‏إظهار الرسائل ذات التسميات الذكاء الاصطناعي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الذكاء الاصطناعي. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 26 يوليو 2024

 4 أغاني بالذكاء الاصطناعي.. لطيفة تتحدث عن آخر أعمالها..تعاملت مع العمالقة وكبار الفنانين

4 أغاني بالذكاء الاصطناعي.. لطيفة تتحدث عن آخر أعمالها..تعاملت مع العمالقة وكبار الفنانين

4 أغاني بالذكاء الاصطناعي.. لطيفة تتحدث عن آخر أعمالها..تعاملت مع العمالقة وكبار الفنانين


قالت لطيفة.. أنا وكاظم الساهر لدينا خمس أغان لم تطرح بعد لذا قررت النزول بإحداها في الألبوم الجديد

فنانة مختلفة، تغني بإحساسها وتختار أغانيها بدقة، تعاملت مع العمالقة وكبار الفنانين في العالم العربي فتركت بصمة كبيرة، وفي حوارها ، كشفت لطيفة عن تفاصيل ألبومها الجديد وكيف تختار أغانيها بعد خبرة السنين، ومشروعها الجديد مع زياد الرحباني، وسر حبها لتصوير الأغاني، وكيف تأثرت بوفاة والدتها، وعلاقتها بالفنان الليبي محمد حسن، وتفاعلها مع فكرة الذكاء الاصطناعي.

لماذا اخترت اسم مفيش ممنوع؟

في الحقيقة أنا أحب هذه الأغنية جدا، هي من كلمات نادر عبدالله، وألحان وليد سعد، كما أن عنوانها جاذب للغاية، مفيش ممنوع عنوان يستطيع شد انتباه أي أحد.

كيف تختارين الأغاني بعد كل هذه السنوات؟

بالإحساس، عندما أشعر أن الأغنية بها أفكار جديدة وإحساس مختلف، وموسيقى وتوزيع جديد عما قدمته من قبل، أوافق عليها على الفور وأبدأ في تسجيلها.

ما الجديد والمختلف في الموسيقى التي تقدمينها في هذا الألبوم؟

أهم شيء هو أنه يعبر عن لطيفة، فهذا هو مفتاح هذا الألبوم، لطيفة التي غنت سيدي مسي، والوحيد في غرامك، هي لطيفة التي غنت متروحش بعيد، وغنت جاز مع زياد الرحباني، فكل هذا الخليط هو ما أنتج هذا الألبوم، لذلك هذا الألبوم خصيصا ستجد فيه كل الأشكال.

ماذا عن التعاون مع كاظم الساهر كملحن؟

كاظم الساهر أستاذ كبير وفنان كبير، وتعاونا مع بعض أكثر من مرة، وكلها كانت أغاني ناجحة مثل "سيدي مسي"، "استحالة"، "تلومني الدنيا"، "العاشقين"، "منذ ينقذ الإنسان"، أنا والأستاذ كاظم لدينا حوالي أربع أغان أو خمس لم يتم طرحها، وشعرت أنها خسارة كبيرة لذا قررت النزول بإحداها في هذا الألبوم.

هل هناك أسماء جديدة تعاملتِ معهم من خلال هذا الألبوم؟

هناك ثلاثة أو أربعة أشخاص هم فقط الجدد، منهم الملحن أحمد بحر، غير ذلك كل الأسماء التي تشاركني في الألبوم تعاملت معهم من قبل.

حدثينا عن علاقتك مع الفنان محمد حسن؟

الفنان محمد حسن، هو أكبر فنان ليبي وفي المغرب العربي يتم اعتباره مدرسة في تونس والمغرب والجزائر وليبيا، وقد أهديته غنوة ليالي لأنه غنى مقطع منها، هي من المأثورة الشعبية ولكنها عُرفت بصوته، والفنان محمد حسن هو من قدمني في الأغنية الليبية ونجحنا سويا في أغنية "دللني" وأكثر من أغنية، هو فنان كبير جدا ونعتز به.

لطيفة معروفة بأنها تحب التنوع فكيف تصفين هذا الألبوم هل هو رومانسي أم تراجيدي؟

هو ألبوم متنوع جدا، هناك شرقي وغربي وحزين وسعيد وكلاسيك، وهناك أغنية "مطول الوجع" من أكثر الأغاني الحزينة التي غنيتها في حياتي، كل أغنية في هذا الألبوم لها حكاية.

كيف تفاعلت مع فكرة الذكاء الاصطناعي؟

في الحقيقة عندما جاءني العرض تحمست، فأنا تمنيت من قبل أن أستخدم الذكاء الاصطناعي في الصورة وليس في الصوت، لأن في الصوت هو خدعة أما في الصورة فيزيدها إبهارا، وبالطبع وليد ناصيف هو عراب الذكاء الاصطناعي في العالم العربي، ويدرسها في الجامعات العربية، لذلك كان لابد من البدء في هذه الخطوة معه، وكنت على ثقة كبيرة منه، فهذه خطوة جديدة وجريئة وأحببتها بشدة، وقمنا بعمل 4 فيديوهات عن طريق الذكاء الاصطناعي.

وهل سيكون هناك مسرح غنائي وعمل بالسينما؟

أنا أحب المسرح الغنائي والسينما والدراما للغاية، ولكن الوضع في العالم العربي لا يشجع مطلقا على المسرح الغنائي، وبعد الرحابنة لم أر مسرحاً غنائياً جيداً إلا في الزمن الجميل، أيام سمير خفاجي، ومسرحيات ريا وسكينة، وسيدتي الجميلة في مصر، وبالطبع أتمنى عودة المسرح الغنائي على عهده، أما السينما فأنا أنتظر موضوعا جيدا يجعلني أشعر بالحماية.

الأحد، 2 يونيو 2024

 كيف يواجه الذكاء الاصطناعي مشكلة ارتفاع مستوى سطح البحر؟

كيف يواجه الذكاء الاصطناعي مشكلة ارتفاع مستوى سطح البحر؟

كيف يواجه الذكاء الاصطناعي مشكلة ارتفاع مستوى سطح البحر؟

كيف يواجه الذكاء الاصطناعي مشكلة ارتفاع مستوى سطح البحر؟

يُمثل ارتفاع مستوى سطح البحر تحديًا كبيرًا في مكافحة تغير المناخ، فهو يهدد المجتمعات الساحلية والاقتصاد العالمي. وهناك حاجة مُلحة إلى التعامل مع هذه المشكلة، وتؤدي تقنية الذكاء الاصطناعي دورًا حاسمًا في ذلك.

وتوفر القدرات التنبُئية المتقدمة لهذه التقنية بالإضافة إلى القدرة على تحليل البيانات فرصًا لا مثيل لها لإنشاء استراتيجيات تساعد في الكشف المبكر عن هذه المشكلة والتخفيف من أضرارها. ومن خلال الاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي، يمكن للعلماء والحكومات التنبؤ بالمشكلات المستقبلية بنحو أكثر دقة وتطوير حلول مبتكرة لحماية السواحل من هذه المشكلة.

