‏إظهار الرسائل ذات التسميات دراسة تكشف. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات دراسة تكشف. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 31 مارس 2024

 دراسة تكشف ضررا جديدا للأطعمة عالية السكريات

دراسة تكشف ضررا جديدا للأطعمة عالية السكريات

دراسة تكشف ضررا جديدا للأطعمة عالية السكريات

دراسة تكشف ضررا جديدا للأطعمة عالية السكريات

هناك قائمة طويلة من الأسباب لتجنب الأطعمة عالية السكر، وقد تضيف دراسة جديدة سببا آخر يتمثل بحصوات الكلى. وجد باحثون أنه من بين أكثر من 28000 بالغ في الولايات المتحدة، كان الأشخاص الذين يتناولون الكثير من السكريات في نظامهم الغذائي، أكثر عرضة للإصابة بحصوات الكلى.

ووفق الدراسة التي قادها الدكتور شان يين من المستشفى التابع لكلية شمال سيتشوان الطبية في الصين، ونشرت نتائجها في مجلة Frontiers in Nutrition، فقد كان الأشخاص بالمجموعة التي تناولت أغذية غنية بالسكريات، أكثر عرضة بنسبة 39 في المئة للإصابة بتجمع الحصوات في الكلى، مقارنة بأولئك الذين تناولوا كميات أقل من السكر.

كيف تتشكل الحصوات في الكلى؟

• تعد حصوات الكلى من الأمراض الشائعة، حيث تصيب حوالي 10 في المئة من الأشخاص في مرحلة ما بحياتهم، وفقا لمؤسسة الكلى الوطنية الأميركية.

• في كثير من الأحيان، يمكن أن تنتقل الحصوات وتغادر الجسم عن طريق البول.

• لكن إذا تسببت الحصوات الكبيرة في انسداد مجرى البول أو آلاما لا تطاق، فقد يحتاج الأطباء إلى إزالتها.

• تتكون حصوات الكلى عندما تكون الكيمياء الطبيعية للبول غير طبيعية، فقد يكون هناك الكثير من مادة كيميائية واحدة، أو ليس هناك ما يكفي من مادة أخرى، أو القليل من السوائل في البول لتخفيفها. 

• تتضمن النصائح العامة حول الوقاية من حصوات الكلى، شرب الكثير من الماء والحد من الصوديوم، لأنه يجعل الكلى تفرز المزيد من الكالسيوم في البول.

• من المفيد أيضا تقليل تناول البروتينات الحيوانية، وذلك لتأثيرها على كيمياء البول.

• نصحت الدراسة بالإكثار من تناول الماء للحيلولة دون تشكل الحصوات في الكلى وخصوصا عند ارتفاع درجات الحرارة.

الأربعاء، 13 مارس 2024

 الصيام المتقطع ومرض الزهايمر.. دراسة تكشف "فائدة مذهلة"

الصيام المتقطع ومرض الزهايمر.. دراسة تكشف "فائدة مذهلة"

الصيام المتقطع ومرض الزهايمر.. دراسة تكشف فائدة مذهلة

الصيام المتقطع ومرض الزهايمر.. دراسة تكشف "فائدة مذهلة"

كشفت دراسة جديدة، أجرتها كلية سان دييغو للطب بجامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة، العلاقة بين الصيام المتقطع وتقليل مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر.

ويؤثر الزهايمر على ملايين الأشخاص حول العالم، وغالبا ما يكون مصحوبا باضطرابات في إيقاع الساعة البيولوجية للجسم، مما يؤدي إلى مشاكل في النوم. وتشير الأدلة الناشئة إلى أن هذه الأعراض قد تكون "محركا للمرض نفسه".

ووفق موقع "ذا برايتر سايد"، فقد سلطة الدراسة الحديثة، المنشورة في مجلة "Cell Metabolism"، الضوء على الفوائد المحتملة للتغذية المقيدة بالوقت في التخفيف من اضطرابات الساعة البيولوجية.

وأوضح أن الساعة البيولوجية تحكم عددا لا يحصى من العمليات الفسيولوجية، بما في ذلك دورة النوم/الاستيقاظ. وتقول التقديرات الحديثة إن 80 بالمئة من مرضى الزهايمر يعانون من اضطرابات في إيقاع الساعة البيولوجية.

وأكدت باولا ديبلاتس، مؤلفة الدراسة الرئيسية والأستاذة في قسم علوم الأعصاب في كلية سان دييغو للطب، على أهمية فهم هذه الاضطرابات، وقالت: "لسنوات عديدة، افترضنا أن الاضطرابات البيولوجية التي تظهر لدى الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر هي نتيجة للتنكس العصبي". وأضافت: "لكن الآن، تشير الأدلة إلى أن اضطراب الساعة البيولوجية قد يكون المحرك الرئيسي لمرض الزهايمر".

وتعد التغذية المقيدة بالوقت (TRF) من فروع الصيام المتقطع (intermittent fasting)، وتهدف إلى تقييد فترة تناول الطعام، وليس تقييد عدد السعرات الحرارية، التي نتناولها.

وجرى اختبار هذا النظام على الفئران، من خلال تقييد نافذة تناولهم الطعام في 6 ساعات، وهو ما يعني نحو 14 ساعة من الصيام يوميا بالنسبة للبشر.

وبالمقارنة مع الفئران، التي لم يقيد وصولها إلى الطعام، أظهرت فئران TRF ذاكرة محسنة، وانخفاض النشاط الزائد أثناء الليل، كما أظهرت نمطا ثابتا في النوم. علاوة على ذلك، تفوقت هذه الفئران في التقييمات المعرفية، مما يؤكد أن نظام TRF قد يحد من المظاهر السلوكية لمرض الزهايمر، حسب المصدر نفسه.