‏إظهار الرسائل ذات التسميات غوغل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات غوغل. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 10 أكتوبر 2025

تجربة جديدة.."غوغل" تطلق البحث باللغة العربية لتفاعل أعمق مع نتائجك

تجربة جديدة.."غوغل" تطلق البحث باللغة العربية لتفاعل أعمق مع نتائجك

تجربة جديدة.."غوغل" تطلق البحث باللغة العربية لتفاعل أعمق مع نتائجك
شعار شركة غوغل

"غوغل" تطلق وضع الذكاء الاصطناعي في البحث باللغة العربية

أعلنت شركة غوغل عن إطلاق تجربة البحث الجديدة "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode) باللغة العربية، لتنضم إلى 36 لغة حول العالم باتت تدعم هذا الوضع المتقدّم، الذي يمثل الجيل الأحدث من البحث الذكي المدعوم بنموذج جيميني 2.5.

وقالت الشركة إن الإطلاق سيتم بشكل تدريجي خلال الأيام المقبلة عبر محرك البحث وتطبيق "غوغل" على هواتف أندرويد وآيفون، حيث سيظهر "وضع AI" كخيار جديد ضمن صفحة نتائج البحث، ما يمنح المستخدمين تجربة تفاعلية مختلفة عن البحث التقليدي. ويوفّر هذا الوضع ردودًا توليدية ذكية يمكن من خلالها الإجابة على أي سؤال بطريقة شاملة ومدعومة بروابط ويب مفيدة للتعمق في الموضوع، بحسب بيان صحافي صادر عن "غوغل" اليوم.

ويتيح للمستخدمين طرح أسئلة متابعة للحصول على مزيد من التفاصيل أو استكشاف زوايا مختلفة من نفس الموضوع. ويعتمد "وضع AI" على قدرات نموذج جيميني 2.5 في التحليل والاستدلال، ما يسمح بطرح أسئلة معقدة مثل: "أريد أن أفهم طرق تحضير القهوة المختلفة. أنشئ جدولًا يقارن المذاق وسهولة الاستخدام والمعدات المطلوبة."

ويتيح الوضع الجديد الكتابة أو التحدث بالصوت أو حتى تحميل الصور لاستكمال رحلة البحث، في خطوة تهدف إلى جعل التفاعل أكثر طبيعية وشمولاً. يعتمد هذا النظام على تقنية "توسيع طلبات البحث" (query fan-out)، والتي تقوم بتقسيم السؤال إلى مواضيع فرعية وتشغيل عمليات بحث متعددة في الوقت نفسه، ما يتيح استكشافًا أعمق للويب مقارنة بآلية البحث التقليدية.

أوضحت الشركة أن الهدف من هذه التجربة هو مساعدة المستخدمين على اكتشاف محتوى متنوع من مصادر مختلفة، مع الحفاظ على جودة وموثوقية النتائج.كما أشارت "غوغل" إلى أن ميزة "النبذة باستخدام الذكاء الاصطناعي" (AI Overviews)، التي أُطلقت في عدد من الدول سابقًا، زادت من معدلات زيارة المواقع الإلكترونية، حيث بات المستخدمون يقضون وقتًا أطول في قراءة المحتوى بعد الضغط على الروابط التي توصي بها هذه النبذة.

وكانت "غوغل" قد طرحت "وضع AI" باللغة الإنجليزية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في أغسطس الماضي، وأظهرت بيانات الشركة أن المستخدمين في تلك المناطق باتوا يطرحون أسئلة أطول بمرتين أو ثلاث مرات مقارنة بتجربة البحث العادية، ما يعكس تزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في فهم المعلومات المعقدة.