هناك عاملان مرتبطان بالاحتباس الحراري يؤديان إلى ارتفاع مستوى سطح البحر، هما: ذوبان الأنهار الجليدية والصفائح الجليدية، ومياه البحر التي تتوسع بسبب ارتفاع درجة حرارتها. وتُشكّل هذه الظاهرة تهديدًا كبيرًا للمدن الساحلية؛ لأنها مرتبطة بزيادة الفيضانات وتدمير المدن الساحلية وزيادة الأضرار الاقتصادية.

وقد أشارت البيانات الصادرة عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن متوسط ​​مستوى سطح البحر العالمي وصل إلى مستوى قياسي جديد في عام 2021، حيث ارتفع بمعدل يبلغ 4.5 ملم سنويًا خلال المدة الممتدة من 2013 إلى 2021، وتشير هذه الزيادة الكبيرة إلى الوتيرة السريعة التي يرتفع بها مستوى سطح البحر؛ مما يؤكد الحاجة الفورية إلى التعامل مع هذه الظاهرة.

إن التأثير الذي تُحدثه هذه المشكلة على المدن الساحلية عميق، حيث تواجه المجتمعات التي تتعرض لهذه المشكلة احتمال النزوح وتلف البنية التحتية وتسرب المياه المالحة. تتطلب هذه التحديات حلولًا مبتكرة تتجاوز الحلول التقليدية للتعامل مع الفيضانات، وإنشاء نهج مستقبلي وقابل للتكيف لحماية المناطق الساحلية وضمان استدامتها.

تحليل البيانات

تكمن أهمية الذكاء الاصطناعي في العلوم البيئية في قدرته على تحليل مجموعات البيانات الكبيرة والمعقدة التي تتجاوز بكثير القدرة البشرية. وهذا يعني أنه يمكن الاستفادة من هذه القدرة لفهم الأنماط المُناخية وتحليل التغيرات في مستوى سطح البحر والتنبؤ بالمشكلات المستقبلية. ويُعدّ جمع البيانات من مصادر متنوعة مثل: صور الأقمار الصناعية وقراءات درجة حرارة المحيطات وبيانات الغلاف الجوي أمرًا مهمًا لتعزيز دور الذكاء الاصطناعي في التحليل والتنبؤ.

تستخدم نماذج الذكاء الاصطناعي خوارزميات متطورة لتحديد الأنماط والشذوذ في البيانات المناخية للتنبؤ بالظروف المناخية المستقبلية واحتمالية ارتفاع مستوى سطح البحر؛ مما يساعد العلماء وصُنّاع القرار في وضع إستراتيجيات فعّالة للتخفيف من آثار تغير المناخ.

بالإضافة إلى ذلك، تخطو هذه التقنية خطوات كبيرة في الحفاظ على البيئة، خاصة في مجال الحد من الانبعاثات الكربونية، وهذا يؤكد على إمكانات الذكاء الاصطناعي في مكافحة التحديات البيئية.

الذكاء الاصطناعي والتنبؤ

تتنبأ خوارزميات الذكاء الاصطناعي بتغيرات مستوى سطح البحر من خلال الاستفادة من البيانات التي جمعتها الأقمار الصناعية وأجهزة استشعار حركة المحيطات؛ إذ توفر هذه الأجهزة معلومات مستمرة عن درجات حرارة المحيطات والصفائح الجليدية وارتفاع مستويات سطح البحر، ثم تحلل خوارزميات الذكاء الاصطناعي هذه البيانات، وتحدد الأنماط والاتجاهات التي قد لا ينتبه لها المحللون البشريون.

على سبيل المثال: يمكن لنماذج التعلم الآلي التنبؤ بمعدل ذوبان الصفائح الجليدية أو مقدار ارتفاع مستوى سطح البحر في مناطق محددة بناء على اتجاهات الاحترار الحالية. وهذه القدرة التنبؤية مهمة للتخطيط الحضري، وبالنظر إلى أن ما نسبته 56% من سكان العالم يقيمون في المدن، فإن العديد من هذه المناطق الحضرية ساحلية؛ مما يجعلها عرضة بنحو خاص للتأثيرات الناتجة عن مشكلة ارتفاع مستوى سطح البحر.

تساعد الدقة المحسنة لهذه النماذج المعززة بالذكاء الاصطناعي في تحديد الأسباب الرئيسية لتغير المناخ، وهذا يساعد العلماء وصُنّاع القرار في تحديد طرق التدخل الأكثر فعالية من خلال فهم العوامل الأكثر تأثيرًا في ارتفاع مستوى سطح البحر. على سبيل المثال: تكشف نماذج الذكاء الاصطناعي عن انبعاثات محددة تؤثر بنحو كبير في زيادة درجات الحرارة وهذا يساعد في تركيز الجهود في الحد من تلك الانبعاثات.

مراقبة وضبط الاستهلاك

يقلل الذكاء الاصطناعي بنحو كبير من انبعاثات غازات الدفيئة من خلال تحسين طرق استخدام الطاقة عبر مُختلف الصناعات؛ إذ يمكن للخوارزميات الذكية تحليل أنماط استهلاك الطاقة وتحسين طرق استهلاكها.

على سبيل المثال: يمكن للذكاء الاصطناعي ضبط أنظمة التدفئة والتهوية وتكييف الهواء في المباني والمصانع لحظيًا، ويقلل هذا النهج من استخدام الطاقة ويقلل من انبعاث الكربون على المدى الطويل.

وفي تقنيات احتجاز الكربون وتخزينه (CCS) carbon capture and storage، تخطو الابتكارات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي خطوات واسعة في الحد من مستوى ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي؛ إذ تعزز الخوارزميات الذكية كفاءة عمليات الاحتجاز والتخزين من خلال تحسين المعلمات التشغيلية مثل: درجة الحرارة والضغط ومعدلات التدفق والتفاعلات الكيميائية.

يضمن هذا التحسين أن تعمل مرافق احتجاز الكربون بكفاءة عالية، وتلتقط الحد الأقصى من ثاني أكسيد الكربون بأقل قدر من الطاقة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بأوقات الحاجة إلى الصيانة وإجراء التعديلات؛ مما يقلل من وقت التوقف عن العمل ويُحسّن معدل احتجاز الكربون الإجمالي. وتساعد القدرات التنبؤية للذكاء الاصطناعي في تحديد المواقع المُثلى لتخزين ثاني أكسيد الكربون.

الأربعاء، 29 مايو 2024

 سرقة 25 مليون دولار من موظف في هونغ كونغ بالذكاء الاصطناعي

سرقة 25 مليون دولار من موظف في هونغ كونغ بالذكاء الاصطناعي

سرقة 25 مليون دولار من موظف في هونغ كونغ بالذكاء الاصطناعي

عمليات احتيال بالملايين على الشركات.. وخبراء يحذرون من تفاقم المشكلة

أدت موجة متزايدة من عمليات الاحتيال العميق إلى نهب ملايين الدولارات من الشركات في جميع أنحاء العالم، ويحذر خبراء الأمن السيبراني من أن الأمر قد يزداد سوءاً، حيث يستغل المجرمون الذكاء الاصطناعي التوليدي للاحتيال. والتزييف العميق هو مقطع فيديو أو صوت أو صورة لشخص حقيقي تم تعديله والتلاعب به رقمياً، غالباً من خلال الذكاء الاصطناعي، للاحتيال بشكل مقنع.

