ترندات سياسية: اليونان

‏إظهار الرسائل ذات التسميات اليونان. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اليونان. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 24 أبريل 2025

 نتنياهو يطلب مساعدة اليونان في إطفاء الحرائق قرب القدس

نتنياهو يطلب مساعدة اليونان في إطفاء الحرائق قرب القدس


نتنياهو يطلب مساعدة اليونان في إطفاء الحرائق قرب القدس
اندلعت النيران قرب القدس

حرائق الغابات تتمدد قرب القدس.. ونتنياهو يطلب الدعم

أخلت الشرطة الإسرائيلية عدة بلدات قريبة من القدس، أمس الأربعاء، مع تمدد حرائق غابات بسرعة في المنطقة، ما دفع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى النظر في طلب مساعدة اليونان. وقالت الشرطة ووسائل إعلام إسرائيلية إنه تم إخلاء بلدات تقع على بعد نحو 20 كيلومترا غربي القدس، في حين سارعت فرق الإطفاء لاحتواء الحرائق.

وفي حديثه من مقر خدمة الإطفاء الوطنية، أعطى نتنياهو توجيهات للمسؤولين لفتح قناة اتصال مع اليونان ودول أخرى في حال استدعت الحاجة طلب مساعدة دولية. وقال نتنياهو: "لا نعرف كيف ستتطور هذه الحرائق"، داعيا إلى اتخاذ إجراءات مشددة لإخمادها. وأضاف: "ببساطة لا يمكن أن تصل" إلى القدس.

وتابع: "بالطبع، ندافع عن المجتمعات الموجودة في نطاق" المدينة، قائلا إنه "سيقوم بإعداد احتياطيات من دول أخرى مثل اليونان". وواجهت اليونان سلسلة من حرائق الغابات المدمرة العام الماضي، بينها حريق هائل أجبر الآلاف على الفرار من منازلهم ووصل إلى ضواحي أثينا قبل السيطرة عليه.

واندلعت النيران قرب القدس صباح الأربعاء في مناطق حرجية وسط موجة حر شديدة. وأظهرت لقطات لوكالة فرانس برس طائرة تُسقط المياه ومواد مثبطة للهب على المنطقة في محاولة لمنع انتشار الحرائق. وتشكل حرائق الغابات تهديدا في إسرائيل خلال فترات الحرارة الشديدة.

السبت، 9 سبتمبر 2023

عمليات الإغاثة مستمرة في اليونان بعناصر الإطفاء ودعم الجيش.. قتلى ودمار واسع جراء فيضانات اليونان

عمليات الإغاثة مستمرة في اليونان بعناصر الإطفاء ودعم الجيش.. قتلى ودمار واسع جراء فيضانات اليونان

عمليات الإغاثة مستمرة في اليونان بعناصر الإطفاء ودعم الجيش.. قتلى ودمار واسع جراء فيضانات اليونان 


الفيضانات في اليونان


واصل عناصر الإطفاء بدعم من الجيش في اليونان، عملية إجلاء آلاف السكان من قرى عدة حاصرتها الفيضانات في ثيساليا وسط البلاد، حيث ارتفع عدد القتلى إلى 10، بحسب حصيلة جديدة أصدرتها السلطات. 

فيما قال مسؤول في حكومة هونج كونج إن منظومة النقل بالمدينة تواجه «أعطالاً جسيمة» عقب هطول أمطار هي الأكثر غزارة منذ 140 عاماً على هونج كونج، وتسببت في إغلاق جميع المدارس في مدينة شنتشن بجنوب الصين. وقضى شخصان على الأقل واعتبر ثالث مفقوداً في جورجيا إثر فيضانات وانزلاقات للتربة تسببت بها أمطار غزيرة في الأيام الأخيرة، فيما تستمر عمليات الإغاثة لإجلاء عشرات الأشخاص، وفق ما أفادت وزارة الداخلية.

