‏إظهار الرسائل ذات التسميات الخرف. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الخرف. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 22 أكتوبر 2025

معدلات البقاء على قيد الحياة تتراوح بين سنتين وتسع سنوات في المتوسط لمريض الخرف

معدلات البقاء على قيد الحياة تتراوح بين سنتين وتسع سنوات في المتوسط لمريض الخرف

معدلات البقاء على قيد الحياة تتراوح بين سنتين وتسع سنوات في المتوسط لمريض الخرف
سؤال صادم وإجابة قاسية

كم يعيش المصاب بالخرف؟ سؤال صادم وإجابة قاسية

تمكنت دراسة علمية حديثة من تحديد متوسط المدة الزمنية التي يعيشها الناس بعد الإصابة بالخرف، وهو ما يُمكن أن يتيح للأطباء التعامل بصورة أفضل مع كبار السن الذين يعانون من الأمراض المرتبطة بالدماغ.

وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة "إندبندنت" البريطانية، فإن العديد من العوامل المختلفة تُسهم في متوسط العمر المتوقع بعد التشخيص بالمرض، ويلعب العمر دوراً رئيسياً في ذلك. وتشير الدراسة إلى أن معدلات البقاء على قيد الحياة تتراوح بين سنتين وتسع سنوات في المتوسط، وذلك بعد تشخيص المصاب بالمرض. كما استكشفت الدراسة المدة التي يُتوقع أن يعيشها الأشخاص في منازلهم قبل الانتقال إلى دار رعاية المسنين.

وفحص الباحثون جميع الدراسات التي أجريت بين عامي 1984 و2024، والتي تناولت معدلات البقاء على قيد الحياة أو دخول دار رعاية المسنين للأشخاص المصابين بالخرف. وأفادت 235 دراسة عن معدلات البقاء على قيد الحياة لأكثر من 5.5 مليون شخص، و79 دراسة عن معدلات دخول دار رعاية المسنين لـ 352 ألفاً و990 شخصاً.

ووجد خبراء بقيادة أكاديميين من المركز الطبي الجامعي إيراسموس "إم سي" في هولندا أن متوسط معدلات البقاء على قيد الحياة بعد التشخيص "يعتمد بشكل كبير على العمر". ويُتوقع للرجال الذين شُخِّصوا في سن 65 عاماً أن يعيشوا لمدة 5.7 سنوات، بينما يتوقع لمن شُخِّصوا في سن 85 عاماً أن يعيشوا لمدة 2.2 سنة.

ويُتوقع للنساء اللواتي شُخِّصن في سن 65 عاماً أن يعشن حتى 8.9 سنوات، بينما يتوقع لمن شُخِّصن في سن 85 عاماً أن يعشن لمدة 4.5 سنوات. ومع ذلك، وجد الباحثون أن النساء عموماً لديهن معدل بقاء أقصر بعد التشخيص مقارنةً بالرجال، لأن تشخيص المرض عادةً ما يكون متأخراً. ويبدو أن المصابين بمرض الزهايمر يعيشون لمدة أطول بـ1.4 سنة مقارنة بالمصابين بأنواع أخرى من الخرف.

كما وجد الباحثون اختلافات بين القارات، حيث يُتوقع أن يعيش المصابون في آسيا لمدة أطول بـ1.4 سنة بعد التشخيص مقارنة بالمصابين في أوروبا أو الولايات المتحدة. وبلغ متوسط الوقت الذي يستغرقه المريض قبل الانتقال إلى دار رعاية المسنين بعد التشخيص 3.3 سنوات، حيث انتقل حوالي 13% من الأشخاص إلى دار رعاية المسنين في العام الذي تلا تشخيصهم. وارتفعت هذه النسبة إلى 57% بعد خمس سنوات.

