‏إظهار الرسائل ذات التسميات الفيلة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الفيلة. إظهار كافة الرسائل

السبت، 22 مارس 2025

 أنثى الفيل تحاول إيقاظ صديقتها المتوفاة

أنثى الفيل تحاول إيقاظ صديقتها المتوفاة

أنثى فيل  تحاول إيقاظ صديقتها المتوفاة
أنثى الفيل تحاول إيقاظ صديقتها 


مشهد مؤثر.. أنثى فيل منكوبة تحاول إيقاظ صديقتها المتوفاة

ظهرت فيلة تُدعى ماجدا حالة من الحزن العميق بعد وفاة شريكتها المقربة السيرك جيني، التي توفيت فجأة أمام عينيها بعد 25 عامًا من العيش معًا.

 وكان الثنائي قد تقاعدا عن أداء عروض السيرك منذ أربع سنوات، بعد خلاف مفاجئ وقع خلال أحد العروض، حيث تطور إلى هجوم على مدربهما. بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، ولكن، على الرغم من تلك الخلافات، استمرتا في العيش سوياً في منتزه "تايغان سفاري" في شبه جزيرة القرم.

لكن هذا الأسبوع، وقع الحدث المأساوي عندما انهارت جيني وتوفيت في المنتزه. وفي مشهد مؤثر، حاولت ماجدا عدة مرات إيقاظ جيني دون جدوى، وعندما لم تستطع، بدأت في احتضان جثة صديقتها بحنان ووقفت بجانبها لساعات طويلة، مما أثار استجابة مؤلمة من قبل الزوار الذين شهدوا الحادث.

العديد من التقارير المحلية أفادت بأن ماجدا لم تسمح للأطباء البيطريين بالاقتراب من جيني، حيث ظلت حريصة على حراسة جثمانها دون أي تدخل.

الحزن الذي أظهرته ماجدا هو دليل واضح على الارتباط العاطفي العميق بين الفيلة، التي أظهرت في مناسبات سابقة قدرتها على الحداد والمشاركة في مشاعر الحزن مثل البشر. وتجدر الإشارة إلى أن الفيلة من الحيوانات التي تتمتع بذكاء عاطفي متقدم، حيث أظهرت الدراسات أنها تشعر بالحزن وتشارك في مراسم دفن موتاها.

الثلاثاء، 1 أغسطس 2023

مراكز لتربية ورعاية وإعادة تأهيل وحماية الفيلة اليتيمة والمعذبة

مراكز لتربية ورعاية وإعادة تأهيل وحماية الفيلة اليتيمة والمعذبة

مراكز لتربية ورعاية وإعادة تأهيل وحماية الفيلة اليتيمة والمعذبة

ترويض من أجل الترفيه

الفيلة حيوانات ضخمة لكنها أليفة جدا مع الإنسان، لكن هذا الأخير يطوعها لخدمته بشكل قاس أحيانا. جهود لحماية الحيوانات تبذل في آسيا وإفريقيا للحفاظ عليها والرفق بها، كما يوضح ملف الصور التالي.

"تقاعد" مريح بعد حياة قاسية

المحمية الطبيعة للفيلة في تشيانغ ماي شمالي تايلاند، هي ملجأ للفيلة التي عاشت حياة قاسية ومؤلمة. بعد حياة قضتها كفيلة مربوطة في المعابد أو كجرّار لجذوع الأشجار أو كمُسَلِّية للسياح، تتمتع هذه الحيوانات بالحظ السعيد هنا بأنها تستطيع أن تقضي أيامها الأخيرة في مركز الإنقاذ وإعادة التأهيل.

ترويض عنيف من أجل الترفيه

ينتقد حماة الحيوانات منذ وقت طويل ظروف الرعاية للعديد من الفيلة التايلاندية، مثل هذه الحيوانات في حديقة الفيلة التجارية في مقاطعة تشيانغ ماي. ويسبق بيع هذه الحيوانات لمثل هذه المنشآت ترويض عنيف لصغارها قبل أن تُجبر على الأداء الاستعراضي اليومي أمام السياح.

عمل شاق في الغابات

منذ القدم جعل البشر الحيوانات القوية مطيعة لهم مثلما هو الحال هنا في غابات ميانمار. ومع زيادة القواعد الصارمة لتصدير الخشب في ميانمار، أدى ذلك إلى فقدان العديد من الفيلة العاملة وظائفها هناك. وقام العديد من المالكين ببيع حيواناتهم لحدائق الفيلة التجارية في تايلاند بعد ذلك.

تقييد الفيلة في المعابد

يعيش الكثير من الفيلة في تايلاند حياة مملة، فيه مقيدة بسلاسل في المعابد. ويتم طلاؤها في المناسبات الدينية مثل احتفالات رأس السنة البوذية "سونكران".

إعداد للحياة البرية

وجد هذا الفيل الصغير في محطة للفيلة اليتامى في زامبيا بديلاً عن أمه. ولا يُسمح لأي شخص آخر غير الراعي الشخصي بالتفاعل مع الحيوانات حتى لا تعتاد كثيرًا على البشر. وتقضي الحيوانات معظم الوقت خارج المحطة لتعلم التكيف مع الحياة البرية فيما بعد.

تعلم الاعتماد على النفس!

في مأوى الفيلة "ريتيتي" في كينيا، يتعلم الفيل اليتيم "كوني" من خلال النزهات مع رعاة الحيوانات كيف يضمن الحصول طعامه من أشجار السافانا المحيطة. وعند بلوغه سن الرابعة، سيغادر الفيل المؤسسة ويعيش بشكل مستقل في البرية. ويُقدر أن حوالي 400,000 فيل أفريقي لا تزال تعيش في البرية، في حين يبلغ عددها حوالي 50,000 في آسيا.