‏إظهار الرسائل ذات التسميات الذهب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الذهب. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 1 أكتوبر 2025

الفضة تفوقت على الذهب والطلب يتجاوز العرض للعام الخامس على التوالي

الفضة تفوقت على الذهب والطلب يتجاوز العرض للعام الخامس على التوالي

الفضة تفوقت على الذهب والطلب يتجاوز العرض للعام الخامس على التوالي


"الأب الغني" يكشف عن أفضل استثمار لمدة عام.. سيتضاعف 5 مرات!

توقع المستثمر الشهير ومؤلف كتاب "الأب الغني والأب الفقير" روبرت كيوساكي، أن يتضاعف سعر الفضة من مستوياته الحالية 5 مرات خلال عام واحد فقط. وكتب كيوساكي في منشور على منصة "X": "لو كان لديّ 100 دولار، سأشتري المزيد من العملات الفضية".

وقال "الأب الغني" إنه تم التلاعب بالفضة لسنوات، متوقعاً أن استثماراً بقيمة 100 دولار في الفضة ستصل قيمته إلى 500 دولار بحلول سبتمبر المقبل. ووفقاً لتقرير صادر عن "Axis Mutual Fund"، من المتوقع أن يكون عام 2025 هو العام الخامس على التوالي الذي يتجاوز فيه الطلب على الفضة العرض، مما يؤدي إلى عجز في العرض.

يشير التقرير إلى أن الطلب الصناعي على الفضة في أعلى مستوياته على الإطلاق، حيث يُعد هذا المعدن الثمين مكوناً أساسياً في الألواح الشمسية. ومن المرجح أن يرتفع الطلب مع التسارع العالمي لمشاريع الطاقة المتجددة، واستهلاك التكنولوجيا والإلكترونيات (من أشباه الموصلات إلى البنية التحتية لشبكات الجيل الخامس 5G إلى المركبات الكهربائية) المتزايد للفضة.

ويأتي أكثر من نصف إجمالي الطلب على الفضة حالياً من الاستخدامات الصناعية. وللفضة استخدامات صناعية واسعة، لا سيما في قطاعات مثل الإلكترونيات والطاقة الشمسية. ويتوقع سوراف شودري، المدير العام لشركة راغوناث كابيتال، ارتفاع أسعار الفضة 4 أضعاف عن مستواها الحالي.

وقال شودري: "إن ارتفاع أسعار الذهب بنسبة 60% منذ يناير 2024 أمرٌ مثير للإعجاب، لكن الفضة هي مصدر الارتفاع الحقيقي. تاريخياً، عندما يرتفع سعر الذهب، ترتفع الفضة بشدة. ومع امتداد نسبة الذهب إلى الفضة إلى 87:1 مقابل متوسطها البالغ 63:1، فإن الفضة مهيأة لانطلاقة قوية. يشير ارتداد بسيط إلى متوسط الارتفاع إلى مكاسب تزيد عن 40%، ولكن إذا أدى الزخم إلى تجاوز السعر المستهدف - كما يحدث غالباً - فقد يتضاعف سعر الفضة بسهولة 4 أضعاف من الآن فصاعداً".

الأربعاء، 24 سبتمبر 2025

الإنتاج العالمي  للذهب يرتفع إلى مستويات قياسية تصل إلى 3661 طناً

الإنتاج العالمي للذهب يرتفع إلى مستويات قياسية تصل إلى 3661 طناً

الإنتاج العالمي  للذهب يرتفع إلى مستويات قياسية تصل إلى 3661 طناً
أكبر 10 دول تنتج الذهب في العالم



أكبر 10 دول تنتج الذهب في العالم.. من يسيطر على المعدن النفيس؟

استخرج البشر نحو 220 ألف طن من الذهب في باطن الأرض منذ بداية البشرية وحتى نهاية العام الماضي، ولكن الغالبية العظمى منه لم تكتشف سوى خلال القرنين الأخيرين، حيث تشير التقديرات إلى أن 86% من الذهب الموجود خارج باطن الأرض تم استخراجه منذ 200 عام فقط.

