الأحد، 2 نوفمبر 2025

 أهم أسباب الوفاة وأكثرها شيوعاً في العالم.. النوبات القلبية

أهم أسباب الوفاة وأكثرها شيوعاً في العالم.. النوبات القلبية

                              أهم أسباب الوفاة وأكثرها شيوعاً في العالم

علامات تسبق النوبات القلبية والسكتات الدماغية

خلصت دراسة علمية حديثة إلى تحديد العلامات والمقدمات التي تسبق الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، وهو ما يمكن أن يجعل الناس يتنبهون مبكراً لهذه الحالات التي تعتبر من أهم أسباب الوفاة وأكثرها شيوعاً في العالم.

ورصدت الدراسة الطبية التي نشرت نتائجها جريدة "ذا إندبندنت" The Independent البريطانية، العديد من الأعراض والعلامات التي وجد الأطباء أنها دائماً ما تسبق الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية، وهو ما يجعل من هذه العلامات مؤشرات بالغة الأهمية والخطورة وينبغي على من يصاب بها ألا يتجاهلها.

ووفقاً للدراسة الجديدة، فإن العلامات التحذيرية التي تسبق الإصابة بهذه النوبات تشمل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع مستويات الكوليسترول أو الغلوكوز (السكر في الدم). وقال العلماء إن جميع حالات النوبات القلبية أو السكتات الدماغية تقريباً تكون مسبوقة بهذه الأعراض. ويقول باحثون من كلية "جامعة يونسي" في كوريا الجنوبية، إن ارتفاع ضغط الدم، أو الكوليسترول، أو الغلوكوز، مع التدخين، غالباً ما تسبق هذه الحالات القلبية، داعين إلى زيادة الاهتمام بالكشف المبكر عن هذه المخاطر القابلة للتعديل والسيطرة عليها.

وفي الدراسة الجديدة، قيم العلماء السجلات الصحية لأكثر من 9 ملايين شخص في كوريا الجنوبية، وما يقرب من 7 آلاف شخص في الولايات المتحدة، وتابعوا حالتهم الصحية لمدة تصل إلى عقدين. وبحث الباحثون عن وجود 4 عوامل خطر رئيسية قبل الإصابة بالنوبة القلبية أو السكتة الدماغية أو قصور القلب، وهي: ارتفاع ضغط الدم، والكوليسترول، وسكر الدم، مع التدخين.

وتشمل المستويات غير المثالية لهذه العوامل: تعاطي التبغ سابقاً، وضغط الدم الذي يزيد عن 120/80 ملم زئبق، ومستوى الكوليسترول الكلي الذي يزيد عن 200 ملغ/ديسيلتر، ومستوى الغلوكوز الصائم الذي يزيد عن 100 ملغ/ديسيلتر، وتشخيص مرض السكري. كما نظر الباحثون في المستويات الأعلى لهذه العوامل التي تُشكل خطراً مرتفعاً، بما في ذلك ضغط الدم الذي يزيد عن 140/90، ومستوى الكوليسترول الذي يزيد عن 240، ومستويات الغلوكوز التي تزيد عن 126، والتدخين.

ووجدوا أن 99% ممن أصيبوا بأزمة قلبية خطيرة أثناء الدراسة كانت لديهم مستويات غير مثالية لعامل واحد على الأقل من عوامل الخطر هذه، وأن 93% لديهم عاملان أو أكثر من عوامل الخطر. وقال فيليب جرينلاند، المؤلف المشارك في الدراسة من "جامعة نورث وسترن" بالولايات المتحدة: "نعتقد أن الدراسة تُظهر بشكل مقنع للغاية أن التعرض لعامل خطر واحد أو أكثر غير مثالي قبل هذه النتائج القلبية الوعائية يقارب 100%".

والهدف الآن هو العمل بجهد أكبر على إيجاد طرق للسيطرة على عوامل الخطر القابلة للتعديل هذه، بدلاً من الانحراف عن المسار الصحيح في البحث عن عوامل أخرى يصعب علاجها وليست سببية. ووجد الباحثون أن ارتفاع ضغط الدم هو السبب الأكثر شيوعاً، حيث يُصيب أكثر من 95% من المرضى في كوريا الجنوبية وأكثر من 93% في الولايات المتحدة.

وحتى بين النساء دون سن الستين، وهن الفئة التي يُفترض غالباً أنها الأقل عرضة للخطر، كان لدى أكثر من 95% منهن عامل واحد على الأقل من هذه العوامل قبل الإصابة بقصور القلب أو السكتة الدماغية. ووجدت الدراسة أن 90% على الأقل من المرضى كان لديهم عامل واحد على الأقل من عوامل الخطر الرئيسية عالية الخطورة قبل أول نوبة قلبية لديهم.

