‏إظهار الرسائل ذات التسميات في مصر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات في مصر. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 17 أكتوبر 2024

 وزير الخارجية الإيراني في مصر في زيارة ضمن جولته الإقليمية

وزير الخارجية الإيراني في مصر في زيارة ضمن جولته الإقليمية

وزير الخارجية الإيراني في مصر في زيارة ضمن جولته الإقليمية

وزير الخارجية الإيراني في مصر في زيارة ضمن جولته الإقليمية

وصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى القاهرة، في وقت متأخر من أمس الأربعاء، لإجراء محادثات مع المسؤولين المصريين، وهي أول زيارة من نوعها منذ سنوات في إطار جولة بالشرق الأوسط وسط مخاوف من مواجهة أوسع في المنطقة، وتتصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران، وجاء ذلك في أعقاب صراع متصاعد بوتيرة سريعة بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في منشور على منصة "إكس" أمس الأربعاء إن عراقجي يزور مصر لإجراء "محادثات مهمة مع كبار المسؤولين المصريين والتي ستعقد الخميس". وزار عراقجي السعودية وقطر والعراق ولبنان ضمن جولته بالمنطقة.

وكانت العلاقات بين مصر وإيران متوترة عموما في العقود الماضية، لكن البلدين كثفا الاتصالات الدبلوماسية رفيعة المستوى منذ اندلاع الحرب في غزة العام الماضي مع سعي مصر لدور الوساطة. وسافر وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي إلى طهران في يوليو لحضور حفل تنصيب الرئيس الإيراني.

من جهته، أكد وزير الخارجية الإيراني عراقجي أن بلاده مستعدة لردّ "حازم" إذا هاجمت إسرائيل بلاده. واعتبرت وكالة الطاقة الذرية الإيرانية، أنه من "غير المرجح للغاية" أن تشنّ إسرائيل هجوما على منشآت نووية رئيسية، وإن حدث ذلك ستكون البلاد قادرة على "التعويض" بسرعة عن أي أضرار محتملة. 

الأربعاء، 16 أكتوبر 2024

الرئيس السيسي ينتقد زيادة فاتورة استيراد الفويل ويوجه بتصنيعه في مصر

الرئيس السيسي ينتقد زيادة فاتورة استيراد الفويل ويوجه بتصنيعه في مصر

الرئيس السيسي ينتقد زيادة فاتورة استيراد الفويل ويوجه بتصنيعه في مصر

 بعد انتقاد السيسي لزيادة فاتورة استيراده.. لماذا لا يصنّع محلياً ؟

أنفقت مصر 512 مليون دولار على رقائق الألومنيوم "الفويل" المستورد خلال السنوات العشر الأخيرة، بحسب ما أعلنه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والذي تسائل خلال كلمة له، عقب افتتاحه محطة قطارات صعيد مصر في بشتيل، لماذا لا يتم تصنيعه محلياً؟

ليس فقط ورق الفويل الذي انتقد الرئيس المصري عدم تصنيعه محلياً، إذ شملت القائمة العطور ومستحضرات التجميل والشوكولاتة والهواتف المحمولة والأجبان، والتي كبدت الدولة مليارات الدولارات لاستيرادها خلال الفترة من عام 2014 وحتى 2023.

أزمة تصنيع الفويل

قبل نحو أسبوع انتقد نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية، كامل الوزير، في كلمة له أمام مجلس النواب، استيراد بلاده ورق ألومنيوم "فويل" بقيمة 140 مليون دولار سنوياً، قائلاً: "لو ليا ولاية على الناس هاقولهم ماتكلوش حاجة سخنة في فويل".

"احتياجات القطاع المنزلي في مصر تستحوذ على 30% فقط من إجمالي استهلاك الفويل في البلاد، لكنه يستخدم بنسب أكبر وأهم في قطاعات صناعية أساسية مثل الأدوية والمبردات"، بحسب ما قاله الخبير الاقتصادي مدحت نافع، والذي ترأس الشركة القابضة للصناعات المعدنية في مصر عام 2018، حين كانت تتطلع الشركة لإنشاء مشروع ضخم لتصنيع الفويل داخل مصانع شركة مصر للألومنيوم بنجع حمادي.

روى نافع تفاصيل توقف مشروع إنتاج الفويل محلياً، إذ قال "الشركة القابضة للصناعات المعدنية تلقت وقت رئاستي لمجلس إدارتها قبل 6 سنوات، مقترحاً جيداً من أحد الخبراء العاملين بقطاع الألومنيوم لتنفيذ مشروع لإنتاج ورق الفويل محلياً بطاقة 60 ألف طن.. كان مشروعاً جيداً وقمنا بدراسته تمهيداً لتنفيذه داخل شركة مصر للألومنيوم".