وبالتأكيد لا توزع هذه الكميات بعدالة على البشر، حيث يبلغ متوسط نصيب الفرد أقل من 3 غرامات من الذهب فقط، فإذا كان لديك كمية من الذهب أنت وأسرتك تتجاوز هذا المتوسط لكل فرد فأنت غالباً من الأثرياء، خاصةً وأن البنوك المركزية تقلص هذا المعروض عبر احتفاظها بنحو 17% من الذهب العالمي المقدر قيمته بـ24 تريليون دولار.

في السنوات الأربع الأخيرة تسارعت وتيرة اقتناء الذهب سواء بشكل مؤسسي عبر البنوك المركزية أو بدوافع التحوط مع تنامي أحجام صناديق المؤشرات التي تتبع المعدن الأصفر، أو حتى عبر صناعة المجوهرات، لكن في الوقت نفسه تباطأ الطلب على الذهب المدفوع بالتصنيع، خاصةً وأنه بات جزءاً رئيسياً من المكونات التكنولوجية الدقيقة داخل الهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية.

أكبر 10 دول منتجة للذهب في العالم

وأظهرت بيانات مجلس الذهب العالمي، أن حجم تعدين الذهب شهد تذبذبات خلال السنوات الثلاث الأخيرة، إلا أنه وصل إلى أعلى مستوياته التاريخية خلال العام الماضي عبر إنتاج 3661 طن، مع زيادة كبيرة في الاستثمارات المرتبطة بالتنقيب بعد ارتفاع الأسعار القياسي. ولكن من يستحوذ على الكمية الأكبر من عمليات الإنتاج؟ تشير البيانات إلى أن الصين لم تتراجع عن المرتبة الأولى عالمياً في إنتاج الذهب منذ تخطيها لجنوب إفريقيا في عام 2007، وبلغ حجم إنتاج الصين من الذهب 380.2 طن العام الماضي، إلا أن إنتاجها القياسي كان في عام 2016 عند 463.7 طن.

ترتيب أكبر 10 دول منتجة للذهب بنهاية 2024

1-الصين (380.2 طن)

2-روسيا (330 طن)

3-أستراليا (284 طن)

4-كندا (202.1 طن)

5-الولايات المتحدة (158 طن)

6-غانا (140.6 طن)

7-المكسيك (140.3 طن)

8-إندونيسيا (140.1 طن)

9-بيرو (136.9 طن)

10-أوزباكستان (129.1 طن)

ولم تعد جنوب إفريقيا جزءاً من القائمة التي هيمنت عليها لأكثر من 5 عقود كاملة بإنتاج سنوي يتخطى 1000 طن، إلا أن حجم إنتاجها ظل يتراجع حتى وصوله إلى 99 طن فقط العام الماضي. وفضلاً عن إنتاجها الضخم من الذهب تستورد الصين عشرات الأطنان من المعدن الأصفر سنوياً، في تحول كبير لسياستها الاستثمارية، حيث يصنف البنك المركزي الصيني ضمن أقل البنوك المركزية عالمياً احتفاظاً بالذهب كنسبة إلى احتياطياته الضخمة التي تتخطى 3 تريليونات دولار، بحسب بيانات سابقة لوكالة "بلومبرغ". وحتى رغم إنتاجهما الضخم من الذهب فإن ترتيب الصين وروسيا في قائمة أكبر البنوك المركزية احتفاظاً بالذهب متأخر كثيراً بالمقارنة بإنتاجهما.

