‏إظهار الرسائل ذات التسميات مصر المناخ الارصاد. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مصر المناخ الارصاد. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 5 أبريل 2020

 رياح مثيرة للأتربة فى سماء القاهرة والمحافظات وانخفاض الحرارة 6 درجات

رياح مثيرة للأتربة فى سماء القاهرة والمحافظات وانخفاض الحرارة 6 درجات

تشهد أغلب محافظات الجمهورية طقس غير مستقر وتقلبات جوية ، وسط توقعات هيئة الأرصاد الجوية بانخفاض فى درجات الحرارة اليوم ، فيما شهدت أغلب المحافظات خاصة القاهرة الكبرى نشاط للرياح مثيرة للرمال والأتربة أثرت على الرؤية بشكل كبير خاصة على الطرق الرئيسية والطرق المكشوفة.
يشهد اليوم الأحد، انخفاضا فى درجات الحرارة بمعدل 6 درجات، حيث تشهد القاهرة الكبرى طقسا معتدلا نهارا، لطيف ليلا،  والرياح نشطة مثيرة للرمال والأتربة، ويشهد الوجه البحرى أيضا طقسا معتدلا نهارا، لطيف ليلا، والرياح معتدلة، وعلى السواحل الشمالية الغربية، طقس لطيف نهارا، مائل للبرودة ليلا، وأمطار خفيفة على مناطق متفرقة والرياح نشطة.
وقال محمود شاهين مدير إدارة التنبؤات الجوية بالأرصاد، إن السواحل الشمالية الشرقية ووسط سيناء، تشهد طقسا لطيفا نهارا مائلا للبرودة ليلا، والرياح نشطة مثيرة للرمال والأتربة، وفى جنوب سيناء وسلاسل جبال البحر الأحمر، طقس حار نهارا لطيف ليلا، والرياح نشطة،  وشمال الصعيد حار نهارا لطيف ليلا والرياح معتدلة ، ويشهد جنوب الصعيد شديد الحرارة نهارا لطيف ليلا، والرياح معتدلة .
وبالنسبة لدرجات الحرارة بالقاهرة العظمى 29 درجة والصغرى 24 درجات، والإسكندرية العظمى 23 والصغرى 21 درجات، ومطروح العظمى 23 درجة والصغرى 17 درجات، وسوهاج العظمى 36 درجة والصغرى 19 درجات، وقنا العظمى 38 درجة والصغرى 19 درجات، وأسوان العظمى 39 درجة والصغرى 20 درجة.
و شهد أمس السبت ، ارتفاع فى درجات الحرارة بمعدل 6 درجات، حيث شهدت القاهرة الكبرى طقس حار نهارا  شديد البرودة ليلا،  والرياح نشطة مثيرة للرمال والأتربة ، وشهد الوجه البحرى أيضا طقس حار نهارا  شديد البرودة ليلا، وشوائب عالقة نهارا والرياح معتدلة، وعلى السواحل الشمالية الغربية، طقس مائل للحرارة نهارا  مائل للررودة ليلا، والرياح نشطة مثيرة للرمال والأتربة قد تصل لحد العاصفة على بعض المناطق .
 وقال الخبراء، إن السواحل الشمالية الشرقية ووسط سيناء، شهدت طقس طقس حار نهارا  مائل للبرودة ليلا،  والرياح نشطة ، وفى جنوب سيناء وسلاسل جبال البحر الأحمر، طقس مائل للحرارة نهارا لطيف ليلا، والرياح معتدلة ،  وشمال الصعيد شديد الحرارة نهارا لطيف ليلا والرياح معتدلة ، وشهد جنوب الصعيد شديد الحرارة نهارا لطيف ليلا، والرياح معتدلة .
 
 


الخميس، 9 يناير 2020

5 فوائد للطقس البارد على البشرة

5 فوائد للطقس البارد على البشرة




على الرغم مما يجلبه معه فصل الشتاء من أمراض وفيروسات مرتبطة دائما بانخفاض درجة الحرارة، إلا أن الطقس البارد أيضا قد يفيد فى كثير من الأحيان بشرتك.
فوفقا لتقرير موقع "medicaldaily" تشمل أهم فوائد الطقس البارد لبشرتك ما يلى 


1- غلق المسام
 

يمكن أن يساعد الطقس البارد فى غلق مسام بشرتك وهذا قد يبطئ إنتاج الزيوت التى تسبب حب الشباب.
 