كما عُثر على جثتي مفقودَين في منطقة مدريد بعد الأمطار الغزيرة التي هطلت في بداية الأسبوع، حسبما أعلنت السلطات الإسبانية أمس الجمعة.

ومن جهة أخرى، طالبت منظمة الأمم المتحدة، دول العالم ببذل مزيد من الجهود فوراً على كل الجبهات لمواجهة أزمة المناخ. في حين أكدت دراسة، أن التغيّر المناخي شكّل عاملاً في درجات الحرارة القياسية التي شهدها النصف الشمالي من الكرة الأرضية هذا الصيف.

وأوضح عناصر الإطفاء في اليونان أنّ مروحيات وقوارب نجاة تستخدم في إطار «عملية ضخمة» للوصول إلى القرى المحاصرة بسبب فيضان الأنهار. واجتاحت السيول الشوارع، وغمرت المياه منازل في أماكن مثل قرية بالاماس، بحسب مراسل وكالة فرانس برس. وأكد عناصر الإطفاء أن ستة أشخاص على الأقل ما زالوا في عداد المفقودين، خصوصاً في مقاطعة مغنيسيا وبالقرب من مدينة كارديتسا. 

ويخشى السكان من ارتفاع عدد الضحايا، وما زالت عمليات الإجلاء مستمرة على متن قوارب. وقال غريغوريس ميتراكوس رئيس فوج الإطفاء المحلي «كان يجب أن يغادر الناس القرية في وقت مبكر لكنهم لم يفعلوا ذلك، لم يتوقعوا هذا الكم من المياه، فحوصروا». 

وشكل رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس وحدة تنسيق لعمليات الإغاثة، وزار كارديتسا أمس الجمعة. وأعلن ميتسوتاكيس أن «أولويتنا هي إنقاذ الناس وإعادة بناء ما تضرر»، مكرراً أنها «كارثة طبيعية غير مسبوقة». وأسف حزب سيريزا اليساري المعارض الرئيسي، ل«الكارثة الضخمة» التي لها «عواقب مأساوية على الاقتصاد المحلي والشركات والإنتاج الزراعي». واتهم الحكومة بعدم تنفيذ «أعمال لمواجهة الفيضانات» رغم «الأموال الأوروبية المتوفرة». وقالت مينا مبراكراتسي لفرانس برس، من على متن قارب نجاة «كنا على وشك الموت، ولم يكن لدينا ماء للشرب ولا كهرباء».

إلى جانب ذلك، قالت إدارة الأرصاد الجوية الصينية إن هطول الأمطار الغزيرة سيستمر حتى اليوم السبت، على المناطق الوسطى والجنوبية الغربية من إقليم قوانغدونغ، الذي يضم شنتشن ويعد واحداً من أغنى الأقاليم في الصين. وأظهرت مقاطع فيديو بثتها وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) سكاناً يمسكون بأشرطة للإرشاد ويسيرون بحذر وسط مياه السيول التي وصلت إلى مستوى الركبة، في مدينة شنتشن. وأغلقت السلطات المكاتب في بعض مناطق شنتشن، بينما عُلّقت الدراسة في جميع المدارس وأغلقت عدة محطات لمترو الأنفاق. كما أوقفت الخدمات في ميناءي ليانتانغ وينجيندو، اللذين يربطان شنتشن وهونج كونج، بسبب أضرار ناجمة عن السيول.

وفي سياق آخر، أظهر تقييم أول للجهود المبذولة في إطار تطبيق اتفاق باريس للمناخ المبرم العام 2015 نشرته الأمم المتحدة، أمس الجمعة، أن على دول العالم بأسره «بذل مزيد من الجهود وفوراً على كل الجبهات» في مجال مكافحة التغير المناخي. وشدد هذا التقييم الذي أتى بإشراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ على أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون يجب أن تبلغ ذروتها قبل 2025 إذا أراد العالم حصر الاحترار المناخي ب 1.5 درجة مئوية، مقارنة بما قبل العصر الصناعي، فيما يتطلب تحقيق الحياد الكربوني تطوير مصادر طاقة متجددة فضلاً عن التخلي عن كل مصادر الطاقة الأحفورية من دون احتجاز ثاني أكسيد الكربون.