وكتب الباحثون في المجلة الطبية البريطانية (BMJ): "يُعاش حوالي ثلث العمر المتوقع المتبقي في دور رعاية المسنين، حيث ينتقل أكثر من نصف الأشخاص إلى دور رعاية المسنين في غضون خمس سنوات من تشخيص الخرف".وقال الدكتور أليكس أوزبورن، مدير السياسات في جمعية الزهايمر: "في حين أن هذا البحث حول متوسط العمر المتوقع للتعايش مع الخرف قد يكون مزعجاً للقراءة، إلا أنه يُذكرنا أيضاً بالأهمية الحيوية لتشخيص الخرف".

وأضاف: "هذه النتائج تُمكننا من الحصول فوائد واسعة للتشخيص، إذ يُتيح الوصول إلى الرعاية والدعم والعلاج الضروريين، ويساعد الناس على عيش حياة صحية لفترة أطول".وتابع أوزبورن: "لكن في الوقت الحالي، ثلث المصابين بالخرف في إنجلترا مثلاً ليس لديهم تشخيص على الإطلاق. هذا الوضع بحاجة إلى تغيير".

الثلاثاء، 14 أكتوبر 2025

استراتيجيات سهلة وبسيطة تعزز عمل الدماغ

استراتيجيات سهلة وبسيطة تعزز عمل الدماغ

                                    استراتيجيات سهلة وبسيطة تعزز عمل الدماغ



4 طرق لتعزيز قوة العقل والوقاية من الزهايمر

خلصت دراسة علمية حديثة إلى تحديد 4 طرق من شأنها أن تؤدي إلى تقوية العقل وتعزز الإدراك وتنشط عمل الدماغ، وهذا ما يمكن في نهاية المطاف أن يحمي الإنسان من التدهور المعرفي ويقيه من الإصابة بأمراض الخرف مثل الزهايمر وغيره من الأمراض المرتبطة بأداء الدماغ في المراحل المتقدمة من العمر. 

ونقل تقرير نشره موقع "سايكولوجي توداي"،  عن ورقة بحثية نُشرت حديثاً أن ثمة أربع استراتيجيات سهلة وبسيطة من شأنها أن تؤدي إلى تعزيز عمل الدماغ والوقاية من الأمراض المرتبطة به مثل الخرف والزهايمر.

وقارنت الدراسة برنامجين تدريبيين، حيث تم توزيع المشاركين (بمتوسط عمر 68 عاماً) عشوائياً على برنامج تدريبي منظم وآخر ذاتي التوجيه. وتضمن التدريب نفسه مجموعة من التغييرات في نمط الحياة والأنشطة المعروفة من الأبحاث السابقة لمعالجة التدهور المعرفي. ويقول العلماء إن التدهور المعرفي يحدث جزئياً بسبب نقص اللياقة البدنية؛ وتحديداً، يرتبط بصحة القلب، حيث ببساطة، يحتاج الدماغ إلى الدم، وبدونه تموت خلايا الدماغ. ووظيفة القلب هي توفير هذا الدم، فعندما يتمتع الشخص بلياقة بدنية، فإن هذا يمنح قلبه أكبر قدر ممكن من الفرصة لأداء هذه الوظيفة.

وخلص الباحثون في الدراسة الجديدة إلى أن تنشيط الدماغ ومكافحة الأمراض المرتبطة به يمكن أن يتم عبر الاستراتيجيات والطرق التالية:

أولاً: التزم بنظام غذائي صحي، حيث يقدم موقع (MIND) الإلكتروني تغطية شاملة لمكونات هذا النظام الغذائي الصحي، الذي يوفر قوائم طعام فردية بناء على عمرك وصحتك وتفضيلاتك.

استراتيجيات سهلة وبسيطة تعزز عمل الدماغ

ثانياً: أدخل تمارين الأيروبيك وتمارين المقاومة في يومك، ففي المجموعة التي تم إخضاعها للدراسة، تدرب المشاركون في صالات رياضية محلية، ومع ذلك كانت التمارين بسيطة جداً، وهي تمارين متوسطة إلى عالية الشدة وأنشطة تحمل وزناً.