وقال نافع: "المشروع كان يتطلب استثمارات ضخمة، لكنه كان في مقدمة أولويات الشركة القابضة قبل تقدمي باستقالتي عام 2020 وكانت الشركة القابضة جاهزة بشكل كامل لتمويله لكن اصطدمت بأمرين، الأول أن تنفيذ المشروع يتطلب تحديث خطوط الإنتاج الرئيسية لشركة مصر للألومنيوم أولاً وهو الأمر الذي خلق تحديات تمويلية للمشروع، والثاني تغيّر أسعار الكهرباء في البلاد".

وأضاف: "الكهرباء تمثل مكوناً هاماً جداً في صناعة الألومنيوم، فهي مُدخل إنتاج وليست مجرد مصدر طاقة.. أسعار الكهرباء زادت خلال الفترة من 2018 حتى 2020 بنسبة كبيرة جداً وهو الأمر الذي أثر بشكل واضح على جاذبية الاستثمار في قطاع الفويل وعطل مساعي الشركة لجذب استثمارات خاصة للمشروع"، بحسب نافع.

"ارتفاع أسعار الكهرباء دفع الشركة القابضة للبحث عن بدائل أرخص للطاقة لشركة مصر للألومنيوم، ومن هذه البدائل إنشاء مزرعة طاقة شمسية عملاقة، وهو الأمر الذي ساهم في تأخر مشروع الفويل، رغم أنه كان في مقدمة أولويات الشركة بسبب زيادة تكلفة استيراده على الدولة".

مشروع جديد في الطريق

قال مسؤول حكومي إن شركة مصر للألومنيوم التابعة لقطاع الأعمال العام، تعكف حالياً على إعداد دراسة جدوى مشروع جديد لإنتاج ورق الفويل محلياً. وأضاف المصدر الذي فضّل عدم ذكر اسمه، أن شركة مصر للألومنيوم كان لديها دراسة جدوى سابقة لمشروع مشابه، لكنه تعد حالياً دراسة جديدة تتناسب مع وضع السوق.

لم يحدد المصدر الجدول الزمني لتنفيذ المشروع ولا كيفية مساهمته في تقليل فاتورة استيراد بلاده من ورق الفويل، لكنه قال "بمجرد انتهاء دراسة الجدوى سيتضح الأمر وسنحدد موعد التنفيذ والتشغيل وحجم الإنتاج المتوقع".

وقبل شهر، أعلنت شركة مصر للألومنيوم بدء مشاورات ومناقشات جادة مع شركة ACHENBACH الألمانية لتوفير الاستثمار والتمويل لمشروع إنتاج رقائق الألومنيوم «الفويل» بتكلفة تقديرية 100 مليون دولار، دون أن تفصح عن مزيد من التفاصيل.

مصر تنتج الفويل منذ عشرات السنين

وعلى الرغم من انتظار مصر منذ سنوات تصنيع الفويل محلياً، لكن الرئيس الأسبق للشركة القابضة للصناعات المعدنية مدحت نافع، كشف عن أن مصر كانت تنتج رقائق الألومنيوم منذ عشرات السنين، داخل شركة النحاس المصرية التي تأسست عام 1938، والتي كانت تمتلك خط إنتاج للفويل، لكنه توقف قبل سنوات لعدة أسبابها من بينها تقادم الخط، غير أنه كان منفذاً على قطعة أرض لم تعد ملكاً للشركة. وأضاف: بجانب شركة النحاس المصرية كان يتم إنتاج الفويل داخل بعض المصانع الأخرى، لكن حجم الإنتاج لم يكن كافياً لتلبية احتياجات البلاد.

هل تنجح مصر في إعادة تصنيع الفويل؟

يرى نافع أن مصر تمتلك كل مقومات تصنيع الفويل محلياً، فهي تملك الكهرباء والألومنيوم، وينقصها فقط المادة الخام (الألومينا). وقال إن نجاح خطة تصنيع الفويل في مصر يتطلب زيادة جاذبية الاستثمار في القطاع، عبر حل مشكلة الكهرباء في البلاد والتي تمثل 40% من تكلفة إنتاج رقائق الألومنيوم، مضيفاً "الأمر يتطلب وضوح الرؤية للمستثمرين فيما يخص أسعار الكهرباء.. لازم أسعار الكهرباء تصبح أكثر استقرار في القطاع الصناعي".