وفي واحدة من أكبر الحالات المعروفة هذا العام، تم خداع موظف تم خداع موظف مالي في هونغ كونغ لتحويل أكثر من 25 مليون دولار إلى محتالين يستخدمون تقنية التزييف العميق، والذين تنكروا في هيئة زملاء في مكالمة فيديو، حسبما قالت السلطات لوسائل الإعلام المحلية في فبراير.

وفي الأسبوع الماضي، أكدت شركة الهندسة البريطانية "Arup" لشبكة "CNBC" أنها الشركة المسؤولة في هذه القضية، لكنها لم تتمك

ن من الخوض في تفاصيل حول هذا الأمر بسبب التحقيق المستمر.

من جانبه، قال كبير مسؤولي المعلومات والأمن في شركة "Netskope" للأمن السيبراني، ديفيد فيرمان، إن مثل هذه التهديدات تزايدت نتيجة تعميم "ChatGPT" من Open AI - الذي تم إطلاقه في عام 2022 - والذي سرعان ما دفع تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدية إلى الاتجاه السائد.

وقال فيرمان: "إن إمكانية الوصول العام إلى هذه الخدمات قد خفضت حاجز الدخول أمام مجرمي الإنترنت - ولم يعودوا بحاجة إلى مهارات تكنولوجية خاصة". وأضاف أن حجم وتعقيد عمليات الاحتيال قد اتسع مع استمرار تطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

الاتجاه الصاعد

يمكن استخدام العديد من خدمات الذكاء الاصطناعي التوليدية لإنشاء محتوى نصي وصوري وفيديو يشبه الإنسان، وبالتالي يمكن أن تكون بمثابة أدوات قوية للجهات الفاعلة غير المشروعة التي تحاول التلاعب رقمياً وإعادة تقليد أفراد معينين.

وأفادت وسائل الإعلام الحكومية الصينية عن حالة مماثلة في مقاطعة شانشي هذا العام تتعلق بموظفة مالية، تم خداعها لتحويل 1.86 مليون يوان (262 ألف دولار) إلى حساب محتال بعد مكالمة فيديو مع رئيسها في العمل.

في عام 2019، ورد أن الرئيس التنفيذي لشركة بريطانية لتوفير الطاقة قام بتحويل 220 ألف يورو (238 ألف دولار) إلى محتال قام بتقليد رئيس شركته الأم رقمياً وطلب تحويلاً مصرفياً إلى مورد مفترض عبر مكالمة هاتفية.

وفي عام 2022، ادعى باتريك هيلمان، كبير مسؤولي الاتصالات في Binance، في منشور على مدونة أن المحتالين قاموا بتزييفه بعمق بناءً على مقابلات إخبارية سابقة وظهور تلفزيوني، واستخدموه لخداع العملاء وجهات الاتصال في الاجتماعات.

وقال فيرمان من نتسكوب إن مثل هذه المخاطر دفعت بعض المديرين التنفيذيين إلى البدء في محو تواجدهم على الإنترنت أو الحد منه خوفا من أن يستخدمه مجرمو الإنترنت كمادة خام للتزييف العميق.

الأربعاء، 15 مايو 2024

 صندوق النقد.. الذكاء الاصطناعي يهدد 60% من الوظائف

صندوق النقد.. الذكاء الاصطناعي يهدد 60% من الوظائف

صندوق النقد.. الذكاء الاصطناعي يهدد 60% من الوظائف

الذكاء الاصطناعي سيؤثر على 40% من فرص العمل حول العالم خلال العامين المقبلين

قالت المديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا إن الذكاء الاصطناعي يضرب سوق العمل العالمية "مثل تسونامي". وأضافت خلال مؤتمر في زيورخ، إنه من المرجح أن يؤثر الذكاء الاصطناعي على 60% من الوظائف في الاقتصادات المتقدمة و40% من فرص العمل حول العالم خلال العامين المقبلين. 

وأردفت في المؤتمر الذي نظمه المعهد السويسري للدراسات الدولية المرتبط بجامعة زيوريخ "لدينا القليل من الوقت لإعداد الناس والشركات لذلك". وقالت "الذكاء الاصطناعي يمكن أن يؤدي ذلك إلى زيادة هائلة في الإنتاجية إذا تمكنا من إدارته بشكل جيد، لكنه يمكن أن يؤدي أيضا إلى المزيد من المعلومات المضللة، وبطبيعة الحال، المزيد من عدم المساواة في مجتمعنا".

وقالت غورغييفا إن الاقتصاد العالمي أصبح أكثر عرضة للصدمات في السنوات القليلة الماضية، مشيرة إلى جائحة كورونا في 2020، وكذلك الحرب في أوكرانيا. وعلى الرغم من أنها توقعت مزيدا من الصدمات، خاصة بسبب أزمة المناخ، فإنها ترى أن الاقتصاد لا يزال صامدا بشكل ملحوظ. وقالت غورغييفا "لسنا في ركود عالمي".

وأضافت "في العام الماضي كانت هناك مخاوف من انزلاق معظم الاقتصادات إلى الركود، وهذا لم يحدث. التضخم الذي ضربنا بقوة شديدة آخذ في الانخفاض، في كل مكان تقريبا". وتعرضت غورغييفا خلال توجهها للمؤتمر لمضايقات من قبل متظاهرين مطالبين باتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ ومعالجة ديون العالم النامي.

الأحد، 5 مايو 2024

مايكروسوفت تستثمر 2.2 مليار دولار لتطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي بماليزيا

مايكروسوفت تستثمر 2.2 مليار دولار لتطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي بماليزيا

مايكروسوفت تستثمر 2.2 مليار دولار لتطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي بماليزيا

مايكروسوفت تستثمر 2.2 مليار دولار لتطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي بماليزيا

أعلنت شركة مايكروسوفت اليوم عزمها استثمار 2.2 مليار دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة في تطوير البنية التحتية السحابية والذكاء الاصطناعي بماليزيا، بالإضافة إلى الشراكة مع الحكومة لإنشاء مركز وطني للذكاء الاصطناعي.

ونقلت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية عن ساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، قوله "نحن ملتزمون بدعم تحول الذكاء الاصطناعي في ماليزيا والتأكد من أنه يفيد جميع الماليزيين، مشيرا إلي أن استثماراتنا في البنية التحتية الرقمية ستساعد الشركات والمجتمعات والمطورين الماليزيين على تطبيق أحدث التقنيات لدفع النمو الاقتصادي الشامل والابتكار في جميع أنحاء البلاد".

