‏إظهار الرسائل ذات التسميات غوغل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات غوغل. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 25 نوفمبر 2025

 رئيس "غوغل" يحذر من "فقاعة الذكاء الاصطناعي".. ماذا يقصد؟

رئيس "غوغل" يحذر من "فقاعة الذكاء الاصطناعي".. ماذا يقصد؟

رئيس "غوغل" يحذر من "فقاعة الذكاء الاصطناعي".. ماذا يقصد؟

                        حذر بيتشاي من "الاعتماد الأعمى" على أدوات الذكاء الاصطناعي

بيتشاي قال إن الذكاء الاصطناعي ليس معصوما من الخطأ

حذر الرئيس التنفيذي لشركة "ألفابت" المالكة لـ"غوغل" سوندار بيتشاي، من "الاعتماد الأعمى" على كل ما يخرج عن أدوات الذكاء الاصطناعي. وأكد بيتشاي في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، أن نماذج الذكاء الاصطناعي قد ترتكب أخطاء، محذرا من "المخاطر المحتملة لانفجار فقاعة الذكاء الاصطناعي".

ونصح باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي إلى جانب أدوات أخرى، لأنها "ليست معصومة من الخطأ"، وفق تعبيره. ومنذ مايو الماضي، أدمجت "غوغل" الذكاء الاصطناعي في محرك بحثها لمنح المستخدمين تجربة متقدمة، كما تخطط لإطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي "جيميني 3.0" قريبا، لكنها لم تحدد الموعد بعد.

وأوضح بيتشاي، أن أدوات الذكاء الاصطناعي مفيدة إذا أراد المستخدم كتابة شيء إبداعي، مضيفا أن على "الناس تعلم كيفية استخدام هذه الأدوات في ما تجيده"، ومحذرا من "الثقة العمياء بكل ما تقوله". وأضاف: "نحن نفتخر بقدر العمل الذي نبذله لنقدم معلومات دقيقة قدر الإمكان، لكن التكنولوجيا الحالية للذكاء الاصطناعي، رغم حداثتها، لا تزال معرضة لبعض الأخطاء".

وعند سؤاله عما إذا كانت "غوغل" محصنة من أثر انفجار فقاعة الذكاء الاصطناعي، ذكر بيتشاي أنه "لن تكون هناك أي شركة محصنة، بما في ذلك نحن". وفي الشهر الماضي، حذر رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لبنك "جي بي مورغان تشيس"، أكبر بنك في الولايات المتحدة، من احتمال انهيار سوق الأسهم الأميركية بسبب "فقاعة الذكاء الاصطناعي".

الأربعاء، 12 نوفمبر 2025

 "غوغل" ترفع دعوى ضد مجموعة جرائم إلكترونية وراء رسائل احتيال E-ZPass وUSPS

"غوغل" ترفع دعوى ضد مجموعة جرائم إلكترونية وراء رسائل احتيال E-ZPass وUSPS

غوغل ترفع دعوى ضد مجموعة جرائم إلكترونية وراء رسائل احتيال E-ZPass وUSPS
أكثر من مليون ضحية في 120 دولة
"غوغل" ترفع دعوى ضد مجموعة جرائم إلكترونية وراء رسائل احتيال E-ZPass وUSPS

رفعت شركة غوغل يوم الأربعاء دعوى قضائية ضد مجموعة جرائم إلكترونية أجنبية مسؤولة عن عملية واسعة من الرسائل النصية الاحتيالية، تستهدف مستخدمي خدمات مثل E-ZPass وUSPS، وكذلك "غوغل" نفسها.

وأوضحت "غوغل" أن المجموعة، التي وصفها بعض الباحثين السيبرانيين بـ "مثلث الرسائل الاحتيالية"، تتخذ من الصين مركزًا رئيسيًا لها، وتستخدم حزمة برمجية باسم "Lighthouse" لتصميم ونشر رسائل نصية مزيفة تهدف إلى سرقة المعلومات الحساسة للمستخدمين، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي"

وقالت هاليمة ديلاين برادو، المستشارة القانونية لشركة غوغل، إن المجموعة "استغلت ثقة المستخدمين في العلامات التجارية الموثوقة، مثل E-ZPass وخدمة البريد الأميركية USPS، وحتى "غوغل"، مشيرة إلى أن برنامج Lighthouse يوفر قوالب مواقع وهمية لخداع المستخدمين وسرقة بياناتهم.

