‏إظهار الرسائل ذات التسميات ذكاء اصطناعي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ذكاء اصطناعي. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 12 نوفمبر 2025

 "غوغل" ترفع دعوى ضد مجموعة جرائم إلكترونية وراء رسائل احتيال E-ZPass وUSPS

"غوغل" ترفع دعوى ضد مجموعة جرائم إلكترونية وراء رسائل احتيال E-ZPass وUSPS

غوغل ترفع دعوى ضد مجموعة جرائم إلكترونية وراء رسائل احتيال E-ZPass وUSPS
أكثر من مليون ضحية في 120 دولة
"غوغل" ترفع دعوى ضد مجموعة جرائم إلكترونية وراء رسائل احتيال E-ZPass وUSPS

رفعت شركة غوغل يوم الأربعاء دعوى قضائية ضد مجموعة جرائم إلكترونية أجنبية مسؤولة عن عملية واسعة من الرسائل النصية الاحتيالية، تستهدف مستخدمي خدمات مثل E-ZPass وUSPS، وكذلك "غوغل" نفسها.

وأوضحت "غوغل" أن المجموعة، التي وصفها بعض الباحثين السيبرانيين بـ "مثلث الرسائل الاحتيالية"، تتخذ من الصين مركزًا رئيسيًا لها، وتستخدم حزمة برمجية باسم "Lighthouse" لتصميم ونشر رسائل نصية مزيفة تهدف إلى سرقة المعلومات الحساسة للمستخدمين، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي"

وقالت هاليمة ديلاين برادو، المستشارة القانونية لشركة غوغل، إن المجموعة "استغلت ثقة المستخدمين في العلامات التجارية الموثوقة، مثل E-ZPass وخدمة البريد الأميركية USPS، وحتى "غوغل"، مشيرة إلى أن برنامج Lighthouse يوفر قوالب مواقع وهمية لخداع المستخدمين وسرقة بياناتهم.

وبحسب بيان الشركة، فإن عدد ضحايا هذه المجموعة تجاوز مليون مستخدم في 120 دولة، وأنها تمكنت من سرقة بين 12.7 و115 مليون بطاقة ائتمانية في الولايات المتحدة وحدها. الرسائل الاحتيالية عادةً ما تحمل روابط لمواقع وهمية تبدو شرعية، وتطلب معلومات مالية حساسة، بما في ذلك أرقام الضمان الاجتماعي وبيانات الحسابات المصرفية. وقد تُعرض هذه الروابط على شكل إشعار احتيالي بالرسوم غير المدفوعة أو تحديث توصيل أو تحذير أمني مزيف.

وأوضحت "غوغل" أن التحقيقات الداخلية والخارجية كشفت عن أكثر من 100 قالب موقع إلكتروني أنشأه Lighthouse باستخدام شعار "غوغل" على شاشات تسجيل الدخول لخداع المستخدمين. كما أظهرت التحقيقات أن حوالي 2500 عضوًا من العصابة كانوا يتواصلون عبر قناة عامة على "تليغرام" لتجنيد المزيد من الأعضاء، ومشاركة النصائح، واختبار البرمجيات وصيانتها.

قالت برادو إن المنظمة كانت مقسمة إلى فرق محددة:

- فريق وسطاء البيانات لتزويد القائمة بالمستهدفين المحتملين.

- فريق الرسائل النصية المزعجة المسؤول عن إرسال الرسائل.

- فريق السرقة الذي ينفذ الهجمات باستخدام البيانات المسروقة عبر قنوات عامة على "تليغرام".

واستنادًا إلى دعوى "غوغل"، فإن الشركة تعتبر نفسها أول جهة تتخذ إجراء قانونيًا ضد رسائل الاحتيال النصية، كما تدعم ثلاث مشاريع قوانين ثنائية للحماية من الاحتيال والهجمات الإلكترونية، تشمل:

- قانون GUARD لحماية المتقاعدين غير المحميين من الخداع.

- قانون Foreign Robocall Elimination Act لمكافحة المكالمات الآلية الأجنبية غير القانونية.

- قانون Scam Compound Accountability and Mobilization Act لمكافحة مجمعات الاحتيال ودعم ضحايا الاتجار بالبشر.

وأشارت برادو إلى أن الدعوى تمثل أحد مسارات مواجهة هذه الجرائم الإلكترونية، لكنها تؤكد أن الحل يتطلب أيضًا نهجًا سياسيًا وتشريعيًا. وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية "غوغل" الأوسع لتعزيز وعي المستخدمين بالحماية السيبرانية، بعد إطلاق الشركة مؤخرًا أدوات جديدة مثل Key Verifier ونظام كشف الرسائل المزعجة المدعوم بالذكاء الاصطناعي في Google Messages.

الاثنين، 3 نوفمبر 2025

 صفقة تاريخية.. "OpenAI" توقع اتفاقاً بـ38 مليار دولار مع "أمازون"

صفقة تاريخية.. "OpenAI" توقع اتفاقاً بـ38 مليار دولار مع "أمازون"

صفقة تاريخية.. OpenAI توقع اتفاقاً بـ38 مليار دولار مع أمازون
                  مراكز تقديم الخدمات السحابية من شركة أمازون

صفقة تاريخية.. "OpenAI" توقع اتفاق بـ38 مليار دولار مع "أمازون"تهدف تعزيز قدراتها السحابية

أعلنت شركة OpenAI، المطوّرة لتطبيق شات جي بي تي، عن توقيع اتفاق ضخم مع شركة أمازون بقيمة 38 مليار دولار للحصول على خدمات الحوسبة السحابية خلال السنوات السبع المقبلة. وبموجب الصفقة، ستبدأ "OpenAI" فوراً في استخدام قدرات "أمازون ويب سيرفيسز"، مع نشر كامل للطاقة الحاسوبية المتفق عليها بحلول نهاية عام 2026، مع إمكانية التوسع حتى عام 2027 وما بعده.

استقلال عن "مايكروسوفت"

تأتي هذه الصفقة بعد أسبوع واحد فقط من إعادة هيكلة داخلية في "OpenAI"، أتاحت لها حرية التعامل مع مزودين آخرين دون الحاجة لموافقة "مايكروسوفت"، التي تعد المستثمر الأكبر في الشركة، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" . وتفتح "OpenAI"، بهذه الخطوة، صفحة جديدة من التنوّع في مصادر الحوسبة، بعد سنوات من الاعتماد شبه الكامل على البنية التحتية الخاصة بمايكروسوفت وأجهزتها المزودة بشرائح "إنفيديا".

توسّع عالمي واستثمارات ضخمة

تأتي الصفقة مع "أمازون" ضمن خطة "OpenAI" الأوسع، التي تهدف إلى زيادة قوتها الحاسوبية بشكل غير مسبوق. وتعتزم الشركة إنفاق أكثر من تريليون دولار خلال العقد المقبل على بناء مراكز بيانات وتوقيع شراكات مع شركات عالمية مثل "أوراكل"، و"سوفت بنك"، بالإضافة إلى تعاونها مع كبار مصنّعي الشرائح مثل "إنفيديا" و"AMD" و"برودكوم".

قلق من فقاعة الذكاء الاصطناعي

يرى بعض المحللين أن وتيرة الإنفاق الهائلة من قبل شركات التكنولوجيا قد تؤدي إلى "فقاعة ذكاء اصطناعي"، حيث تُضخ المليارات في بنية تحتية لتقنية لا تزال غير مؤكدة الجدوى الاقتصادية الكاملة. ويحذر الخبراء من أن السوق قد يشهد تشبّعاً في القدرات الحاسوبية قبل أن تظهر عائدات حقيقية من تطبيقات الذكاء الاصطناعي واسعة النطاق.