ويمثل هذا أكبر استثمار منفرد لمايكروسوفت في ماليزيا، حيث تسعى شركة التكنولوجيا العملاقة إلى دعم تطوير الذكاء الاصطناعي في المنطقة وفي جميع أنحاء العالم. وتعهدت مايكروسوفت أيضا بتوفير التدريب على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لـ 2.5 مليون شخص في ماليزيا وإندونيسيا والفلبين وتايلاند وفيتنام بحلول عام 2025.

الأحد، 21 أبريل 2024

 أداة ذكاء اصطناعي تحول صورة ومقطع صوتي لـ"وجه ناطق" بتوقيع مايكروسوفت

أداة ذكاء اصطناعي تحول صورة ومقطع صوتي لـ"وجه ناطق" بتوقيع مايكروسوفت

أداة ذكاء اصطناعي تحول صورة ومقطع صوتي لـ"وجه ناطق" بتوقيع مايكروسوفت

عملاق التكنولوجيا مايكروسوفت يؤكد أن "هدف الأداة لا يتمثل في إنشاء محتوى بقصد التضليل أو الخداع"

ابتكر باحثون من شركة "مايكروسوفت" أداة ذكاء اصطناعي قادرة على تحويل صورة وجه ومقطع صوتي إلى فيديو واقعي جداً لـ"وجه يتكلّم"، بحسب وثيقة نشرتها شركة التكنولوجيا الكبرى هذا الأسبوع.

وأشارت الشركة إلى أن "هدف الأداة لا يتمثل في إنشاء محتوى بقصد التضليل أو الخداع"، لافتة إلى أنّ "الأداة، وعلى غرار تقنيات إنشاء محتوى أخرى، قد تُستخدم لأهداف مسيئة وانتحال صفة أيّ كان".

ويثير النمو السريع للذكاء الاصطناعي التوليدي، الذي يتيح بسهولة إنتاج مختلف أنواع المحتوى (نصوص وصور وأصوات...) بجودة عالية جداً، مخاوف كثيرة خصوصاً في ما يتعلق بالاستغلال لأغراض الاحتيال والتضليل.

وأكّدت "مايكروسوفت "أن "بحثنا يركز على الصور الرمزية الافتراضية (أفاتار)، بهدف الاستخدام الإيجابي"، مضيفة "نعارض أي سلوك يهدف إلى إنشاء محتوى مضلل أو ضار".

ولا تعتزم شركة التكنولوجيا، وهي مستثمر رئيسي في "اوبن إيه آي" مبتكرة برنامج "تشات جي بي تي"، إتاحة الأداة الجديدة أو تقديم معلومات تقنية "طالما أننا غير متأكدين من أنّ الأداة ستُستخدم بشكل مسؤول بحسب القوانين المعمول بها".

ويلتقط البرنامج المسمى "فاسا-1" VASA-1 صورة وجه بسيطة ويسجل مقطعا صوتيا ويحولهما إلى فيديو يظهر وجها يتحرك ويتكلم بطريقة واقعية جداً.

وتعمل شركات أخرى على هذه التقنية، على غرار "رَنواي" Runway، إحدى الشركات المتخصصة في الذكاء الاصطناعي التوليدي للفيديو. وأنشأ باحثون من "غوغل" برنامج ذكاء اصطناعي مسمى "فلوغر" قادر على إنشاء مقاطع فيديو واقعية لوجوه ناطقة.

وأشارت "مايكروسوفت" إلى أنّ فوائد ابتكار هذه الأداة "مثل تعزيز المساواة في مجال التعليم، ومساعدة مَن يعانون صعوبات في التواصل، وتوفير الدعم العلاجي لمَن يحتاجونه"، تبرر العمل عليها.

الجمعة، 8 مارس 2024

 اليونسكو تحذر من تحيز الذكاء الاصطناعي على أساس الجنس

اليونسكو تحذر من تحيز الذكاء الاصطناعي على أساس الجنس

 

اليونسكو تحذر من تحيز الذكاء الاصطناعي على أساس الجنس

اليونسكو تحذر من تحيز الذكاء الاصطناعي على أساس الجنس

تعمل النماذج اللغوية الكبيرة لشركتي "ميتا" و"أوبن ايه آي" والتي تشكل أساساً لأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي الخاصة بهما، على نقل تحيزات على أساس الجنس، بحسب ما حذّرت دراسة نشرتها منظمة اليونسكو مع اقتراب يوم المرأة العالمي. وأكّدت اليونسكو أنّ نموذجي "جي بي تي 2" و "جي بي تي 3,5" من "أوبن أيه آي" وبرنامج "لاما 2" من "ميتا"، تظهر "بشكل قاطع تحيّزاً ضد المرأة".

"التمييز الرقمي"

وأكد مساعد المدير العام لليونسكو لشؤون الاتصالات والمعلومات توفيق الجلاصي أن "التمييز في العالم الحقيقي لا ينعكس في المجال الرقمي فحسب، بل يتصاعد فيه أيضا".

وأظهرت الدراسة التي أجريت بين أغسطس 2023 ومارس 2024، أن هذه النماذج اللغوية أكثر ميلا إلى ربط الأسماء المؤنثة بكلمات مثل "منزل" و"عائلة" و"أطفال"، في حين أن الأسماء المذكرة أكثر ارتباطا بكلمات "تجارة" و"راتب" و"وظيفة".

وطلب الباحثون من هذه الأدوات كتابة قصص عن أشخاص من أصول وأجناس مختلفة، فأظهرت النتائج أن القصص المتعلقة بـ"الأشخاص المتحدرين من الأقليات أو النساء كانت في معظم الأحيان أكثر تكرارا وتستند إلى صور نمطية".

وتم عرض الرجل الإنجليزي كمدرّس أو سائق أو موظف مصرف، بينما تم تقديم المرأة الإنجليزية في ما لا يقل عن 30% من النصوص على أنها بائعة هوى أو عارضة أزياء أو نادلة. وأكدت المتخصصة في السياسات الرقمية والتحول الرقمي في اليونسكو ليونا فيرداديرو، أن هذه الشركات "تفشل في تمثيل كل مستخدميها".

ومع الاستخدام المتزايد لتطبيقات الذكاء الاصطناعي هذه من عامة الناس والشركات، يصبح لديها "القدرة على تشكيل تصوّر لملايين الأشخاص"، على قول المديرة العامة لليونسكو أودري أزولاي. وأضافت في بيان "إن وجود أدنى قدر من التحيز الجنسي في محتواها (التطبيقات) يمكن أن يزيد بشكل كبير من عدم المساواة في العالم الحقيقي".

"معايير أخلاقية"

ولمكافحة هذه التحيزات، أوصت اليونسكو الشركات العاملة في هذا القطاع بأن تعتمد التنويع أكثر ضمن فرقها من المهندسين، وزيادة عدد النساء تحديداً.

وأشارت إلى أنّ النساء يمثلن فقط 22% من أعضاء الفرق العاملة في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، بحسب المنتدى الاقتصادي العالمي. ودعت اليونسكو الحكومات إلى إقرار مزيد من القوانين لاعتماد "ذكاء اصطناعي يستند إلى معايير أخلاقية".