السبت، 27 سبتمبر 2025

الاتحاد الأوروبي يستجوب "أبل" و"غوغل" و"مايكروسوفت" حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

الاتحاد الأوروبي يستجوب "أبل" و"غوغل" و"مايكروسوفت" حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

الاتحاد الأوروبي يستجوب أبل وغوغل ومايكروسوفت حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

                                      يشمل طلب المعلومات أيضاً "بوكينغ"

الاتحاد الأوروبي يستجوب "أبل" و"غوغل" و"مايكروسوفت" حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

قال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي إن المفوضية الأوروبية أرسلت طلب معلومات بموجب قانون الخدمات الرقمية إلى شركات، بما في ذلك "مايكروسوفت" و"بوكينغ" بشأن "كيفية ضمان أن خدماتها لا يستغلها المحتالون".

ويُعدّ قانون الخدمات الرقمية قانونًا بارزًا للاتحاد الأوروبي يُطالب شركات التكنولوجيا الكبرى ببذل المزيد من الجهود للتصدي للمحتوى غير القانوني، إلا أنه واجه تهديدات بالرد من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومطالبات بالرقابة من قطاع التكنولوجيا الأميركي. وقد يؤدي طلب المعلومات، يوم الثلاثاء، إلى فتح تحقيق بموجب قانون الخدمات الرقمية، بل وحتى فرض غرامات، ولكنه لا يشير في حد ذاته إلى انتهاك القانون، ولا يُمثل خطوة نحو فرض عقوبات، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.

وقال توماس رينيه، المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الرقمية، للصحفيين في بروكسل: "هذه خطوة أساسية أيضًا لحماية المستخدمين في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي من بعض هذه الممارسات، وللتأكد من أن المنصات في الاتحاد الأوروبي تؤدي دورها أيضًا".ويتعلق طلب المعلومات بمتجر أبل للتطبيقات "App Store"، ومتجر "غوغل" للتطبيقات "Google Play"، ووكالة حجز السفر الإلكترونية "بوكينغ"، ومحرك البحث "بينغ" التابع لمايكروسوفت.

ويخشى الاتحاد الأوروبي من أن يستخدم المحتالون متاجر التطبيقات لإنشاء تطبيقات مزيفة تنتحل صفة مقدمي خدمات مصرفية شرعيين، أو أن ينشر المحتالون روابط لمواقع إلكترونية مزيفة على محركات البحث.ويمتلك الاتحاد الأوروبي ترسانة قانونية معززة من خلال قانون الخدمات الرقمية وقانونه الشقيق، قانون الأسواق الرقمية، الذي يسعى إلى ضمان المنافسة العادلة على الإنترنت.

وقد أطلقت بروكسل بالفعل تحقيقات متعددة بموجب قانون الخدمات الرقمية تستهدف فيسبوك وإنستغرام التابعين لشركة ميتا، بالإضافة إلى منصتي تيك توك وإكس.لكن قواعد الاتحاد الأوروبي واجهت سخط ترامب، الذي قلب موازين التجارة العالمية بفرضه رسومًا جمركية أعلى على شركاء الولايات المتحدة التجاريين، وهدد بفرض المزيد من الضرائب على من يتهمهم باستهداف شركات التكنولوجيا الأميركية.

ووصفت وزارة الخارجية الأميركية وحلفاء ترامب ومنتقدوه، بمن فيهم الرئيس التنفيذي لميتا مارك زوكربيرغ، ومالك منصة إكس إيلون ماسك، قواعد الاتحاد الأوروبي بأنها شكل من أشكال الرقابة.وينفي الاتحاد الأوروبي هذه الادعاءات، مؤكدًا أن كل ما هو غير قانوني في العالم الحقيقي هو أيضًا غير قانوني في عالم الإنترنت.

الخميس، 4 سبتمبر 2025

 "أبل" هي الرابح الأكبر في حكم عقوبة مكافحة الاحتكار ضد "غوغل"

"أبل" هي الرابح الأكبر في حكم عقوبة مكافحة الاحتكار ضد "غوغل"

أبل هي الرابح الأكبر في حكم عقوبة مكافحة الاحتكار ضد غوغل

                             المحكمة شددت على ضرورة تجديد العقود سنوياً

"أبل" هي الرابح الأكبر في حكم عقوبة مكافحة الاحتكار ضد "غوغل"

شهد سوق التكنولوجيا الأميركية تطوراً مفاجئاً، خرجت شركتا "أبل" و"غوغل" معًا فائزتين من معركة مكافحة الاحتكار التي قادتها وزارة العدل الأميركية ضد "ألفابت"، الشركة الأم لـ "غوغل".

ورغم إدانة "غوغل" العام الماضي بممارسة سلوك احتكاري، أكد القاضي أميت ميهتا أن الشركة لن تُجبر على تفكيك أعمالها أو وقف صفقاتها مع "أبل"، بما في ذلك اتفاق جعل محرك البحث الافتراضي لمتصفح "سفاري". القرار يعني ببساطة استمرار تدفق مليارات الدولارات سنويًا إلى خزائن "أبل"، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي"

قوة تفاوضية أكبر

شدد الحكم على أن "غوغل" لا تستطيع إبرام صفقات حصرية، وأن العقود مع "أبل" يجب أن تُجدّد سنويًا. هذا يمنح "أبل" أفضلية تفاوضية غير مسبوقة، خصوصًا أن "غوغل" تدفع لها نحو 20 مليار دولار سنويًا، ما يعادل 15% من أرباحها التشغيلية، مقابل بقاء محركها الافتراضي على أجهزة آيفون.

وول ستريت تتنفس الصعداء

المحللون وصفوا القرار بأنه "فوز ساحق" للطرفين، إذ يتوقع أن يُعيد الزخم لـ "أبل" في سوق الأسهم بعد فترة من القلق بسبب دعاوى الاحتكار، فضلًا عن تجنبها رسومًا جمركية على الواردات من الهند، والتزامها بضخ استثمارات إضافية بقيمة 100 مليار دولار في التصنيع داخل أميركا.

ورغم الانتقادات حول تأخر "أبل" في سباق الذكاء الاصطناعي، يرى محللو "جولدمان ساكس" أن استثماراتها المتزايدة في مراكز البيانات وتصنيع الخوادم تمهد الطريق لطرح مزايا قائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول 2026، ما قد يُحفّز المستخدمين على تحديث أجهزتهم ويضاعف أرباح الشركة. يتزامن القرار مع العد التنازلي لحدث "أبل" في 9 سبتمبر، حيث يتوقع أن يكشف تيم كوك عن سلسلة آيفون 17، بما فيها الطراز الجديد "إير" فائق النحافة، إلى جانب تحديثات في ساعات "أبل" الذكية.

الأربعاء، 3 سبتمبر 2025

 مصر.. حديث عن اختراقات واسعة لحسابات "Gmail" رغم نفي غوغل

مصر.. حديث عن اختراقات واسعة لحسابات "Gmail" رغم نفي غوغل

مصر.. حديث عن اختراقات واسعة لحسابات "Gmail" رغم نفي غوغل
    والتز استخدم بريده الشخصي في مراسلات رسمية

مصر.. حديث عن اختراقات واسعة لحسابات "Gmail" رغم نفي غوغل

على الرغم من نفي شركة "غوغل" الأميركية، صحة حدوث اختراقات لحسابات مستخدمي جيميل "Gmail" خلال الأيام الماضية، ما تزال الشكاوى تتصاعد من حدوث عمليات اختراق، وسرقة كلمات مرور تطبيقات مرتبطة بالتطبيق في مصر.

وكانت الشركة قد نفت صحة ما تردد حول توجيهها تحذيرات عاجلة لمستخدمي خدمة البريد الإلكتروني، البالغ عددهم أكثر من 2.5 مليار مستخدم، لتغيير كلمات المرور بدعوى تعرض الخدمة إلى اختراقات واسعة، مؤكدة أن أنظمة الحماية لديها قادرة على التصدي لأكثر من 99.9 بالمئة من محاولات التصيد الإلكتروني والبرمجيات الخبيثة.

