‏إظهار الرسائل ذات التسميات أبل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أبل. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 14 ديسمبر 2025

 راتب تيم كوك رئيس أبل يتيح له شراء منزل بمئات الآلاف من الدولارات كل يومين

راتب تيم كوك رئيس أبل يتيح له شراء منزل بمئات الآلاف من الدولارات كل يومين


                                        تيم كوك الرئيس التنفيذي لشركة أبل 

راتب تيم كوك رئيس أبل يتيح له شراء منزل بمئات الآلاف من الدولارات كل يومين

بينما يُراقب المواطنون الأميركيون ميزانياتهم للغذاء ويؤجلون مشترياتهم الكبيرة، يحصل كبار المديرين التنفيذيين على رواتب قياسية. ويكسب تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، على سبيل المثال، أكثر من متوسط الدخل السنوي للمواطن الأميركي في أقل من يوم عمل.

لقد قطعت "أبل"، التي أصبحت الآن عملاقًا تقنيًا بقيمة 4.1 تريليون دولار، شوطًا طويلًا منذ طرحها للاكتتاب العام قبل 45 عامًا. وتحت قيادة كوك، أصبحت ثاني أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية، وينعكس ذلك على راتبه.

وارتفع راتب كوك السنوي إلى 74.6 مليون دولار في عام 2024، بزيادة قدرها 18% عن 63.2 مليون دولار في العام السابق، بحسب تقرير لمجلة فورتشن. ويتألف راتب كوك الضخم من 58.1 مليون دولار في شكل أسهم، و12 مليون دولار في شكل حوافز غير مرتبطة بالأسهم، و1.5 مليون دولار في شكل تعويضات أخرى.

على الرغم من كونه أحد أعلى الرؤساء التنفيذيين أجرًا في العالم اليوم، إلا أن راتبه الحالي لا يُقارن بما كان يتقاضاه سابقًا. ففي عام 2022، حصل كوك على ما يقارب 100 مليون دولار، ويعود ذلك في معظمه إلى مكافآت الأسهم، لكن راتبه انخفض في العام التالي بعد ردود فعل غاضبة من موظفي أبل ومساهميها.

وعند مقارنته براتب المواطن الأميركي العادي، يظهر الفرق بشكل كبير. فبحزمة تعويضات تبلغ 74.6 مليون دولار، يحتاج كوك حوالي سبع ساعات عمل فقط ليتجاوز دخل العامل الأميركي العادي، الذي يبلغ راتبه السنوي 62,088 دولار، وفقًا لبيانات الأجور الصادرة عن مكتب إحصاءات العمل الأميركي للربع الأول من عام 2025. وفي غضون 30 دقيقة، وهي المدة التي يستغرقها معظم الناس للوصول إلى مكاتبهم، يكون كوك قد كسب بالفعل 4,256 دولارًا إضافية، أي أكثر مما ادخره معظم الأميركيين كاحتياطي لحالات الطوارئ.

وبينما قد يستغرق الأميركيون عقودًا لتوفير مبلغ لشراء منزل، يمكن للرئيس التنفيذي لشركة أبل تحمّل تكاليفه بعد عطلة نهاية أسبوع واحدة فقط. إذ يحتاج كوك حوالي 2.15 يوم ليجمع 439,000 دولار، وهو متوسط سعر منزل في الولايات المتحدة، وفقًا لأداة جديدة لحساب رواتب الرؤساء التنفيذيين من موقع "Resume.io". وحتى عند شراء منتجات شركته الخاصة -والتي تُعتبر من الرفاهيات بالنسبة لمعظم الناس، حيث يصل سعرها إلى آلاف الدولارات- لا يُشكل ذلك عبئًا ماليًا يُذكر.

ففي غضون 21 دقيقة فقط، يكسب كوك ما يكفي لشراء جهاز "MacBook Pro" بقيمة 3000 دولار؛ وفي أقل من ثماني دقائق، يمكنه شراء هاتف آيفون 17 برو بقيمة 1100 دولار. وكان كوك سابع أعلى الرؤساء التنفيذيين أجرًا في الولايات المتحدة، مباشرةً بعد ساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، الذي بلغ دخله 79.1 مليون دولار.

