‏إظهار الرسائل ذات التسميات حركه حماس. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حركه حماس. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 13 سبتمبر 2020

رفض تركيا لمعاهدة السلام بين البحرين واسرائيل

رفض تركيا لمعاهدة السلام بين البحرين واسرائيل


 أعلنت البحرين توقيع اتفاقية سلام مع إسرائيل لتعزيز أمن واستقرار الشرق الأوسط، إلا وسارع ثلاثي الشر "تركيا، قطر، وإيران" ترافقهم حركة حماس بمعارضة الموقف الإيجابي البحريني، من واقع تعارضه مع سياساتهم وأطماعهم في المنطقة

وبدأوا التغريد خارج سرب العالم المؤيد للاتفاقات التي تفضي لعملية سلام دائم في كل الدول رغم العرقات المتينة التي تربط هؤلاء المتاجرين بإسرائيل ولا ادل على ذلك من التعاون التركي الإسرائيلي في جميع المجالات بما في ذلك المجال العسكري

ولأن الدول الثلاث تتاجر ب"القضية الفلسطينية" وتتخذها ذريعة لزعزعة استقرار المنطقة، زعمت تركيا وإيران أن الاتفاقية البحرينية مع إسرائيل ليست في مصلحة الفلسطينيين، بينما أوعزت قطر لإعلامها بالترويج للمواقف المعارضة للاتفاق، في مواصلة من "دول الشر" للمتاجرة بالقضية الفلسطينية من أجل خدمة أجندة خاصة، ليس من بينها تحقيق تقدم ملموس نحو حل قضية العرب المركزية أو رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني، على عكس مواقف البحرين التي شددت على ضرورة التوصل إلى سلام عادل وشامل بين الفلسطينيين والإسرائيليين وفقًا لحل الدولتين، كما سبق للإمارات الحصول على مكسب استراتيجي بالحصول على تعهد إسرائيلي بتجميد عمليات الضم والاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وإيران التي وجهت تهديدات صريحة لمملكة البحرين عقب إعلان اتفاق السلام مع إسرائيل، دأبت على استغلال القضية الفلسطينية في مشاريعها الإجرامية التوسعية في المنطقة، وما الشعارات التي ترفعها ضد إسرائيل إلا تضليل وكذب لتخدير الإيرانيين والعرب وكسب تعاطفهم، فهي لم تطلق رصاصة ضد إسرائيل طوال حكم نظام الملالي الممتد لأكثر من 40 عاماً، وعندما تقصف إسرائيل مواقعها وميليشياتها في سوريا وتوقع القتلى والجرحى، يكون الرد "سنرد في الوقت المناسب"، ولم ولن يأتي أبداً.

ويرى مراقبون أن الأذرع الإيرانية، حزب الله في لبنان والحوثيون في اليمن والميليشيات في العراق وسوريا، ترفع شعارات العداء لإسرائيل بهدف دغدغة مشاعر الشعوب لكنهم لم ينجحوا في ذلك، بل وجهوا رصاصهم لصدور العرب ونشروا الدمار والمآسي والصراعات الطائفية والعرقية في المنطقة، وحتى دعم إيران لوكيلها في لبنان يرتبط في المقام الأول بالمصالح الإيرانية، لا المصالح الفلسطينية أو اللبنانية، وهو ما أضعف لبنان وفلسطين في مواجهة إسرائيل.

وموقف طهران العدائي تجاه دول الخليج وتدخلها المستمر في الشؤون الداخلية لدول المنطقة، ساهم في استنزاف القوة العربية والفلسطينية، وتورطت إيران وعملاؤها في هجمات زعزعت أمن الخليج وهددت الملاحة البحرية، بينما تركيا التي رفضت قرار البحرين إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، هي أول دولة إسلامية تعترف بإسرائيل عام 1949، وظلت كذلك لعقود عدة تالية، وعقدت تركيا وإسرائيل اتفاقا سريًا واستراتيجيًا عرف ب" الميثاق الشبح" في خمسينيات القرن الماضي، الذي ظل طي الكتمان عقودا من الزمن، ويتضمن تعاونًا عسكريا واستخباريا ودبلوماسيا، وكانت وظيفته الأساسية موجهة ضد العرب.