أكبر 5 بنوك مركزية امتلاكاً للذهب

بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي (8133 طن)

المركزي الألماني (3352 طن)

إيطاليا (2452 طن)

فرنسا (2437 طن)

الصين (2280 طن)

ولا يزال الذهب يهيمن على ثقافة البشر حول العالم سواء في الشرق أو الغرب، وهو ما ظهر واضحاً في توزيع 212 ألف طن من الذهب تم إنتاجه حتى عام 2021، بحسب بيانات مجلس الذهب العالمي، حيث تستحوذ كميات الذهب المشكلة في صورة مجوهرات على 45% من إجمالي الذهب العالمي، بينما الذهب في صورة سبائك للاستثمارات الخاصة يمثل 22% بإجمالي كمية تتخطى 47454 طن.

لكن المفارقة الأغرب تكمن في أن أكبر القارات في إنتاج الذهب عالمياً لا تحتفظ سوى بكميات بسيطة منه، إذ تستحوذ إفريقيا وحدها على أقل بقليل من ثلث الإنتاج العالمي سنوياً، وفي بعض السنوات كان نصف الإنتاج العالمي من الذهب يستخرج من القارة السمراء.

أكبر القارات إنتاجاً للذهب

إفريقيا (1010 طن)

آسيا (665 طن)

الكومنولث والدول المستقلة -من بينها روسيا وأوزباكستان- (584 طن)

أميركا الوسطى والجنوبية (519 طن)

أميركا الشمالية (500 طن)

أوقيانوسيا (346 طن)

الأربعاء، 17 سبتمبر 2025

 نجيب ساويرس.. كيف توزع محفظتك الإستثمارية؟

نجيب ساويرس.. كيف توزع محفظتك الإستثمارية؟

نجيب ساويرس.. كيف توزع محفظتك الإستثمارية؟
 نجيب ساويرس.. كيف توزع محفظتك الإستثمارية؟

نجيب ساويرس يكشف استراتيجيته للمحفظة المثالية: "مش كلها ذهب"!

لسنوات دعا رجل الأعمال والملياردير المصري، نجيب ساويرس إلى الاستثمار في الذهب، حتى قبل موجة الارتفاعات الصاروخية من مستويات متدنية قرب 1300 دولار للأوقية وصولاً إلى القمم التاريخية الحالية التي تجاوزت 3700 دولار. 

ورغم هذه المكاسب الخيالية للمعدن الأصفر خلال أقل من 5 سنوات، إلا أن ساويرس لا يزال يركز على الذهب ضمن خططه الاستثمارية المستقبلية وتوقع أن يصل إلى 5000 دولار للأوقية، بحسب تصريحات صحفية سابقة.

ورغم هذا التفاؤل إلا أنه نصح بعدم وضع البيض كله في سلة واحدة، حيث قال إن أي شخص مهما كانت حجم فوائضه المالية يجب أن يقسم محفظته الاستثمارية بين 3 أو 4 فئات من الأصول. وأوضح أن الذهب جزء مهم من المحفظة، لكن هناك أهمية للنقد لمواجهة الطوارئ، والعقارات، وجزء آخر لتحقيق العوائد وتنمية الأموال متمثلاً في الأوراق المالية (أسهم و/أو سندات).

ساويرس يعد أغنى شخص في مصر بثروة تتجاوز 9.3 مليار دولار بحسب مؤشر "بلومبرغ للمليارديرات"، وتتوزع ثروته بشكل كبير جداً على فئات مختلفة من الأصول بعكس أشقائه سميح وناصف. كان استثماره في قطاع الاتصالات وراء النمو الهائل لثروته منذ التسعينات، إلا أنه يعتبر أن تحقيق الثروة والنجاح في الحياة لا يعتمد على الذكاء وحده. ونصح الشباب بضرورة العمل، والإصرار على النجاح مهما واجهتهم من تحديات.

