‏إظهار الرسائل ذات التسميات النوم. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات النوم. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 17 مارس 2025

 سلوك شائع بعد الإفطار في رمضان يضرك

سلوك شائع بعد الإفطار في رمضان يضرك

سلوك شائع بعد الإفطار في رمضان يضرك للغاية

      سلوك شائع بعد الإفطار في رمضان يضرك                                 

الذكاء الاصطناعي.. النوم مباشرة بعد الإفطار في رمضان ليس هو الخيار الأمثل لعدة أسباب

يحذَّر الأطباء من النوم مباشرة بعد تناوُل وجبة الإفطار خلال شهر رمضان، إذ يترتب على ذلك مشاكل عديدة للجسم، لكونه لم يحصل على الوقت الكافي لعملية الهضم، ما يؤثر على جودة ساعات نوم الفرد. ويعتبر الأطباء وخبراء التغذية ذلك من السلوكيات الخاطئة التي ينتهجها البعض، والتي يجب التوقف عنها فورا.

توجه الأطباء بالسؤال الذكاء الاصطناعي لمعرفة رأيه.. هل النوم بعد تناول وجبة الإفطار في رمضان مضر للجسم؟

وجاءت الإجابة هكذا:

النوم مباشرة بعد الإفطار في رمضان ليس هو الخيار الأمثل لعدة أسباب:

الأسباب التي تجعل النوم بعد الإفطار غير مفيد

1. تأثيره على الهضم: النوم بعد الأكل يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في الهضم، خاصة إذا كان الطعام غنيًا بالدهون أو السكريات.

2. تأثيره على نوم الليل: النوم بعد الإفطار يمكن أن يؤدي إلى صعوبة في النوم في الليل، مما قد يؤثر على جودة النوم.

3. تأثيره على الطاقة: النوم بعد الإفطار يمكن أن يؤدي إلى شعور بالتعب والخمول، مما قد يؤثر على نشاطك اليومي.

بدائل النوم بعد وجبة الإفطار

1. الاسترخاء: بدلاً من النوم، يمكنك الاسترخاء قليلاً بعد الإفطار، مثل الجلوس في مكان هادئ أو الاستماع إلى الموسيقى.

2. التمارين الرياضية: يمكنك القيام بالتمارين الرياضية الخفيفة بعد الإفطار، مثل المشي أو اليوغا، لتحسين الدورة الدموية وتقوية العضلات.

3. القيام بالأنشطة اليومية: يمكنك القيام بالأنشطة اليومية، مثل العمل أو الدراسة، بعد الإفطار، لتحسين التركيز والإنتاجية.

الحالات التي يجب فيها تجنب النوم بعد الإفطار

1. الناس الذين يعانون من مشاكل في الهضم: إذا كنت تعاني من مشاكل في الهضم، مثل الارتجاع المعدي أو الإسهال، يجب تجنب النوم بعد الإفطار.

2. الناس الذين يعانون من مشاكل في النوم: إذا كنت تعاني من مشاكل في النوم، مثل الأرق أو النوم المضطرب، يجب تجنب النوم بعد الإفطار.

3. الناس الذين يعانون من مشاكل في الصحة: إذا كنت تعاني من مشاكل في الصحة، مثل السكري أو ارتفاع ضغط الدم، يجب تجنب النوم بعد الإفطار.

الثلاثاء، 4 يونيو 2024

 عادة سيئة في الليل تسبب لك الكوابيس خلال النوم

عادة سيئة في الليل تسبب لك الكوابيس خلال النوم

عادة سيئة في الليل تسبب لك الكوابيس خلال النوم


تصفح الموبايل قبل النوم هي عادة يقوم بها كثير من الناس بشكل يومي

خلص باحثون مختصون الى نتيجة مفادها أن ثمة عادة يُدمن عليها أغلب الناس في ساعات المساء من كل يوم تؤدي إلى زيادة الاحتمالات بأن يواجه الشخص كوابيس مزعجة خلال نومه ليلاً. وبحسب الدراسة، فإن هذا السلوك الذي يؤدي إلى الكوابيس والأحلام المزعجة في الليل هو تصفح وسائل التواصل الاجتماعي قبل النوم، وهي العادة التي يقوم بها كثير من الناس بشكل يومي.