  أوروبا وأميركا والصين في سباق لاحتواء تداعيات أزمة رقائق "نكسبيريا"

أوروبا وأميركا والصين في سباق لاحتواء تداعيات أزمة رقائق "نكسبيريا"

أوروبا وأميركا والصين في سباق لاحتواء تداعيات أزمة رقائق "نكسبيريا"
تضرر صناعة السيارات الكهربائية في أوروبا

أزمة رقائق "نكسبيريا" تضع صناعة السيارات على حافة الانهيار

تتفاقم أزمة شركة نكسبيريا الهولندية لصناعة الرقائق الإلكترونية، وسط مواجهة محتدمة بين الاتحاد الأوروبي وأميركا والصين، تهدد بإحداث شلل في سلاسل توريد مكونات السيارات حول العالم.

استحوذت الحكومة الهولندية على شركة نكسبيريا، المملوكة لمجموعة وينغتك الصينية، في أكتوبر الماضي. وبررت "وينغتك" الصينية الاستحواذ بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي، ما دفع بكين إلى الرد عبر منع تصدير منتجات الشركة المصنعة في الصين إلى الخارج، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي".

وتسابق العواصم الثلاث الزمن لاحتواء الأزمة، حيث تُجرى اجتماعات في أوروبا هذا الأسبوع لمحاولة تخفيف التوتر، وسط مؤشرات على قرب التوصل إلى اتفاق يسمح باستئناف صادرات "نكسبيريا" من الصين إلى الأسواق العالمية. حتى الآن، لم تصدر تعليقات رسمية من البيت الأبيض أو من إدارة "نكسبيريا"، لكن مصادر مطلعة أكدت أن المباحثات بين واشنطن وبكين أحرزت تقدماً نحو اتفاق مبدئي قد يُعلن عنه قريباً.

أزمة تهدد مصانع السيارات

تسببت الأزمة في حالة استنفار داخل كبرى شركات السيارات، مثل "فولكسفاغن" و"نيسان" و"مرسيدس بنز"، التي حذرت من احتمال توقف خطوط الإنتاج إذا استمر توقف إمدادات "نكسبيريا" لفترة أطول، نظراً لاعتمادها على شرائح الشركة في مكونات حيوية تشمل أنظمة المكابح، والوسائد الهوائية، ووحدات الإضاءة والتحكم في الطاقة. ورغم أن هذه الرقائق تُعد بسيطة ورخيصة نسبياً، إلا أنها ضرورية لكل نظام كهربائي داخل المركبات، ويصعب إيجاد بدائل سريعة لها بسبب تشابك سلاسل التوريد واعتماد المصانع على معايير إنتاج محددة.

خلفيات الأزمة

بدأت الأزمة في سبتمبر عندما فعّلت الحكومة الهولندية قانوناً يعود إلى حقبة الحرب الباردة لتولي السيطرة على الشركة، بعد مخاوف من أن تنقل "وينغتك" الصينية حقوق الملكية الفكرية إلى شركة تابعة أخرى.كما علّقت محكمة هولندية مهام الرئيس التنفيذي للشركة ومؤسس "وينغتك"، تشانغ شيوي تشين، بدعوى سوء الإدارة.ردت بكين بفرض قيود على تصدير بعض منتجات "نكسبيريا" المصنعة في الصين، ما أدى إلى اضطراب في الإمدادات العالمية وأثار مخاوف من أزمة أوسع في قطاع أشباه الموصلات.

بوادر انفراجة

بدأ الأمل بالعودة بعد تقارير تحدثت عن اتفاق مبدئي تم التوصل إليه خلال محادثات بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جينبينغ، يقضي بالسماح باستئناف تصدير بعض شرائح "نكسبيريا" بموجب إطار عمل مشترك.

من جانبها، أعلنت وزارة التجارة الصينية أنها ستدرس إعفاءات محددة لبعض صادرات الشركة، قائلة في بيان: "سنعيد تقييم الوضع الفعلي للشركة ونمنح الإعفاءات المناسبة".ويرى خبراء أن هذه الخطوات قد تخفف الضغط الفوري على مصانع السيارات، لكنها لا تحل جوهر الخلاف القائم حول ملكية التكنولوجيا والرقابة الأمنية على الشركات ذات الصلة بالصين.

السكر مطلوب لإنتاج الطاقة لكن الإفراط به مضر

السكر مطلوب لإنتاج الطاقة لكن الإفراط به مضر

السكر مطلوب لإنتاج الطاقة لكن الإفراط به مضر

                                  السكر مطلوب لإنتاج الطاقة لكن الإفراط به مضر

 الأكل ليلا والسكر.. 8 "خرافات غذائية" قد تغير نظرتك للطعام

استنادا إلى آراء متخصصين، قدمت مجلة "هيلث" المهتمة بالأخبار الصحية 8 "خرافات شائعة" حول عاداتنا الغذائية اليومية. وذكرت أخصائيتا التغذية سوزان فيشر وتشيلسي راي برجوا، أن تلك الخرافات "تثير اللبس حول مفهوم التغذية المتوازنة، وتؤثر على الاحتياجات الفردية والأهداف الصحية".