وفي الوقت الذي يهاجم الرئيس التركي الاحتلال الإسرائيلي ورئيس حكومته بنيامين نتنياهو بين حينٍ وآخر، تضاعفت تجارة تركيا وتل أبيب 6 مرات في عهد أردوغان، إذ أظهر تقرير صادر عن دائرة الإحصاء التركية أن تركيا الدولة الأولى عالميا في تصدير الأسمنت والحديد لإسرائيل، حيث صدرت 45 % من إجمالي ما استوردته إسرائيل من الحديد و59% من إجمالي ما استوردته من الأسمنت، وهما المادتان الأساسيتان في بناء المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أن التعاون الاقتصادي والعسكري بين تركيا وإسرائيل في أوجه بعهد أردوغان.

الأربعاء، 26 أغسطس 2020

مظاهرات طرابلس تحشد ضد حكومة السراج وأردوغان

مظاهرات طرابلس تحشد ضد حكومة السراج وأردوغان

بعد تفريقهم بالرصاص.. الاحتجاج يصل رئاسة الوفاق بطرابلس - glbnews.com


لوّح حراك 23 أغسطس بالعصيان المدني في العاصمة الليبية طرابلس، بداية من اليوم، حال عدم إقدام حكومة الوفاق على تقديم استقالتها، مع تواصل المحتجين حراكهم.

والذي تمدد ليشمل مدناً أخرى غربي البلاد إلى جانب سبها كبرى مدن الجنوب، فيما أكد رئيس مجلس النواب عقيلة صالح على حق الليبيين في التظاهر السلمي والتعبير عن رأيهم مطالبا بحماية المتظاهرين السلميين المُطالبين بحقوقهم.

وقال الحراك إن العصيان المدني سيشمل كافة الأحياء والساحات والشوارع في طرابلس موضحاً أنه قرر إمهال حكومة الوفاق مدة 24 ساعة، لإعلان استقالتها احتراماً للشعب، مؤكداً أنه سيدخل في اعتصام مدني إذا لم ترحل الحكومة خلال فترة المهلة والتي تنتهي ظهر اليوم.

وطالب الحراك وزارة داخلية الوفاق بالإفراج العاجل عن ناشطيه وجميع المحتجين الذين تم اعتقالهم، من بينهم مؤسس الحراك مهند الكوافي، ومدير راديو الجوهرة، الصحافي سامي الشريف.

وأضاف في بيان: «سبق وتحدثنا عن هذا الحراك الذي يعبر عن إرادة الشعب ومعاناة المواطن الذي يزداد وضعه سوءاً يوماً بعد يوم وبدأنا أول مظاهرات الحراك بطريقة سلمية للتعبير عن أهدافه اعتقاداً منا بمدنية الدولة واحترام الحريات»، وتابع الحراك قائلاً «في طرابلس بدون كهرباء وماء وسيولة، بينما المرتزق يتقاضى معاشه بالدولار» مردفاً: «نرفض وصفنا من قبل رئيس المجلس الرئاسي بالمندسين والمعتدين والمخربين».

وقال رئيس حزب الائتلاف الجمهوري الليبي عزّ الدين عقبل أنّه من الطبيعي أن تواجه حكومة الوفاق برئاسة فايز السراج الاحتجاجات بإطلاق النار، مشيراً إلى إنّ حكومة السراج تعرف تمامًا أنّها كيان فاقد للشرعية، ولا تتمتع بأي دعم شعبي مهما تواضع. والليبيون يحمّلونها مسؤولية الفساد ويعتبرونها حكومة عميلة للخارج.

الثلاثاء، 25 أغسطس 2020

واشنطن بسبب تواصل أردوغان مع قادة حماس سيؤدي إلى عزل تركيا دوليا

واشنطن بسبب تواصل أردوغان مع قادة حماس سيؤدي إلى عزل تركيا دوليا


 أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، الثلاثاء، عن "اعتراضها الشديد" على لقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع قادة حركة حماس، محذرة من أن هذا النوع من التواصل سيؤدي إلى "عزل" تركيا دوليا.

