‏إظهار الرسائل ذات التسميات هواتف ذكية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات هواتف ذكية. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 7 ديسمبر 2025

 هاتف إطلاقه في أول 2026 سينافس Galaxy Z TriFold الجديد بشراسة

هاتف إطلاقه في أول 2026 سينافس Galaxy Z TriFold الجديد بشراسة

هاتف إطلاقه في أول 2026 سينافس Galaxy Z TriFold الجديد بشراسة                                             هاتف Galaxy Z TriFold

هاتف إطلاقه في أول 2026 سينافس Galaxy Z TriFold الجديد بشراسة

لم يمضِ سوى أيام قليلة منذ الكشف عن هاتف "Galaxy Z TriFold" من شركة سامسونغ الكورية، ولكن يبدو أن هذا الهاتف ثلاثي الطيات قد يواجه منافسًا آخر قريبًا. وتشير قائمة شهادات جديدة إلى أن شركة شاومي الصينية تعمل على هاتف ثلاثي الطيات خاص بها.

وحصلت "شاومي" على شهادة جديدة من الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول، ويبدو أن هذه الشهادة تخص الهاتف القابل للطي متعدد الطيات المتوقع، بحسب ما رصده تقرير لموقع "XiaomiTime. 

ويُشاع أن هاتف شاومي ثلاثي الطيات المقبل هذا سيحمل اسم "Mix Trifold"، ومن المتوقع إطلاقه في الربع الثالث عام 2026. وكشفت التسريبات أن هاتف "Mix Trifold" سيكون بأبعاد مُماثلة لهاتف "Galaxy Z TriFold" الجديد من "سامسونغ".

ومن المتوقع أن يكون الهاتف مزودًا بمعالج "Snapdragon 8 Elite" مثل هاتف غالاكسي، مما يضمن أداءً فائقًا. وسيتراوح حجم الشاشة الرئيسية لهاتف شاومي ثلاثي الطيات عند فتحه بالكامل بين 10.5 و11 بوصة.وتشير التوقعات إلى أن تصميم "Mix Trifold" سيكون مشابهًا لهاتف "Huawei Mate XT"، أي أنه سيكون ثنائي الطي للداخل.

الأربعاء، 12 نوفمبر 2025

هواوي تطلق رسميا قاتل iPhone Air  و"سامسونغ" بمواصفات أقوى وسعر أقل

هواوي تطلق رسميا قاتل iPhone Air و"سامسونغ" بمواصفات أقوى وسعر أقل

هواوي تطلق رسميا قاتل iPhone Air  و"سامسونغ" بمواصفات أقوى وسعر أقل

                    صورة مسربة عبر موقع ويبو لهاتف هواوي ميت 70 إير

"هواوي" تتفوّق عملياً على "أبل" و"سامسونغ" في سباق الهواتف النحيفة

تشهد سوق الهواتف الذكية هذا العام عودة قوية لهوس الشركات بالنحافة الفائقة، لكن اللافت أن "هواوي" قرّرت دخول هذا السباق بطريقة مختلفة، مع إطلاق هاتفها الجديد Mate 70 Air، الذي يحاول الجمع بين التصميم الأنيق والمواصفات القوية دون التضحية بالمزايا الأساسية. اختارت "أبل" و"سامسونغ"، نهجاً أكثر جرأة في تقليص السمك، وإن كان ذلك على حساب بعض القدرات المهمة.

فيما يلي مقارنة شاملة بين Huawei Mate 70 Air وiPhone Air وGalaxy S25 Edge، توضح كيف اختلفت فلسفة كل شركة في سباق النحافة الذكية، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina".