الأربعاء، 12 نوفمبر 2025

هواوي تطلق رسميا قاتل iPhone Air  و"سامسونغ" بمواصفات أقوى وسعر أقل

هواوي تطلق رسميا قاتل iPhone Air و"سامسونغ" بمواصفات أقوى وسعر أقل

هواوي تطلق رسميا قاتل iPhone Air  و"سامسونغ" بمواصفات أقوى وسعر أقل

                    صورة مسربة عبر موقع ويبو لهاتف هواوي ميت 70 إير

"هواوي" تتفوّق عملياً على "أبل" و"سامسونغ" في سباق الهواتف النحيفة

تشهد سوق الهواتف الذكية هذا العام عودة قوية لهوس الشركات بالنحافة الفائقة، لكن اللافت أن "هواوي" قرّرت دخول هذا السباق بطريقة مختلفة، مع إطلاق هاتفها الجديد Mate 70 Air، الذي يحاول الجمع بين التصميم الأنيق والمواصفات القوية دون التضحية بالمزايا الأساسية. اختارت "أبل" و"سامسونغ"، نهجاً أكثر جرأة في تقليص السمك، وإن كان ذلك على حساب بعض القدرات المهمة.

فيما يلي مقارنة شاملة بين Huawei Mate 70 Air وiPhone Air وGalaxy S25 Edge، توضح كيف اختلفت فلسفة كل شركة في سباق النحافة الذكية، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina".

التصميم والحجم

يأتي Mate 70 Air بتصميم أكبر حجماً من منافسيه، إذ تبلغ أبعاده 165×81.5×6.6 ملم ووزنه 208 غرامات. ورغم نحافته، احتفظ الهاتف بصلابة استثنائية مع مقاومة IP68/IP69 للماء والغبار، ما يجعله الأكثر تحملاً بين الثلاثة. في المقابل، يُعد آيفون إير الأنحف والأخف على الإطلاق بسمك 5.6 ملم ووزن 165 غراماً، بينما يتوسّط Galaxy S25 Edge بسمك 5.8 ملم ووزن 163 غراماً، ليوازن بين الأناقة والخفة.

الشاشة

اعتمدت "هواوي" شاشة OLED LTPO ضخمة بقياس 7 بوصات ومعدل تحديث 120 هرتز وسطوع يصل إلى 4000 شمعة، لتمنح المستخدم تجربة شبه تابلت.

اختارت "أبل"، شاشة Super Retina XDR مقاس 6.5 بوصة بدقة 1260×2736 وسطوع 3000 شمعة، مع دعم HDR10 وDolby Vision.

"سامسونغ" بدورها قدّمت شاشة 6.7 بوصة QHD+ بدقة أعلى 1440×3120، مع دعم HDR10+.

تشير النتيجة إلى أن شاشة "هواوي" هي الأكبر والأكثر إشراقاً، بينما شاشة "سامسونغ" هي الأدق من حيث الكثافة البصرية.

النظام والبيئة البرمجية

يعمل Mate 70 Air بنظام HarmonyOS 5.1، المستقل عن أندرويد وiOS، مع دعم للاتصال عبر الأقمار الصناعية (في الصين فقط). أما آيفون إير فيعتمد iOS 26 مع تكامل عميق مع أجهزة "أبل" الأخرى. بينما يأتي Galaxy S25 Edge بنظام أندرويد 15 وواجهة One UI 7، مع وعد بتحديثات تصل إلى 7 إصدارات رئيسية، وهو رقم قياسي في عالم أندرويد.

الأداء والمعالج

تعتمد "هواوي" على شريحة Kirin 9020 بتقنية 7 نانومتر، وهي أضعف نسبياً من شريحة A19 Pro في آيفون إير وSnapdragon 8 Elite في Galaxy S25 Edge. الأخيران يقدمان أداءً أقوى في الألعاب وتحرير الفيديو، بينما تركّز "هواوي" على كفاءة الطاقة وعمر البطارية.

الكاميرات

تقدّم "هواوي" إعداداً ثلاثياً يضم:

- عدسة رئيسية 50 ميغابكسل مع OIS.

- عدسة 12 ميغابكسل للتقريب البصري ×3.

- عدسة 8 ميغابكسل عريضة الزاوية.

في المقابل، تكتفي "أبل" بعدسة واحدة 48 ميغابكسل تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، بينما تأتي "سامسونغ" بعدستين:

- رئيسية 200 ميغابكسل.

- أخرى 12 ميغابكسل واسعة الزاوية.

من حيث التعدد والتوازن، تتفوّق "هواوي" بوضوح، إذ لم تضحِّ بجودة التصوير في سبيل النحافة.

البطارية والشحن

تضع "هواوي" بصمتها الكبرى هنا؛ حيث يحمل Mate 70 Air بطارية ضخمة بسعة 6500 ميلي أمبير وشحن سريع 66 واط.

أما آيفون إير فيكتفي بـ 3149 ميلي أمبير، وGalaxy S25 Edge بـ 3900 ميلي أمبير وشحن 25 واط فقط.

وبذلك، تُعد بطارية "هواوي" الأقوى بفارق واضح، ما يمنحها تفوقاً عملياً في الاستخدام اليومي.

المزايا الإضافية

- "هواوي" تدعم القلم الذكي.

- "سامسونغ" توفر وضع DeX لتحويل الهاتف إلى حاسوب مكتبي.

- "أبل" تتيح خدمات الطوارئ عبر الأقمار الصناعية عالمياً.

خلاصة المقارنة

رغم تشابه الأسعار، فإن كل هاتف يخدم فئة مختلفة من المستخدمين:

Huawei Mate 70 Air: لمن يريد بطارية قوية، شاشة ضخمة، وكاميرات احترافية دون التخلي عن النحافة.

آيفون إير: الخيار المثالي لعشاق آبل ممن يبحثون عن أخف وأرفع هاتف ممكن.

Galaxy S25 Edge: توازن بين الأداء القوي، شاشة فائقة الدقة، ودعم طويل الأمد لنظام أندرويد.

السبت، 8 نوفمبر 2025

إعداد جديد لواجهة "Liquid Glass" في تحديث iOS 26.1

إعداد جديد لواجهة "Liquid Glass" في تحديث iOS 26.1

.إعداد جديد لواجهة Liquid Glass في تحديث iOS 26.1
خيار لمنع فتح الكاميرا بالخطأ

إعداد جديد لواجهة "Liquid Glass" في تحديث iOS 26.1

أطلقت شركة أبل رسميًا تحديث iOS 26.1 لأجهزة آيفون، والذي يأتي بعدد من الميزات الجديدة والتحسينات التي تستهدف سهولة الاستخدام والخصوصية، إلى جانب تمكين المستخدمين على النسخة التجريبية من العودة إلى النسخة المستقرة.

من أبرز الإضافات في هذا التحديث ميزة "Liquid Glass" الجديدة التي تتيح التحكم في مظهر الواجهة، حيث يمكن للمستخدم الآن الاختيار بين "الوضع الشفاف Clear" الذي يُظهر المحتوى أسفل الطبقة الزجاجية، و"الوضع المظلّل Tinted" الذي يزيد من تباين ووضوح العناصر على الشاشة.

ويمكن الوصول إلى هذه الخاصية عبر الإعدادات > العرض والإضاءة > Liquid Glass، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena". كما أضافت "أبل" خيارًا طال انتظاره يسمح بتعطيل فتح الكاميرا بالسحب من شاشة القفل، وهي خطوة تهدف لتقليل احتمالات فتح الكاميرا عن طريق الخطأ. يمكن تفعيل أو إيقاف هذا الخيار من خلال الإعدادات > الكاميرا > السحب من شاشة القفل لفتح الكاميرا.

ومن الإضافات المميزة أيضًا عودة شريط السحب لإيقاف المنبهات والمؤقتات، في لمسة تعيد ذكريات "Slide to Unlock" التي رافقت أول آيفون في عام 2007، مع تحسينات لتجعل التجربة أكثر سلاسة. كذلك، وسّعت "أبل" دعم ميزة الترجمة الفورية عبر AirPods لتشمل لغات جديدة مثل الصينية، اليابانية، الكورية، والإيطالية، بعد أن كانت تقتصر على الإنجليزية، الفرنسية، الإسبانية، والألمانية.

أما تطبيق Apple TV فقد حصل على أيقونة جديدة وتغيير في الاسم من Apple TV+ إلى Apple TV، في خطوة توحّد هوية المنصة الترفيهية. ويضيف التحديث أيضًا أدوات جديدة في تطبيق اللياقة البدنية Fitness لتسجيل التمارين يدويًا، بالإضافة إلى تحسين جودة الصوت في مكالمات FaceTime في ظروف الاتصال الضعيف، وتفعيل فلاتر الأمان للمحتوى تلقائيًا للحسابات الخاصة بالمراهقين.

يتوفر تحديث iOS 26.1 حاليًا لأجهزة آيفون 11 وما أحدث، إضافة إلى iPhone SE الجيل الثاني، ويمكن تنزيله عبر المسار المعتاد: الإعدادات > عام > تحديث النظام.يمثل هذا التحديث مزيجًا من التحسينات الجمالية، والخيارات الجديدة التي تعزز من تجربة الاستخدام اليومية وتضيف قدرًا أكبر من التحكم والخصوصية لمستخدمي أجهزة آيفون.

الأحد، 28 سبتمبر 2025

سحب المجلس الوطني لعلاقات العمل في أميركا شكوى قدمها ضد أبل في يناير

سحب المجلس الوطني لعلاقات العمل في أميركا شكوى قدمها ضد أبل في يناير

سحب المجلس الوطني لعلاقات العمل في أميركا شكوى قدمها ضد أبل في يناير
تيم كوك الرئيس التنفيذي لشركة أبل

سحب مزاعم ضد تيم كوك الرئيس التنفيذي لأبل تتهمه بانتهاك حقوق الموظفين

سحب المجلس الوطني لعلاقات العمل في الولايات المتحدة مزاعمه بانتهاك تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، لقانون العمل الفيدرالي، وعدة ادعاءات أخرى.

وقال مكتب المستشار العام للمجلس الوطني لعلاقات العمل، في رسالة، إنه يسحب العديد من الادعاءات الواردة في شكوى كان قد قدمها ضد "أبل" في يناير، بحسب ما أوردته وكالة بلومبرغ نقلًا عن الرسالة.

وتشمل الادعاءات التي تم رفضها مزاعم بانتهاك كوك لحقوق العمال عندما أرسل بريدًا إلكترونيًا في سبتمبر 2021 يفيد بأن "أبل" تبذل قصارى جهدها لتعقب موظفين سربوا معلومات من اجتماع سري.وجاءت رسالة البريد إلكتروني هذه بعد تقارير إعلامية عن اجتماع داخلي أجابت خلاله إدارة "أبل" على أسئلة حول موضوعات مثل المساواة في الأجور، بحسب "رويترز".

وسحب المجلس الوطني لعلاقات العمل أيضًا مزاعم بأن "أبل" انتهكت القانون من خلال فرض قواعد السرية، أو فصل جانيكي باريش، أو مراقبة العمال أو جعلهم يعتقدون أنهم تحت المراقبة.وواجهت شركة أبل ثلاث شكاوى على الأقل من مجلس العمل، تزعم أنها منعت موظفيها بشكل غير قانوني من مناقشة قضايا، مثل التحيز الجنسي والتمييز في الأجور، في ما بينهم ومع وسائل الإعلام، بما في ذلك تقييد استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعي وتطبيق المراسلة في مكان العمل "سلاك". ونفت الشركة ارتكاب أي مخالفات.

السبت، 27 سبتمبر 2025

الاتحاد الأوروبي يستجوب "أبل" و"غوغل" و"مايكروسوفت" حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

الاتحاد الأوروبي يستجوب "أبل" و"غوغل" و"مايكروسوفت" حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

الاتحاد الأوروبي يستجوب أبل وغوغل ومايكروسوفت حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

                                      يشمل طلب المعلومات أيضاً "بوكينغ"

الاتحاد الأوروبي يستجوب "أبل" و"غوغل" و"مايكروسوفت" حول مكافحة الاحتيال الإلكتروني

قال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي إن المفوضية الأوروبية أرسلت طلب معلومات بموجب قانون الخدمات الرقمية إلى شركات، بما في ذلك "مايكروسوفت" و"بوكينغ" بشأن "كيفية ضمان أن خدماتها لا يستغلها المحتالون".

ويُعدّ قانون الخدمات الرقمية قانونًا بارزًا للاتحاد الأوروبي يُطالب شركات التكنولوجيا الكبرى ببذل المزيد من الجهود للتصدي للمحتوى غير القانوني، إلا أنه واجه تهديدات بالرد من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومطالبات بالرقابة من قطاع التكنولوجيا الأميركي. وقد يؤدي طلب المعلومات، يوم الثلاثاء، إلى فتح تحقيق بموجب قانون الخدمات الرقمية، بل وحتى فرض غرامات، ولكنه لا يشير في حد ذاته إلى انتهاك القانون، ولا يُمثل خطوة نحو فرض عقوبات، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.

