‏إظهار الرسائل ذات التسميات الفلك. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الفلك. إظهار كافة الرسائل

السبت، 24 فبراير 2024

علماء الفلك يكتشفون 3 أقمار غير معروفة في نظامنا الشمسي

علماء الفلك يكتشفون 3 أقمار غير معروفة في نظامنا الشمسي

علماء الفلك يكتشفون 3 أقمار غير معروفة في نظامنا الشمسي

اكتشاف 3 أقمار غير معروفة في نظامنا الشمسي

اكتشف علماء فلك 3 أقمار غير معروفة سابقًا في نظامنا الشمسي من بينهم قمرين إضافيين يدوران حول نبتون وآخر حول أورانوس. وتم رصد الأقمار الصغيرة البعيدة باستخدام تلسكوبات أرضية قوية في هاواي وتشيلي.

ولقد تم الأعلن عنها أمس الجمعة، مركز الكواكب الصغيرة التابع للاتحاد الفلكي الدولي. ويحدد الإحصاء الأخير أن لنبتون 16 قمرًا معروفًا ولأورانوس 28 قمرًا. ويتمتع أحد أقمار نبتون الجديدة بأطول رحلة مدارية معروفة حتى الآن.

وقال سكوت شيبارد، عالم الفلك في معهد كارنيغي للعلوم في واشنطن، والذي ساعد في تحقيق هذا الاكتشاف، إن القمر الخارجي الصغير يستغرق حوالي 27 عامًا لإكمال دورة واحدة حول نبتون، الكوكب الجليدي الضخم الأبعد عن الشمس.

من المحتمل أن يكون القمر الجديد الذي يدور حول أورانوس، والذي يقدر قطره بـ5 أميال (8 كيلومترات) فقط، هو أصغر أقمار الكوكب.وقال: "نعتقد أنه قد يكون هناك العديد من الأقمار الأصغر حجما" التي لم يتم اكتشافها بعد.

الأربعاء، 14 فبراير 2024

 كنز قديم عمره حوالي 3 آلاف عام يحيّر العلماء.. معدنه من خارج كوكب الأرض

كنز قديم عمره حوالي 3 آلاف عام يحيّر العلماء.. معدنه من خارج كوكب الأرض

كنز قديم عمره حوالي 3 آلاف عام يحيّر العلماء.. معدنه من خارج كوكب الأرض

كنز عمره 3 آلاف عام يحيّر العلماء.. معدنه من خارج الأرض

حيّر كنز قديم عمره حوالي 3 آلاف عام العلماء في إسبانيا، بعدما كشف تحليل جديد أن بعض القطع الأثرية منه كانت مصنوعة من "معادن غريبة" جاءت من خارج كوكب الأرض.

فقد أجرى العلماء تحليلاً جديداً لكنز فيلينا، وهو عبارة عن كنز مكون من 59 قطعة مطلية بالذهب تم العثور عليها في عام 1963، ووجدوا أن جسمين يحتويان على حديد نيزكيووجد الباحثون تاجاً أو قبعة وسواراً يحتويان على حديد نيزكي، حيث يتكون الأول من 5.5% من المادة بينما يتكون الثاني من 2.8% فقط.

نيزك اصطدم بالأرض

وقام فريق من العلماء الإسبان والسعوديين بقياس الجزيئات في كل قطعة، مما سمح لهم بالبحث عن آثار لسبائك الحديد والنيكل.

والحديد النيزكي هو بقايا قرص كوكبي أولي من الكون المبكر وجدت في النيازك المصنوعة من الحديد والنيكل. ويحتوي التاج والسوار المطلي بالذهب على مادة من خارج الأرض من نيزك اصطدم بها قبل مليون عام، وفقاً لتقديرات الفريق، بحسب "ديلي ميل" البريطانية.

من الذهب عيار 23.5 قيراط

إلى ذلك أوضحت الدراسة أن الحديد النيزكي يوجد في أنواع معينة من النيازك الصخرية، ويتكون بشكل رئيسي من السيليكات، وهو ملح مصنوع من السيليكون والأكسجين.مع ذلك، فمن المرجح أن المجموعة الدفينة تنتمي إلى مجتمع بأكمله وليس إلى عائلة ملكية واحدة. وصنع حوالي 90% من المجموعة من الذهب عيار 23.5 قيراط وتضم أحد عشر وعاءً وثلاث زجاجات و28 سواراً.

وكان استخدام النيازك المتساقطة في تشكيل الأشياء ممارسة شائعة منذ آلاف السنين، حيث تم العثور على قطعة أثرية مماثلة في مقبرة توت عنخ آمون. فيما تم اكتشاف كنز فيلينا في شبه الجزيرة الأيبيرية، مما يكشف عن نظرة على الوقت الذي تحول فيه الناس من الحجر إلى البرونز.

اكتشفت عام 1963

يذكر أن القطع الأثرية اكتشفت من قبل عالم الآثار خوسيه ماريا سولير في ديسمبر 1963، بينما كان هو وفريقه ينقبون في قاع نهر جاف يسمى "رامبلا ديل باناديرو" على بعد حوالي سبعة أميال من فيلينا. ومنذ ذلك الحين تم حفظ الكنوز في متحف الآثار بالمدينة، مما سمح بإجراء التحليل الجديد الذي كشف عن المعادن الغريبة.

الخميس، 24 أغسطس 2023

صورة جديدة من تلسكوب جيمس ويب لما سيؤول إليه مصير نجمنا.. كيف ستبدو الشمس عندما تموت

صورة جديدة من تلسكوب جيمس ويب لما سيؤول إليه مصير نجمنا.. كيف ستبدو الشمس عندما تموت

صورة جديدة من تلسكوب جيمس ويب لما سيؤول إليه مصير نجمنا.. كيف ستبدو الشمس عندما تموت

صورة جديدة من تلسكوب جيمس ويب للشمس

حصل تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لناسا على صور لسديم الحلقة، أو مسييه 57، وهو أحد أشهر السدم الكوكبية في السماء.وتوضح الصورة المراحل النهائية من حياة نجم بعيد، وتقدم لمحة سريعة عما سيحدث لشمسنا خلال نحو 5 مليارات سنة. وتكشف الصورة عن ميزات جديدة للبنية المذهلة للسديم التي تشبه كعكة الدونات من الغاز المتوهج.

وما يجعل السدم الكوكبية جذابة للغاية هو تنوع أشكالها وأنماطها، والتي تشمل غالبا حلقات دقيقة متوهجة أو فقاعات متوسعة أو سحبا معقدة ودقيقة. ويقع سديم الحلقة على بعد نحو 2600 سنة ضوئية من الأرض، في كوكبة القيثارة، وولد من نجم يحتضر قذف طبقاته الخارجية إلى الفضاء. وهذا الطرد للمواد النجمية هو الذي منح هذه التحفة الكونية بنيتها المميزة وألوانها النابضة بالحياة.

وتم تصوير السديم الذي اكتشف لأول مرة في عام 1779، بواسطة كاميرا ويب للأشعة تحت الحمراء القريبة (NIRCam) في وقت سابق من هذا الشهر، لكن الصورة الجديدة الملتقطة بكاميرا الأشعة تحت الحمراء المتوسطة (MIRI)، تعرض جوانب مختلفة من بنية السديم الكوكبي وتكوينه، وتفاصيل لم يسبق لها مثيل في المناطق الخارجية للحلقة.

وقال مايك بارلو، الأستاذ بجامعة كوليدج لندن، والعالم الرئيسي في مشروع JWST Ring Nebula Project: "تكشف هذه الصورة المذهلة من MIRI لجيمس ويب تفاصيل جديدة لم نتمكن من ملاحظتها باستخدام كاميرا NIRCam، ولا سيما الأقواس الموجودة خلف الحلقة الرئيسية". وتشكلت هذه الهياكل في مرحلة ما كان فيها النجم عملاقا أحمر، قبل أن يتخلص من معظم مواده ليصبح قزما أبيض ساخنا كما هو حاليا.

وأضاف بارلو: "يشير التحليل المبكر الذي أجراه فريقنا إلى أن نجما مصاحبا منخفض الكتلة له مدار غريب الأطوار أدى إلى إطلاق معزز للمواد من النجم المحتضر أثناء مروره بالقرب منه كل 280 عاما، ما أدى إلى إنشاء هذه الأقواس". وتكشف صور جيمس ويب معا عن الهياكل المعقدة للسديم الحلقي - حلقاته وفقاعاته وسحبه الضعيفة - بتفاصيل غير مسبوقة.

وتتكون الحلقة الرئيسية للسديم من 20 ألف كتلة من غاز الهيدروجين الجزيئي الكثيف، كل منها تعادل كتلة الأرض. ولكن خلف هذه الحافة الخارجية للحلقة الرئيسية مباشرة، كشفت صورة أداة الأشعة تحت الحمراء المتوسطة (MIRI) لأول مرة أن هناك نحو 10 أقواس متحدة المركز.

ويقول علماء الفلك إن هذه الأقواس تتشكل كل 280 عاما تقريبا أو نحو ذلك. ومع ذلك، لا توجد عملية معروفة تتعلق بتطور النجم إلى سديم له هذا النوع من الفترة الزمنية، لذلك يُعتقد أن الأقواس تشكلت من تفاعل العملاق الأحمر المحتضر مع نجم مرافق يقع على نفس المسافة منه، مثل مسافة بلوتو من شمسنا.

وصرح الدكتور روجر ويسون، من جامعة كارديف: "لقد زودتنا صور MIRI بأدق وأوضح رؤية حتى الآن للهالة الجزيئية الخافتة خارج الحلقة الساطعة. وكان الاكتشاف المفاجئ هو وجود ما يصل إلى عشرة سمات متحدة المركز متباعدة بشكل منتظم داخل هذه الهالة الباهتة. ولم يكن لدى أي تلسكوب سابق الحساسية والدقة المكانية للكشف عن هذا التأثير الدقيق. ومن خلال تحليل الصور المختلفة للسديم الدائري، يأمل الباحثون في فهم أفضل للعمليات المعقدة وراء تكوين وتطور الأجسام المشابهة له".

والجدير بالذكر أن شمسنا،  بعد خمسة مليارات سنة من الآن، حسبما يعتقد العلماء، ستكبر لتصبح نجما عملاقا أحمر، أكبر بأكثر من 100 مرة من حجمها الحالي. وفي نهاية المطاف، سوف تخرِج الغاز والغبار لتكوين "غلاف" يمثل ما يصل إلى نصف كتلتها.وسيصبح قلب النجم قزما أبيض صغيرا سوف يلمع لآلاف السنين، ما يضيء الغلاف ليشكل سديما كوكبيا على شكل حلقة مثل سديم الحلقة.