الأربعاء، 13 ديسمبر 2023

دمج أنسجة الدماغ البشري الحقيقية مع الإلكترونيات تتفوق على الذكاء الاصطناعي

دمج أنسجة الدماغ البشري الحقيقية مع الإلكترونيات تتفوق على الذكاء الاصطناعي

"برينووير" خلايا دماغية تخليقية تتفوق على الذكاء الاصطناعي

 ليس هناك حاسوب حتى الآن يتفوق أبعاداً وتعقيداً على الدماغ البشري، حيث يمكن لكتل الأنسجة الموجودة في جماجنا معالجة المعلومات بكميات وسرعات لا يمكن لتكنولوجيا الحوسبة مجرد الاقتراب من سرعتها. المفتاح لنجاح الدماغ يكمن في كفاءة النيورون بالقيام بدورين هما المعالج والذاكرة، على عكس الوحدات المنفصلة في معظم أجهزة الحوسبة الحديثة.

0 seconds of 0 secondsVolume 0%
 

ووفقاً للتقرير المنشور في موقع «ساينس ألرت» فخلال سنوات طويلة ظهرت محاولات كثيرة لجعل الحوسبة أكثر تشبهًا بالدماغ البشري، ولكن محاولة جديدة تأخذ الأمور إلى مستوى جديد تمامًا - من خلال دمج أنسجة الدماغ البشري الحقيقية مع الإلكترونيات.

وتُسمى هذه التقنية "برينووير"، وهي التي أثبتت أخيراً نجاحها، حيث قاد فريق بقيادة المهندس فنغ جو من جامعة إنديانا بلومنغتون هذا الجهد وأوكل له مهام مثل التعرف على الكلام وتوقع المعادلات غير الخطية.وكانت دقتها أقل بقليل من حاسوب مستند على الأجهزة الصلبة، والذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي، ولكن البحث يظهر خطوة هامة في نوع جديد من هندسة الحواسيب.

ومع ذلك، في حين أن جو وزملاؤه اتبعوا إرشادات الأخلاق في تطوير برينووير، يشير عدة باحثين من جامعة جونز هوبكنز في تعليقهم على البحث المنشور في «Nature Electronics» إلى أهمية الأخذ في اعتباره الاعتبارات الأخلاقية أثناء توسيع نطاق البحث في هذه التكنولوجيا بشكل أعمق.

لينا سميرنوفا وبراين كافو وإريك ج. جونسون، الذين لم يشاركوا في الدراسة، يحذرون: "مع زيادة التطور في هذه الأنظمة العضوية، من الضروري أن تتناول المجتمع العديد من القضايا الأخلاقية المتعلقة بأنظمة الحوسبة الحيوية التي تدمج أنسجة الدماغ العصبية البشرية".

والدماغ البشري مدهش في تركيبته، حيث يحتوي على ما يصل إلى 86 مليار نيورون، في المتوسط، وتصل إلى تريليون اتصال عصبي، يتصل كل نيورون بما يصل إلى 10,000 نيورون آخرين، مع التفاعل والتواصل المستمر بينهم.وتقول سميرنوفا: «حتى الآن، كانت أفضل جهودنا لنحاكي نشاط الدماغ في نظام صناعي بعيدة عن الواقع».

وفي عام 2013، قام حاسوب «K» التابع لمعهد ريكن - وكان واحدًا من أقوى الحواسيب العالمية آنذاك - بمحاولة لتقليد الدماغ. بوجود 82,944 معالجًا وتيرابايت واحد من الذاكرة الرئيسية، استغرق الأمر 40 دقيقة لتحاكي ثانية واحدة من نشاط 1.73 مليار نيورون متصلين بـ 10.4 تريليون اتصال عصبي - حوالي واحد إلى اثنين في المئة فقط من الدماغ.

وفي السنوات الأخيرة، حاول العلماء والمهندسون التقدم باتجاه قدرات الدماغ من خلال تصميم أجهزة وخوارزميات تحاكي هيكله وكيفية عمله. المعروفة باسم الحوسبة العصبية، إنها تتحسن ولكنها تتطلب طاقة كبيرة، وتدريب الشبكات العصبية الاصطناعية يستغرق وقتًا طويلاً.

وسعى جو وزملاؤه إلى نهج مختلف باستخدام أنسجة الدماغ البشري الحقيقية المزروعة في مختبر، وتم تحفيز الخلايا الجذعية البشرية التعددية لتطوير أنواع مختلفة من الخلايا الدماغية التي نظمت في أدمغة صغيرة ثلاثية الأبعاد تُسمى "أورجانويد"، تتضمن الاتصالات والهياكل. وهي ليست أدمغة حقيقية، ولكن مجرد ترتيبات من الأنسجة دون وجود شيء يشبه الفكر أو العاطفة أو الوعي، والتي أكدوا إنها مفيدة لدراسة كيفية تطور وعمل الدماغ، من دون التلاعب في إنسان فعلي.

لتوضيح النظام، أعطوا برينووير 240 مقطع صوتي من ثمانية رجال يصدرون أصوات حروف صوتية يابانية، وطلبوا منه التعرف على صوت شخص محدد. بدأوا بأورغانويد ساذج؛ بعد تدريب لمجرد يومين، كان برينووير قادرًا على التعرف على المتحدث بدقة تبلغ 78 في المائة.

وطلبوا أيضًا من برينووير التنبؤ بخريطة هينون، وهي نظام ديناميكي يظهر سلوكًا فوضويًا، تركوه غير مشرف ليتعلم لمدة أربعة أيام - حيث يمثل كل يوم حقبة تدريب - ووجدوا أنه كان قادرًا على التنبؤ بالخريطة بدقة أفضل من شبكة عصبية اصطناعية بدون وحدة ذاكرة قصيرة الأجل.

كان برينووير أقل دقة قليلاً من الشبكات العصبية الاصطناعية مع وحدة ذاكرة قصيرة الأجل - ولكن هذه الشبكات خضعت لكل منها لـ 50 حقبة تدريب، وحقق برينووير نتائج تقريبًا مماثلة في أقل من 10 في المائة من وقت التدريب."وكتب الباحثون في تقريرهم المسجل: «بسبب الليونة والقابلية للتكيف للغاية للأورغانويد، فإن برينووير لديه مرونة للتغيير وإعادة التنظيم استجابةً للتحفيز الكهربائي، مما يبرز قدرته على الحوسبة المتكيفة بوعي».

مع ذلك، هناك قيود كبيرة لا تزال قائمة، بما في ذلك مسألة الحفاظ على حياة وصحة الأورغانويد، ومستويات استهلاك الطاقة للمعدات الطرفية، ولكن، مع مراعاة الاعتبارات الأخلاقية، يتيح برينووير إمكانيات ليست فقط لمجال الحوسبة، ولكن أيضًا لفهم أسرار الدماغ البشري.