وذكر خبراء في الأمن السيبراني، أن الهجمات وقعت بالفعل مؤخرا، وكان مصدرها دول في أوروبا وجنوب شرق آسيا، واستمرت قرابة 4 أيام، وخلال هذه المدة أرسلت شركة غوغل تحذيرات بالفعل إلى عدد ضخم من المستخدمين. وقال الخبير في مجال الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي أحمد عبدالفتاح، إن الشركة العالمية وجهت رسائل إلى عدد كبير من المستخدمين بشأن حدوث عمليات دخول غير آمنة لحساباتهم من أجهزة جديدة، بعضها خارج دوائر الدخول المعروفة.

وأوضح، أن هذه الاختراقات أثارت حالة من الرعب، لا سيما لدى المستخدمين المصريين، الذين لا يألفون التعامل مع التكنولوجيا، وبعضهم يجهل أساليب التأمين، ومن ثم تصبح أموالهم وحياتهم عرضة للسرقة. وأضاف: "بعض المستخدمين في مصر يربطون حساباتهم البنكية بحسابات غوغل، وكذلك حساباتهم الخاصة على تطبيقات الدفع الإلكترونية والتعاملات المالية مثل "فوري" و"إنستاباي"، وفي حالة سرقة حسابات "جي ميل" تكون أموالهم في يد الآخرين على الفور".

ولفت الخبير، إلى أن نفي شركة غوغل لحدوث مثل هذه الاختراقات مثير للجدل، لأن بيانها يقول إنه لا توجد "اختراقات واسعة"، بينما الواقع يشير إلى حدوث عمليات قرصنة، وهذه العمليات مؤثرة بشكل حقيقي ولافتة للانتباه. وتابع: "هل يجب أن يتم اختراق حسابات مليار مستخدم لكي ترى غوغل أن عمليات القرصنة كانت واسعة النطاق؟ يكفي أن يتعرض عدد كبير من المستخدمين، حتى لو كانوا 100 ألف مستخدم لعمليات اختراق لتدرك الشركة أنها تعاني خللا في أنظمتها يجب تداركه".

وشدد على أن المصريين لم يتأثروا وحدهم بهذه الأزمة، وإن كانت ستترك فيهم أثرا كبيرا، إذ أن الاختراقات كانت على مستوى العالم، وكتب كثيرون للشركة، وآخرون كتبوا على مواقع التواصل الاجتماعي يتساءلون عن الحلول المثلى لمواجهة قرصنة حساباتهم. بدوره، قال إسلام مهداوي، وهو خبير سابق لدى شركة غوغل الشرق الأوسط، إن الشركة لديها إمكانات وأنظمة قوية قادرة على التصدي لأي محاولات اختراق واسعة النطاق، والخروج بأقل قدر ممكن من الخسائر، هذا إذا حدثت خسائر من الأساس.

وبحسب تصريحاته، فإن نفي الشركة وجود اختراقات واسعة لا ينفي حدوث عمليات "Hacking" أو قرصنة على حسابات بعض مستخدمي "جي ميل"، ولكن نظرة غوغل للاختراقات الواسعة تختلف دائما عن نظرة الخبراء، إذ تكون أكثر شمولية. وعن المناطق التي حدثت منها عمليات الاختراق، قال إن مصدرها كان بعض دول أوروبا الوسطى مثل بولندا والتشيك وسلوفاكيا وسلوفينيا، بالإضافة إلى بعض دول آسيا مثل الصين والهند، ولكن الاختراقات في مصر جاءت من بولندا وسلوفينيا بشكل أكبر.

