‏إظهار الرسائل ذات التسميات التكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات التكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 16 ديسمبر 2025

هل يوفر الذكاء الاصطناعي الوقت للعاملين؟ أوبن إيه آي تكشف حقيقة مخيبة للآمال

هل يوفر الذكاء الاصطناعي الوقت للعاملين؟ أوبن إيه آي تكشف حقيقة مخيبة للآمال

هل يوفر الذكاء الاصطناعي الوقت للعاملين؟ أوبن إيه آي تكشف حقيقة مخيبة للآمال

                          كشف تقرير للشركة عن نتيجة تخالف التوقعات السائدة

هل يوفر الذكاء الاصطناعي الوقت للعاملين؟ أوبن إيه آي تكشف حقيقة مخيبة للآمال

قدم تقرير حديث لشركة الذكاء الاصطناعي "أوبن إيه آي" نظرة معمقة حول كيفية استخدام الشركات لأدوات الذكاء الاصطناعي داخل المؤسسات، مستندًا إلى بيانات استخدام مجهولة المصدر لأكثر من مليون عميل من الشركات، بالإضافة إلى استطلاع رأي شمل 9,000 موظف في ما يقرب من 100 مؤسسة. ذكر التقرير أنه في المؤسسات التي شملها المسح، أفاد 75% من الموظفين بأن استخدام الذكاء الاصطناعي في العمل حسّن إما سرعة أو جودة إنتاجهم.

ويشير التقرير إلى أن "75% من المستخدمين أفادوا بقدرتهم على إنجاز مهام جديدة لم يكونوا قادرين على تنفيذها سابقًا"، بحسب تقرير لموقع "CNET" المتخصص في أخبار التكنولوجيا. ومع ذلك، قد لا تكون مكاسب الإنتاجية شاملة ومنتشرة على نطاق واسع كما كان متوقعًا، فبحسب التقرير، يوفر مستخدمو "ChatGPT Enterprise" أقل من ساعة واحدة يوميًا في المتوسط.

رغم الضجة الإعلامية المحيطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في العمل، تشير أحدث بيانات "أوبن إيه آي" إلى أن المكاسب الواقعية بالنسبة لمعظم الموظفين لا يزال محدودًا. ويذكر التقرير أن مستخدمي "ChatGPT Enterprise" يوفرون في المتوسط نحو 40 إلى 60 دقيقة فقط في يوم العمل النشط.

وهذا ليس بالقليل، ولكنه لا يرقى إلى مستوى التحسين الجذري في الإنتاجية الذي كان يأمله الكثيرون. ففي يوم عمل حافل بالاجتماعات ورسائل البريد الإلكتروني وكثرة الأدوات، قد تبدو الساعة المُستعادة فائدة ضئيلة وليست نقلة نوعية في الإنتاجية.

يشير تقرير "أوبن إيه آي" إلى أن تبني الذكاء الاصطناعي داخل الشركات ينمو بوتيرة متسارعة. فقد زادت الرسائل الأسبوعية في "ChatGPT Enterprise" بنحو ثمانية أضعاف خلال العام الماضي، وارتفع استخدام سير العمل المنظم، مثل نماذج المهام العامة المخصصة، بمقدار 19 ضعفًا. وتتجه الشركات أيضًا نحو استخدام مطالبات أكثر تعقيدًا، حيث زاد استخدام رموز الاستدلال بأكثر من 320 ضعفًا.

ولكن النتائج لا تتناسب مع هذا النمو السريع. إذ يشير الموظفون إلى أنهم ينفذون بعض المهام بشكل أسرع -مثل حل مشكلات تكنولوجيا المعلومات، وإنشاء الحملات، وتحسينات الترميز- ومع ذلك، فإن المكاسب اليومية الإجمالية لا تزال تقارب ساعة واحدة في المتوسط فقط. وتُظهر بيانات "أوبن إيه آي" فجوة متزايدة بين المستخدمين "المتقدمين" -الذين تُعرّفهم "أوبن إيه آي" بأنهم أولئك الذين يندرجون ضمن أعلى 5% من المستخدمين من حيث كثافة التبني - والموظف العادي.

ويرسل الموظفون من المستخدمين المتقدمين حوالي رسائل أكثر بحوالي ست مرات مقارنة بالمستخدم العادي. وليس من المستغرب أن هؤلاء المستخدمين المتقدمين يحققون مكاسب أكبر تتجاوز 10 ساعات أسبوعيًا. فهم يبنون سير عمل حول الذكاء الاصطناعي، ويؤتمتون المهام الروتينية، ويحوّلون الأداة إلى زميل يعتمد عليه بدلًا من مساعد عرضي. ومع ذلك، فإن يمكن القول إن توفير نحو ساعتين يوميًا لا يزال يُعد متوسطًا نسبيًا.

تُقدّم "أوبن إيه آي" التقرير على أنه لمحة عن وضع الذكاء الاصطناعي في المؤسسات اليوم، وليس حكمًا نهائيًا. وتشير الشركة إلى أن المكاسب المستقبلية قد لا تنبع من النموذج نفسه، بل من كيفية إعادة تشكيل المؤسسات للعمليات وسير العمل بما يتوافق معه. لكن بالنسبة لمعظم العاملين، لا يزال الذكاء الاصطناعي مجرد أداة مساعدة مفيدة، لكنه ليس تحويليًا.

الأحد، 7 ديسمبر 2025

 هاتف إطلاقه في أول 2026 سينافس Galaxy Z TriFold الجديد بشراسة

هاتف إطلاقه في أول 2026 سينافس Galaxy Z TriFold الجديد بشراسة

هاتف إطلاقه في أول 2026 سينافس Galaxy Z TriFold الجديد بشراسة                                             هاتف Galaxy Z TriFold

هاتف إطلاقه في أول 2026 سينافس Galaxy Z TriFold الجديد بشراسة

لم يمضِ سوى أيام قليلة منذ الكشف عن هاتف "Galaxy Z TriFold" من شركة سامسونغ الكورية، ولكن يبدو أن هذا الهاتف ثلاثي الطيات قد يواجه منافسًا آخر قريبًا. وتشير قائمة شهادات جديدة إلى أن شركة شاومي الصينية تعمل على هاتف ثلاثي الطيات خاص بها.

وحصلت "شاومي" على شهادة جديدة من الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول، ويبدو أن هذه الشهادة تخص الهاتف القابل للطي متعدد الطيات المتوقع، بحسب ما رصده تقرير لموقع "XiaomiTime. 

ويُشاع أن هاتف شاومي ثلاثي الطيات المقبل هذا سيحمل اسم "Mix Trifold"، ومن المتوقع إطلاقه في الربع الثالث عام 2026. وكشفت التسريبات أن هاتف "Mix Trifold" سيكون بأبعاد مُماثلة لهاتف "Galaxy Z TriFold" الجديد من "سامسونغ".

ومن المتوقع أن يكون الهاتف مزودًا بمعالج "Snapdragon 8 Elite" مثل هاتف غالاكسي، مما يضمن أداءً فائقًا. وسيتراوح حجم الشاشة الرئيسية لهاتف شاومي ثلاثي الطيات عند فتحه بالكامل بين 10.5 و11 بوصة.وتشير التوقعات إلى أن تصميم "Mix Trifold" سيكون مشابهًا لهاتف "Huawei Mate XT"، أي أنه سيكون ثنائي الطي للداخل.

السبت، 6 ديسمبر 2025

"غوغل" تعيد تشكيل البحث عبر الإنترنت باستخدام الذكاء الاصطناعي

"غوغل" تعيد تشكيل البحث عبر الإنترنت باستخدام الذكاء الاصطناعي

غوغل تعيد تشكيل البحث عبر الإنترنت باستخدام الذكاء الاصطناعي                              دمج AI Overviews مع الوضع التفاعلي

"غوغل" تعيد تشكيل البحث عبر الإنترنت باستخدام الذكاء الاصطناعي

في وقت تشتد فيه المنافسة داخل عالم الذكاء الاصطناعي، أعلنت "غوغل" عن اختبار ميزة جديدة تدمج بين AI Overviews، الملخصات الذكية التي تظهر أعلى نتائج البحث، وبين AI Mode، الوضع الذي يتيح محادثة تفاعلية مع نظام جيميني.

وبموجب هذا التغيير، سيتمكن المستخدم من الانطلاق من الملخص الذكي الذي يحصل عليه عند البحث، ثم مواصلة الاستفسار والتعمق عبر واجهة محادثة مباشرة دون الحاجة للانتقال إلى تبويب آخر، في خطوة تهدف إلى جعل عملية البحث أكثر سلاسة وانسيابية.

