صائدات المقاتلات والصواريخ والطائرات المسيرة.. السلاح الجديد لردع أي تهديد لمصر وقدرات خاصة لاختراق دفاعات العدو
شهدت القوات المسلحة المصرية تطوراً نوعياً غير مسبوق في مجال التسليح خلال السنوات الأخيرة، وذلك تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، استند هذا التطور إلى استراتيجية شاملة تهدف إلى تعزيز القدرات العسكرية وتحديث منظومة التسليح بشكل يتناسب مع التحديات الراهنة.
الاستراتيجية التي وضعها الرئيس السيسي، منذ توليه منصب وزير الدفاع، وتم تعزيزه عقب تولي قيادة الدولة ركزت على امتلاك قدرة عسكرية رادعة تحافظ على مكتسبات الدولة المصرية، وتعزز من قدرتها على مواجهة أي تهديدات محتملة في ظل الظروف العالمية التي تشهد تغيرات جيوسياسية، فاتبعت مصر سياسة الانفتاح على جميع دول العالم لتنويع مصادر التسليح، مما جعلها محط احترام وتقدير من الدول الكبري بالتوازي مع تطوير وتعزيز منتجات القلاع الصناعية العسكرية مثل الإنتاج الحربي، الهيئة العربية للتصنيع، الشركة العربية العالمية للبصريات، ومجمع الصناعات الهندسية التابع لوزارة الدفاع.
تنويع مصادر التسليح
اعتمدت القوات المسلحة المصرية على تنويع مصادر السلاح، وذلك بعد فترة من عدم الإمداد بقطع الغيار من بعض الدول، حيث تم فتح مسارات جديدة للتعاون مع دول مثل ألمانيا، روسيا، فرنسا، الصين، وعدد من الدول الأوروبية. هذا التنوع في المصادر أسهم في التعرف على مدارس مختلفة في تكنولوجيا التصنيع العسكري، وزيادة التصنيع المشترك مع الدول الصديقة ونقل تكنولوجيا التصنيع إلى مصر، وفي خلال هذا التقرير نتناول أهم القطع العسكرية الجديدة التي انضمت للجيش المصري منذ ٣٠ يونية ٢٠١٣
أعقد منظومات الدفاع الجوي
أحدث قطع السلاح التي انضمت لقواتنا المسلحة هي منظومة متطورة من أسلحة الدفاع الجوي التي تضاف الي منظومة من أعقد منظومات الدفاع الجوي في العالم حيث تجمع بين أسلحة من روسيا وكوريا الجنوبية والصين، ومن بينها منظومة روسية ظهرت خلال مناورة بالذخيرة الحية التي حضرها القائد العام للقوات المسلحة في ٢٣ مايو ٢٠٢٤ من حدود سيناء، وتم الكشف خلالها عن الأسلحة التي تعد واحدة من أقوى المنظومات الدفاعية في العالم، وهي عبارة عن منظومة للصواريخ المضادة للجو بعيدة المدى، والقادرة على إسقاط الطائرات والصواريخ الباليستية.
وتستخدم لتدمير الطائرات الحديثة التابعة للطيران التكتيكي والاستراتيجي، بما فيها تلك التي صنعت باستخدام تكنولوجيا التخفي من الرادار وكذلك لتدمير الصواريخ الباليستية متوسطة المدى والصواريخ التكتيكية قصيرة المدى والصواريخ المجنحة، وطائرات الكشف الراداري والتوجيه وطائرات الاستطلاع وطائرات التشويش.
تعرف المنظومة بأنها، "صائدة المقاتلات والصواريخ والطائرات المسيرة" حيث تتميز بقدرتها على إطلاق الصواريخ أثناء الحركة، وفي وضع الحركة أو الثبات خلال 10 ثوان من اكتشاف الهدف، وتعد من أخطر الأنظمة الدفاعية القصيرة المدى، التي أثبتت فاعلية كبيرة في التصدي للطائرات المسيرة الـ"درونز"، التي أصبحت تمثل التهديد الأول لقوات الدفاع الجوي حول العالم.
أقوي منظومات الدفاع الجوي
أحدث قطع السلاح التي انضمت لقواتنا المسلحة هي منظومة متطورة من أسلحة الدفاع الجوي الروسية، التي تعد واحدة من أقوى المنظومات الدفاعية في العالم، وهي عبارة عن منظومة للصواريخ المضادة للجو بعيدة المدى، والقادرة على إسقاط الطائرات والصواريخ الباليستية.
وتستخدم لتدمير الطائرات الحديثة التابعة للطيران التكتيكي والاستراتيجي، بما فيها تلك التي صنعت باستخدام تكنولوجيا التخفي من الرادار وكذلك لتدمير الصواريخ الباليستية متوسطة المدى والصواريخ التكتيكية قصيرة المدى والصواريخ المجنحة، وطائرات الكشف الراداري والتوجيه وطائرات الاستطلاع وطائرات التشويش.
تعرف المنظومة بأنها، "صائدة المقاتلات والصواريخ والطائرات المسيرة" حيث تتميز بقدرتها على إطلاق الصواريخ أثناء الحركة، وفي وضع الحركة أو الثبات خلال 10 ثوان من اكتشاف الهدف، وتعد من أخطر الأنظمة الدفاعية القصيرة المدى، التي أثبتت فاعلية كبيرة في التصدي للطائرات المسيرة الـ"درونز"، التي أصبحت تمثل التهديد الأول لقوات الدفاع الجوي حول العالم.
حاملات المروحيات ميسترال
تمثل حاملتا المروحيات ميسترال، اللتان تحملان أسماء الزعمين جمال عبد الناصر وأنور السادات، إضافة نوعية للقوات البحرية المصرية. هذه الحاملات مجهزة بأحدث الطائرات والمروحيات لتلبية متطلبات العمليات العسكرية
0 Comments: