.

وهذا الارتفاع في درجات حرارة الكوكب أرجعته الصحيفة إلي ما يعرف باسم ظاهرة النينو المناخية، موضحة أنه ليس من المتوقع أن تشهد الأرض تراجعا أو انخفاضا في الاحترار العالمي الذي بدأ منذ عقود بسبب انبعاثات الوقود الأحفوري.

وتحدثت الصحيفة عن توقعات وصفتها بـ"المخيفة" متمثلة في ارتفاع متوسط درجات حرارة الكوكب لأكثر من 1.5 درجة مئوية (2.7 درجة فهرنهايت) فوق مستويات ما قبل الصناعة في القرن التاسع عشر، وفقاً لمكتب الأرصاد الجوية البريطاني.

وأوضحت "واشنطن بوست" أن الكوكب اقترب أكثر من أي وقت مضى من تلك العتبة المخيفة في الأشهر الأخيرة، ما يشير إلى توقع حدوث ظواهر مناخية متطرفة جديدة.

لكن مثل هذه الاتجاهات المناخية قد يكون من الصعب التنبؤ بها بدقة، بحسب الصحيفة التي أوضحت أنه في بداية عام 2023، توقع العلماء أن العام سينتهي كواحد من أحر الأعوام المسجلة على كوكب الأرض، ورغم ذلك لم يتوقعوا أن يسجل العام هذا العدد الكبير من السوابق الجديدة وبشكل قياسي.

ونقلت الصحيفة عن كارلو بونتيمبو، مدير خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي، قوله: "في الواقع نحن حاليا في منطقة مجهولة، ولا نعرف ما سيحدث بعد ذلك".

التلوث الكربوني

كما حذر علماء من اقتراب العديد من أخطر التهديدات التي تواجه البشرية، حيث يؤدي التلوث الكربوني إلى ارتفاع حرارة كوكب الأرض إلى مستويات أكثر خطورة من أي وقت مضى، حسب تقرير لصحيفة "الغارديان" البريطانية. وفقا لتقرير "نقاط التحول العالمية"، ربما تشهد ثلاثينيات القرن الحالي تحولات جذرية إذا ارتفعت حرارة العالم بمقدار 1.5 درجة مئوية فوق درجات حرارة ما قبل الصناعة.

وهذه التحولات الكوكبية لن تسبب في خروج درجات الحرارة عن نطاق السيطرة في القرون القادمة فقط، لكنها ستطلق العنان لأضرار خطيرة وكاسحة للناس والطبيعة "لا يمكن التراجع عنها".

وتشمل المخاطر المحتملة انهيار الصفائح الجليدية الكبيرة في غرينلاند وغرب القارة القطبية الجنوبية، وموت الشعاب المرجانية في المياه الدافئة، والاضطراب في حرطة تيارات المياه الرئيسية في شمال المحيط الأطلسي.

وعلى عكس التغيرات المناخية الأخرى، مثل موجات الحر الأكثر سخونة وهطول الأمطار الغزيرة، فإن هذه الأنظمة لا تتحول ببطء بما يتماشى مع انبعاثات الغازات الدفيئة، ولكنها يمكن أن تنتقل من حالة إلى أخرى مختلفة تماما. وتشير "الغارديان" إلى أنه "عندما ينقلب النظام المناخي، فقد تتغير الطريقة التي يعمل بها الكوكب بشكل دائم ".

ووجد التقرير أن هناك مناطق أخرى معرضة للخطر، ومنها أشجار المانغروف ومروج الأعشاب البحرية، التي من المتوقع أن تموت في بعض المناطق إذا ارتفعت درجات الحرارة بين 1.5 درجة مئوية و2 درجة مئوية، وكذلك بعض الغابات.


الجمعة، 13 أكتوبر 2023

تقرير جديد صادر عن الجمعية الأمريكية للطب النفسي.. التغير المناخي "عواقبه طويلة الأمد" على صحة الشباب العقلية

تقرير جديد صادر عن الجمعية الأمريكية للطب النفسي.. التغير المناخي "عواقبه طويلة الأمد" على صحة الشباب العقلية

تقرير جديد صادر عن الجمعية الأمريكية للطب النفسي.. التغير المناخي "عواقبه طويلة الأمد" على صحة الشباب العقلية

التغير المناخي يلعب دور رئيسي في التأثير على صحة الشباب العقلية


أفاد تقرير جديد  صادر عن الجمعية الأمريكية للطب النفسي أن التغير المناخي قد يلعب دورًا رئيسيًا في التأثير على صحة الشباب العقلية.