وفي تقريرهما ضمن البحث يقول الباحثون سميرنوفا وكافو وجونسون إن: «قد يمر عقود قبل أن يحدث إنشاء أنظمة الحوسبة الحيوية العامة، ولكن يُعتقد أن هذا البحث سيولد رؤى أساسية في آليات التعلم، وتطور الأعصاب، والآثار المعرفية للأمراض العصبية المتقدمة، وقد يساعد ذلك أيضًا في تطوير نماذج لعلاج الإعاقة من خلال الاختبارات السريرية.»

الثلاثاء، 24 أكتوبر 2023

ميزة الذكاء الاصطناعي في لوحة المفاتيح على الهواتف..ربما أفضل تقنية لا يتم استخدامها

ميزة الذكاء الاصطناعي في لوحة المفاتيح على الهواتف..ربما أفضل تقنية لا يتم استخدامها

تقنية خارقة على الموبايل لا نستخدمها تعد ميزة للذكاء الاصطناعي.. تعرف إليها!

تعد ميزة الذكاء الاصطناعي في لوحة المفاتيح على الهواتف أو غيرها، والتي تسمى أحياناً الكتابة بالتمرير أو التمرير السريع للكتابة، ربما أفضل تقنية لا يتم استخدامها. وتعمل هذه التقنية عبر تحريك الإصبع نحو كل حرف من الكلمة دون رفعه عن لوحة المفاتيح، فيما يحسب الذكاء الاصطناعي احتمالية الكلمة التي يحاول الشخص كتابتها ويدرجها في النص.

لكن ربما أن هذه الميزة ليست مثالية وتتطلب طريقة الكتابة هذه بعض التدريب، لكنها تجعلك تكتب بشكل أسرع مع أقل عدد من الأخطاء المطبعية مقارنةً بالنقر على الحروف على الشاشة، بحسب تقرير نشرته "واشنطن بوست".

وتُعد الكتابة بالتمرير خياراً قياسياً للوحة المفاتيح على أجهزة iPhone وهواتف Samsung Galaxy وبعض هواتف Android الأخرى. في الأثناء وحتى لو لم تكن الكتابة بالتمرير مناسبة لك، فإنها توضح أن الذكاء الاصطناعي ليس مضطراً إلى اختراع كلمات من العدم ليكون مفيداً.

فقد أثبتت ميزات الذكاء الاصطناعي العادية، مثل التصحيح التلقائي وتوصيات Netflix وعمليات البحث على الويب، قيمتها على عكس العديد من روبوتات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي.

كيف تعمل الكتابة بالتمرير؟

وتعمل هذه الميزة عبر لوحة مفاتيح Gboard من Google وذلك في أجهزة iPhone وهواتف Galaxy ولوحات المفاتيح الأخرى التي يمكنك تنزيلها. ويوجد على هاتفك نظام ذكاء اصطناعي "يتعلم" كيفية التعرف على الأنماط والتنبؤ بالنتائج. إذ أن هناك ثلاثة أدلة لتخمين ما تكتبه بالتمرير.

ونها الإحداثيات المكانية، إذ يفحص الذكاء الاصطناعي مدى قرب إصبعك من الحروف أثناء التمرير عبر الشاشة، ويقوم بتصنيف احتمالية الكلمة التي اخترتها. وعندما ترفع إصبعك عن الشاشة، ستقوم لوحة المفاتيح بإدراج كلمة محتملة. وقد ترى أيضاً كلمات بديلة أخرى لاختيارها، على غرار اقتراحات التصحيح التلقائي.

كيف ومتى؟

ويمكنك استخدام ميزة الكتابة بالتمرير في أي مكان تكتب فيه النص، مثل الرسائل النصية ورسائل البريد الإلكتروني وأحياناً لصياغة الرسائل الإخبارية. والكتابة بالتمرير هي ميزة تلقائية في لوحة المفاتيح المدمجة لأجهزة iPhone وهواتف Samsung Galaxy.

طريقة تفعيلها

كذلك يجب أن تكون قادراً على الكتابة بالتمرير الآن على جهاز iPhone الخاص بك. إذا لم يعمل الأمر، فانتقل إلى تطبيق الإعدادات ← عام ← لوحة المفاتيح ← قم بتشغيل الزر "Slide to Type". (سترى لوناً أخضر عند تشغيل الزر.) وقد تحتاج إلى تعديل الإعدادات على هاتف Galaxy للبدء في الكتابة بالتمرير.

وتعد لوحة Gboard من Google المزودة بميزة الكتابة بالتمرير هي لوحة المفاتيح القياسية لبعض هواتف Android أو يمكنك تنزيلها بشكل منفصل لهواتف iPhone وAndroid. كما تعد الكتابة بالتمرير أيضاً ميزة في بعض تطبيقات لوحة المفاتيح الأخرى، بما في ذلك تطبيق Microsoft SwiftKey الذي يمكنك تثبيته على هواتف Android وiPhone.

السبت، 14 أكتوبر 2023

أداة جديدة من جوجل لإنشاء الصور لمن هم فوق 18 عاماً

أداة جديدة من جوجل لإنشاء الصور لمن هم فوق 18 عاماً

أداة جديدة من جوجل لإنشاء الصور لمن هم فوق 18 عاماً 

أداة جديدة من جوجل لإنشاء الصور

كشفت شركة جوجل عن تفعليها لأداة جديدة تتيح للمستخدمين إنشاء صور مباشرة من رسالة نصية، لمن هم فوق 18 عاماً. وبحسب الشركة، فإن «جوجل» تسمح الآن للمستخدمين بكتابة المسودات داخل تجربة «البحث التوليدي SGE» مع تخصيص المخرجات لتكون طويلة أو قصيرة أو تغيير طريقة الكتابة.

وتأتي المزايا الجديدة في أعقاب سلسلة من التحديثات السريعة لتجربة «البحث التوليدي»، مع تسارع وتيرة تطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

وباستخدام ميزة إنشاء الصور الجديدة بالذكاء الاصطناعي يمكن إدخال مطالب تحدد نوع الصورة التي تريدها، مثل رسم أو صورة فوتوغرافية أو لوحة فنية، وتولد تجربة «البحث التوليدي» أربع نتائج قابلة للتنزيل بصفتها ملفات«png»، أو تحرير المطالبة التي أنشأت الصور لإنشاء مجموعة جديدة.

ويشغل نموذج تحويل النص إلى صورة من «جوجل» المسمى Imagen الميزة الجديدة، وتصبح الميزة نفسها متاحة أيضاً عند استخدام بحث الصور من «جوجل». كما يمكن إنشاء صورة جديدة باستخدام المطالبات من المربع الذي يظهر ضمن النتائج في حال لم تجد الصورة التي تحتاجها أثناء التمرير عبر نتائج بحث الصور.

وأوضحت جوجل أنها تحدد ميزة إنشاء الصور الجديدة على المستخدمين البالغة أعمارهم 18 عاماً أو أكثر، وذلك نظراً إلى أن إنشاء الصور بالذكاء الاصطناعي قد أدى إلى بعض المحتوى غير المناسب. كما أن «جوجل» تمنع أيضاً إنشاء أي صور تتضمن وجوهاً واقعية ومطالبات تذكر أسماء أشخاص بارزين، وهي عمليات حظر تهدف إلى منع انتشار المعلومات الخطأ.