ثالثاً: العب بعض الألعاب المعرفية، حيث يكمن السر بهذه الألعاب في الحفاظ على نظام غذائي فكري ثابت وإيجاد أنشطة تحفزك، سواء كانت ألعاب كلمات أو ألغاز بصرية.

رابعاً: تواصل مع الآخرين، ولا تقتصر هذه التفاعلات على إبقائك على تواصل مع الآخرين فحسب، بل تضمن أيضاً استمرار تحفيزك. ويقول العلماء إن معرفة أن شخصاً آخر يراقب تقدمك، أو حتى ينافسك، يمكن أن يضيف دفعة إضافية من التعزيز.

الجمعة، 28 يونيو 2024

 فيتامين B6 وصحة الدماغ.. دراسة تبعث الأمل

فيتامين B6 وصحة الدماغ.. دراسة تبعث الأمل

فيتامين B6 وصحة الدماغ.. دراسة تبعث الأمل

فيتامين B6 وصحة الدماغ.. دراسة تبعث الأمل

من المعروف أن فيتامين B6 مهم لعملية التمثيل الغذائي في الدماغ. بالتالي، في العديد من الأمراض العقلية، يرتبط انخفاض مستواه بضعف الذاكرة وقدرات التعلم، والمزاج الاكتئابي، وحتى الاكتئاب الحقيقي. وفيما يتعلق بكبار السن، يرتبط نقص فيتامين B6 بفقدان الذاكرة والخرف، وفق ما نقل موقع NeuroScience News عن دورية eLife.

وعلى الرغم من أن بعض هذه الملاحظات تم إجراؤها منذ عقود من الزمان، إلا أن الدور الدقيق لفيتامين B6 في المرض العقلي لا يزال غير واضح إلى حد كبير. لكن زيادة تناوله وحده، على سبيل المثال في شكل مكملات غذائية، يعد غير كاف لمنع أو علاج اضطرابات وظائف المخ.

أما الجديد فهو أن فريق بحثي من كلية الطب بجامعة فورتسبورغ الألمانية اكتشف طريقة أخرى لزيادة مستويات فيتامين B6 في الخلايا بشكل أكثر فعالية، وبالتحديد عن طريق تثبيط تحلله داخل الخلايا.

تثبيط فوسفاتاز بيريدوكسال

وقالت بروفيسور أنتجي غوهلا، أستاذة علم الأدوية البيوكيميائية في قسم علم الأدوية والسموم في جامعة يوليوس ماكسيميليان فورتسبورغ JMU، والباحثة الرئيسية في الدراسة: "تمكنا بالفعل من إظهار في دراسات سابقة أن إيقاف تشغيل إنزيم بيريدوكسال فوسفاتاز الذي يحلل فيتامين B6 وراثياً في الفئران يحسن قدرة الحيوانات على التعلم المكاني والذاكرة".

كما أضافت أنه "من أجل بحث ما إذا كان من الممكن تحقيق مثل هذه التأثيرات أيضاً من خلال العوامل الدوائية على البشر، بحث العلماء مؤخراً عن مواد ترتبط بفوسفاتاز بيريدوكسال وتثبطه".

كذلك أردفت أنه "تم تحديد مادة طبيعية بنجاح في التجارب، يمكنها تثبيط بيريدوكسال فوسفاتاز وبالتالي إبطاء تحلل فيتامين B6"، لافتة إلى أن فريق الباحثين تمكن من زيادة مستويات فيتامين B6 في الخلايا العصبية، التي تشارك في عمليات التعلم والذاكرة، بواسطة مادة طبيعية اسمها العلمي 7,8-Dihydroxyflavone.

فيما أوضحت أنه سبق بالفعل أن توصلت العديد من الأوراق البحثية إلى أن مادة 7و8-ديهيدروكسي فلافون هي عبارة عن جزيء يمكنه تحسين عمليات التعلم والذاكرة في نماذج الأمراض للاضطرابات العقلية، غير أن اكتشاف تأثيرها كمثبط لفوسفاتاز البيريدوكسال تفتح الآن تفسيرات جديدة لفعالية هذه المادة.

