‏إظهار الرسائل ذات التسميات اليابان. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اليابان. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 2 يناير 2024

مشاهد مرعبة من اليابان.. سفن تتخبط وسيارات تبتلعها المياه إثر الزلزال القوي (تسونامي)

مشاهد مرعبة من اليابان.. سفن تتخبط وسيارات تبتلعها المياه إثر الزلزال القوي (تسونامي)

مشاهد مرعبة من اليابان.. سفن تتخبط وسيارات تبتلعها المياه إثر الزلزال القوي (تسونامي)

أجواء من الرعب التي انتشرت في اليابان إثر الزلزال القوي وأمواج المد العاتية (تسونامي)

وسط أجواء من الرعب التي انتشرت في اليابان خلال الساعات الماضية، إثر الزلزال القوي وأمواج المد العاتية (تسونامي) الذي ضرب وسط البلاد والساحل الغربي طفت إلى السطح مشاهد قديمة مرعبة. فقد تداول العديد من اليابانيين على مواقع التواصل فيديو للتسونامي الذي خلفه زلزال توهوكو عام 2011. وأبدوا تخوفهم من تكرار هذا السيناريو المرعب، حيث جرفت الأمواج حينها القوارب والسفن إلى الشارع، وابتلعت معها السيارات.

الأكبر منذ 1885

لاسيما أن وكالة الأرصاد اليابانية حذرت،  من أن زلزال إيشيكاوا يعد أكبر الزلازل المسجلة قوة في شبه جزيرة نوتو منذ عام 1885. وكانت السلطات اليابانية أصدرت تحذيرات للسكان بالإخلاء وسط انقطاع التيار الكهربائي عن آلاف المنازل وتعطل الرحلات الجوية وخدمات السكك الحديدية في المناطق المتضررة.

مشاهد من اليابان

كما أشارت إلى أن هذا الزلزال الذي بلغت قوته المبدئية 7.6 درجة أدى إلى موجة تسونامي بارتفاع متر واحد تقريباً في مناطق على ساحل بحر اليابان فيما يتوقع وصول موجة أكبر لاحقا. فيما أصدرت وكالة الأرصاد تحذيرات لمقاطعات إيشيكاوا ونيجاتا وتوياما الساحلية من وقوع موجات تسونامي.

في حين أظهرت لقطات بثتها إن.إتش.كيه مبنى ينهار وسط عمود من الغبار في مدينة سوزو الساحلية، كما أظهرت اللقطات سكانا بمدينة كانازاوا يرتعدون تحت طاولات خلال تعرض منازلهم للهزات الأرضية. وأدى الزلزال إلى اهتزاز المباني في العاصمة طوكيو على الساحل المقابل. ويشار إلى أن زلزالا قويا كان ضرب شمال شرقي اليابان في 11 مارس 2011، ما أدى إلى تدمير بلدات وانصهار في مفاعلات نووية في فوكوشيما.

الأحد، 10 سبتمبر 2023

برنامج طوكيو للفضاء.. إطلاق ناجح لمهمة يابانية إلى القمر

برنامج طوكيو للفضاء.. إطلاق ناجح لمهمة يابانية إلى القمر

برنامج طوكيو للفضاء.. إطلاق ناجح لمهمة يابانية إلى القمر

أطلقت اليابان مهمة "مون سنايبر" لاستكشاف القمر، يسعى من خلالها برنامج طوكيو للفضاء الى تجاوز سلسلة إخفاقات تعرّض لها في الأشهر الماضية، وتأتي بعد تحقيق الهند نجاحا تاريخيا في إنزال مركبة على سطحهوباتت الهند الشهر الماضي رابع دولة تنجح في إنزال مركبة غير مأهولة على سطح القمر، بعد روسيا والولايات المتحدة والصين.

من جهتها، فشلت اليابان مرتين في ذلك، إذ سعت العام الماضي إلى إنزال مركبة "أوموتيناشي" على متن مهمة "أرتيميس 1" التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا، لكن فقد الاتصال مع المركبة.

وفي أبريل، فشلت شركة "آيسبيس" اليابانية الناشئة في محاولة طموحة لتصبح أول شركة تهبط على القمر، إذ فقدت الاتصال مع مركبتها بعدما قالت إنه كان "هبوطا قاسيا".وفي وقت مبكر ، أقلع الصاروخ "اتش-آي آي ايه" من جزيرة تانيغاشيما الجنوبية حاملا المركبة التي من المقرر أن تهبط على سطح القمر في مطلع العام 2024.

وتابع الحدث 35 ألف شخص عبر الإنترنت، بينما علت الصيحات والتصفيق في مركز التحكم بالمهمة الفضائية. ويحمل الصاروخ مركبة "أس أل آي أم" التي من المقرر أن تهبط على القمر، إضافة الى قمر اصطناعي طوّرته وكالة الفضاء اليابانية ووكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) ووكالة الفضاء الأوروبية.

وكانت الوكالة اليابانية أرجأت عملية الإطلاق ثلاث مرات، آخرها في أواخر أغسطس بسبب الرياح العاتية قبل نحو نصف ساعة فقط من موعد الإطلاق.

وتعرف المركبة باسم "مون سنايبر" ("قنّاص القمر") لكونها مصمّمة للهبوط على مسافة أقصاها 100 متر من هدف محدد، وهي أقل بكثير من المسافة التي عادة ما تكون بالكيلومترات.

وقالت وكالة الفضاء اليابانية إنه "من خلال بناء مركبة الهبوط +أل أل آي أم+، سيحقق البشر نقلة نوعية نحو القدرة على الهبوط حيث نريد وليس فقط حيث يكون الهبوط سهلا".

وأضافت "من خلال ذلك، سيصبح الهبوط ممكنا على كواكب مواردها أقل من القمر حتى"، مشيرة الى أنه "لم يسجّل سابقا هبوط نقطوي على أسطح أجرام سموية ذات جاذبية مهمة مثل القمر".

وسيقوم القمر الاصطناعي بإجراء دراسات بالأشعة السينية لرياح غاز البلازما التي تهب بين المجرات، وفق الوكالة اليابانية التي أوضحت أن ذلك سيساهم في دراسة "تدفقات المادة والطاقة، وكشف تكون الأجرام السموية وتطورها".

الخميس، 3 أغسطس 2023

افتتاح الفيلم الناجح (باربي) بواجه انتكاسات  في اليابان.. أشباح الماضي حاضرة

افتتاح الفيلم الناجح (باربي) بواجه انتكاسات في اليابان.. أشباح الماضي حاضرة

افتتاح الفيلم الناجح (باربي) يواجه انتكاسات في اليابان.. أشباح الماضي حاضرة

افتتاح الفيلم (باربي) في اليابان

يواجه افتتاح الفيلم الناجح (باربي) في اليابان انتكاسات أخرى وسط الزخم الذي تكتسبه عريضة على الإنترنت تدعو شركتي إنتاج أفلام في هوليوود إلى التنصل من حركة تسويق للفيلم تستخدم صورا لانفجارات نووية.

وجمعت عريضة (تشينغ دوت أورغ) أكثر من 16 ألف توقيع على مدار يومين حتى الخميس وتطالب شركة وارنر براذرز، وشركة يونيفرسال بيكتشرز، التي أنتجت فيلم السيرة الذاتية (أوبنهايمر)، بوقف وسم (باربنهايمر)، الذي يجمع بين اسم باربي واسم أوبنهايمر، الذي ساعد الفيلم على تحقيق نجاح عالمي كبير.

وحقق فيلم باربي، الذي تلعب بطولته مارغوت روبي، إيرادات تجاوزت 800 مليون دولار على مستوى العالم.كما حقق أوبنهايمر أكثر من 400 مليون دولار وتدور أحداثه حول العالم النووي جيه. روبرت أوبنهايمر وبدأ عرضه في نفس الوقت تقريبا الشهر الماضي. وروجت شركة وارنر براذرز في البداية للنكات (الميمز) التي نشرها المعجبون والتي صورت الممثلة روبي والممثل كيليان ميرفي إلى جانب صور لانفجارات نووية.

لكن ذلك لم يلق استحسان المعجبين في اليابان التي تهل عليها في الأيام المقبلة ذكرى قصف هيروشيما وناغاساكي بقنبلتين ذريتين قبل 78 عاما.وانتشر وسم (لا لباربنهايمر) على الإنترنت وأعيد نشره أكثر من 100 ألف مرة مما دفع فرع وارنر براذرز في اليابان إلى إصدار انتقاد علني نادر لشركته الأم واعتذار بعد ذلك بأسبوع.

وكتبت ميتسوكي تاكاهاتا، التي أدت صوت باربي في النسخة اليابانية المدبلجة، في منشور على إنستغرام، الأربعاء، أنها شعرت بالاستياء عندما علمت بتلك المنشورات وفكرت في الانسحاب من حدث ترويجي في طوكيو قبل افتتاح عرض الفيلم في 11 أغسطس. 

قالت: "هذا الأمر محبط جدا جدا"

وفي اليوم نفسه، نشر السفير الأميركي في اليابان راهم إيمانويل صورة للقائه في طوكيو مع غريتا جيروج مخرجة فيلم باربي، لكن التفاعل على الإنترنت كان فاترا. وقال متحدث باسم السفارة إن إيمانويل اصطحب زوجته وابنته وأصدقاءهم لمشاهدة فيلم (باربي) وإنه يتبنى رسالة الفيلم حول تمكين المرأة.

ولم يُعلن في اليابان بعد عن موعد لعرض فيلم (أوبنهايمر) الذي يؤرخ لصنع القنبلة الذرية.وتعرض الفيلم لانتقادات لتجاهله إلى حد كبير ما فعله هذا السلاح في اليابان قبل نهاية الحرب العالمية الثانية، والذي دمر مدينتين رئيسيتين وتسبب في مقتل أكثر من 200 ألف.