وأوصى الخبير السابق لدى "غوغل" بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، جميع مستخدمي خدمة البريد الإلكتروني "جي ميل"، بضرورة تفعيل إجراءات الأمان مثل "المصادقة الثنائية" واستعمال مفاتيح المرور بصفتها البديل الآمن لكلمات المرور التقليدية. أما بالنسبة للمستخدمين متوسطي التعليم، فوجه مهداوي إلى ضرورة توعيتهم، من خلال رسائل من شركة غوغل، بالطرق الاحتيالية المختلفة، ومؤشرات حدوث عمليات قرصنة، لتجنب الوقوع فريسة لها، مع ضرورة الإبلاغ عنها.

الأربعاء، 27 أغسطس 2025

 نموذج لتعديل الصور من "غوغل" يُحدث ضجة قبل إطلاقه رسميًا يوم الثلاثاء

نموذج لتعديل الصور من "غوغل" يُحدث ضجة قبل إطلاقه رسميًا يوم الثلاثاء

نموذج لتعديل الصور من غوغل يُحدث ضجة قبل إطلاقه رسميًا يوم الثلاثاء

                      كان يحمل خلال الأيام الماضية الاسم المستعار "Nano Banana"

نموذج لتعديل الصور من "غوغل" يُحدث ضجة قبل إطلاقه رسميًا يوم الثلاثاء

تحدث شركة غوغل روبوتها للدردشة "Gemini" بنموذج ذكاء اصطناعي للصور جديد يمنح المستخدمين تحكمًا أدق في تعديل الصور، في خطوة تهدف إلى مواكبة أدوات إنشاء الصور الشهيرة من شركة "OpenAI" واستقطاب المستخدمين من "شات جي بي تي" المنافس.

وسيبدأ طرح التحديث، المُسمّى "Gemini 2.5 Flash Image"، اعتبارًا من يوم الثلاثاء لجميع مستخدمي تطبيق "Gemini"، بالإضافة إلى المطورين عبر واجهة برمجة تطبيقات جيميني، ومنصتي "Google AI Studio"، و"Vertex AI".

وصُمّم نموذج الصور الجديد في "Gemini" لإجراء تعديلات أكثر دقة على الصور، بناءً على طلبات المستخدمين باللغة الطبيعية، مع الحفاظ على تناسق الوجوه والحيوانات وغيرها من التفاصيل، وهو أمرٌ تُعاني منه معظم الأدوات المنافسة، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا.

وعلى سبيل المثال، عند توجيه طلب إلى "شات جي بي تي" أو "غروك" -التابع لشركة "xAI"- لتغيير لون قميص شخص ما في صورة، قد تتضمن النتيجة وجهًا مشوهًا أو تعديلات غير مرغوب فيها في الخلفية. لكن أداة "غوغل" الجديدة جذبت الانتباه بالفعل حتى قبل الكشف عنها رسميًا. ففي الأسابيع الأخيرة، أشاد مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي بمحرر صور مثير للإعجاب مدعوم بالذكاء الاصطناعي على منصة التقييم الجماعي لنماذج الذكاء الاصطناعي "LMArena".

وظهر النموذج للمستخدمين على المنصة بشكل مجهول تحت الاسم المستعار "Nano Banana". وأكدت "غوغل"، يوم الثلاثاء، أن نموذج "Nano Banana" الذي أصبح رائجًا في الأيام القليلة الماضية هو نموذج "Gemini 2.5 Flash Image"، بحسب موقع أكسيوس.

وفي الوقت الحالي، يمكن لمستخدمي خدمة "Gemini" المجانية إجراء ما يصل إلى 100 تعديل للصور يوميًا، بينما يمكن للمستخدمين من أصحاب الاشتراكات المدفوعة إجراء عشرة أضعاف هذا العدد باستخدام نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد. وتحت الاسم المستعار "Nano Banana"، حقق النموذج أداءً تجاوز النماذج الأخرى على منصة "LMArena" في تصنيف تعديل الصور، وأحدث ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي.