تطوير المباني التاريخية وسط البلد بالقاهرة

                           تطوير المباني التاريخية وسط البلد بالقاهرة                                                                                                                                                                                               

مصر تنفي إزالة المباني التاريخية والأثرية بوسط القاهرة

بعد انتشار شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي تفيد باعتزام الحكومة المصرية إزالة بعض المباني التاريخية خلال تطوير منطقة وسط القاهرة، علّق المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري.

"منطقة جاذبة للسياح"

فقد نشر المركز مقطع فيديو على منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، أكد فيه ألا نية لإزالة المباني التاريخية أو المحال التجارية بمنطقة وسط البلد، وأن تطوير المنطقة سيتم وفق رؤية تحافظ على طابعها المعماري وتراثها الحضاري من دون المساس بالمباني القائمة أو التأثير على نشاط المحال التجارية، مشيرا إلى أن هناك دراسات تخطيطية وعمرانية سبق إعدادها للاستغلال الأمثل لمنطقة وسط البلد وسيتم الاستفادة منها.

كما أكد المركز أن التطوير يهدف إلى جعل المنطقة جاذبة للسياح، بما يتماشى مع نماذج التطوير في بعض الدول الأوروبية التي استطاعت الحفاظ على الطابع التراثي لمناطقها أثناء تطويرها. وأوضح أن الحكومة تعمل حاليًا على تجميع الأفكار والرؤى من مختلف المختصين لضمان الاستفادة من منطقة "مربع الوزارات" ووسط البلد، مع الحفاظ على قيمتها الحضارية والمعمارية المتميزة.

"توخي الدقة"

يذكر أن المركز كان ناشد المواطنين بضرورة توخي الدقة عند تداول المعلومات مع التأكيد على ضرورة استقائها من المصادر الرسمية. جاء هذا بعد انتشار شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي تفيد باعتزام الحكومة المصرية إزالة بعض المباني التاريخية خلال تطوير منطقة وسط القاهرة.

أكمل القراءة

شوارع مصر التاريخية والمبهرة وخاصة الأزهر وخان الخليلي

                               

شارع الأزهر وخان الخليلي    

    

قرينة السفير التركي بالقاهرة.. انبهرت بشوارع مصر وخاصة الأزهر وخان الخليلي

أكدت عائشة بيلشيك شن، زوجة السفير التركي بالقاهرة، أن ارتباطها بمصر قوي للغاية، وأنها تدعو أقاربها وأصدقاءها لزيارة مصر، خاصة خلال أشهر الشتاء، لاستكشاف الأماكن السياحية في البلاد.

وقالت في لقاء  إعلامي «نظمت هذا العام رحلة كبيرة لمجموعة من الأصدقاء والأقارب زاروا الإسكندرية والأقصر وأسوان والغردقة، بالإضافة إلى زيارة مناطق مختلفة من القاهرة». قال. وأكد أنه لا يوجد مكان آخر في العالم يتمتع بتاريخ غني مثل مصر.

وقالت زوجة السفير التركي بالقاهرة إنها معجبة بالقاهرة القديمة، وتفضل التجول في خان الخليلي والأزهر وشوارع طلعت حرب، وتستمتع برؤية الأماكن التاريخية مثل المساجد والكنائس القديمة، وتستمتع بزيارة هذه الأماكن مرات عديدة واكتشاف تفاصيلها القديمة.

وأكد الكاتب على أهمية زيارة مصر قائلاً: "أشجع وأصر حتى أولئك الذين لم يفكروا في زيارتها أن يأتوا لرؤية هذا التاريخ القديم والثقافة الرائعة".

أكمل القراءة