وكانت "غوغل" قد أطلقت AI Mode في الولايات المتحدة مايو الماضي، قبل أن تطرحه عالمياً في أغسطس، مقدمة تجربة حوارية مشابهة لتجربة شات جي بي تي، تتيح للمستخدم طرح أسئلة متتابعة واستكشاف المعلومات بطريقة تفاعلية، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش". لكن المشكلة السابقة كانت في ضرورة أن يقرر المستخدم مسبقاً: هل يريد إجراء بحث تقليدي سريع؟ أم يخطط لطرح سلسلة من الأسئلة تحتاج إلى محادثة أعمق؟، هذا ما تحاول "غوغل" اليوم تغييره.

وبحسب الشركة، عملية البحث نفسها يمكن أن تتطور من سؤال بسيط إلى رغبة في فهم أكبر، ومن هنا جاء الدمج. و"غوغل" تقول إن الاختبار الجديد سيسمح للمستخدمين بـ "التعمق بسلاسة" داخل AI Mode مباشرة من صفحة النتائج، علماً أن الميزة تُختبر عالمياً حالياً ولكن على الأجهزة المحمولة فقط.

هذه الخطوة تأتي في وقت تعيد فيه "OpenAI" ترتيب أولوياتها وتضع حالة الطوارئ لتحسين تجربة المحادثة في منصتها، بينما يشهد نظام جيميني نمواً لافتاً، حيث وصل إلى أكثر من 650 مليون مستخدم شهرياً حتى نوفمبر، في حين تحصد ميزة AI Overviews أكثر من 2 مليار مستخدم شهرياً.

ويرى روبّي ستاين، نائب رئيس المنتجات في "بحث غوغل"، أن المستخدم لا ينبغي أن يفكر في المكان أو الطريقة المناسبة لطرح سؤاله، مؤكداً أن الرؤية المستقبلية للبحث هي: اسأل أي شيء، وبأي صيغة، وسيصلك الجواب من دون تعقيدات.

الثلاثاء، 25 نوفمبر 2025

 رئيس "غوغل" يحذر من "فقاعة الذكاء الاصطناعي".. ماذا يقصد؟

رئيس "غوغل" يحذر من "فقاعة الذكاء الاصطناعي".. ماذا يقصد؟

رئيس "غوغل" يحذر من "فقاعة الذكاء الاصطناعي".. ماذا يقصد؟

                        حذر بيتشاي من "الاعتماد الأعمى" على أدوات الذكاء الاصطناعي

بيتشاي قال إن الذكاء الاصطناعي ليس معصوما من الخطأ

حذر الرئيس التنفيذي لشركة "ألفابت" المالكة لـ"غوغل" سوندار بيتشاي، من "الاعتماد الأعمى" على كل ما يخرج عن أدوات الذكاء الاصطناعي. وأكد بيتشاي في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، أن نماذج الذكاء الاصطناعي قد ترتكب أخطاء، محذرا من "المخاطر المحتملة لانفجار فقاعة الذكاء الاصطناعي".

ونصح باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي إلى جانب أدوات أخرى، لأنها "ليست معصومة من الخطأ"، وفق تعبيره. ومنذ مايو الماضي، أدمجت "غوغل" الذكاء الاصطناعي في محرك بحثها لمنح المستخدمين تجربة متقدمة، كما تخطط لإطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي "جيميني 3.0" قريبا، لكنها لم تحدد الموعد بعد.

وأوضح بيتشاي، أن أدوات الذكاء الاصطناعي مفيدة إذا أراد المستخدم كتابة شيء إبداعي، مضيفا أن على "الناس تعلم كيفية استخدام هذه الأدوات في ما تجيده"، ومحذرا من "الثقة العمياء بكل ما تقوله". وأضاف: "نحن نفتخر بقدر العمل الذي نبذله لنقدم معلومات دقيقة قدر الإمكان، لكن التكنولوجيا الحالية للذكاء الاصطناعي، رغم حداثتها، لا تزال معرضة لبعض الأخطاء".