الأحد، 6 يوليو 2025

 بين أروقة الأسواق العالمية.. نصف أول من 2025 في مهب التقلبات

بين أروقة الأسواق العالمية.. نصف أول من 2025 في مهب التقلبات

بين أروقة الأسواق العالمية.. نصف أول من 2025 في مهب التقلبات
النصف الأول من 2025 في مهب التقلبات

بين أروقة الأسواق العالمية.. نصف أول من 2025 في مهب التقلبات

لم يكن النصف الأول من عام 2025 سهلاً على الأسواق العالمية، بل جاء محمّلاً بتقلبات حادة أعادت رسم خارطة الأصول من جديد، وسط توترات سياسية وقرارات مالية ونقدية أربكت التوقعات.

ورغم أن الذهب والبلاتين خطفا الأضواء بأداء استثنائي، إلا أن مشهد الدولار والنفط والأسهم لم يكن أقل سخونة، مع تحولات هيكلية في شهية المستثمرين، وضغوط غير مسبوقة على عملات واقتصادات كبرى، وهو ما جعل من هذا الفصل المالي أحد أكثر الفصول ازدحاماً بالتبدلات منذ جائحة كورونا.

أسواق الطاقة: النفط تحت ضغط التوازن المفقود

في سوق الطاقة، أنهت أسعار النفط النصف الأول من 2025 على خسائر تقترب من 9 بالمئة، متأثرة بتلاشي المخاوف الجيوسياسية ومخاوف من حدوث فائض في المعروض العالمي. لكن التراجعات لم تكن متواصلة، إذ شهدت الأسعار موجات من الصعود والهبوط.

 ولقد عادت الأسعار للارتفاع في يونيو مسجلة مكاسب شهرية لخام برنت بلغت نحو 6 بالمئة، لتقلص جزءاً من الخسائر السابقة وتترقب السوق الآن نتائج اجتماع تحالف "أوبك بلس" بنهاية الأسبوع، وسط توقعات بزيادة الإنتاج للمرة الرابعة على التوالي، بحسب ما نقلته وكالة بلومبرغ.

الدولار الأميركي: أسوأ نصف أول منذ السبعينيات

أما الدولار الأميركي، فتلقى ما وصفه البعض بـ"الصفعة التاريخية"، مع تراجعه بنحو 11 بالمئة خلال الأشهر الستة الأولى من العام، في أكبر خسارة نصف سنوية منذ عام 1973. وجاءت هذه الخسارة مدفوعة بسياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية وضغوطه العلنية على الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، إلى جانب اتجاه صناديق تقاعد وبنوك مركزية حول العالم لإعادة تقييم تعرضها للأصول الأميركية.

المعادن الثمينة: الذهب يتألق والبلاتين يسرق الأضواء

في المقابل، شهدت أسعار الذهب أداء استثنائياً، حيث ارتفع المعدن الأصفر بأكثر من 25 بالمئة خلال النصف الأول، في أفضل أداء نصف سنوي له منذ عام 1979. واستفاد الذهب من حالة عدم اليقين التي فرضتها سياسات ترامب، ومن تراجع الدولار الأميركي، مما عزز من جاذبيته كملاذ آمن.

لكن المفاجأة الكبرى كانت في سوق البلاتين، الذي تفوق على الذهب وقفز بأكثر من 47 بالمئة، محققاً أفضل أداء نصف سنوي في تاريخه. وزاد الطلب على البلاتين من قبل مصنعي المجوهرات في الصين، إلى جانب الاستخدام الصناعي المتنامي، لا سيما في قطاعي السيارات وخلايا وقود الهيدروجين.

الأسهم العالمية: مكاسب حذرة على وقع التوترات

رغم كل هذه التحولات، لم تكن أسواق الأسهم بعيدة عن موجة التقلبات، وإن كانت أقل وضوحاً في بعض المناطق. فقد سجلت المؤشرات الأميركية، مثل S&P 500 وناسداك، مستويات قياسية مدفوعة بمكاسب قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، في حين استفادت الأسواق الآسيوية من تحسن التوقعات التجارية وانتعاش الاقتصاد الصيني، لتصل بعض المؤشرات الإقليمية إلى أعلى مستوياتها منذ ثلاث سنوات. ومع ذلك، لا تزال مخاوف إعادة التسعير قائمة، في ظل الترقب الحذر لنتائج الربع الثاني، والغموض المحيط بسياسات الفيدرالي.