التصميم والحجم

يأتي Mate 70 Air بتصميم أكبر حجماً من منافسيه، إذ تبلغ أبعاده 165×81.5×6.6 ملم ووزنه 208 غرامات. ورغم نحافته، احتفظ الهاتف بصلابة استثنائية مع مقاومة IP68/IP69 للماء والغبار، ما يجعله الأكثر تحملاً بين الثلاثة. في المقابل، يُعد آيفون إير الأنحف والأخف على الإطلاق بسمك 5.6 ملم ووزن 165 غراماً، بينما يتوسّط Galaxy S25 Edge بسمك 5.8 ملم ووزن 163 غراماً، ليوازن بين الأناقة والخفة.

الشاشة

اعتمدت "هواوي" شاشة OLED LTPO ضخمة بقياس 7 بوصات ومعدل تحديث 120 هرتز وسطوع يصل إلى 4000 شمعة، لتمنح المستخدم تجربة شبه تابلت.

اختارت "أبل"، شاشة Super Retina XDR مقاس 6.5 بوصة بدقة 1260×2736 وسطوع 3000 شمعة، مع دعم HDR10 وDolby Vision.

"سامسونغ" بدورها قدّمت شاشة 6.7 بوصة QHD+ بدقة أعلى 1440×3120، مع دعم HDR10+.

تشير النتيجة إلى أن شاشة "هواوي" هي الأكبر والأكثر إشراقاً، بينما شاشة "سامسونغ" هي الأدق من حيث الكثافة البصرية.

النظام والبيئة البرمجية

يعمل Mate 70 Air بنظام HarmonyOS 5.1، المستقل عن أندرويد وiOS، مع دعم للاتصال عبر الأقمار الصناعية (في الصين فقط). أما آيفون إير فيعتمد iOS 26 مع تكامل عميق مع أجهزة "أبل" الأخرى. بينما يأتي Galaxy S25 Edge بنظام أندرويد 15 وواجهة One UI 7، مع وعد بتحديثات تصل إلى 7 إصدارات رئيسية، وهو رقم قياسي في عالم أندرويد.

الأداء والمعالج

تعتمد "هواوي" على شريحة Kirin 9020 بتقنية 7 نانومتر، وهي أضعف نسبياً من شريحة A19 Pro في آيفون إير وSnapdragon 8 Elite في Galaxy S25 Edge. الأخيران يقدمان أداءً أقوى في الألعاب وتحرير الفيديو، بينما تركّز "هواوي" على كفاءة الطاقة وعمر البطارية.

الكاميرات

تقدّم "هواوي" إعداداً ثلاثياً يضم:

- عدسة رئيسية 50 ميغابكسل مع OIS.

- عدسة 12 ميغابكسل للتقريب البصري ×3.

- عدسة 8 ميغابكسل عريضة الزاوية.

في المقابل، تكتفي "أبل" بعدسة واحدة 48 ميغابكسل تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، بينما تأتي "سامسونغ" بعدستين:

- رئيسية 200 ميغابكسل.

- أخرى 12 ميغابكسل واسعة الزاوية.

من حيث التعدد والتوازن، تتفوّق "هواوي" بوضوح، إذ لم تضحِّ بجودة التصوير في سبيل النحافة.

البطارية والشحن

تضع "هواوي" بصمتها الكبرى هنا؛ حيث يحمل Mate 70 Air بطارية ضخمة بسعة 6500 ميلي أمبير وشحن سريع 66 واط.

أما آيفون إير فيكتفي بـ 3149 ميلي أمبير، وGalaxy S25 Edge بـ 3900 ميلي أمبير وشحن 25 واط فقط.

وبذلك، تُعد بطارية "هواوي" الأقوى بفارق واضح، ما يمنحها تفوقاً عملياً في الاستخدام اليومي.

المزايا الإضافية

- "هواوي" تدعم القلم الذكي.

- "سامسونغ" توفر وضع DeX لتحويل الهاتف إلى حاسوب مكتبي.

- "أبل" تتيح خدمات الطوارئ عبر الأقمار الصناعية عالمياً.

خلاصة المقارنة

رغم تشابه الأسعار، فإن كل هاتف يخدم فئة مختلفة من المستخدمين:

Huawei Mate 70 Air: لمن يريد بطارية قوية، شاشة ضخمة، وكاميرات احترافية دون التخلي عن النحافة.