وبحسب تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" Daily Mail البريطانية، فإن الاعتقاد السائد لدى الباحثين يقول إن استخدام التطبيقات قبل النوم يمكن أن زيد من مستويات التوتر والقلق التي ارتبطت منذ فترة طويلة بمشاكل النوم والأحلام السلبية. ويأتي هذا الاكتشاف في الوقت الذي تظهر فيه الدراسات الاستقصائية أن ما يصل إلى ثلاثة أرباع الأميركيين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي في وقت النوم تقريباً.

وقال رضا شابهانج، المؤلف الرئيس للدراسة، وأستاذ علم النفس والعمل الاجتماعي في "جامعة فلندرز" الأسترالية: "مع تشابك وسائل التواصل الاجتماعي بشكل متزايد مع حياتنا، فإن تأثيرها يمتد إلى ما هو أبعد من ساعات الاستيقاظ، وقد يؤثر على أحلامنا".

وطُلب من المجموعة ملء استبيان مكون من 14 سؤالاً، يسمى مقياس الكابوس المرتبط بوسائل التواصل الاجتماعي (SMNS)، لقياس نوع الكوابيس ومدى تكرار حدوثها. وقالت الدراسة: "تم توجيه المشاركين إلى التركيز بشكل خاص على الكوابيس - تلك الأحلام المؤلمة التي توقظهم من النوم - بهدف التقاط الكوابيس بدلا من الأحلام السيئة العامة".

وأضافت: "تم تصميم العناصر للتركيز على موضوعات العجز وفقدان السيطرة والتثبيط والإيذاء وارتكاب الأخطاء في عالم وسائل التواصل الاجتماعي. وتراوحت خيارات الاستجابة من |صفر (أبداً) إلى سبعة (عدة مرات في الأسبوع)".

وأظهرت النتائج أن الكابوس الأكثر شيوعاً هو عدم القدرة على تسجيل الدخول إلى منصات التواصل الاجتماعي يليه "تعطيل العلاقات مع مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي الآخرين". ووجدت الدراسة أن الكوابيس يمكن أن تنتج عن الضغط الناتج عن الحفاظ على التواجد عبر الإنترنت، أو التنمر عبر الإنترنت، أو الكراهية عبر الإنترنت، أو المطاردة عبر الإنترنت.

ووجدت الدراسة أن أولئك الذين أبلغوا عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل متكرر أكثر من غيرهم وشعروا بارتباط عاطفي أكبر بهم، عانوا من كوابيس مرتبطة بوسائل الإعلام في كثير من الأحيان. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين – أولئك الذين تزيد أعمارهم عن 27 عاماً أو أقل – بمتوسط عمر 27.75 عاماً، ووجدت الدراسة أنه لا يوجد فرق كبير بين الفئات العمرية أو الجنسين.

وأفاد الباحثون أن عدد المشاركين الذين عانوا من كوابيس مرتبطة بوسائل التواصل الاجتماعي كان نادراً، لكنهم تمكنوا من ربط أولئك الذين فعلوا ذلك بالاستخدام المفرط لشبكتي "فيسبوك" و"أنستغرام" قبل النوم. ولم تحدد الدراسة عدد المشاركين الذين يعانون من كوابيس تعزى إلى استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.

ويمكن أن تساهم أحداث وسائل التواصل الاجتماعي المجهدة مثل التنمر عبر الإنترنت في زيادة مستويات القلق لدى الشخص وانخفاض راحة البال وسوء نوعية النوم، على غرار المشكلات النفسية الشديدة مثل القلق والاكتئاب والأفكار الانتحارية.

الاثنين، 6 مايو 2024

 منها النوم.. فص ثوم واحد كل ليلة يكسبك 5 فوائد صحية مذهلة

منها النوم.. فص ثوم واحد كل ليلة يكسبك 5 فوائد صحية مذهلة

منها النوم.. فص ثوم واحد كل ليلة يكسبك 5 فوائد صحية مذهلة

منها النوم.. فص ثوم واحد كل ليلة يكسبك 5 فوائد صحية مذهلة

يمكن استخدام الثوم في علاج العديد من الأمراض إذ يساعد تناوله بانتظام في تحسين مستويات الكوليسترول وبالتالي تعزيز صحة القلب فضلًا عن تقوية المناعة، ويشتهر الثوم على نطاق واسع حول العالم في تعزيز نكهة الأطباق، بالإضافة إلى كونه قوة غذائية غنية بالعناصر الغذائية الأساسية مثل فيتامين B6 والمنغنيز وفيتامين C والسيلينيوم والألياف. 