وهذه الخرافات هي:

1. تناول الطعام ليلا يزيد الوزن

ذكر التقرير أن فكرة ازدياد الوزن بسبب تناول الطعام ليلا خرافة غذائية، إذ أن وزن الجسم يزداد عندما يستهلك الفرد سعرات حرارية أكثر مما يحرقه الجسم، بغض النظر عن الوقت. كما أن تجنب الأكل ليلا قد يؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام صباحا بسبب شدة الجوع.

2. الأطعمة الخالية من الغلوتين أكثر صحة

يعتقد كثيرون أن الأطعمة الخالية من الغلوتين هي الخيار الأكثر صحة، لكن ذلك ليس صحيحا دائما. فهذه الأطعمة تحتوي على نفس كميات الدهون، والسكر، والسعرات الحرارية، الموجودة في الأطعمة الغنية بالغلوتين. وتعد الأطعمة الخالية من الغلوتين خيارا مناسبا فقط للأشخاص الذين يعانون مرض السيلياك، أو عدم تحمل الغلوتين، أما بالنسبة للآخرين فليست بالضرورة خيارا صحيا أفضل.

3. تخطي الوجبات لإنقاص الوزن

عند تخطي الوجبات، يدخل الجسم في وضع "الجوع" ويبدأ بتخزين الدهون لاستخدامها كطاقة، مما يؤدي إلى إبطاء عملية الأيض ويعيق فقدان الوزن على المدى الطويل. وينصح الخبراء بتناول وجبات صغيرة ومتوازنة على مدار اليوم، للحفاظ على مستويات الطاقة، والتحكم في الشهية.

4. جميع الأطعمة المعالجة ضارة

تحتوي بعض الأطعمة المعالجة على كميات كبيرة من الدهون والصوديوم مقارنة بالأطعمة الطازجة، لكن ذلك لا يعني أن جميع الأطعمة المعالجة ضارة. فمثلا، الخضراوات المجمدة خيار صحي ومناسب لتوفير الوقت في المطبخ، كما أن زبدة الفول السوداني الخالية من الإضافات تعد خيارا جيدا أيضا. وينصح بتجنب الأطعمة شديدة المعالجة فقط.

5. الدهون تسبب زيادة الوزن

يميز الخبراء بين الدهون الصحية وغير الصحية، فالأولى مثل تلك الموجودة في الأفوكادو وزيت الزيتون والمكسرات، تساعد على الشعور بالشبع وتزويد الجسم بالفيتامينات. أما الدهون غير الصحية، مثل الموجودة في الأطعمة المقلية والوجبات الخفيفة، فتؤدي إلى زيادة الوزن عند الإفراط في تناولها.

6. حذف السكر من النظام الغذائي

في السنوات الأخيرة، حاول كثيرون حذف السكر تماما من نظامهم الغذائي باعتباره "العدو الأول" للصحة، لكن ذلك ليس صحيحا تماما. فالإفراط في تناول السكر قد يسبب مشاكل صحية، لكن الجسم يحتاج إلى بعضه لتوفير الطاقة. وينصح بالتقليل من السكريات المضافة، والتركيز على السكريات الطبيعية الموجودة في الفواكه والخضراوات والألبان والحبوب.

7. تناول المزيد من البروتين يقوي العضلات

يعتقد العديد من الأشخاص أن تناول البروتين وحده يكفي لزيادة الكتلة العضلية، لكن البروتين مجرد جزء من المعادلة.فهو ضروري لبناء العضلات، لكن التمارين الرياضية هي الأساس في زيادة الكتلة العضلية.

8. تحتاج إلى 8 أكواب من الماء يوميا

يوصي العديد من الخبراء بشرب 8 أكواب من الماء يوميا للحفاظ على ترطيب الجسم، لكن هذا المقدار ليس مناسبا للجميع. فاحتياجات الماء تختلف حسب العمر والنشاط البدني والحالة الصحية والطقس، كما تساعد بعض الأطعمة مثل الفواكه والخضراوات على الترطيب أيضا.وينصح الخبراء بالاستماع إلى إشارات الجسم، وتعديل السلوك وفقا لاحتياجاته.