وبحسب بيان الشركة، فإن عدد ضحايا هذه المجموعة تجاوز مليون مستخدم في 120 دولة، وأنها تمكنت من سرقة بين 12.7 و115 مليون بطاقة ائتمانية في الولايات المتحدة وحدها. الرسائل الاحتيالية عادةً ما تحمل روابط لمواقع وهمية تبدو شرعية، وتطلب معلومات مالية حساسة، بما في ذلك أرقام الضمان الاجتماعي وبيانات الحسابات المصرفية. وقد تُعرض هذه الروابط على شكل إشعار احتيالي بالرسوم غير المدفوعة أو تحديث توصيل أو تحذير أمني مزيف.

وأوضحت "غوغل" أن التحقيقات الداخلية والخارجية كشفت عن أكثر من 100 قالب موقع إلكتروني أنشأه Lighthouse باستخدام شعار "غوغل" على شاشات تسجيل الدخول لخداع المستخدمين. كما أظهرت التحقيقات أن حوالي 2500 عضوًا من العصابة كانوا يتواصلون عبر قناة عامة على "تليغرام" لتجنيد المزيد من الأعضاء، ومشاركة النصائح، واختبار البرمجيات وصيانتها.

قالت برادو إن المنظمة كانت مقسمة إلى فرق محددة:

- فريق وسطاء البيانات لتزويد القائمة بالمستهدفين المحتملين.

- فريق الرسائل النصية المزعجة المسؤول عن إرسال الرسائل.

- فريق السرقة الذي ينفذ الهجمات باستخدام البيانات المسروقة عبر قنوات عامة على "تليغرام".

واستنادًا إلى دعوى "غوغل"، فإن الشركة تعتبر نفسها أول جهة تتخذ إجراء قانونيًا ضد رسائل الاحتيال النصية، كما تدعم ثلاث مشاريع قوانين ثنائية للحماية من الاحتيال والهجمات الإلكترونية، تشمل:

- قانون GUARD لحماية المتقاعدين غير المحميين من الخداع.

- قانون Foreign Robocall Elimination Act لمكافحة المكالمات الآلية الأجنبية غير القانونية.

- قانون Scam Compound Accountability and Mobilization Act لمكافحة مجمعات الاحتيال ودعم ضحايا الاتجار بالبشر.

وأشارت برادو إلى أن الدعوى تمثل أحد مسارات مواجهة هذه الجرائم الإلكترونية، لكنها تؤكد أن الحل يتطلب أيضًا نهجًا سياسيًا وتشريعيًا. وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية "غوغل" الأوسع لتعزيز وعي المستخدمين بالحماية السيبرانية، بعد إطلاق الشركة مؤخرًا أدوات جديدة مثل Key Verifier ونظام كشف الرسائل المزعجة المدعوم بالذكاء الاصطناعي في Google Messages.

الاثنين، 3 نوفمبر 2025

 صفقة تاريخية.. "OpenAI" توقع اتفاقاً بـ38 مليار دولار مع "أمازون"

صفقة تاريخية.. "OpenAI" توقع اتفاقاً بـ38 مليار دولار مع "أمازون"

صفقة تاريخية.. OpenAI توقع اتفاقاً بـ38 مليار دولار مع أمازون
                  مراكز تقديم الخدمات السحابية من شركة أمازون

صفقة تاريخية.. "OpenAI" توقع اتفاق بـ38 مليار دولار مع "أمازون"تهدف تعزيز قدراتها السحابية

أعلنت شركة OpenAI، المطوّرة لتطبيق شات جي بي تي، عن توقيع اتفاق ضخم مع شركة أمازون بقيمة 38 مليار دولار للحصول على خدمات الحوسبة السحابية خلال السنوات السبع المقبلة. وبموجب الصفقة، ستبدأ "OpenAI" فوراً في استخدام قدرات "أمازون ويب سيرفيسز"، مع نشر كامل للطاقة الحاسوبية المتفق عليها بحلول نهاية عام 2026، مع إمكانية التوسع حتى عام 2027 وما بعده.

استقلال عن "مايكروسوفت"

تأتي هذه الصفقة بعد أسبوع واحد فقط من إعادة هيكلة داخلية في "OpenAI"، أتاحت لها حرية التعامل مع مزودين آخرين دون الحاجة لموافقة "مايكروسوفت"، التي تعد المستثمر الأكبر في الشركة، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" . وتفتح "OpenAI"، بهذه الخطوة، صفحة جديدة من التنوّع في مصادر الحوسبة، بعد سنوات من الاعتماد شبه الكامل على البنية التحتية الخاصة بمايكروسوفت وأجهزتها المزودة بشرائح "إنفيديا".