ويمكن استخدام الثوم في علاج العديد من الأمراض، إذ يساعد تناوله بانتظام في تحسين مستويات الكوليسترول وبالتالي تعزيز صحة القلب فضلًا عن تقوية المناعة. وبحسب ما نشره موقع WIO News، فإن هناك 5 فوائد صحية مثبتة عمليًا لتناول فص ثوم واحد كل ليلة، كما يلي:

1. جهاز المناعة

يحتوي الثوم على مركبات مثل الأليسين، التي تتميز بخصائص مضادة للميكروبات والتي يمكن أن تساعد في تقوية جهاز المناعة، مما يقلل من خطر العدوى.

2. الأمراض المزمنة

يشتهر الثوم بخصائصه المضادة للأكسدة، التي تساعد على حماية الجسم من الأضرار التأكسدية التي تسببها الجذور الحرة، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.

3. مضاد للالتهابات

يحتوي الثوم على مركبات لها خصائص مضادة للالتهابات، مما قد يساعد في تقليل الالتهاب في الجسم وتخفيف أعراض الحالات الالتهابية.

4. طرد السموم

يمكن أن يدعم الثوم عملية طرد السموم الطبيعية في الجسم عن طريق المساعدة في التخلص من السموم والمعادن الثقيلة، وبالتالي تعزيز الصحة العامة.

5. تحسين نوعية النوم

يعتقد بعض الخبراء أن تناول الثوم الخام ليلاً ربما يساعد في تحسين نوعية النوم بسبب آثاره المهدئة والمريحة على الجسم.

السبت، 30 مارس 2024

 دراسة تحذر من نمط نوم قد يضاعف مخاطر الإصابة بالسكري

دراسة تحذر من نمط نوم قد يضاعف مخاطر الإصابة بالسكري

دراسة تحذر من نمط نوم قد يضاعف مخاطر الإصابة بالسكري

دراسة تحذر من نمط نوم قد يضاعف مخاطر الإصابة بالسكري

كشفت دراسة جديدة أنه يمكن تقسيم الطريقة التي ينام بها الأشخاص إلى واحدة من أربع فئات، وفقا لما نشرته "ديلي ميل" البريطانية. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن الأشخاص في فئتين من الفئات الأربع يكونون أكثر عرضة بنسبة 30% على الأقل للإصابة بمجموعة من الحالات الصحية، بما يشمل أمراض القلب والسرطان والسكري والاكتئاب.

على مدار عقد من الزمن

قام العلماء في كلية الصحة والتنمية البشرية في جامعة بنسلفانيا بتتبع عادات النوم لما يقرب من 3700 مشارك على مدار عقد من الزمن. وباستخدام البيانات من دراسة منتصف العمر في الولايات المتحدة MIDUS، فحص الباحثون كيفية تقييم المشاركين في منتصف العمر لنومهم بين الأعوام 2004 إلى 2014، في محاولة لتحديد كيفية تغير أنماط نوم الأشخاص مع التقدم في السن، وكيف يمكن أن يرتبط ذلك بتطور الحالات المزمنة.

4 أنماط للنوم

وأظهر تحليل علماء جامعة بنسلفانيا ستيت أن كل مشارك يندرج في واحدة من أربع فئات متميزة، هي الذين ينامون جيدًا والذين ينامون في عطلة نهاية الأسبوع والذين يعانون من الأرق والذين يأخذون قيلولة.

أفاد الأشخاص الذين ينامون جيدًا، أنهم ينامون لساعات طويلة ومتسقة ويشعرون بالرضا عن نومهم واليقظة أثناء النهار. أما الأشخاص الذين ينامون في عطلة نهاية الأسبوع، فهم الأفراد الذين يحصلون على نوم غير منتظم أو أقصر خلال الأسبوع، ولكنهم ينامون لفترة أطول في عطلات نهاية الأسبوع. وكانت المفاجأة هي أن أكثر من نصف المشاركين بالدراسة جاء تصنيفهم في فئتي النوم الأسوأ وهما المعاناة من الأرق أو من يحصلون على قيلولة.

مشاكل الأرق

واجه الأشخاص الذين يعانون من الأرق، صعوبة في النوم وحصلوا على قدر أقل من النوم بشكل عام، مقارنة بالمجموعات الأخرى. أفاد المصابون بالأرق أنهم يشعرون بالتعب أكثر أثناء النهار، وأقل سعادة أثناء نومهم.

القيلولة المتكررة

وكانت فئة النوم الأخيرة التي تم تحديدها هي الأشخاص الذين يحصلون على قيلولة، حيث كان هؤلاء ينامون ليلاً بشكل ثابت، لكنهم أفادوا بأنهم يأخذون قيلولة متكررة أثناء النهار.

خطر الإصابة بالأمراض

ثم بحث فريق الباحثين عن أنماط خطر الإصابة بالأمراض بين مجموعات النوم المختلفة، بعد استبعاد العوامل المساهمة الأخرى، مثل الظروف الصحية الأساسية والعوامل الاجتماعية والاقتصادية وبيئة العمل.

واكتشفوا أن الذين يعانون من الأرق لديهم خطر أعلى بنسبة 28 إلى 81% للإصابة بأمراض القلب والسكري والاكتئاب، مقارنة بمن ينامون جيدا.

كما كان لدى الذين يأخذون قيلولة زيادة في خطر الإصابة بمرض السكري بنسبة 128%، مقارنة بمن ينامون جيدًا، وزيادة في خطر الإصابة بالضعف بنسبة 62%. ويرجح الباحثون أن النتيجة الأخيرة ربما ترجع إلى زيادة وتيرة القيلولة مع التقدم في العمر.

خرف وسكتات دماغية

وقد وجدت دراسات سابقة أن الحصول على القليل من النوم يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالخرف والسكتة الدماغية والنوبات القلبية وأمراض الكبد. وتوصلت إحدى الدراسات إلى أن حوالي 83% من الأشخاص المصابين بالاكتئاب يعانون أيضًا من الأرق.

قلة النوم والإجهاد

وفقًا للمركز الأميركي لمكافحة الأمراض والوقاية منها CDC، فإن النوم غير الكافي يعني أن الجسم والعقل ليس لديهما الوقت الكافي للإصلاح والتعافي من ضغوط اليوم - وقد ثبت أن الإجهاد المزمن هو عامل في عدد من الأمراض.

مخاطر كثرة النوم

وعلى الرغم من أن هذا الأمر غير بديهي، فقد أشار الأطباء أيضًا إلى مخاطر الحصول على الكثير من النوم. وفقًا لجامعة جونز هوبكنز، يرتبط النوم الزائد، مثلما هو الحال في مجموعة القيلولة، بزيادة خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب والسمنة والاكتئاب والصداع.

القيلولة والسكري

أشارت بعض الدراسات إلى أن القيلولة لا تؤدي إلى الإصابة بمرض السكري، ولكن العكس هو الصحيح: يمكن أن تؤدي الحالة إلى التعب الذي يزيد من الحاجة إلى القيلولة.

مؤشر كتلة الجسم

كما أن هناك نظرية أخرى تقول إن أولئك الذين يأخذون قيلولة يميلون إلى أن يكون لديهم مؤشر كتلة الجسم أعلى، وبالتالي يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة بهذه الحالة، فيما تقول نظرية أخرى إن النوم أكثر من اللازم يزيد من الالتهابات في الجسم.

البطالة والتعليم الأقل

ووفقًا للباحثة الرئيسية في الدراسة سومي لي، مديرة مختبر النوم والتوتر والصحة في جامعة بنسلفانيا ستيت، إن العاطلين عن العمل وذوي التعليم الأقل كانوا أكثر عرضة للوقوع في فئة المصابين بالأرق. وأفادت دراسة سابقة من جامعة غلاسكو عن نتائج مماثلة، حيث يميل العاطلون عن العمل إلى الحصول على نوم أسوأ من الأشخاص العاملين، مما يعني أن العوامل البيئية قد تلعب دورا كبيرا في نوعية النوم.

نصائح عامة

وقالت لي إن هناك "حاجة إلى بذل المزيد من الجهود لتثقيف العامة حول صحة النوم الجيدة، مشيرة إلى أن "هناك سلوكيات يمكن القيام بها لتحسين جودة النوم، مثل عدم استخدام الهواتف المحمولة في السرير، وممارسة الرياضة بانتظام وتجنب الكافيين في وقت متأخر بعد الظهر".