وقالت الخارجية الأمريكية، في بيان، إن "الولايات المتحدة تعترض بشدة على استضافة الرئيس التركي أردوغان لاثنين من قادة حماس في إسطنبول في 22 أغسطس/ آب"، مشيرة إلى أنه "تم تصنيف حماس كمنظمة إرهابية من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي".
واستقبل أردوغان، السبت الماضي، وفدا من حماس بقيادة رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية، وكان ضمن الوفد أيضا صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحماس.
وأضافت الخارجية الأمريكية أن "كلا المسؤولين الذين استضافهم أردوغان هم من المصنفين كإرهابيين عالميين. ويسعى برنامج المكافآت من أجل العدالة الأمريكي للحصول على معلومات حول أحدهم لتورطه في العديد من الهجمات الإرهابية وعمليات الاختطاف والخطف".
وحذرت الخارجية الأمريكية من أن "تواصل الرئيس أردوغان المستمر مع هذه المنظمة الإرهابية لا يؤدي إلا إلى عزل تركيا عن المجتمع الدولي، والإضرار بمصالح الشعب الفلسطيني، وتقويض الجهود العالمية لمنع الهجمات الإرهابية التي يتم إطلاقها من غزة"، بحسب البيان.
وقالت الخارجية الأمريكية: "نواصل إثارة مخاوفنا بشأن علاقة الحكومة التركية بحماس على أعلى المستويات. هذه هي المرة الثانية التي يستقبل فيها الرئيس أردوغان قادة حماس في تركيا هذا العام مع عقد الاجتماع الأول في 1 فبراير/ شباط الماضي".

الخميس، 20 أغسطس 2020

قطر.. الصراف الآلي لحركه حماس فى قطاع غزه

قطر.. الصراف الآلي لحركه حماس فى قطاع غزه




كشف الكاتب والمحلل السياسي أكرم عطا الله، عن أسباب خفية وراء التمويل القطري لحركة حماس , وأوضح أن قطر عملت على ملئ الفراغ  بعد انسحاب السلطة من قطاع غزة، وبعد عدوان 2012 جاء أمير قطر السابق ودفع 450 مليون دولار كدعم في البنية التحتية ، مشيرا إلى أن إسرائيل لديها مشروع في قطاع غزة ولا تسمح بأي دعم يتعارض مع هذا المشروع .
وأشار إلى أن هناك مصلحة لقطر وأيضا مصلحة لإسرائيل في هذا الدعم، وهذه المصلحة عبر عنها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الانتخابات السابقة، عندما قال :”من يريد أن يمنع دولة فلسطينية عليه أن يؤيد بقاء حماس في قطاع غزة”.


وكشفت صحيفة “تايم أوف إسرائيل” عن أن مدير الموساد الإسرائيلي، اجرى عدة اتصالات مع المسؤولين في قطر لمحاولة إقناعهم لتحويل الأموال شهريا إلى قطاع غزة  , 
وأوضحت الصحيفة أن ذلك يأتي ضمن محاولات إسرائيل للإبقاء على الدعم القطري لحركة “حماس” لتحييد جبهة غزة.

ويعتبر التمويل والدعم القطري لحركة حماس، تلبية لطلب الموساد الإسرائيلي حفاظا على هدوء الأوضاع في غزة و لإفشال أي محاولة لتحقيق المصالحة الفلسطينية ، وذلك على حد قول الإعلام الإسرائيلي  الذي أعلن أن رئيس الموساد  زار الدوحة مؤخرا للتنسيق مع الصديق القطري من أجل دعم حركة حماس .

الأربعاء، 19 أغسطس 2020

تاريخ  أسود حملته حركة حماس للفلسطينيين  منذ سيطرتها على قطاع غزه منذ 2007

تاريخ أسود حملته حركة حماس للفلسطينيين منذ سيطرتها على قطاع غزه منذ 2007


يمكن تلخيص تاريخ حركة حماس الفلسطينية وخاصة بعد استيلائها على قطاع غزة في عام 2007، رغم أنها منذ اجتياح إسرائيل لقطاع غزة في ديسمبر 2008 لم تطلق رصاصة واحدة.