وقال توماس رينيه، المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الرقمية، للصحفيين في بروكسل: "هذه خطوة أساسية أيضًا لحماية المستخدمين في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي من بعض هذه الممارسات، وللتأكد من أن المنصات في الاتحاد الأوروبي تؤدي دورها أيضًا".ويتعلق طلب المعلومات بمتجر أبل للتطبيقات "App Store"، ومتجر "غوغل" للتطبيقات "Google Play"، ووكالة حجز السفر الإلكترونية "بوكينغ"، ومحرك البحث "بينغ" التابع لمايكروسوفت.

ويخشى الاتحاد الأوروبي من أن يستخدم المحتالون متاجر التطبيقات لإنشاء تطبيقات مزيفة تنتحل صفة مقدمي خدمات مصرفية شرعيين، أو أن ينشر المحتالون روابط لمواقع إلكترونية مزيفة على محركات البحث.ويمتلك الاتحاد الأوروبي ترسانة قانونية معززة من خلال قانون الخدمات الرقمية وقانونه الشقيق، قانون الأسواق الرقمية، الذي يسعى إلى ضمان المنافسة العادلة على الإنترنت.

وقد أطلقت بروكسل بالفعل تحقيقات متعددة بموجب قانون الخدمات الرقمية تستهدف فيسبوك وإنستغرام التابعين لشركة ميتا، بالإضافة إلى منصتي تيك توك وإكس.لكن قواعد الاتحاد الأوروبي واجهت سخط ترامب، الذي قلب موازين التجارة العالمية بفرضه رسومًا جمركية أعلى على شركاء الولايات المتحدة التجاريين، وهدد بفرض المزيد من الضرائب على من يتهمهم باستهداف شركات التكنولوجيا الأميركية.

ووصفت وزارة الخارجية الأميركية وحلفاء ترامب ومنتقدوه، بمن فيهم الرئيس التنفيذي لميتا مارك زوكربيرغ، ومالك منصة إكس إيلون ماسك، قواعد الاتحاد الأوروبي بأنها شكل من أشكال الرقابة.وينفي الاتحاد الأوروبي هذه الادعاءات، مؤكدًا أن كل ما هو غير قانوني في العالم الحقيقي هو أيضًا غير قانوني في عالم الإنترنت.

الخميس، 4 سبتمبر 2025

 "أبل" هي الرابح الأكبر في حكم عقوبة مكافحة الاحتكار ضد "غوغل"

"أبل" هي الرابح الأكبر في حكم عقوبة مكافحة الاحتكار ضد "غوغل"

أبل هي الرابح الأكبر في حكم عقوبة مكافحة الاحتكار ضد غوغل

                             المحكمة شددت على ضرورة تجديد العقود سنوياً

"أبل" هي الرابح الأكبر في حكم عقوبة مكافحة الاحتكار ضد "غوغل"

شهد سوق التكنولوجيا الأميركية تطوراً مفاجئاً، خرجت شركتا "أبل" و"غوغل" معًا فائزتين من معركة مكافحة الاحتكار التي قادتها وزارة العدل الأميركية ضد "ألفابت"، الشركة الأم لـ "غوغل".

ورغم إدانة "غوغل" العام الماضي بممارسة سلوك احتكاري، أكد القاضي أميت ميهتا أن الشركة لن تُجبر على تفكيك أعمالها أو وقف صفقاتها مع "أبل"، بما في ذلك اتفاق جعل محرك البحث الافتراضي لمتصفح "سفاري". القرار يعني ببساطة استمرار تدفق مليارات الدولارات سنويًا إلى خزائن "أبل"، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي"

قوة تفاوضية أكبر

شدد الحكم على أن "غوغل" لا تستطيع إبرام صفقات حصرية، وأن العقود مع "أبل" يجب أن تُجدّد سنويًا. هذا يمنح "أبل" أفضلية تفاوضية غير مسبوقة، خصوصًا أن "غوغل" تدفع لها نحو 20 مليار دولار سنويًا، ما يعادل 15% من أرباحها التشغيلية، مقابل بقاء محركها الافتراضي على أجهزة آيفون.

وول ستريت تتنفس الصعداء

المحللون وصفوا القرار بأنه "فوز ساحق" للطرفين، إذ يتوقع أن يُعيد الزخم لـ "أبل" في سوق الأسهم بعد فترة من القلق بسبب دعاوى الاحتكار، فضلًا عن تجنبها رسومًا جمركية على الواردات من الهند، والتزامها بضخ استثمارات إضافية بقيمة 100 مليار دولار في التصنيع داخل أميركا.

ورغم الانتقادات حول تأخر "أبل" في سباق الذكاء الاصطناعي، يرى محللو "جولدمان ساكس" أن استثماراتها المتزايدة في مراكز البيانات وتصنيع الخوادم تمهد الطريق لطرح مزايا قائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول 2026، ما قد يُحفّز المستخدمين على تحديث أجهزتهم ويضاعف أرباح الشركة. يتزامن القرار مع العد التنازلي لحدث "أبل" في 9 سبتمبر، حيث يتوقع أن يكشف تيم كوك عن سلسلة آيفون 17، بما فيها الطراز الجديد "إير" فائق النحافة، إلى جانب تحديثات في ساعات "أبل" الذكية.

الاثنين، 25 أغسطس 2025

 5 ميزات مذهلة من "Apple Intelligence" ترجمة فورية وأدوات متطورة للكتابة

5 ميزات مذهلة من "Apple Intelligence" ترجمة فورية وأدوات متطورة للكتابة

5 ميزات مذهلة من "Apple Intelligence" ترجمة فورية وأدوات متطورة للكتابة
5 ميزات مذهلة من "Apple Intelligence"

5 ميزات مذهلة من "Apple Intelligence" ستغيّر تجربة الآيفون كلياً

لم تعد تقنيات الذكاء الاصطناعي حكرًا على المنافسين مثل "Galaxy AI" من "سامسونغ"، إذ عملت "أبل" خلال الفترة الأخيرة على تطوير منظومتها الخاصة المسماة Apple Intelligence، لتقدم لمستخدمي أجهزة آيفون تجربة أكثر ذكاءً وسلاسة.

ورغم البداية المتواضعة التي أثارت آراء متباينة، فإن التحديثات الأخيرة جعلت هذه المزايا أكثر تطورًا وفعالية، لتفتح الباب أمام استخدامات جديدة تعزز من الإنتاجية والاتصال اليومي، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina"

في ما يلي أبرز 5 ميزات من Apple Intelligence التي يُنصح بتجربتها الآن:

1- الترجمة الفورية عبر الرسائل والمكالمات

أصبحت ميزة الترجمة اللحظية متاحة داخل الرسائل وFaceTime وحتى المكالمات الهاتفية التقليدية.بفضل الذكاء الاصطناعي المدمج، يمكن ترجمة النصوص والكلام بشكل مباشر، ما يزيل حواجز اللغة ويمنح المستخدم خصوصية أكبر.

2- الذكاء البصري

تتيح هذه الخاصية للآيفون "فهم" ما يظهر على الشاشة أو أمام الكاميرا.فعند التقاط صورة أو توجيه الكاميرا نحو منتج أو مكان، يتعرف النظام عليه ويعرض معلومات إضافية وروابط بحث، مع إمكانية الاستعانة بـ شات جي بي تي للحصول على تفاصيل أدق.

3- أدوات كتابة متطورة

من البريد الإلكتروني إلى الملاحظات وتطبيقات الطرف الثالث، تقدم أدوات الكتابة الذكية من "أبل" خيارات لإعادة الصياغة، توسيع النصوص، أو تلخيصها بسرعة.هذه الميزة أشبه بوجود محرر شخصي داخل جهازك.

4- Siri أكثر ذكاءً مع شات جي بي تي

أصبح المساعد الصوتي Siri أكثر قوة ومرونة بعد دمجه مع شات جي بي تي.إذ يمكنه الآن تقديم إجابات دقيقة، واقتراحات إبداعية، ومساعدة أكبر في المهام اليومية، مما يجعله أقرب لمفهوم "المساعد الشخصي الحقيقي".

5- تلخيص البريد والإشعارات

تعالج هذه الميزة مشكلة تدفق المعلومات، حيث تقوم بتحويل رسائل البريد الإلكتروني الطويلة والمقالات إلى ملخصات سهلة، كما يمكنها فرز الإشعارات وتقديم أبرزها فقط، لتمنح المستخدم وقتًا أكثر وتنظيمًا أفضل.