2- تقليل الهالات السوداء
 

يساعد الجو البارد على النوم بشكل أفضل مما يقلل من الهالات السوداء تحت العين، لأن الكثير يعانى من الأرق فى حرارة الصيف.
 

3- تقليل انتفاخ الوجه
 

يعزز الطقس البارد الدورة الدموية فى كل من الوجه والجسم، ما يقلل من الالتهاب والتورم فى العينين والوجه.
 

4- يجدد خلايا الوجه
 

يساعد غسل الوجه بالماء البارد فى الصباح فى الحفاظ على الجلد ومسامه ما يعمل على تجديد خلايا البشرة.
 

5- تلوين الخدود باللون الوردى
 

درجات الحرارة الباردة المعتدلة تعمل على انقباض الأوعية الدموية الخاصة ما يتسبب فى احمرار جلدك ومنها الخدود

الثلاثاء، 26 نوفمبر 2019

ناسا تكشف عن تصميم جديد لمركبة الهبوط على القمر.. اعرف مواصفاتها

ناسا تكشف عن تصميم جديد لمركبة الهبوط على القمر.. اعرف مواصفاتها

 
كشفت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" عن تصور لمركبة الهبوط على القمر الجديدة، والتى قد تكون قادرة على حمل مستكشف سعة 660 رطل إلى القطب القمرى، وذلك بالتزامن مع سعيها للعودة إلى سطح القمر بحلول عام 2024 وتأسيس وجود لها.
 
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، وصفت وكالة الفضاء الأمريكية التصميم بأنه يمكن استخدامه لاستكشاف المناطق القطبية للقمر، والمقصود من هذا التصور الهام تصميمات الهبوط الأخرى من خارج وكالة الفضاء.
مستكشف القمر الجديد مستكشف القمر
 
وقال لوجان كينيدي ، كبير مهندسي أنظمة المشروع في مركز مارشال لرحلات الفضاء التابع لناسا في هانتسفيل بألاباما، إنه تم تصميم مركبة الهبوط هذه مع مراعاة البساطة لتوصيل مركبة تحمل 300 كيلوجرام (661 رطلاً) إلى القطب القمري.
 
وأضاف "لقد استخدمنا أنظمة سلسلة مفردة، وآليات بسيطة والتكنولوجيا الحالية لتقليل التعقيد، على الرغم من أنه تم التخطيط للتقدم في عملية الهبوط الدقيق لتجنب المخاطر والاستفادة من عمليات التجوال."
 
وأكد "أنه تم تطوير هذا المفهوم من جانب فريق متنوع من الناس على مدار سنوات عديدة ويلبي هذا الأمر الحاجة"، مضيفا "نأمل أن يستفيد المصممون الآخرون من عملنا."
 
يأتي التصميم في الوقت الذي تتسابق فيه وكالة الفضاء الأمريكية للعودة إلى القمر، في محاولة للوفاء بالموعد النهائي 2024 الذي حددته إدارة الرئيس دونالد ترامب، حيث تريد الوكالة تأسيس وجود بشري مستدام على سطح القمر بحلول عام 2028، والتى تفرض الحاجة إلى  العديد من المهام المأهولة وغير المأهولة.

الأربعاء، 20 نوفمبر 2019

صدق أو لا تصدق.. ثلث سكان العالم سيعانون نقص المياه عام 2045..

صدق أو لا تصدق.. ثلث سكان العالم سيعانون نقص المياه عام 2045..