والثابت من جرائم حماس أنها متورطة في عمليات اعتقال وسجن كل من يحاول إطلاق الرصاص على الجهة الإسرائيلية، بل برزت المصالح والتفاهمات خلف الكواليس من جانب قيادتها الذين انشغلوا بالمصالح الشخصية من التقلب على حبال الحلفاء القطريين إلى تجارة الأنفاق التي جعلت من أغلبهم (أثرياء الأنفاق) كما أطلق عليهم أحمد المجدلاني القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في القطاع.


 وأن حماس كانت تضع الغاز السام في الأنفاق لقتل من بداخلها، ثم تدعي بعد ذلك أن إسرائيل قامت بقصف النفق، خلال محاولة للقيام بعملية أسر جنود أو شن هجمات ضد إسرائيل؛ لكي تظهر بمظهر المقاوم، وفي الحقيقة هي من تقوم بفعل الجرائم، موضحا أن قتل أحد أبناء عائلة الخالدي والبيك كان بالغاز السام في الأنفاق، وقيل إنهم ماتوا خلال القيام بعملية مقاومة، مضيفا أن إبراهيم البياري قائد في كتائب القسام في الشيخ زايد في بيت حانون كان مسئولا عن قتلهم. وأوضح أن حركة حماس بعد عزل محمد مرسي بدأت في تحريض فلسطينيي غزة ضد النظام المصري الجديد، وكانت تقول: إن الحكومة المصرية الجديدة حكومة صهيونية وإنها تتعاون مع إسرائيل وإنها ضد الشعب المصري.

في شهادة "محمود الزق" مسئول المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي عبر صفحته الشخصية في الفيس بوك؛ قال إنه يستنكر تصريحات وكيل ركن الاقتصاد الوطني في إدارة غزة المدنية حاتم عويضة التي أعلن فيها أن إغلاق الجهات المصرية لبعض الأنفاق يكبد قطاع غزة خسائر بقيمة 230 مليون دولار شهريا، فتساءل "الزق": خسائر قطاع غزة.. خسائر من؟ هذا المبلغ أرباح شهرية لتجار الأنفاق أثرياء لحظة الانقسام، أما أهل غزة كانوا ولا زالوا ضحايا لأنفاق الموت هذه. وتابع الزق: "هذه الأنفاق كانت عنوانا لموت شباب الوطن تحت أنقاضها وعنوانا لتهريب كل المحرمات والبضائع المنتهية صلاحيتها وغير خاضعة لأية رقابة لا صحية ولا حتى نوعية". وهم تجار الاغتيالات للفلسطينيين. 

تاريخ من الاغتيالات والتصفيات تورطت فيها يد حماس، كانت أبرزها ما أفادت به زوجة المواطن المدهون واتهامها المباشر لعناصر الحركة بتصفيته للعمل ضد مصالحهم في قطاع غزة، وهذه ليست أول جريمة اغتيال ترتكبها عناصر حركة حماس، فقد بدأت عمليات الاغتيال باسم الأخلاق والدين قبل انقلابها العسكري كما حدث في الثامن من أبريل عام 2005 في عملية، اغتيال الشابة يسري العزامي وهي شابة محجّبة متدينة تدرس اللغة العربية في الجامعة الإسلامية، وكانت أثناء عملية الاغتيال البشعة في السيارة مع خطيبها (زياد الزرندخ) ومعه شقيقه وخطيبته التي هي أيضا شقيقة المرحومة يسري العزامي.

وقتها صرّح رسميا توفيق أبو خوصة المتحدث باسم وزارة الداخلية الفلسطينية بأنّ القتلة اعترفوا بانتمائهم لكتائب عزالدين القسام التابعة لحركة حماس، وأنّهم أخذوا أمر الاغتيال من مسئولهم في الحركة، بينما اعترف مشير المصري بانتمائهم للحركة نافيا تلقيهم أمر الاغتيال من أي مسئول في الحركة، في حين أنّ قيادي الحركة محمود الزهار اعترف ضمنا قائلا: "هناك مئات الفلسطينيين قتلوا على أيدي جهات رسمية وغير رسمية ولم يعترف أحد بهم، لكن حماس الحركة الوحيدة التي اعترفت بخطئها؛ لأنها تقف مع المظلوم، حتى لو كان من ظلمها من أبناء الحركة".