توسّع عالمي واستثمارات ضخمة

تأتي الصفقة مع "أمازون" ضمن خطة "OpenAI" الأوسع، التي تهدف إلى زيادة قوتها الحاسوبية بشكل غير مسبوق. وتعتزم الشركة إنفاق أكثر من تريليون دولار خلال العقد المقبل على بناء مراكز بيانات وتوقيع شراكات مع شركات عالمية مثل "أوراكل"، و"سوفت بنك"، بالإضافة إلى تعاونها مع كبار مصنّعي الشرائح مثل "إنفيديا" و"AMD" و"برودكوم".

قلق من فقاعة الذكاء الاصطناعي

يرى بعض المحللين أن وتيرة الإنفاق الهائلة من قبل شركات التكنولوجيا قد تؤدي إلى "فقاعة ذكاء اصطناعي"، حيث تُضخ المليارات في بنية تحتية لتقنية لا تزال غير مؤكدة الجدوى الاقتصادية الكاملة. ويحذر الخبراء من أن السوق قد يشهد تشبّعاً في القدرات الحاسوبية قبل أن تظهر عائدات حقيقية من تطبيقات الذكاء الاصطناعي واسعة النطاق.

تؤكد هذه الصفقة أن السباق نحو الهيمنة في مجال الذكاء الاصطناعي لم يعد يتعلق بالبرمجيات فقط، بل بالبنية التحتية الضخمة التي تدعمها.وفي ظل اشتداد المنافسة بين "OpenAI" و"مايكروسوفت" و"غوغل" و"أمازون" نفسها، يبدو أن التحكم في القدرات السحابية سيكون العامل الحاسم في تحديد من يقود ثورة الذكاء الاصطناعي في السنوات القادمة.

الجمعة، 10 أكتوبر 2025

تجربة جديدة.."غوغل" تطلق البحث باللغة العربية لتفاعل أعمق مع نتائجك

تجربة جديدة.."غوغل" تطلق البحث باللغة العربية لتفاعل أعمق مع نتائجك

تجربة جديدة.."غوغل" تطلق البحث باللغة العربية لتفاعل أعمق مع نتائجك
شعار شركة غوغل

"غوغل" تطلق وضع الذكاء الاصطناعي في البحث باللغة العربية

أعلنت شركة غوغل عن إطلاق تجربة البحث الجديدة "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode) باللغة العربية، لتنضم إلى 36 لغة حول العالم باتت تدعم هذا الوضع المتقدّم، الذي يمثل الجيل الأحدث من البحث الذكي المدعوم بنموذج جيميني 2.5.

وقالت الشركة إن الإطلاق سيتم بشكل تدريجي خلال الأيام المقبلة عبر محرك البحث وتطبيق "غوغل" على هواتف أندرويد وآيفون، حيث سيظهر "وضع AI" كخيار جديد ضمن صفحة نتائج البحث، ما يمنح المستخدمين تجربة تفاعلية مختلفة عن البحث التقليدي. ويوفّر هذا الوضع ردودًا توليدية ذكية يمكن من خلالها الإجابة على أي سؤال بطريقة شاملة ومدعومة بروابط ويب مفيدة للتعمق في الموضوع، بحسب بيان صحافي صادر عن "غوغل" اليوم.

ويتيح للمستخدمين طرح أسئلة متابعة للحصول على مزيد من التفاصيل أو استكشاف زوايا مختلفة من نفس الموضوع. ويعتمد "وضع AI" على قدرات نموذج جيميني 2.5 في التحليل والاستدلال، ما يسمح بطرح أسئلة معقدة مثل: "أريد أن أفهم طرق تحضير القهوة المختلفة. أنشئ جدولًا يقارن المذاق وسهولة الاستخدام والمعدات المطلوبة."

ويتيح الوضع الجديد الكتابة أو التحدث بالصوت أو حتى تحميل الصور لاستكمال رحلة البحث، في خطوة تهدف إلى جعل التفاعل أكثر طبيعية وشمولاً. يعتمد هذا النظام على تقنية "توسيع طلبات البحث" (query fan-out)، والتي تقوم بتقسيم السؤال إلى مواضيع فرعية وتشغيل عمليات بحث متعددة في الوقت نفسه، ما يتيح استكشافًا أعمق للويب مقارنة بآلية البحث التقليدية.