كُتِب التقرير بالتعاون مع منظمة "ecoAmerica" للدفاع عن المناخ، وهو يوثّق كيف يمكن للأحداث البيئية المرتبطة بتغيّر المناخ، ضمنًا كوارث الطقس، والحرارة الشديدة، وسوء نوعية الهواء، أن تؤدي لإثارة أو تفاقم مشاكل الصحة العقلية لدى الأطفال والمراهقين.

وأفاد التقرير أنّ الكوارث الطبيعية قد تتسبب باضطراب ما بعد الصدمة بين هذه المجموعات، فيما قد تزيد المشاكل طويلة المدى مثل الحرارة، والجفاف، وسوء نوعية الهواء، من مخاطر القلق، والاكتئاب، والاضطراب ثنائي القطب، والسلوك العدائي، والضعف الإدراكي، وغيرها من الحالات.

والتقرير الصادر، يعتبر بمثابة تكملة لدراسة وضعت عام 2021، أجرتها الجمعية الأمريكية للطب النفسي و"ecoAmerica". وهي الأحدث ضمن سلسلة من الدراسات التي أجرتها المنظمتان، منذ عام 2014. ولا تتضمن الدراسات تجارب جديدة، بل هي تلخّص الأبحاث الحالية حول تغيّر المناخ، والصحة العقلية، وتنمية الشباب.

تبدأ المشاكل قبل الولادة

وبحسب الدكتورة سو كلايتون، أستاذة علم النفس في جامعة "ووستر"، والمؤلفة الرئيسية للتقرير، تجعل الأحداث المناخية المرتبطة بتغير المناخ الأطفال أكثر عرضة لعواقب الصحة العقلية، لأنّهم لا يمتلكون استراتيجيات التكيّف التي يمتلكها الكبار.

وإذا تعرّض أحد الوالدين للتوتر بسبب التحديات المرتبطة بحدثٍ بيئي، مثل الحرارة الشديدة، أو حرائق الغابات، قد يؤثر ذلك على الصحة العقلية لأطفالهما أيضًا. وذكر التقرير أنّ عواقب الصحة العقلية تبدأ حتّى قبل ولادة الطفل.

ويمكن التعرض لكوارث الطقس، ودرجات الحرارة المرتفعة، وتلوث الهواء، وقلق الأم قبل الولادة أن يزيد من خطر إصابة الطفل بمجموعة متنوعة من المشاكل السلوكية، والتنموية، بما في ذلك القلق، والاكتئاب، واضطراب فرط الحركة، ونقص الانتباه، وتأخر النمو، ومستوى منخفض من ضبط النفس، والاضطرابات النفسية. وأشارت كلايتون إلى أنّ العواقب قد تؤثر على تطور الجهاز العصبي، وغالبًا ما تكون غير قابلة للعلاج.

"كيف تخطط للمستقبل؟"

وأوضح التقرير أنّ المراهقين والشباب يشعرون بالقلق خصوصًا بشأن تغير المناخ.والشباب أكثر عرضة للقلق بشأن فشل الحكومات الملحوظ، أو أصحاب السلطة، في التصرف بشأن تغير المناخ مقارنةً بنظرائهم الأكبر سنًا. ووفقًا للتقرير، ترتبط الأحداث المتّصلة بتغيّر المناخ، والضيق الذي يشعر به الأفراد بشأن هذه القضية بمخاطر القلق، والاكتئاب، والعلاقات الاجتماعية المتوترة، والانتحار.

وقالت كلايتون: "إنّهم قلقون بشأن ذلك لأنّهم يعلمون أنّه سيؤثر على مستقبلهم"، ومن ثم أضافت: "كيف تخطط للمستقبل عندما لا تعلم كيف سيكون عليه؟".وأشار الباحثون إلى عدم معاناة جميع الشباب من آثار تغير المناخ على الصحة العقلية بالطريقة عينها.

والأشخاص من خلفيات مهمشة أو منخفضة الدخل، ضمنًا  مجتمعات السكان الأصليين، والمجتمعات الملونة، والنساء، والأشخاص ذوي الإعاقة، هم أكثر عرضة للطقس المتطرف.