الأربعاء، 11 سبتمبر 2024

وزير الآثار الأسبق زاهي حواس.. مصر تطالب بإعادة رأس الملكة نفرتيتي من برلين بالمانبا

وزير الآثار الأسبق زاهي حواس.. مصر تطالب بإعادة رأس الملكة نفرتيتي من برلين بالمانبا

وزير الآثار الأسبق زاهي حواس.. مصر تطالب بإعادة رأس الملكة نفرتيتي من برلين بالمانبا

 زاهي حواس يطالب بإعادة رأس نفرتيتي من برلين الى مصر

طالب وزير الآثار الأسبق في مصر زاهي حواس، بإعادة رأس الملكة الفرعونية نفرتيتي إلى بلاده من متحف برلين الجديد، وأنشأ عريضة على موقعه الإلكتروني لحشد الدعم من أجل هذا الغرض.

وعثرت بعثة أثرية ألمانية في عام 1912 على تمثال نفرتيتي النصفي الشهير المصنوع من الحجر الجيري، في تل العمارنة بمحافظة المنيا، على بعد نحو 300 كيلومتر جنوبي القاهرة، وشحنته إلى برلين في العام التالي. وتل العمارنة هي العاصمة التي انتقل إليها زوج نفرتيتي إخناتون، من الأسرة الثامنة عشرة، الذي حكم حتى عام 1335 قبل الميلاد تقريبا. ودعا أخناتون، الذي يطلق عليه "الملك الزنديق"، لعبادة الإله آتون واستبعاد آلهة مصر الأخرى، كما كان حكمه سببا في إدخال تغيير جذري على الفن المصري.

وطالب حواس، عالم المصريات البارز، بإعادة رأس نفرتيتي في العريضة التي أطلقها، قائلا إنها خرجت من مصر بشكل غير قانوني بعد العثور عليها. وأضاف: "نعلن اليوم أن مصر تطلب إعادة تمثال نفرتيتي النصفي، وهذه لجنة وطنية وليست حكومية". وطلب حواس من الراغبين في إعادة رأس نفرتيتي تسجيل رغبتهم بالتوقيع على الوثيقة على الموقع الإلكتروني الخاص به.

وتابع: "ما أحتاجه من الجميع هنا هو الذهاب إلى الموقع الإلكتروني الخاص بي والتوقيع. توقيع واحد لإظهار رغبتكم في عودة هذا التمثال النصفي". وتركز حملة حواس بشكل أساسي على استعادة 3 قطع، هي رأس نفرتيتي وحجر رشيد وبرج دندرةولم يتسن حتى الآن الحصول على تعليق من المسؤولين في متحف برلين الجديد على إطلاق هذه العريضة.

السبت، 7 سبتمبر 2024

 المزاح انقلب لجد.. عامل يقتل صديقه بـ20 طعنة نافذة في مصر

المزاح انقلب لجد.. عامل يقتل صديقه بـ20 طعنة نافذة في مصر

المزاح انقلب لجد.. عامل يقتل صديقه بـ20 طعنة نافذة في مصر

المزاح انقلب لجد.. قتل صديقه باستخدام سكين بعد مشادة كلامية بينهما

في واقعة مأساوية، تحول المزاح إلى جد بين عامل شاب وصديقه في محافظة الجيزة، حيث دخلا في مشادة كلامية قام على إثرها أحدهما بطعن الآخر حتى الموت بـ20 طعنة نافذة. وتلقى رئيس مباحث قسم شرطة الجيزة، إشارة من غرفة عمليات النجدة مفادها نشوب مشاجرة ووجود قتيل بدائرة القسم، وبانتقال السلطات والفحص تبين العثور على جثة عامل به آثار 20 طعنة نافذة بالصدر، وتم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة.

وكشفت التحقيقات نشوب مشادة كلامية بين المجني عليه وصديقه عقب "وصلة مزاح"، حيث تحول المزاح إلى مشاجرة قام فيها المتهم بطعن المجني عليه بسلاح أبيض، محدثا إصابته التي أودت بوفاته.

وكلفت النيابة العامة المباحث بإجراء التحريات حول الواقعة، في مقتل شاب في مشاجرة مع صديقه، وتشريح الجثة وإعداد تقرير الصفة التشريحية حول سبب الوفاة، كما أمرت النيابة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.