تؤكد هذه الصفقة أن السباق نحو الهيمنة في مجال الذكاء الاصطناعي لم يعد يتعلق بالبرمجيات فقط، بل بالبنية التحتية الضخمة التي تدعمها.وفي ظل اشتداد المنافسة بين "OpenAI" و"مايكروسوفت" و"غوغل" و"أمازون" نفسها، يبدو أن التحكم في القدرات السحابية سيكون العامل الحاسم في تحديد من يقود ثورة الذكاء الاصطناعي في السنوات القادمة.

الأحد، 2 نوفمبر 2025

 خطط "ميتا" للذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسارة باهظة بقائمة المليارديرات

خطط "ميتا" للذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسارة باهظة بقائمة المليارديرات

خطط "ميتا" للذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسارة باهظة بقائمة المليارديرات
الذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسائر باهظة

خطط "ميتا" للذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسارة باهظة بقائمة المليارديرات

تراجع مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى المركز الخامس على مؤشر بلومبيرغ للمليارديرات، حيث أثارت خطة "ميتا" لبيع سندات بقيمة 30 مليار دولار قلق المستثمرين، مما أدى إلى تراجع أسهم الشركة وسط موجة من نتائج أرباح شركات التكنولوجيا التي أعادت ترتيب صفوف أغنى أثرياء العالم. ويُعتبر هذا أدنى مركز يصل إليه زوكربيرغ بقائمة مليارديرات العالم منذ ما يقرب من عامين.

وانخفض سهم ميتا بنسبة 11% -وهو أكبر هبوط له منذ عام 2022- بعد أن أعلنت الشركة عزمها إصدار أكبر طرح من السندات ذات الدرجة الاستثمارية لهذا العام بهدف زيادة الإنفاق على أبحاث الذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ. وأدى تراجع سهم ميتا إلى انخفاض صافي ثروة زوكربيرغ إلى 235.2 مليار دولار، وفقًا لمؤشر الثروة.

وتجاوزه جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون، ولاري بيغ، مؤسس شركة ألفابت، اللذين لم يكونا من بين أغنى أربعة أشخاص منذ أكتوبر 2023. وارتفعت أسهم ألفابت بنسبة 2.5% بعد أن أعلنت عن إيرادات فاقت توقعات المحللين وسط زيادة في الطلب على خدماتها السحابية وتقنيات الذكاء الاصطناعي.وكان انخفاض ثروة زوكربيرغ بمقدار 29.2 مليار دولار رابع أكبر تراجع يومي مدفوع بالسوق يُسجله مؤشر بلومبرغ للثروات على الإطلاق.

وكان سهم ميتا ارتفع بنسبة 28% هذا العام قبل تراجعه يوم الخميس، مضيفًا 57 مليار دولار إلى ثروة زوكربيرغ، لكن الشكوك حول ميزانية "ميتا" المتضخمة للذكاء الاصطناعي أثارت قلق المستثمرين، حيث خفض محللان على الأقل تقييم أسهم الشركة بعد أن قالت إنها تتوقع إنفاق ما يصل إلى 118 مليار دولار على النفقات الرأسمالية هذا العام، وربما أكثر في عام 2026.

الثلاثاء، 28 أكتوبر 2025

ركز ألتمان على الجوانب التقنية لصفقات الرقائق أولًا على أن تأتي التفاصيل المالية لاحقًا

ركز ألتمان على الجوانب التقنية لصفقات الرقائق أولًا على أن تأتي التفاصيل المالية لاحقًا

ركز ألتمان على الجوانب التقنية لصفقات الرقائق أولًا على أن تأتي التفاصيل المالية لاحقًا
                       
ركز ألتمان على الجوانب التقنية لصفقات الرقائق أولًا

"أوبن أيه آي" تجنبت الاستعانة بمستشارين في صفقات بـ 1.5 تريليون دولار

تدبر سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه آي، ودائرته المقربة من المديرين التنفيذيين صياغة صفقاتٍ تصل قيمتها إلى 1.5 تريليون دولار، مع مساهمة ضئيلة من مستشارين خارجيين، على الرغم من الهياكل غير التقليدية التي تربط ثروات الشركة الناشئة ببعض أكبر شركات العالم.

