‏إظهار الرسائل ذات التسميات وزارة الداخلية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات وزارة الداخلية. إظهار كافة الرسائل

السبت، 28 سبتمبر 2024

وزارة الداخلية تعلن مقتل ضابط شرطة في أسوان.. تم ترقيته العام الماضي

وزارة الداخلية تعلن مقتل ضابط شرطة في أسوان.. تم ترقيته العام الماضي

وزارة الداخلية تعلن مقتل ضابط شرطة في أسوان.. تم ترقيته العام الماضي

"عنصر إجرامي شديد الخطورة" في أسوان قتل ضابط شرطة في بداية حياته

بعد اشتباك شهدته محافظة أسوان جنوب مصر، قتل الضابط محمود جمال فريد، الذي رقي العام الماضي، بحسب بيان أعلنته وزارة الداخلية بمقتل ضابط الشرطة خلال تبادل إطلاق النار مع "عنصر إجرامي شديد الخطورة في أسوان".

عنصر إجرامي شديد الخطورة

كما أوضحت الداخلية في بيان اليوم الجمعة أنه أثناء مرور قوة أمنية تابعة لوحدة مباحث مركز شرطة كوم إمبو بمديرية أمن أسوان لمراقبة الحالة الأمنية، لاحظت "مرور سيارة ربع نقل بدون لوحات يستقلها أحد العناصر الإجرامية شديدة الخطورة" وفق تعبيرها.

إلا أن أحد هؤلاء العناصر الذي سبق أن حكم عليه في العديد من القضايا، بادر إلى إطلاق النار على الشرطة، إثر محاولتها إيقاف السيارة ما أسفر عن مقتل النقيب محمود جمال فريد محمود من قوة "مديرية أمن أسوان" ومصرع العنصر الإجرامي. فيما عُثر بحوزة مطلق النار على بندقية آلية وعدد 7 خزينة وعدد كبير من الطلقات.

من هو الضابط؟

وحسب المعلومات من مصادر وزارة الداخلية، فإن الضابط محمود جمال فريد، كان يعمل معاونا لمباحث كوم إمبو بأسوان وقبلها بمركز تلا، بالمنوفية. كما أفادت المعلومات بأنه تزوج قبل 3 أعوام فقط ولديه طفلة تبلغ من العمر عامين. فيما تمت ترقيته لرتبة النقيب في يوليو من العام 2023 وهو من مدينة بنها محافظة القليوبية شمال البلاد.

الجمعة، 19 يوليو 2024

 شاشة شارع فيصل.. الداخلية المصرية تقبض على المشتبه به

شاشة شارع فيصل.. الداخلية المصرية تقبض على المشتبه به

شاشة شارع فيصل.. الداخلية المصرية تقبض على المشتبه به


شاشات شارع فيصل التي سببت الصداع لأجهزة الأمن المصرية 

أعلنت وزارة الداخلية القبض على المشتبه ببث عبارات مسيئة للرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي في شارع فيصل بمحافظة الجيزة.  وذكر بيان الداخلية المصرية أنه فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات العبارات المسيئة التى تم تداولها على إحدى شاشات الإعلانات بمنطقة فيصل بالجيزة. 

وتمكنت من تحديد وضبط مرتكب الواقعة (فنى شاشات إلكترونية)، وإعترف بارتكابه الواقعة بتحريض من اللجان الإلكترونية التى تديرها عناصر جماعة الإخوان الإرهابية الهاربة بالخارج. وأكد البيان أنه تم إتخاذ الإجراءات القانونية.

ما الذي حدث؟

في مساء الأحد 14/7 ظهرت فجأة على شاشة كبيرة للإعلانات على مدخل أحد المراكز التجارية، رسائل مصحوبة بصور مسيئة للرئيس السيسي ، وقامت السلطات بقطع التيار الكهربائي عن الشارع، وسارعت قوات الأمن إلى المنطقة، حيث أغلقت شارع فيصل.

ردود الفعل

في اليوم الأول شن مستخدمو شبكات التواصل الاجتماعي هجوما واسع النطاق على اللاجئين السودانيين، مؤكدين أنهم من قام بقرصنة شاشة الإعلانات وبث هذه الصورة المسيئة للرئيس، وأكدوا أن الشرطة اعتقلت عددا من هؤلاء اللاجئين

ولكن وزارة الداخلية المصرية أصدرت بيانا في اليوم التالي، لتنفي فيه اعتقال أي سوداني مشتبه بقيامه بهذا العمل المسيء للسيسي، وانتقلت الاتهامات وعلى لسان مصطفى بكري، الإعلامي المعروف بدعمه للرئيس المصري، إلى جماعة الإخوان المسلمين، وأنه محاولة من الجماعة لتدارك فشل الدعوات للتظاهر يوم الجمعة 12/7.