الأحد، 20 سبتمبر 2020

اليونان ترد على أردوغان: لا تفاوض قبل التراجع

اليونان ترد على أردوغان: لا تفاوض قبل التراجع

 


دعا الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الداعم الأبرز لليونان، تركيا إلى حوار مسؤول والكفّ عن السذاجة، حيث كتب ذلك في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر باللغة التركية.

الموقف اليوناني من جهته، لا يزال متشددا ورافضا لأي حوار مع أنقرة ما لم يظهر ذلك على أرض الواقع.. وفق ما أعلن عنه المتحدث باسم الحكومة اليونانية، الذي أكد أن أثينا مدعومة من الاتحاد الأوروبي، ولا تريد فرض عقوبات، لكن قطار العقوبات قادم إذا لم تتوقف أنقرة عن استفزازاتها.

وفي العاصمة التركية، تبدو الأجواء ملبدة، فقد دانت الرئاسة التركية ما وصفته بالإهانة التي وجهتها صحيفة ديمقراطية يونانية للرئيس أردوغان.. وقد استدعت الخارجية التركية سفير اليونان للاحتجاج.

في غضون ذلك، لا يزال التوتر العسكري سيد الموقف في البحر المتوسط، رغم سحب تركيا نهاية الأسبوع الماضي، إحدى سفنها إلى الساحل بحجة الصيانة.. لكنها لا تزال تحتفظ بسفينتين أخريين قبالة قبرص حتى الشهر المقبل.

وتصاعدت حدة التوتر في منطقة شرق البحر المتوسط بسبب مطالبات متبادلة بين تركيا من جهة واليونان وقبرص من جهة أخرى بأحقية كل طرف في المناطق البحرية التي يعتقد أنها غنية بالغاز الطبيعي.

ودخلت الولايات المتحدة على هذا الملف حيث أعرب وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو عن قلق بلاده للغاية من تحركات تركيا في منطقة شرق البحر المتوسط، داعيا إلى التوصل إلى حل دبلوماسي للأزمة‭‭‭‭ ‬‬‬‬المحتدمة حول الموارد الطبيعية في البحر.

الأحد، 30 أغسطس 2020

تركيا تهدد اليونان وتعترض 6 طائرات يونانيه ,, تركيا تعلن الحرب علنا ضد اليونان

تركيا تهدد اليونان وتعترض 6 طائرات يونانيه ,, تركيا تعلن الحرب علنا ضد اليونان



هدد وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، السبت، بشن حرب على اليونان، مما يرفع التوتر الحالي بين البلدين إلى مستوى غير مسبوق.

وقال جاويش أوغلو، بحسب ما نقلت عنه وكالة "الأناضول" الرسمية:" لا يمكن لليونان توسيع حدود مياهها الإقليمية إلى 12 ميلا في بحر إيجة فهذا سبب للحرب".

ونشرت وزارة الدفاع التركية، فيديو يظهر اعتراض المقاتلات التركية للطائرات اليونانية، وإبعادها عن المنطقة.
وكانت وسائل إعلام يونانية كشفت الخميس عن فشل تركيا في اعتراض مقاتلات يونانية شاركت في مناورات بالبحر المتوسط.

يأتي ذلك في ظل خطوات تصعيدية من قبل أنقرة التي أعلنت الخميس تمديد مهمة سفن التنقيب عن النفط في المتوسط حتى الثلاثاء المقبل.
كما كشفت تركيا، أنها ستجري مناورات بالذخيرة الحية في شرقي البحر المتوسط يومي 1 و2 سبتمبر.

وقالت مصادر إعلامية تركية، إن أنقرة أرسلت 8 مقاتلات "إف 16" إضافة لعدد من الفرقاطات لحماية سفينة التنقيب شرقي المتوسط.

