‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحيوانات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحيوانات. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 18 أغسطس 2023

 شجاعة باسلة من مجموعة قردة تنقذ أحد أفرادها من أنياب فهد

شجاعة باسلة من مجموعة قردة تنقذ أحد أفرادها من أنياب فهد

 شجاعة باسلة من مجموعة قردة تنقذ أحد أفرادها من أنياب فهد

مجموعة قردة تنقذ أحد أفرادها من أنياب فهد


وثق مقطع فيديو صوره أحد عشاق الحياة البرية، مواجهة غريبة بين فهد ومجموعة من قردة "البابون"، انتهت بانتصار الأخيرة. وصوّر الفيديو ريكي دا فونسيكا في حديقة "كروغر" الوطنية بجنوب إفريقيا، الذي قال: "فوجئنا برؤية فهد يسير على مهل على جانب الطريق، وكانت مجموعة من قردة البابون تلعب على مقربة منه".

وأضاف فونسيكا: "بدا الفهد واثقا من نفسه في البداية، وكان متواجدا بين الأعشاب على جانب الطريق".وتابع: "مع اقتراب الفهد من البابون، قفز من العشب في محاولة للقبض على أحد القردة"، وفقما نقلت وكالة "يو بي آي" للأنباء.

وتظهر في الفيديو قردة البابون التي تندفع بسرعة لإنقاذ القرد الذي هاجمه الفهد، وتقوم بمحاصرته، وعضه بقوة في مناطق مختلفة من جسده.وينتهي الفيديو الذي حظي بمشاهدات كبيرة على مواقع التواصل بتمكن الفهد من الهروب من القردة، مع بعض الكدمات والجروح.

الثلاثاء، 1 أغسطس 2023

مراكز لتربية ورعاية وإعادة تأهيل وحماية الفيلة اليتيمة والمعذبة

مراكز لتربية ورعاية وإعادة تأهيل وحماية الفيلة اليتيمة والمعذبة

مراكز لتربية ورعاية وإعادة تأهيل وحماية الفيلة اليتيمة والمعذبة

ترويض من أجل الترفيه

الفيلة حيوانات ضخمة لكنها أليفة جدا مع الإنسان، لكن هذا الأخير يطوعها لخدمته بشكل قاس أحيانا. جهود لحماية الحيوانات تبذل في آسيا وإفريقيا للحفاظ عليها والرفق بها، كما يوضح ملف الصور التالي.

"تقاعد" مريح بعد حياة قاسية

المحمية الطبيعة للفيلة في تشيانغ ماي شمالي تايلاند، هي ملجأ للفيلة التي عاشت حياة قاسية ومؤلمة. بعد حياة قضتها كفيلة مربوطة في المعابد أو كجرّار لجذوع الأشجار أو كمُسَلِّية للسياح، تتمتع هذه الحيوانات بالحظ السعيد هنا بأنها تستطيع أن تقضي أيامها الأخيرة في مركز الإنقاذ وإعادة التأهيل.

ترويض عنيف من أجل الترفيه

ينتقد حماة الحيوانات منذ وقت طويل ظروف الرعاية للعديد من الفيلة التايلاندية، مثل هذه الحيوانات في حديقة الفيلة التجارية في مقاطعة تشيانغ ماي. ويسبق بيع هذه الحيوانات لمثل هذه المنشآت ترويض عنيف لصغارها قبل أن تُجبر على الأداء الاستعراضي اليومي أمام السياح.

عمل شاق في الغابات

منذ القدم جعل البشر الحيوانات القوية مطيعة لهم مثلما هو الحال هنا في غابات ميانمار. ومع زيادة القواعد الصارمة لتصدير الخشب في ميانمار، أدى ذلك إلى فقدان العديد من الفيلة العاملة وظائفها هناك. وقام العديد من المالكين ببيع حيواناتهم لحدائق الفيلة التجارية في تايلاند بعد ذلك.

تقييد الفيلة في المعابد

يعيش الكثير من الفيلة في تايلاند حياة مملة، فيه مقيدة بسلاسل في المعابد. ويتم طلاؤها في المناسبات الدينية مثل احتفالات رأس السنة البوذية "سونكران".

إعداد للحياة البرية

وجد هذا الفيل الصغير في محطة للفيلة اليتامى في زامبيا بديلاً عن أمه. ولا يُسمح لأي شخص آخر غير الراعي الشخصي بالتفاعل مع الحيوانات حتى لا تعتاد كثيرًا على البشر. وتقضي الحيوانات معظم الوقت خارج المحطة لتعلم التكيف مع الحياة البرية فيما بعد.

تعلم الاعتماد على النفس!

في مأوى الفيلة "ريتيتي" في كينيا، يتعلم الفيل اليتيم "كوني" من خلال النزهات مع رعاة الحيوانات كيف يضمن الحصول طعامه من أشجار السافانا المحيطة. وعند بلوغه سن الرابعة، سيغادر الفيل المؤسسة ويعيش بشكل مستقل في البرية. ويُقدر أن حوالي 400,000 فيل أفريقي لا تزال تعيش في البرية، في حين يبلغ عددها حوالي 50,000 في آسيا.