وعند سؤاله عما إذا كانت "غوغل" محصنة من أثر انفجار فقاعة الذكاء الاصطناعي، ذكر بيتشاي أنه "لن تكون هناك أي شركة محصنة، بما في ذلك نحن". وفي الشهر الماضي، حذر رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لبنك "جي بي مورغان تشيس"، أكبر بنك في الولايات المتحدة، من احتمال انهيار سوق الأسهم الأميركية بسبب "فقاعة الذكاء الاصطناعي".

الثلاثاء، 18 نوفمبر 2025

أداة جديدة من فيسبوك لحماية محتوى صناع الريلز من السرقة

أداة جديدة من فيسبوك لحماية محتوى صناع الريلز من السرقة

أداة جديدة من فيسبوك لحماية محتوى صناع الريلز من السرقة

       يمكن استخدام الأداة أيضاً لمقاطع ريلز على إنستغرام المشاركة عبر فيسبوك

 أداة جديدة من فيسبوك لحماية محتوى صناع الريلز من السرقة

طرحت شركة ميتا، يوم الاثنين، أداة جديدة لمنشئي المحتوى على فيسبوك تساعدهم على حماية محتواهم من السرقة. وأطلقت "ميتا" ميزة حماية محتوى فيسبوك، وهي أداة مخصصة للهواتف الذكية مصممة لاكتشاف الحالات التي يتم فيها استخدام مقاطع ريلز أصلية أنشأها صانع المحتوى ونشرها على فيسبوك دون إذنه.

وإذا تم تنبيه منشئ محتوى بأن شخصًا آخر يستخدم الريلز الخاصة به، فسيكون لديه أيضًا القدرة على حجب ظهور مقاطع الريلز عبر كل من فيسبوك وإنستغرام، أو تتبّع أداء مقاطع الريلز وإضافة روابط تنسب إليه محتواه بشكل اختياري، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، ويمكن لصناع المحتوى اختيار التخلّي عن المطالبة بقطع الريلز، ما يسمح له بالاستمرار في الظهور على منصّات ميتا.

وقالت "ميتا" إن إضافة ميزة حماية المحتوى هي ضمن جهودها لمساعدة منشئي المحتوى الأصليين على تحقيق النجاح على فيسبوك، دون أن تسلبهم الحسابات المقلدة هذا النجاح. وكجزء من هذه المبادرة، قالت "ميتا" في يوليو إنها حذفت حوالي 10 ملايين حساب تنتحل هويات كبار منشئي المحتوى، واتخذت إجراءات ضد 500,000 حساب متورط في سلوكيات مزعجة أو تفاعلات وهمية.

وعلى الرغم من أن النظام الجديد يعمل أيضًا على حماية المحتوى الأصلي المنشور على إنستغرام، فإنه يتطلّب أن يقوم صانع المحتوى بنشر الريلز على فيسبوك ليتم تتبّعها. ويسري ذلك أيضًا في حال استخدام خيار النشر المتبادل من إنستغرام عبر ميزة "المشاركة على فيسبوك". وقد تشجع هذه الخطوة المزيد من المبدعين على مشاركة أعمالهم على فيسبوك نتيجةً لذلك.

وقالت "ميتا" إن نظام حماية المحتوى الجديد يُتاح تلقائيًا لصناع المحتوى على فيسبوك ضمن برنامجها لتحقيق الدخل من محتوى فيسبوك، والذين يستوفون أيضًا معايير النزاهة والأصالة المُحسّنة. بالإضافة إلى ذلك، يُتاح الوصول إلى البرنامج الجديد لمبدعي فيسبوك الذين يستخدمون أداة " Rights Manager".

وتستخدم الأداة تقنية المطابقة نفسها التي يستخدمها حاليًا "Rights Manager" من "ميتا" لمالكي حقوق الطبع والنشر. وستعرض نسبة التطابق لكل نتيجة تظهرها، بالإضافة إلى تفاصيل أخرى مثل عدد المشاهدات، وعدد المتابعين، وحالة تحقيق الدخل.

وأوضحت الشركة أنها تمنح منشئي المحتوى القدرة على تحديد ما إذا كان النظام سيُبلغ عن التطابقات وكيفية القيام بذلك. على سبيل المثال، إذا سمح منشئ المحتوى لحساب آخر باستخدام محتواه، فيمكنه إضافته إلى "قائمة المسموح لهم" بحيث لا يتم الإشارة تلقائيًا إلى تلك الريلز المكررة.