يأتي ذلك في ظل خطوات تصعيدية من قبل أنقرة التي أعلنت الخميس تمديد مهمة سفن التنقيب عن النفط في المتوسط حتى الثلاثاء المقبل.

كما كشفت تركيا، أنها ستجري مناورات بالذخيرة الحية في شرقي البحر المتوسط يومي 1 و2 سبتمبر.
وقالت مصادر إعلامية تركية، إن أنقرة أرسلت 8 مقاتلات "إف 16" إضافة لعدد من الفرقاطات لحماية سفينة التنقيب شرقي المتوسط.
وكان نائب الرئيس التركي، فؤاد أقطاي، قد هدد في وقت سابق اليونان بالأمر نفسه.
وقال أقطاي في تصريحات صحفية "إنه إذا لم تكن محاولات أثينا توسيع مياهها الإقليمية سببا للحرب، فما هو السبب؟".
وردت اليونان على حديث نائب الرئيس التركي، على لسان وزارة خارجيتها، التي قالت في بيان، السبت، إن ممارسة أثينا لحقوقها السيادية لا تخضع لأي شكل من أشكال الفيتو التركي.

الاثنين، 17 أغسطس 2020

دعم فرنسي وإسرائيلي ومصري وسعودي لليونان في موقفها ضد خطط أردوغان

دعم فرنسي وإسرائيلي ومصري وسعودي لليونان في موقفها ضد خطط أردوغان


 دولة أخرى تقرر التدخل في الصراع بين اليونان وتركيا على الجزر في بحر إيجه. ففرنسا تدخلا جديا الصراع إلى درجة أن الزعيم الفرنسي ماكرون أرسل قوات عسكرية لمساعدة اليونانيين.

فما هو السبب وراء النشاط الفرنسي؟ طموحات ماكرون بالزعامة. فعلى خلفية رحيل أنغيلا ميركل، يرى الرئيس الفرنسي نفسه زعيما غير مسمى للاتحاد الأوروبي، وذلك يحتاج إلى إثبات. تأكيد الزعامة باللعب ضد الأمريكيين، أمر خطير ومحفوف بفقدان السلطة، بينما من الممكن تماما التدرب على القطط التركية.

وربما كان يمكن لأنقرة مواجهة التحالف الفرنسي اليوناني بطريقة ما. لكن سياسة تركيا العدوانية على جميع الجبهات أدت، كما هو متوقع، إلى جذب لاعبين آخرين إلى هذا التحالف، من الراغبين أيضا في المشاركة في المظاهرة أمام شواطئ تركيا.

وهكذا، ستتلقى اليونان مساعدات من مصر. فالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، يرى في تركيا دولة معادية تهدد النظام السياسي المصري (من خلال دعم أنقرة للإخوان المسلمين).

وانضمت إسرائيل، المستاءة للغاية من تدخل أردوغان في الشؤون الفلسطينية، إلى دعم اليونان. كما ستشارك السعودية بشكل غير مباشر، الأمر الذي لا يمانع في "تأريض" تركيا على دعمها لقطر، وكذلك الاستفزاز الذي نظمته أجهزة الأمن التركية (عندما سجل الأتراك مقتل الصحفي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في اسطنبول، ثم سربوا المعلومات للصحافة).

وهكذا، فإذا ما تم بالفعل إضفاء الطابع الرسمي على التحالف المناهض لتركيا، فسيجد أردوغان نفسه في وضع صعب للغاية. لن يتمكن من الفوز، ولا يمكنه قبول الخسارة. تعاني تركيا من وضع اقتصادي صعب، فقد انخفض سعر صرف الليرة بنسبة 20% منذ بداية العام. ولتحويل انتباه السكان، هناك حاجة، على الأقل، إلى تحقيق انتصارات في السياسة الخارجية، ولا وجود لمثلها مؤخرا. لذلك، يريد أردوغان الجلوس إلى طاولة المفاوضات من أجل حل جميع نزاعاته الإقليمية سلمياً مع الدول الجارة في شرق البحر المتوسط.
arrow_upward