الاثنين، 2 سبتمبر 2024

كيف تأثرت سوق الشحن في مصر برفع أسعار المحروقات على السلع في السوق المحلي؟

كيف تأثرت سوق الشحن في مصر برفع أسعار المحروقات على السلع في السوق المحلي؟

كيف تأثرت سوق الشحن في مصر برفع أسعار المحروقات على السلع في السوق المحلي؟

الشركات تواجه زيادة في الرسوم التي تحددها شركات الشحن الخارجي مع ارتفاع تكلفة التشغيل

كشف متعاملون في سوق الشحن في مصر أن عددا كبيرا من الشركات أقرت زيادة في تعرفة ورسوم النقل خلال الفترة الماضية بنسب تراوحت بين 10 إلى 20%، وذلك على خلفية قيام الحكومة المصرية برفع أسعار الوقود وجميع أنواع المحروقات، إضافة إلى قيام شركات الشحن العالمية بزيادة الرسوم مع توتر حركة الملاحة في منطقة البحر الأحمر.

وفيما لم تعلن هيئة البريد المصري، عن أي زيادات سواء على رسوم الشحن أو التعاملات المالية، لكن مصادر مطلعة قالت إن القطاع الخاص أقر زيادات خلال الفترة الماضية لمواكبة الزيادة في أسعار الوقود والتي تسببت بالفعل في ارتفاع تكلفة التشغيل لدى جميع الشركات العاملة في السوق المصرية.

ويؤدي ارتفاع أسعار الوقود إلى زيادة التكاليف التشغيلية لشركات النقل البحري، حيث يمثل الوقود نسبة كبيرة من تكاليف التشغيل في هذا القطاع. هذه الزيادة في التكاليف قد تصل إلى 30% أو أكثر من إجمالي التكاليف.

ونتيجة لارتفاع التكاليف التشغيلية، تضطر شركات النقل البحري إلى رفع أسعار الشحن لتعويض الزيادة في تكاليف الوقود. وقد تصل هذه الزيادة من 10 إلى 15% في أسعار الشحن البحري.

وللتعامل مع هذه الزيادة في التكاليف، قد تلجأ شركات النقل البحري إلى استراتيجيات مثل تحسين كفاءة استهلاك الوقود في السفن، أو البحث عن مصادر بديلة للطاقة كالغاز الطبيعي المسال، وربما إعادة هيكلة أساطيلها لتقليل التكاليف، وأخيرًا التركيز على خطوط الشحن الأكثر ربحية.

وبشكل عام، يعتبر ارتفاع أسعار الوقود تحديًا كبيرًا أمام قطاع النقل البحري في مصر، ويتطلب تضافر الجهود بين الشركات والحكومة لتطوير استراتيجيات فعالة للتكيف مع هذه التغييرات وتعزيز القدرة التنافسية للقطاع على المدى الطويل.

يقول عبد الحميد فارس، صاحب أحد شركات الشحن الداخلي في مصر، إن الشركات كانت ستواجه خسائر كبيرة إذا لم تقم بزيادة الرسوم، خاصة وأنه تم زيادة أسعار الوقود والمحروقات خلال الفترة الماضية أكثر من مرة.

وخلال العام الحالي، أعلنت الحكومة المصرية زيادة أسعار الوقود والمحروقات مرتين، كانت الأولى عقب خفض قيمة الجنيه مقابل الدولار الأميركي في مارس الماضي. وجاءت الزيادة الثانية قبل أيام، حيث تقرر زيادة أسعار المحروقات بنسب تراوحت بين 10 إلى 15%.

وقال "فارس"، إن استهلاك الوقود أحد العناصر المهمة في تحديد قيمة رسوم النقل والشحن، وكلما ارتفعت أسعار المحروقات فإن الشركات لا تجد أي طريقة لتعويض التكلفة الزائدة سوى زيادة قيمة الأجرة والرسوم.

وأشار إلى أن ارتفاع تكلفة الشحن الناجمة عن زيادة أسعار الوقود لا ترتبط فقط بفارق السعر في الوقود أو المحروقات، ولكن غالباً ما تتزامن أي زيادة في أسعار المحروقات مع زيادات مماثلة في أسعار الزيوت والشحوم وإطارات السيارات التي قفزت أسعارها بنسب تجاوزت 100% خلال الفترة الماضية.

وقالت ولاء ربيع، صاحبة إحدى شركات الشحن الداخلي والخارجي، إن الشركات التي نتعامل معها في الخارج زادت أيضاً من قيمة الرسوم، وأصبحت الشركات أمام أسباب جوهرية تدفعها إلى زيادة قيمة الرسوم، سواء بسبب الزيادات التي تفرضها الشركات التي نتعامل معها في الخارج، أو بسبب زيادة أسعار المحروقات أكثر من مرة خلال الفترة الماضية.