آيفون إير: الخيار المثالي لعشاق آبل ممن يبحثون عن أخف وأرفع هاتف ممكن.

Galaxy S25 Edge: توازن بين الأداء القوي، شاشة فائقة الدقة، ودعم طويل الأمد لنظام أندرويد.

السبت، 8 نوفمبر 2025

إعداد جديد لواجهة "Liquid Glass" في تحديث iOS 26.1

إعداد جديد لواجهة "Liquid Glass" في تحديث iOS 26.1

.إعداد جديد لواجهة Liquid Glass في تحديث iOS 26.1
خيار لمنع فتح الكاميرا بالخطأ

إعداد جديد لواجهة "Liquid Glass" في تحديث iOS 26.1

أطلقت شركة أبل رسميًا تحديث iOS 26.1 لأجهزة آيفون، والذي يأتي بعدد من الميزات الجديدة والتحسينات التي تستهدف سهولة الاستخدام والخصوصية، إلى جانب تمكين المستخدمين على النسخة التجريبية من العودة إلى النسخة المستقرة.

من أبرز الإضافات في هذا التحديث ميزة "Liquid Glass" الجديدة التي تتيح التحكم في مظهر الواجهة، حيث يمكن للمستخدم الآن الاختيار بين "الوضع الشفاف Clear" الذي يُظهر المحتوى أسفل الطبقة الزجاجية، و"الوضع المظلّل Tinted" الذي يزيد من تباين ووضوح العناصر على الشاشة.

ويمكن الوصول إلى هذه الخاصية عبر الإعدادات > العرض والإضاءة > Liquid Glass، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena". كما أضافت "أبل" خيارًا طال انتظاره يسمح بتعطيل فتح الكاميرا بالسحب من شاشة القفل، وهي خطوة تهدف لتقليل احتمالات فتح الكاميرا عن طريق الخطأ. يمكن تفعيل أو إيقاف هذا الخيار من خلال الإعدادات > الكاميرا > السحب من شاشة القفل لفتح الكاميرا.

ومن الإضافات المميزة أيضًا عودة شريط السحب لإيقاف المنبهات والمؤقتات، في لمسة تعيد ذكريات "Slide to Unlock" التي رافقت أول آيفون في عام 2007، مع تحسينات لتجعل التجربة أكثر سلاسة. كذلك، وسّعت "أبل" دعم ميزة الترجمة الفورية عبر AirPods لتشمل لغات جديدة مثل الصينية، اليابانية، الكورية، والإيطالية، بعد أن كانت تقتصر على الإنجليزية، الفرنسية، الإسبانية، والألمانية.

أما تطبيق Apple TV فقد حصل على أيقونة جديدة وتغيير في الاسم من Apple TV+ إلى Apple TV، في خطوة توحّد هوية المنصة الترفيهية. ويضيف التحديث أيضًا أدوات جديدة في تطبيق اللياقة البدنية Fitness لتسجيل التمارين يدويًا، بالإضافة إلى تحسين جودة الصوت في مكالمات FaceTime في ظروف الاتصال الضعيف، وتفعيل فلاتر الأمان للمحتوى تلقائيًا للحسابات الخاصة بالمراهقين.

يتوفر تحديث iOS 26.1 حاليًا لأجهزة آيفون 11 وما أحدث، إضافة إلى iPhone SE الجيل الثاني، ويمكن تنزيله عبر المسار المعتاد: الإعدادات > عام > تحديث النظام.يمثل هذا التحديث مزيجًا من التحسينات الجمالية، والخيارات الجديدة التي تعزز من تجربة الاستخدام اليومية وتضيف قدرًا أكبر من التحكم والخصوصية لمستخدمي أجهزة آيفون.

الثلاثاء، 22 يوليو 2025

 500 ألف طيّة بدون خدش.. "سامسونغ" تكشف نتائج اختبار شاشة Galaxy Z Fold 7

500 ألف طيّة بدون خدش.. "سامسونغ" تكشف نتائج اختبار شاشة Galaxy Z Fold 7

                                         أداء قوي حتى 10 سنوات             

500 ألف طيّة بدون خدش.. "سامسونغ" تكشف نتائج اختبار شاشة Galaxy Z Fold 7

كشفت شركة سامسونغ ديسبلاي عن تطوير شاشة OLED فريدة من نوعها قادرة على تحمل نصف مليون طيّة دون أي تلف. جاء ذلك في إطار اختبار صارم خضعت له لمدة 13 يومًا، وذلك بهدف تعزيز متانة هاتفها الجديد Galaxy Z Fold 7. 

وتقول الشركة إن هذا التحسين يمثل قفزة كبيرة عن المعايير السابقة، حيث كانت شاشات الأجهزة القابلة للطي تتحمل في السابق 200 ألف طي فقط، ما يعني أن الشاشة الجديدة تُقدّم أكثر من ضعف العمر الافتراضي المتوقع، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" .

موثوقة بشهادة دولية

وجاءت نتائج الاختبار مدعومة بشهادة من شركة Bureau Veritas العالمية المتخصصة في فحص الجودة، حيث تم تنفيذ التجربة في درجة حرارة الغرفة (25 درجة مئوية)، وتمكنت الشاشة من الحفاظ على أدائها الكامل حتى آخر طيّة. بحساب بسيط، تعني 500 ألف طيّة أكثر من 10 سنوات من الاستخدام المعتدل، وحتى المستخدمين الذين يفتحون هواتفهم أكثر من 200 مرة يوميًا يمكنهم الاعتماد على الجهاز لمدة تفوق 6 سنوات، وهو أمر غير مسبوق في عالم الهواتف القابلة للطي.

زجاج مستوحى من الدروع الواقية

تعتمد الشاشة الجديدة على هيكل داخلي مقاوم للصدمات مستوحى من تصميم الزجاج المضاد للرصاص، وفقًا لشركة سامسونغ. حيث جرى زيادة سُمك الزجاج فائق الرقة (UTG) بنسبة 50%، كما تم استخدام لاصق جديد عالي المرونة قادر على امتصاص الصدمات بكفاءة تصل إلى 4 أضعاف المواد المستخدمة سابقًا. وتُساعد الطبقات المتعددة، المدعومة بـلوحة دعم من التيتانيوم، على توزيع الضغط بشكل متساوٍ وتقليل فرص الكسر أو التجاعيد الدائمة، من دون إضافة وزن أو سُمك إضافي للجهاز.

Galaxy Z Fold 7 جيل جديد

تقول "سامسونغ" إن هاتف Galaxy Z Fold 7 سيكون أول أجهزتها التي تستفيد من هذا النوع المتطور من الشاشات، مما يجعله أكثر الأجهزة القابلة للطي متانة في تاريخ الشركة. وأوضح هوجونغ لي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس قسم تخطيط المنتجات في "سامسونغ ديسبلاي"، أن هذا الابتكار يمثل خطوة مهمة نحو بناء ثقة المستهلك في الأجهزة القابلة للطي، مؤكدًا التزام الشركة بجعل هذه الفئة خيارًا موثوقًا للاستخدام اليومي طويل الأمد.

هل تطمئن هذه الأرقام المستخدمين؟

رغم الوعود الكبيرة والاختبارات المخبرية، سيبقى الاختبار الحقيقي في الاستخدام اليومي، خاصة في ظل الانتقادات السابقة التي واجهتها طرازات قابلة للطي من سامسونغ بسبب التجاعيد والتآكل بمرور الوقت. لكن مع هذه القفزة في المتانة، قد يكون Galaxy Z Fold 7 هو المرشح الأقوى لإقناع المستخدمين بتغيير مفاهيمهم حول المتانة في الأجهزة القابلة للطي.

الأربعاء، 16 يوليو 2025

سامسونغ" تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً

سامسونغ" تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً

سامسونغ تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً
سامسونغ" تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً

تقرير "IDC".. "سامسونغ" تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً

هيمنت "سامسونغ" على سوق الهواتف الذكية العالمي خلال الربع الثاني من عام 2025، محققةً نموًا ملحوظًا ومحافظةً على ريادتها. وفي الوقت نفسه، واجهت شركة أبل صعوبات في الصين، وشهدت نموًا متواضعًا في شحنات آيفون العالمية، ويعود ذلك في الغالب إلى الأسواق الناشئة.

تُظهر الأرقام الأولية الصادرة عن تقرير "IDC" الربع سنوي العالمي لتتبع الهواتف المحمولة أن شركة أبل شحنت 46.4 مليون هاتف آيفون في الربع الثاني، مسجلةً نموًا متواضعًا بنسبة 1.5% مقارنةً بالعام الماضي. وشهدت الشركة انخفاضًا بنسبة 1% في شحناتها في الصين، لكن هذا الانخفاض قابله نمو قوي بنسبة مزدوجة الرقم في الأسواق الناشئة. لا تزال "أبل" ثاني أكبر شركة هواتف ذكية في العالم بحصة سوقية تبلغ 15.7%.

وتُعد "سامسونغ" الشركة الرائدة بلا منازع في السوق بحصة سوقية تبلغ 19.7%. وقد شحنت الشركة 58 مليون وحدة في الربع الثاني، محققةً نموًا ملحوظًا بنسبة 7.9% مقارنة بالعام الماضي. ويعود هذا النمو إلى هاتفي Galaxy A36 وGalaxy A56، اللذين أدخلا ميزات Galaxy AI إلى الأجهزة متوسطة الفئة.

قال فرانسيسكو جيرونيمو، نائب الرئيس، أجهزة العملاء في "IDC": "تمكنت سامسونغ من ترسيخ ريادتها في السوق وتجاوز أداء السوق ككل، محققةً نموًا قويًا خلال الربع، مدفوعًا بمبيعات هاتفيها الجديدين Galaxy A36 وA56".

وتابع "يُقدّم هذان المنتجان الجديدان ميزات مُدعّمة بالذكاء الاصطناعي للأجهزة متوسطة الفئة، وقد استُخدمت هذه الميزات بفعالية في متاجر التجزئة لزيادة المبيعات، مع تزايد اهتمام المستهلكين بالذكاء الاصطناعي".

جاءت "شاومي" في المركز الثالث بشحن 42.5 مليون وحدة، بحصة سوقية بلغت 14.4%، ولم يتجاوز نمو الشركة الصينية 0.6%. أما في المركزين الرابع والخامس، فقد جاءت "فيفو" (27.1 مليون شحنة)، و"ترانشن" (25.1 مليون شحنة). وبلغ النمو الإجمالي لسوق الهواتف الذكية 1% فقط على أساس سنوي، مما يُبرز بعض التحديات التي تواجهها. 

وبلغ إجمالي الشحنات في الربع الثاني 295.2 مليون وحدة حول العالم. وتأتي هذه النتائج في ظل تزايد حالة عدم اليقين والضغوط الاقتصادية، مثل البطالة والتضخم في مختلف المناطق. لم تكن "أبل" الشركة الوحيدة التي تعاني في الصين. وفقًا لتقرير "IDC"، أدى الأداء الأقل من المتوقع للسوق الصينية إلى انخفاض الشحنات العالمية. أما بالنسبة للمستقبل، فتوقعات "IDC" إيجابية إلى حد ما.

ويشير الباحثون إلى أن الربع الثاني من عام 2025 كان الربع الثامن على التوالي من حيث النمو، وهو أمر لم يحدث منذ عام 2013، وقد يستمر هذا الاتجاه. وقد تكون الهواتف الذكية والأجهزة متوسطة المدى المدعومة بالذكاء الاصطناعي هي محركات النمو المستقبلي.