أوضحت الشركة أن الهدف من هذه التجربة هو مساعدة المستخدمين على اكتشاف محتوى متنوع من مصادر مختلفة، مع الحفاظ على جودة وموثوقية النتائج.كما أشارت "غوغل" إلى أن ميزة "النبذة باستخدام الذكاء الاصطناعي" (AI Overviews)، التي أُطلقت في عدد من الدول سابقًا، زادت من معدلات زيارة المواقع الإلكترونية، حيث بات المستخدمون يقضون وقتًا أطول في قراءة المحتوى بعد الضغط على الروابط التي توصي بها هذه النبذة.

وكانت "غوغل" قد طرحت "وضع AI" باللغة الإنجليزية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في أغسطس الماضي، وأظهرت بيانات الشركة أن المستخدمين في تلك المناطق باتوا يطرحون أسئلة أطول بمرتين أو ثلاث مرات مقارنة بتجربة البحث العادية، ما يعكس تزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في فهم المعلومات المعقدة.

السبت، 27 سبتمبر 2025

الاتحاد الأوروبي يستجوب "أبل" و"غوغل" و"مايكروسوفت" حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

الاتحاد الأوروبي يستجوب "أبل" و"غوغل" و"مايكروسوفت" حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

الاتحاد الأوروبي يستجوب أبل وغوغل ومايكروسوفت حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

                                      يشمل طلب المعلومات أيضاً "بوكينغ"

الاتحاد الأوروبي يستجوب "أبل" و"غوغل" و"مايكروسوفت" حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

قال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي إن المفوضية الأوروبية أرسلت طلب معلومات بموجب قانون الخدمات الرقمية إلى شركات، بما في ذلك "مايكروسوفت" و"بوكينغ" بشأن "كيفية ضمان أن خدماتها لا يستغلها المحتالون".

ويُعدّ قانون الخدمات الرقمية قانونًا بارزًا للاتحاد الأوروبي يُطالب شركات التكنولوجيا الكبرى ببذل المزيد من الجهود للتصدي للمحتوى غير القانوني، إلا أنه واجه تهديدات بالرد من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومطالبات بالرقابة من قطاع التكنولوجيا الأميركي. وقد يؤدي طلب المعلومات، يوم الثلاثاء، إلى فتح تحقيق بموجب قانون الخدمات الرقمية، بل وحتى فرض غرامات، ولكنه لا يشير في حد ذاته إلى انتهاك القانون، ولا يُمثل خطوة نحو فرض عقوبات، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.

وقال توماس رينيه، المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الرقمية، للصحفيين في بروكسل: "هذه خطوة أساسية أيضًا لحماية المستخدمين في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي من بعض هذه الممارسات، وللتأكد من أن المنصات في الاتحاد الأوروبي تؤدي دورها أيضًا".ويتعلق طلب المعلومات بمتجر أبل للتطبيقات "App Store"، ومتجر "غوغل" للتطبيقات "Google Play"، ووكالة حجز السفر الإلكترونية "بوكينغ"، ومحرك البحث "بينغ" التابع لمايكروسوفت.

ويخشى الاتحاد الأوروبي من أن يستخدم المحتالون متاجر التطبيقات لإنشاء تطبيقات مزيفة تنتحل صفة مقدمي خدمات مصرفية شرعيين، أو أن ينشر المحتالون روابط لمواقع إلكترونية مزيفة على محركات البحث.ويمتلك الاتحاد الأوروبي ترسانة قانونية معززة من خلال قانون الخدمات الرقمية وقانونه الشقيق، قانون الأسواق الرقمية، الذي يسعى إلى ضمان المنافسة العادلة على الإنترنت.

وقد أطلقت بروكسل بالفعل تحقيقات متعددة بموجب قانون الخدمات الرقمية تستهدف فيسبوك وإنستغرام التابعين لشركة ميتا، بالإضافة إلى منصتي تيك توك وإكس.لكن قواعد الاتحاد الأوروبي واجهت سخط ترامب، الذي قلب موازين التجارة العالمية بفرضه رسومًا جمركية أعلى على شركاء الولايات المتحدة التجاريين، وهدد بفرض المزيد من الضرائب على من يتهمهم باستهداف شركات التكنولوجيا الأميركية.

ووصفت وزارة الخارجية الأميركية وحلفاء ترامب ومنتقدوه، بمن فيهم الرئيس التنفيذي لميتا مارك زوكربيرغ، ومالك منصة إكس إيلون ماسك، قواعد الاتحاد الأوروبي بأنها شكل من أشكال الرقابة.وينفي الاتحاد الأوروبي هذه الادعاءات، مؤكدًا أن كل ما هو غير قانوني في العالم الحقيقي هو أيضًا غير قانوني في عالم الإنترنت.