الأحد، 20 أغسطس 2023

 احذر من الذكاء الاصطناعي.. يمكنه سرقة بياناتك من صوت لوحة المفاتيح!

احذر من الذكاء الاصطناعي.. يمكنه سرقة بياناتك من صوت لوحة المفاتيح!

 احذر من الذكاء الاصطناعي.. يمكنه سرقة بياناتك من صوت لوحة المفاتيح!

الذكاء الاصطناعي

الباحثون استخدموا في دراستهم أكثر الأساليب تقدمًا، وهي نماذج الذكاء الاصطناعي وحققت أعلى دقة حتى الآن، كما أن هذه الهجمات والنماذج ستكون أكثر دقة بمرور الوقت

كشفت دراسة جديدة أجراها مجموعة من الباحثين البريطانيين أن نماذج الذكاء الاصطناعي يمكنها تحديد ما يكتبه المستخدمون في حواسيبهم – مثل كلمات المرور – بدقة عالية جدًا من خلال التنصت على أصوات الكتابة على لوحة المفاتيح وتحليلها.

وحذرت الدراسة، التي نُشرت خلال ندوة (معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات) IEEE الأوروبية حول الأمن والخصوصية، من أن هذه التقنية تُشكل تهديدًا كبيرًا لأمن المستخدمين، لأنها تستطيع سرقة البيانات من خلال الميكروفونات المدمجة في الأجهزة الإلكترونية التي نستخدمها على مدار اليوم.

ولكن كيف تعمل هذه التقنية؟ وما مخاطرها المتوقعة؟ وكيف يمكن التقليل منها؟

أنشأ الباحثون نموذج ذكاء اصطناعي يمكنه التعرّف على أصوات الكتابة على لوحة مفاتيح حاسوب "ماك بوك برو" (MacBook Pro) من آبل، وبعد تدريب هذا النموذج على ضغطات المفاتيح المسجلة عن طريق هاتف قريب أصبح قادرًا على تحديد المفتاح الذي يُضغط عليه بدقة تصل إلى 95%، بناءً على صوت الضغط على المفتاح فقط.

وأشار الباحثون إلى أنه عند استخدام الأصوات التي يجمعها الحاسوب خلال محادثات Zoom لتدريب خوارزمية تصنيف الصوت، انخفضت دقة التنبؤ إلى 93%، وهي نسبة مرتفعة ومثيرة للقلق، وتعتبر رقمًا قياسيًا لهذه الوسيلة.

وقد جمع الباحثون البيانات التدريبية عن طريق الضغط على 36 مفتاحًا في لوحة مفاتيح حاسوب "ماك بوك برو" 25 مرة لكل مفتاح باستخدام أصابع مختلفة وبدرجات ضغط متفاوتة، ثم سجلوا الصوت الناتج عن كل ضغطة عبر هاتف ذكي موجود بالقرب من لوحة المفاتيح، أو عبر مكالمة Zoom تُجرى عبر الحاسوب.

ثم أنتجوا موجات وصورا طيفية من التسجيلات التي تظهر الاختلافات المميزة لكل مفتاح وأجروا خطوات معالجة بيانات لزيادة الإشارات التي يمكن استخدامها لتحديد صوت المفاتيح.

وبعد اختبار النموذج على هذه البيانات، وجدوا أنه تمكن من تحديد المفتاح الصحيح من تسجيلات الهاتف الذكي بنسبة 95%، ومن تسجيلات مكالمات Zoom بنسبة 93%، ومن تسجيلات مكالمات Skype بنسبة 91.7% وهي نسبة أقل ولكنها لا تزال نسبة عالية جدًا، ومثيرة للقلق.

ويقول الباحثون إنه مع تزايد استخدام أدوات مؤتمرات الفيديو مثل: Zoom، وانتشار الأجهزة المزودة بميكروفونات مدمجة في كل مكان، والتطور السريع في تقنيات الذكاء الاصطناعي، يمكن أن تجمع هذه الهجمات قدر كبير من بيانات المستخدمين، إذ يمكن من خلالها الوصول إلى كلمات المرور والمناقشات والرسائل وغيرها من المعلومات الحساسة بسهولة.

وعلى عكس (هجمات القنوات الجانبية) Side Channel Attacks الأخرى التي تتطلب شروطًا خاصة وتخضع لمعدل البيانات وقيود المسافة، أصبحت الهجمات باستخدام الأصوات أبسط بكثير نظرًا لوفرة الأجهزة التي بها ميكروفونات وبإمكانها إجراء تسجيلات صوتية عالية الجودة، خاصة مع التطور السريع في مجال التعلم الآلي.

وبالتأكيد هذه ليست الدراسة الأولى للهجمات الإلكترونية القائمة على الصوت، إذ إن هناك الكثير من الدراسات التي أظهرت كيف يمكن استغلال نقاط الضعف في ميكروفونات الأجهزة الذكية، والمساعدات الصوتية، مثل: أليكسا، وسيري، و(مساعد غوغل) Google Assistant، في هجمات إلكترونية، ولكن الخطر الحقيقي هنا هو مدى الدقة التي وصلت إليها نماذج الذكاء الاصطناعي.

ويقول الباحثون إنهم استخدموا في دراستهم أكثر الأساليب تقدمًا، وهي نماذج الذكاء الاصطناعي وحققت أعلى دقة حتى الآن، كما أن هذه الهجمات والنماذج ستكون أكثر دقة بمرور الوقت.

وقال الدكتور إحسان توريني، الذي شارك في هذه الدراسة في "جامعة Surrey": "إن هذه الهجمات والنماذج ستكون أكثر دقة بمرور الوقت، ونظرًا إلى أن تزايد انتشار الأجهزة الذكية المزودة بالميكروفونات داخل المنازل، فقد أصبح هناك حاجة ملحة لإجراء مناقشات عامة حول كيفية تنظيم الذكاء الاصطناعي".

ونصح الباحثون المستخدمين، الذين يشعرون بقلق من هذه الهجمات، بتغيير نمط كتابة كلمات المرور مثل: استخدام مفتاح shift لإنشاء مزيج من الأحرف الكبيرة والصغيرة مع الأرقام والرموز لتجنب معرفة كلمة المرور كلها.

كما ينصحون باستخدام المصادقة البيومترية أو استخدام تطبيقات إدارة كلمات المرور حتى لا تكون هناك حاجة إلى إدخال المعلومات الحساسة يدويًا.وتشمل تدابير الدفاع المحتملة الأخرى استخدام برنامج لإعادة إنتاج أصوات ضغطات المفاتيح، أو الضوضاء البيضاء للتشويش على صوت الضغط على أزرار لوحة المفاتيح.