نصف أول حافل.. ونصف ثانٍ بلا ضمانات

بانتهاء النصف الأول من 2025، تقف الأسواق على مفترق طرق جديد، فبين تحولات الفائدة، وخيارات السياسة التجارية في واشنطن، وأداء أوبك+، واتجاهات المستثمرين العالميين، تبدو الأشهر المقبلة مرشحة لمزيد من التحولات وربما المفاجآت. وإذا كان هذا النصف قد شهد إعادة تموضع في موازين الذهب والعملات والطاقة، فإن النصف الثاني قد يحمل فصلاً جديداً في قصة الأسواق العالمية، حيث لا مكان للثوابت، وكل الاحتمالات مفتوحة.

الثلاثاء، 27 مايو 2025

 99 بالمئة من ذهب الأرض يأتي من هذا المكان

99 بالمئة من ذهب الأرض يأتي من هذا المكان

                                                        الذهب يأتي من  نواة الأرض

دراسة حديثة.. 99 بالمئة من ذهب الأرض يأتي من هذا المكان

كشفت دراسة حديثة، أن 99 بالمئة من معدن الذهب متواجد في لب الأرض، وهو يتسرب إلى السطح ببطء ما يزيد من فرص عثورنا على كميات جديدة منه. وأوضحت الدراسة التي أجراها قسم الكيمياء الجيولوجية بجامعة غوتنغن الألمانية، ونشرها موقع "ديلي ميل" البريطاني، أن نواة الأرض غنية بالذهب، والذي يتسرب من النواة إلى الصخور البركانية التي تصعد لأعلى حاملة معها المعدن الأصفر والمعادن النفيسة الأخرى.

وقال الدكتور نيلز ميسلينج، من قسم الكيمياء الجيولوجية بجامعة غوتنغن: "عندما ظهرت النتائج الأولى، أدركنا أننا عثرنا على ذهب حقيقي، أكدت بياناتنا أن مواد من لب الأرض، بما في ذلك الذهب والمعادن النفيسة الأخرى، تتسرب إلى طبقة الوشاح". وأشارت الدراسة إلى أن أكثر من 99.999 بالمئة من مخزون الأرض من الذهب مدفون تحت 2900 كيلومتر من الصخور الصلبة، وهي كميات محصورة داخل لب الأرض المعدني، بعيدا عن متناول البشر.

من جانبه، قال البروفيسور ماتياس ويلبولد، الذي شارك في الدراسة: "لا تُظهر نتائجنا فقط أن لب الأرض ليس معزولا كما كان يفترض سابقا، بل يمكننا الآن أيضا إثبات أن كميات هائلة من مواد الوشاح (الطبقة التي تقع بين قشرة الأرض ونواتها)، ترتفع إلى سطح الأرض لتشكل جزرا محيطية مثل هاواي".

ووفقا لهذه الدراسة، فإن بعض إمدادات الذهب والمعادن النفيسة الأخرى التي نصل إليها حاليا ربما تكون قد أتت من لب الأرض، بينما غالبية الذهب الذي يُمكننا الوصول إليه حاليا على سطح الأرض قد وصل إلينا عن طريق النيازك التي تقصف كوكبنا.

ومن العناصر الأخرى التي يُحتمل أن تكون "تتسرب" حاليا من لب الأرض البلاديوم والروديوم والبلاتين. ورغم هذه النتائج، من غير المرجح أن تظهر هذه المعادن الثمينة بمعدل سريع للغاية، كما أنه من المستحيل التنقيب إلى حيث يبدأ لب الأرض  على بُعد حوالي 2900 كيلومتر للوصول إلى الذهب الموجود هناك.