نهج دوائي جديد

وكتب فريق الباحثين أن نتائج الدراسة قد تؤدي إلى تحسين الفهم الميكانيكي للاضطرابات العقلية بما سيمثل نهجاً دوائياً جديداً لعلاج اضطرابات الدماغ. كما يعتبر الفريق أنه نجاح كبير أن يتم تحديد 7,8-ديهيدروكسي فلافون كمثبط لفوسفاتاز البيريدوكسال لأول مرة، خاصة وأن هذه الفئة من الإنزيمات تمثل تحدياً خاصاً لتطوير الأدوية.

تطوير مواد محسنة

من جهتها شرحت ماريان برينر، باحثة رئيسية في الدراسة، أنه "من السابق لأوانه القول إن النتائج نهائية لعلاج الأمراض العقلية والعصبية التنكسية، لكنها تعد بالكثير مما يشير إلى أنه ربما يكون من المفيد استخدام فيتامين B6 مع مثبطات فوسفاتاز البيريدوكسال لعلاج الاضطرابات العقلية والأمراض العصبية التنكسية المختلفة".

وفي الخطوة التالية، تسعى غوهلا وفريقها البحثي إلى تطوير مواد محسنة تعمل على تثبيط هذا الإنزيم بدقة وفعالية عالية. ومن الممكن بعد ذلك استخدام مثل هذه المثبطات لاختبار ما إذا كانت زيادة مستويات فيتامين B6 في الخلايا مفيدة في علاج الأمراض العقلية أو العصبية التنكسية.

الجمعة، 24 نوفمبر 2023

"جامعة غيسن" الألمانية أثبتت أن تناول المشروبات بالسكر يرتبط بشكل كبير بخطر الإصابة بالخرف

"جامعة غيسن" الألمانية أثبتت أن تناول المشروبات بالسكر يرتبط بشكل كبير بخطر الإصابة بالخرف

 

"جامعة غيسن" الألمانية أثبتت أن تناول المشروبات بالسكر يرتبط بشكل كبير بخطر الإصابة بالخرف

3 أنواع من المشروبات اليومية متهمة بمرض "سرقة الدماغ"!

العلماء من "جامعة غيسن" الألمانية أثبتوا أن تناول المشروبات التي تحتوي على سكريات مضافة والسكريات الطبيعية "يرتبط بشكل كبير بخطر الإصابة بالخرف"، بعكس تناول الأطعمة التي تحتوي على سكريات مضافة أو طبيعية

هل تعلم أن كل ما تأكله يؤثر على صحتك العامة؟ وهل تعلم أن ما تشربه أيضاً يلعب دورا مهما بصحة دماغك؟

فعلى ذمة صحيفة "ذا صن" The Sun البريطانية، فقد وجدت دراسة ألمانية حديثة أن الإسراف في تناول المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من السكريات المضافة يزيد من خطر ما سمّته "سرقة الدماغ" في إشارة إلى الإصابة بالخرف.

ووجدت الدراسة أن ذلك يشمل بعض مشروبات الفواكه ومشروبات الحليب المنكهة، وكذلك المشروبات الغازية كاملة الدسم. كما ارتبطت عصائر الفواكه، التي تحتوي على سكريات طبيعية، بمرض "سرقة الدماغ" ولكن بدرجة أقل.

الدراسة أشارت إلى أن الشاي والقهوة لا يزيدان من خطر الإصابة بالخرف على الإطلاق. ولا يعرف العلماء تماما لماذا يمكن أن تؤدي زيادة تناول السكر إلى زيادة خطر الإصابة بالمرض. لكن بعض الدراسات تشير إلى أن السكر يمكن أن يسبب الالتهاب، والذي يعتقد أنه يلعب دورا في حالات التنكس العصبي مثل مرض ألزهايمر، وهو الشكل الأكثر شيوعا للحالة. 