بالإضافة إلى الآليات التي اقترحها الباحثون؛ أرسل متحدث من شركة Zoom تعليقًا على هذه الدراسة إلى موقع (BleepingComputer) ونصح المستخدمين بضبط ميزة عزل ضوضاء الخلفية في تطبيق Zoom يدويًا لتقليل شدتها، وكتم صوت الميكروفون افتراضيًا عند الانضمام إلى الاجتماع، وكتم صوت الميكروفون عند الكتابة أثناء الاجتماع للمساعدة في تأمين معلوماتهم وحمايتها من مثل هذه الهجمات.

الأربعاء، 19 يوليو 2023

كثرت المخاوف من الذكاء الاصطناعي.. هل سيراقب العالم الذكاء الاصطناعي كالنووي؟

كثرت المخاوف من الذكاء الاصطناعي.. هل سيراقب العالم الذكاء الاصطناعي كالنووي؟

كثرت المخاوف من الذكاء الاصطناعي.. هل سيراقب العالم الذكاء الاصطناعي كالنووي؟

الروبوت والذكاء الاصطناعي

في وقت كثرت فيه أسباب المخاوف من الذكاء الاصطناعي وتأثيره على العالم، ووسط تحذيرات من مغبة خروجه عن السيطرة، تحركت دول عالمية معنية بالأمر. فمن المقرر أن يعقد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أول نقاش رسمي بشأن الذكاء الاصطناعي هذا الأسبوع في نيويورك، على أن تدعو بريطانيا إلى حوار دولي حول تأثير الذكاء الاصطناعي على السلام والأمن في العالم.

تخفيف مخاطر التكنولوجيا

يأتي هذا الاجتماع بينما تدرس الحكومات في جميع أنحاء العالم كيفية التخفيف من مخاطر تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الناشئة، والتي يمكن أن تعيد تشكيل الاقتصاد العالمي وتغير مشهد الأمن الدولي. وتتولى بريطانيا الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدولي هذا الشهر، ساعية إلى دور قيادي عالمي في ما يتعلق بتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي. كما سيرأس وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي النقاش، الثلاثاء.

هيئة رقابة دولية

يشار إلى أنه وفي يونيو الماضي، أيد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش اقتراحا قدمه بعض المديرين التنفيذيين في مجال الذكاء الاصطناعي بإنشاء هيئة رقابة دولية للذكاء الاصطناعي على غرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وضاعف ممثلو الأمم المتحدة وكذلك القادة والخبراء مؤخرا الدعوات لوضع لوائح حتى لا تعرّض هذه التقنيات الجديدة البشرية للخطر. ,كذلك تبنى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، الجمعة، بالتوافق قرارا يدعو المجتمع الدولي إلى اتخاذ تدابير وقائية ورقابية في ما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، وفق وكالة فرانس برس.

ويحث القرار تعزيز شفافية أنظمة الذكاء الاصطناعي وضمان أن البيانات المخصصة لهذه التكنولوجيا تجمع وتستخدم ويتم تشاركها وتخزينها وحذفها بطرق تتوافق مع حقوق الإنسان، خصوصا بعدما حض جيفري هينتون، الذي يوصف بأنه "عرّاب الذكاء الاصطناعي"، في يونيو، الحكومات على التدخل لضمان ألا تسيطر الآلات على المجتمع.

السبت، 15 يوليو 2023

 قرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بشأن "حقوق البشر" أمام الذكاء الاصطناعي

قرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بشأن "حقوق البشر" أمام الذكاء الاصطناعي

 قرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بشأن "حقوق البشر" أمام الذكاء الاصطناعي

حقوق البشر أمام الذكاء الاصطناعي

تبنى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، الجمعة، بالتوافق، قرارا يدعو المجتمع الدولي إلى اتخاذ تدابير وقائية ورقابية فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي. عرضت القرار بشكل مشترك كل من كوريا الجنوبية والنمسا والبرازيل والدنمارك والمغرب وسنغافورة.

وقالت الصين والهند إنهما غير موافقتين لكنهما لم تطلبا طرح القرار للتصويت، وهي ممارسة شائعة عندما تكون دول غير راضية عن قرار ما ولكنها لا تريد عرقلته. وقالت بكين إن النص يحتوي على عناصر "مثيرة للجدل" دون الخوض في التفاصيل. وأداة ذكاء اصطناعي تجتاز أصعب الاختبارات الطبية في أميركا

شفافية "الذكاء الاصطناعي"

يدعو القرار إلى تعزيز "شفافية" أنظمة الذكاء الاصطناعي، وضمان أن البيانات المخصصة لهذه التكنولوجيا "تجمع وتستخدم ويتم تشاركها وتخزينها وحذفها" بطرق تتوافق مع حقوق الإنسان.

نظر المجلس في التقنيات الجديدة ككل من قبل، ولكنها المرة الأولى التي يدرس عن كثب تطوير الذكاء الاصطناعي. أكد هذا القرار على أهمية "ضمان وتعزيز وحماية حقوق الإنسان طوال فترة تشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي" كما قال سفير كوريا الجنوبية يون سيونغ دوك في حين رأت نظيرته الأميركية ميشيل تايلور أن القرار كان "خطوة إلى الأمام" للمجلس.

الجمعة، 23 يونيو 2023

جوائز غرامي تمنع استخدام الذكاء الاصطناعي لتشجيع الإبداع البشري

جوائز غرامي تمنع استخدام الذكاء الاصطناعي لتشجيع الإبداع البشري

جوائز غرامي تمنع استخدام الذكاء الاصطناعي لتشجيع الإبداع البشري

الذكاء الاصطناعي

أعلنت الأكاديمية الوطنية لتسجيل الفنون والعلوم التي تمنح جوائز غرامي الموسيقية، الجمعة، أن "المبدعين من البشر هم المؤهلون فقط" لنيل جوائزها في مسعى للحد من استخدام الذكاء الاصطناعي في هذا القطاع الفني.

ومنعت الأكاديمية، الأعمال التي ألفها الذكاء الاصطناعي بالكامل لكن بعض الموسيقى التي تم تأليفها بمساعدته قد تتأهل في بعض الفئات، وقالت "العمل الذي لا يحتوي على أي تأليف بشري ليس مؤهلا للترشح لأي فئة".

وعلى مؤلفي الموسيقى الآن المساهمة بما لا يقل عن 20 بالمئة من الألبوم لنيل ترشيح. ومن قبل، كان من الممكن لأي منتج أو كاتب أغانٍ أو مهندس صوت أو فنان في ألبوم موسيقي الحصول على ترشيح حتى إن كانت مساهمته محدودة.

وانتشر استخدام الذكاء الاصطناعي بسرعة منذ نوفمبر عندما أطلقت أوبن إيه.آي تكنولوجيا تشات جي.بي.تي التي يمكنها أن تنشئ حوارا يحاكي الحوار مع البشر بناء على مدخلات بسيطة. وتزايدت تطبيقات الذكاء الاصطناعي مما سمح لمستخدمين بتحريك الصور الثابتة وتنفيذ خدع في الأفلام وكتابة الأغاني والمقالات بما هدد باستبدال البشر في عدة وظائف.