وتجنب ألتمان إلى حد كبير الاستعانة بمصرفيي ومحامي "أوبن أيه آي" للتفاوض على صفقات ضخمة متعددة السنوات مع شركات "إنفيديا" و"أوراكل" و"أيه إم دي" و"برودكوم" لتوريد الرقائق والبنية التحتية الحاسوبية الأخرى. وبدلًا من ذلك، اعتمد ألتمان على عدد قليل من المساعدين، بمن فيهم رئيس الشركة الناشئة، غريغ بروكمان، والمديرة المالية سارة فريار، وبيتر هوشيل، الذي رُقّي مؤخرًا إلى منصب جديد يقود تمويل البنية التحتية، وفقًا لما نقله تقرير لصحيفة فاينانشيال تايمز عن مصادر مقربة من الشركة.

أدت عملية إبرام الصفقات غير التقليدية إلى اتفاقيات انتقدها المحللون لافتقارها إلى شروط مالية مفصلة، بالإضافة إلى هياكل دائرية تربط الموردين والمستثمرين والعملاء. وكافأت وول ستريت شركاء "OpenAI" بارتفاعات كبيرة في أسعار أسهمهم مع كل صفقة، بناءً على وعود بإيرادات بمئات المليارات من الدولارات.

ما التفاصيل؟

قال أحد الأشخاص المطلعين على الأمر إن فريق ألتمان ركّز على الجوانب التقنية لصفقات الرقائق "أولًا وقبل كل شيء" على أن "تأتي لاحقًا" التفاصيل المالية. وصممت "أوبن أيه آي" صفقاتها على مدى عدة سنوات، مع ربط المدفوعات بمعالم محددة، مما يمنحها خيار تقليص طلبات الشرائح في المستقبل إذا تغيرت احتياجاتها أو نضب التمويل.

وقال مسؤولو الشركة التنفذيون إن هدفهم هو تحفيز تصنيع وتطوير أكبر عدد ممكن من الرقائق، وإن التفاصيل المالية يمكن تحديدها لاحقًا. ووصف أشخاص مطلعون على العملية كيف يقدم ألتمان رؤى جريئة لهذه الشراكات إلى فريا وبروكمان، حيث عملت فرقهم الصغيرة بعد ذلك على تحديد هيكل الصفقات وآليات الحوكمة. وقال شخص مقرب من الشركة: "سام هو صاحب الرؤية، لكن غريغ والفريق الذي يقوده نجحوا في صياغة (هذه الصفقات)".

وقال مصدر ثانٍ إن فراير، التي انضمت إلى "أوبن أيه آي" العام الماضي قادمةً من تطبيق التواصل الاجتماعي"Nextdoor" حيث كانت تشغل منصب الرئيس التنفيذي، كان لها أيضًا دورًا مؤثرًا في الصفقات، وكُلِّفت بضمان إمكانية تمويل هذه الصفقات في النهاية من قبل الشركة الناشئة. وقالت مصادر مقربة من الشركة إن ألتمان اعتمد على مايكل كلاين، المصرفي السابق في سيتي غروب، كمستشار مالي في اتفاقيات جمع التمويل، لكن كلاين لم يشارك في صفقات توريد الرقائق.

وكُلِّف فريق صغير بقيادة هوشيل، المستشار السابق في "ديلويت"، بزيادة إمدادات الطاقة الحاسوبية لتصل إلى هدف ألتمان الطموح المتمثل في واحد غيغاواط أسبوعيًا. ووفقًا لمصادر مطلعة، تنبع الصفقات التي تفاوضت عليها "أوبن أيه آي" من نموذج اختبرته لأول مرة مع مزود خدمات الحوسبة السحابية للذكاء الاصطناعي "CoreWeave" في مارس.

وقّعت "أوبن أيه آي" صفقة بقيمة 11.9 مليار دولار للحصول على القدرة الحاسوبية من شركة "CoreWeave"، وفي المقابل حصلت على أسهم في الشركة بقيمة 350 مليون دولار. ومنذ ذلك الحين، توسّع العقد ليصل إلى أكثر من 22 مليار دولار، في حين تضاعفت قيمة أسهم شركة تشغيل مراكز البيانات ثلاث مرات. وقال المصدران إنه في كثير من الحالات، بدأت الصفقات اللاحقة بتواصل شركات الرقائق مع "أوبن أيه آي" بشأن العمل معًا. واعتمدت الاتفاقيات المفتوحة على الثقة بين ألتمان ونظرائه.

وقال مصدر مطلع إن ألتمان لجأ إلى موظفين مباشرين بدلاً من مستشارين في محاولة لتبسيط إبرام الصفقات وجعل المفاوضات أقل حدة. ولم تطلب أيٌّ من "إنفيديا" و"أوبن أيه آي" استشارة خارجية بشأن صفقتهما، التي وافقت فيها "إنفيديا" على استثمار ما يصل إلى 100 مليار دولار في "أون أيه آي" مقابل إنفاقها ما يصل إلى 350 مليار دولار على 10 غيغاوات من الرقائق، وفقًا لمصادر مقربة من الشركتين.

الذكاء الإصطناعي أعتقد أن كيس "دوريتوس" سلاح ناري في يد الطالب بالمدرسة

الذكاء الإصطناعي أعتقد أن كيس "دوريتوس" سلاح ناري في يد الطالب بالمدرسة

الذكاء الإصطناعي أعتقد أن كيس "دوريتوس" سلاح ناري في يد الطالب بالمدرسة

                                           ذكاء اصطناعي يثير الذعرفي مدرسة

ذكاء اصطناعي يثير الذعر في مدرسة أميركية بعد أن ظنّ كيس مقرمشات سلاحاً نارياً

شهدت مدرسة ثانوية في ولاية ماريلاند الأميركية حادثة غريبة بعد أن أخطأ نظام أمني يعتمد على الذكاء الاصطناعي في التعرف على كيس رقائق "دوريتوس"، معتقداً أنه سلاح ناري.

وبحسب تقرير لشبكة "CNN"، فقد تم توقيف الطالب تاكي ألين، من مدرسة كينوود الثانوية في مقاطعة بالتيمور، وتقييده بالأصفاد بعد أن رصد النظام الأمني الكيس الذي كان يحمله على أنه "تهديد محتمل".

وقال ألين في تصريح لمحطة "WBAL" المحلية: "كنت فقط أمسك بكيس دوريتوس، ويدي على الكيس، فقالوا إنه يبدو كسلاح، بعدها جعلوني أركع وأضع يدي خلف ظهري وقيدوني." وفي بيان وجهته إلى أولياء الأمور، أوضحت مديرة المدرسة كاتي سميث أن فريق الأمن قام بمراجعة الإنذار وألغاه لاحقاً، إلا أن المديرة لم تكن على علم بذلك في اللحظة نفسها، فقامت بإبلاغ ضابط الأمن المدرسي، الذي استدعى بدوره الشرطة المحلية.

من جانبها، أعربت شركة Omnilert، المطوّرة لنظام الكشف عن الأسلحة بالذكاء الاصطناعي، عن أسفها لما حدث، مؤكدة في بيانها: "نأسف لوقوع هذا الحادث ونتفهم القلق الذي تسبب به للطالب والمجتمع المدرسي". أضافت أن النظام عمل وفقاً للإجراءات المحددة، رغم النتيجة الخاطئة.وتسلط الحادثة الضوء على المخاطر المتزايدة للاعتماد المفرط على تقنيات الذكاء الاصطناعي في الأمن، خاصة في البيئات الحساسة مثل المدارس، حيث يمكن لأي خطأ تقني أن يتحول إلى موقف خطير يهدد سلامة الطلاب.