الدراسة، التي نشرت في مجلة Springer Nature، نظرت في كيفية تأثير تناول السكر بأشكاله المختلفة على خطر الإصابة بالخرف.

وقام الباحثون بتحليل الأنظمة الغذائية لـ 186,622 مشاركا في الدراسة، تتراوح أعمارهم بين 37 إلى 73 عاما، لمدة تصل إلى عشر سنوات، وتم تسجيل 1498 حالة خرف خلال تلك الفترة. تم أخذ الصحة العامة، مثل مؤشر كتلة الجسم (BMI) والحالة الاجتماعية والاقتصادية والتاريخ الصحي للعائلة في الاعتبار.

وكتب العلماء من "جامعة غيسن" الألمانية أن تناول المشروبات التي تحتوي على سكريات مضافة والسكريات الطبيعية "يرتبط بشكل كبير بخطر الإصابة بالخرف".

ويقارن هذا بتناول الأطعمة التي تحتوي على سكريات مضافة أو طبيعية والتي لم يتم العثور على "ارتباط كبير" بينها وبين الخرف. وقد وجدت دراسات منفصلة أن الحصول على السكر في شكل سائل أسوأ بكثير من الحصول عليه من الأطعمة الصلبة.

ويرجع ذلك جزئيا إلى أن الدماغ لا يسجل السعرات الحرارية من السكر السائل مثلما يفعل مع السعرات الحرارية من الأطعمة الصلبة. وشرب السعرات الحرارية لا يثير نفس إشارات الشبع مثل تناولها. وهذا يعني أنك في نهاية المطاف تأكل المزيد وتتعرض لخطر زيادة الوزن.

وبالإضافة إلى تعزيز زيادة الوزن، يمكن أن تؤدي السعرات الحرارية للسكر السائل إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم ومقاومة الإنسولين، ما قد يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري أيضا.

الثلاثاء، 10 أكتوبر 2023

 زوجة نجم هوليوود بروس ويليس تكشف تطورات حالته الصحية

زوجة نجم هوليوود بروس ويليس تكشف تطورات حالته الصحية

 زوجة نجم هوليوود بروس ويليس تكشف تطورات حالته الصحية


إيما هيمينغ ويليس وزوجها نجم هوليوود بروس ويليس

كشفت إيما هيمينغ ويليس تطورات بشأن الحالة الصحية لزوجها، نجم هوليوود بروس ويليس، الذي يعاني من الخرف الجبهي الصدغي. وخلال حديثها لقناة "إن بي سي" الأميركية، وصفت إيما هيمينغ كيف أثر مرض زوجها على حياتهما العائلية، وقالت:

ما أتعلمه هو أن الخرف صعب

إنه أمر صعب على الشخص الذي يعاني منه، كما أنه صعب على أسرته.

وهذا لا يختلف بالنسبة لبروس أو بالنسبة لي أو لابنتينا.

عندما يقولون إن هذا مرض عائلي، فهو كذلك بالفعل.

من الصعب معرفة ما إذا كان زوجي يدرك فعلا أنه مصاب بالخرف.

 أعتقد أن تشخيص إصابته كانت نعمة ونقمة، مجرد معرفة ما يحدث لبروس يجعل الأمر أسهل قليلا.. ومن الجيد أن نفهم أخيرا ما يعاني منه، على الرغم من أن الأمر ما يزال مؤلما. وعندما تعرف ما هو المرض من وجهة نظر طبية، يصبح الأمر منطقيا نوعا ما.

يريد بروس حقا أن نكون سعداء بما هو موجود، ويريد ذلك حقا لي ولعائلتنا.. إنه شخص يستمر في العطاء والحب والصبر.. وكان الممثل الأميركي الشهير اعتزل الفن في مارس 2022، بسبب مشاكل في النطق، قبل أن يتم تشخيص إصابته بالخرف الجبهي الصدغي، في فبراير الماضي.