الشرق الأوسط وغرب أسيا أكثر المناطق تضررًا.. والمنطقة العربية الأفقر مائيًا فى العالم.. تغير المناخ يتسبب فى نقص المياه بنسبة 20% نهاية القرن

 

تحديات كثيرة تواجهها دول العالم بحثاً على قطرة المياه، فهناك أهمية كبيرة ومتزايدة للمياه، خاصة فى المنطقة العربية التى تتسم بندرة شديدة فى المياه، الأمر الذى يضعها أمام تحديات كثيرة مقارنة بسكان باقى بقاع العالم، فبينما يشكل سكان البلاد العربية 5% من مجموع سكان العالم لا تزيد مواردهم المائية عن 1% من المياه العذبة المتاحة فى العالم كله ويأتى أكثر من 60% من هذه المياه من بلاد مجاورة قد تتعدد كما فى حالة نهر النيل الذى تشترك فيه 11 دولة فى الوقت الذى يمثل النهر مصدراً لأكثر من 98% من موارد المياه العذبة لمصر.
 ولا تقف التحديات عند هذا الحد، ففى الوقت الذى يتزايد فيه الطلب على المياه من أجل التنمية يزداد عدد السكان باضطراد وهو الأمر الذى جعل كل البلاد العربية تقريباً تقع تحت خط الفقر المائى الذى يقدر عالمياً بحوالى ألف متر مكعب للفرد فى السنة، حيث يقل متوسط نصيب الفرد حالياً فى البلاد العربية عن هذا الحد بينما كان يقدر بحوالى 3500 متر مكعب فى السنة منذ ستينات القرن الماضى، وإن كان هذا المتوسط يخفى خلفه حقيقة قاسية، وهى أن بعض الدول العربية ينخفض فيها نصيب الفرد الى أقل من 200 متر مكعب فى السنة.
 التقارير الدولية تشير إلى أن المستقبل قد يأتى بمزيد من التحديات فى صورة تغير للمناخ يترتب عليه تناقص موارد المياه العربية نتيجة تناقص معدل الأمطار التى تسقط فى المنطقة العربية بحوالى 20% بحلول نهاية القرن الحالى، فى نفس الوقت الذى ترتفع فيه درجة الحرارة ويزداد الفاقد عن طريق البخر، حيث وصل عدد كبير من الدول العربية الى مرحلة الفقر والشح المائى وعلى رأسهم الأردن التى بلغ نصيب الفرد فيها 180 مترا مكعبا وهو أقل من المعدل العالمى المعروف بـ1000 متر فى الوقت الذى يصل فيها نصيب الفرد فى الولايات المتحدة الأمريكية إلى 17 ألف متر مكعب، مما يهدد مستقبل المنطقة، ويحتم على هذه الدول اتخاذ إجراءات وسياسات عاجلة على مستوى الحكومات لحماية المنطقة العربية من هذا الخطر القادم.
ويمثل سكان المنطقة العربية نحو 5% من سكان العالم إلا أن الموارد المائية فى البلدان العربية لا تزيد عن 1% فقط من المياه العذبة فى العالم، فضلاً عن حصول المنطقة العربية على 65% من احتياجتها المائية من خارج حدودها، ووفقاً لتحذيرات الخبراء أن الخطورة لا تكمن فى ندرة الوارد المائية ولكن فى مشكلة غياب الوعى فى الاستخدام الرشيد والهدر الكبير.
و عن وضع الأنهار العابرة للحدود يشير الخبراء إلى أن هناك 80 نهراً فى أفريقيا لا يحكم تقاسم المياه فيها إلا 10% فقط، وهناك خطورة الصراع على الأنهار المشتركة فى منطقة الشرق الأوسط فى نهرى دجلة والفرات والصراع بين تركيا وسوريا والعراق والصراعات فى أنهار الأردن واليرموك وتعدى إسرائيل على حقوق المنطقة العربية المائية.
ويحذر الخبراء من نقطة هامة وهى مرور الكثير من الخزانات الجوفية في المنطقة العربية بأكثر من دولة مثل خزان الحجر الجوفى النوبى بين مصر وليبيا والسودان وخزان الدبس بين السعودية والأردن فى الوقت الذى لا يوجد فيه اتفاقيات تحكم إدارة وتقاسم المياه الجوفية بهذه الخزانات المشتركة مما يجعلها مصدر للتوتر والصراع.
ولا يخفى على أحد وجود العديد من المخاطر التى قد تلحق بالأمن المائى المصرى وفى المنطقة العربية بشكل عام، فنصيب الفرد فى مصر أصبح أقل من مستوى الفقر المائى المتعارف عليه عالمياً، ومن المتوقع أن يصل هذا العدد إلى أكثر من 66 دولة بحلول عام 2025 وفقاً لتقارير دولية، بسبب ثبات كميات المياه العذبة فى المنطقة العربية مع تزايد عدد السكان وزيادة وتضاعف الطلب على المياه، بالإضافة إلى أن التوقعات تشير إلى أن أكثر من ثلث سكان العالم من نقص المياه خلال الـ25عاماً القادمة، خاصة فى مناطق الشرق الأوسط وغرب أسيا.
وتعد الزيادة السكانية من دلائل الشح المائى فى المنطقة العربية، حيث تصل هذه الزيادة إلى 3% فى العام، ووجود فجوة فى توزيع المياه بين السكان، كما أن المصادر الإضافية للمياه فى حوض المنطقة العربية قليلة جدا، وأن حالة الأنهار التى تأتى أكثرها من منابع خارج المنطقة العربية، فهى تنذر بالخطر بداية من محور العراقي السورى التركى، والمحور العربى الإسرائيلى ومحور حوض النيل، وأن تنظيم العلاقة وادارة الانهار لا بد يكون تابع للمعاهدة الدولية الخاصة بالانهار الدولية المشتركة، إلا أنه فى سوريا وتركيا هناك موقف سلطوى وأحادى حيث تعتبر تركيا سيطرتها الكاملة على المياه، وكذلك المحور الإسرائيلى الذى تخضع فيه المياه العربية إلى الاغتصاب.
ورغم وجود إمكانيات التكامل بين الدول العربية للمشاركة، إلا أن هناك نقص مهم فى المياه والغذاء فى المنطقة العربية فى هذه الموارد بما يحقق الاكتفاء والامن الغذائى للشعوب العربية، لذلك فإن الخبراء يحذرون من أن الفجوة المائية بين العرض والطلب تنذر بخطر يتفاقم يوما بعد آخر وأنه كلما ازداد العطش ازداد الجوع وكلما استفحل الاثنان استشرى الفقر فى أبشع صورة وحيثما حل الفقر تتقلص فرص التنمية والنمو.

السبت، 21 سبتمبر 2019

"رئتا الكرة الأرضية".. الأرصاد تكشف حجم تأثير حريق الأمازون على مصر

"رئتا الكرة الأرضية".. الأرصاد تكشف حجم تأثير حريق الأمازون على مصر

"رئتا الكرة الأرضية".. الأرصاد تكشف حجم تأثير حريق الأمازون على مصر

"رئتا الكرة الأرضية".. الأرصاد تكشف حجم تأثير حريق الأمازون على مصر

قال الدكتور محمود شاهين، رئيس مركز التنبؤات بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، إن العالم أجمع سيتأثر بحريق غابات الأمازون، بما فيه مصر.
وأضاف شاهين لـ"مصراوي" أن غابات الأمازون تمثل رئتي الكرة الأرضية، لكونها تنتج 20% من حجم الأكسجين على الكرة الأرضية، وفي نفس الوقت تخلص الكوكب من 200 مليون طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنويًا.
وأكد أن هذا الحريق أكبر من حريق العام الماضي بـ39%، ما يزيد من حجم الكوارث التي يمكن أن يسببها للكرة الأرضية، أهمها إنتاج غازات سامة تضر بالغلاف الجوي بشكل مباشر.
وتابع: "حريق غابات الأمازون يؤثر في المناخ بشكل مباشر جدا من ارتفاع في درجات الحرارة وزيادة نسبة الاحتباس الحراري"، لافتًا إلى أن الدول المجاورة للبرزيل ستكون الأكثر تأثرًا، لكن هذا لا يبعد التأثر على كل دول العالم.
والأمازون هي أكبر الغابات الاستوائية المطيرة المتبقية في العالم، مساحتها تقارب ضعفي مساحة الهند، فيما أطلق عليها البعض لقب "رئة العالم".
وكان مركز "كليمات نكسس" المتخصص في شؤون البيئة، قال إن أقصى مساهمة لغابات الأمازون في إنتاج الأوكسجين على مستوى الأرض، يصل إلى نسبة 6% بأقصى حد.​