وبالمقارنة بالأشخاص الذين يعيشون في المناطق الأكثر ثراءً، قد يتمتع الأشخاص من خلفيات مهمشة أو منخفضة الدخل بوسائل أقل للتعامل مع الطقس القاسي.على سبيل المثال، أوضحت كلايتون، أنّ المجتمعات ذات الدخل المرتفع تميل إلى التمتع بالمزيد من الغطاء الشجري للحماية من الحرارة.ومع ذلك، أكّد التقرير أيضًا على سُبُل الحد من تأثير تغير المناخ على الصحة العقلية للشباب.

وشملت توصياته لعب الأنظمة المدرسية دورًا أكبر في أمور مثل تصميم المزيد من مرافق الحماية، والمناهج الدراسية حول تغير المناخ.ويمكن لمتخصصي الرعاية الصحية أيضًا إجراء فحوص مبكرة ومنتظمة بحثًا عن الاضطرابات المرتبطة بالمناخ بين الشباب.

الأربعاء، 11 أكتوبر 2023

 لمواجهة موجة حر نادرة.. حديقة في البرازيل تقدم لحيواناتها مثلجات

لمواجهة موجة حر نادرة.. حديقة في البرازيل تقدم لحيواناتها مثلجات

 لمواجهة موجة حر نادرة.. حديقة في البرازيل تقدم لحيواناتها مثلجات


قدمت مكعبات الثلج بطعم الفواكه للقرود

حصلت الحيوانات في حديقة حيوان بريو دي جانيرو على حلوى مثلجة لتبرد أجسادها خلال موجة حر نادرة في الشتاء.وقدمت مكعبات الثلج بطعم الفواكه للقرود وغيرها من نزلاء حديقة بيوباركي في ريو اليوم الاثنين.

نظريا، مازال فصل الشتاء مستمرا في البرازيل، وسيبدأ الربيع خلال بضعة أيام، لكن موجة حر ضربت البلاد منذ بداية الأسبوع. وسجلت درجات حرارة قياسية جعلت البشر والحيوانات يرحبون بأي فرصة لتبريد أجسامهم.

وفي السياق، قال تادو كابرال، وهو حارس في الحديقة، أثناء توزيع بعض المثلجات: "عادة ما يكون الشتاء ملاذا لهم من الحر، لكن الطقس كان حارا للغاية مؤخرا. لقد تخلصوا حتى من فراء الشتاء".

الأربعاء، 20 سبتمبر 2023

مشهد مخيف من جنوب إفريقيا.. أمواج تغمر الشوارع والمنازل

مشهد مخيف من جنوب إفريقيا.. أمواج تغمر الشوارع والمنازل

مشهد مخيف من جنوب إفريقيا.. أمواج تغمر الشوارع والمنازل

أمواج تغمر الشوارع والمنازل

تسبب مد قوي ورياح عاتية في حدوث أمواج ضخمة وصل ارتفاعها إلى 4 أمتار في المتوسط خلال عطلة نهاية الأسبوع، على السواحل السياحية القريبة من مدينة كيب تاون في جنوب إفريقيا.

وتجاوزت المياه السدود البحرية، لتغمر شوارع ومنازل في بعض الأماكن.ولقيت امرأة عمرها 92 عاما حتفها بسبب سوء الأحوال الجوية الذي بدأ السبت، حسبما أفاد الناطق باسم هيئة الإنقاذ البحري كريغ لابينون لـ"فرانس برس"

وفي مطعم على شاطئ البحر في خليج كالك باي، وهي قرية صيد تقع في خليج مفتوح على المحيط الأطلسي على مسافة حوالى 30 كيلومترا من كيب تاون، فاجأت المياه الزبائن باندفاعها عبر النوافذ.

وعلى رصيف ميناء، كان السكان يراقبون الأمواج العاتية التي تتكسر على منارة، ومن بينهم يوري راي الذي قال: "على المرء رؤية ذلك بأم العين مرة واحدة على الأقل في حياته". وقال ليهلوهونولو ثوبيلا من معهد الأرصاد الجوية في جنوب إفريقيا، لـ"فرانس برس"، إن ارتفاع المد بمعدل أعلى من المتوسط قد يسبب "موجا ضخما".