 خطط "ميتا" للذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسارة باهظة بقائمة المليارديرات

خطط "ميتا" للذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسارة باهظة بقائمة المليارديرات

خطط "ميتا" للذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسارة باهظة بقائمة المليارديرات
الذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسائر باهظة

خطط "ميتا" للذكاء الاصطناعي تكبد زوكربيرغ خسارة باهظة بقائمة المليارديرات

تراجع مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى المركز الخامس على مؤشر بلومبيرغ للمليارديرات، حيث أثارت خطة "ميتا" لبيع سندات بقيمة 30 مليار دولار قلق المستثمرين، مما أدى إلى تراجع أسهم الشركة وسط موجة من نتائج أرباح شركات التكنولوجيا التي أعادت ترتيب صفوف أغنى أثرياء العالم. ويُعتبر هذا أدنى مركز يصل إليه زوكربيرغ بقائمة مليارديرات العالم منذ ما يقرب من عامين.

وانخفض سهم ميتا بنسبة 11% -وهو أكبر هبوط له منذ عام 2022- بعد أن أعلنت الشركة عزمها إصدار أكبر طرح من السندات ذات الدرجة الاستثمارية لهذا العام بهدف زيادة الإنفاق على أبحاث الذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ. وأدى تراجع سهم ميتا إلى انخفاض صافي ثروة زوكربيرغ إلى 235.2 مليار دولار، وفقًا لمؤشر الثروة.

وتجاوزه جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون، ولاري بيغ، مؤسس شركة ألفابت، اللذين لم يكونا من بين أغنى أربعة أشخاص منذ أكتوبر 2023. وارتفعت أسهم ألفابت بنسبة 2.5% بعد أن أعلنت عن إيرادات فاقت توقعات المحللين وسط زيادة في الطلب على خدماتها السحابية وتقنيات الذكاء الاصطناعي.وكان انخفاض ثروة زوكربيرغ بمقدار 29.2 مليار دولار رابع أكبر تراجع يومي مدفوع بالسوق يُسجله مؤشر بلومبرغ للثروات على الإطلاق.

وكان سهم ميتا ارتفع بنسبة 28% هذا العام قبل تراجعه يوم الخميس، مضيفًا 57 مليار دولار إلى ثروة زوكربيرغ، لكن الشكوك حول ميزانية "ميتا" المتضخمة للذكاء الاصطناعي أثارت قلق المستثمرين، حيث خفض محللان على الأقل تقييم أسهم الشركة بعد أن قالت إنها تتوقع إنفاق ما يصل إلى 118 مليار دولار على النفقات الرأسمالية هذا العام، وربما أكثر في عام 2026.

السبت، 1 نوفمبر 2025

يتزامن اكتمال القمر مع وصوله إلى أقرب نقطة من الأرض.. أكبر بدر في 2025

يتزامن اكتمال القمر مع وصوله إلى أقرب نقطة من الأرض.. أكبر بدر في 2025

القمر العملاق يزين السماء خلال أيام.. أكبر بدر في 2025
القمر العملاق
القمر العملاق يزين السماء خلال أيام.. أكبر بدر في 2025

يترقب عشاق الفلك حول العالم حدثاً سماوياً مميزاً خلال شهر نوفمبر، حيث سيزين القمر العملاق السماء في ليل الخامس من نوفمبر، ليصبح أكبر وأسطع بدر خلال عام 2025. ويتزامن اكتمال القمر في تلك الليلة مع وصوله إلى أقرب نقطة من الأرض في مداره البيضاوي.

وبحسب ما كشف عنه إبراهيم الجروان، رئيس جمعية الإمارات للفلك، فمن المقرر أن يشهد العالم عموماً القمر العملاق أو "بدر الحضيض"، ليل الخامس من نوفمبر، حيث يمكن رصده بالعين المجردة، وسيكون أكبر وألمع قمر مكتمل لهذا العام، كون القمر البدر في موضع "الحضيض" تلك الليلة، على بعد يقارب 356,980 كلم، وهو أقرب موضع للقمر من الأرض خلال عام 2025.

وتابع الجروان، بحسب ما نقل عنه الإعلام الإماراتي، فإن مقارنة "البدر في موضع الحضيض" مع "البدر في موضع الأوج"، سيكون القمر أكثر قرباً إلى الأرض بمقدار 12%، وسيبدو القمر العملاق أكبر حجماً بنسبة 14% وأكثر سطوعاً بنسبة 30% من البدر العادي، كما أن قوى جذب القمر تزيد على قوى الجذب بنسبة 30% وهذه الزيادة طفيفة بالنسبة للأرض.

وتختلف توقيتات مشاهدة القمر في ذروة اكتماله حسب الموقع الجغرافي. وسيبدو القمر العملاق ساحراً عند الغروب، حيث يظهر كبيراً ومائلاً إلى اللون البرتقالي بسبب مرور ضوئه عبر طبقة أكبر من الغلاف الجوي للأرض عندما يكون منخفضاً على الأفق. وتشكل هذه الليلة فرصة فريدة لهواة التصوير لالتقاط صور خلابة، حيث يوفر القمر في ذروة اكتماله وارتفاعه في السماء لوحة فنية طبيعية بعدسات الكاميرات.