الأربعاء، 16 يوليو 2025

سامسونغ" تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً

سامسونغ" تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً

سامسونغ تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً
سامسونغ" تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً

تقرير "IDC".. "سامسونغ" تهيمن على مبيعات الهواتف الذكية عالمياً

هيمنت "سامسونغ" على سوق الهواتف الذكية العالمي خلال الربع الثاني من عام 2025، محققةً نموًا ملحوظًا ومحافظةً على ريادتها. وفي الوقت نفسه، واجهت شركة أبل صعوبات في الصين، وشهدت نموًا متواضعًا في شحنات آيفون العالمية، ويعود ذلك في الغالب إلى الأسواق الناشئة.

تُظهر الأرقام الأولية الصادرة عن تقرير "IDC" الربع سنوي العالمي لتتبع الهواتف المحمولة أن شركة أبل شحنت 46.4 مليون هاتف آيفون في الربع الثاني، مسجلةً نموًا متواضعًا بنسبة 1.5% مقارنةً بالعام الماضي. وشهدت الشركة انخفاضًا بنسبة 1% في شحناتها في الصين، لكن هذا الانخفاض قابله نمو قوي بنسبة مزدوجة الرقم في الأسواق الناشئة. لا تزال "أبل" ثاني أكبر شركة هواتف ذكية في العالم بحصة سوقية تبلغ 15.7%.

وتُعد "سامسونغ" الشركة الرائدة بلا منازع في السوق بحصة سوقية تبلغ 19.7%. وقد شحنت الشركة 58 مليون وحدة في الربع الثاني، محققةً نموًا ملحوظًا بنسبة 7.9% مقارنة بالعام الماضي. ويعود هذا النمو إلى هاتفي Galaxy A36 وGalaxy A56، اللذين أدخلا ميزات Galaxy AI إلى الأجهزة متوسطة الفئة.

قال فرانسيسكو جيرونيمو، نائب الرئيس، أجهزة العملاء في "IDC": "تمكنت سامسونغ من ترسيخ ريادتها في السوق وتجاوز أداء السوق ككل، محققةً نموًا قويًا خلال الربع، مدفوعًا بمبيعات هاتفيها الجديدين Galaxy A36 وA56".

وتابع "يُقدّم هذان المنتجان الجديدان ميزات مُدعّمة بالذكاء الاصطناعي للأجهزة متوسطة الفئة، وقد استُخدمت هذه الميزات بفعالية في متاجر التجزئة لزيادة المبيعات، مع تزايد اهتمام المستهلكين بالذكاء الاصطناعي".

جاءت "شاومي" في المركز الثالث بشحن 42.5 مليون وحدة، بحصة سوقية بلغت 14.4%، ولم يتجاوز نمو الشركة الصينية 0.6%. أما في المركزين الرابع والخامس، فقد جاءت "فيفو" (27.1 مليون شحنة)، و"ترانشن" (25.1 مليون شحنة). وبلغ النمو الإجمالي لسوق الهواتف الذكية 1% فقط على أساس سنوي، مما يُبرز بعض التحديات التي تواجهها. 

وبلغ إجمالي الشحنات في الربع الثاني 295.2 مليون وحدة حول العالم. وتأتي هذه النتائج في ظل تزايد حالة عدم اليقين والضغوط الاقتصادية، مثل البطالة والتضخم في مختلف المناطق. لم تكن "أبل" الشركة الوحيدة التي تعاني في الصين. وفقًا لتقرير "IDC"، أدى الأداء الأقل من المتوقع للسوق الصينية إلى انخفاض الشحنات العالمية. أما بالنسبة للمستقبل، فتوقعات "IDC" إيجابية إلى حد ما.

ويشير الباحثون إلى أن الربع الثاني من عام 2025 كان الربع الثامن على التوالي من حيث النمو، وهو أمر لم يحدث منذ عام 2013، وقد يستمر هذا الاتجاه. وقد تكون الهواتف الذكية والأجهزة متوسطة المدى المدعومة بالذكاء الاصطناعي هي محركات النمو المستقبلي.

الخميس، 22 فبراير 2024

خاتم ذكي جديد  بديل للساعات بميزات صحية فريدة من أبل

خاتم ذكي جديد بديل للساعات بميزات صحية فريدة من أبل

خاتم ذكي جديد  بديل للساعات بميزات صحية فريدة من أبل

خاتم ذكي جديد  بديل للساعات بميزات صحية فريدة من أبل

فيما يعد خيارًا مثيرًا للاهتمام لعشاق التكنولوجيا والصحة، تعمل أبل على تطوير خاتم ذكي يمكن ارتداؤه في أحد الأصابع لمراقبة القياسات الصحية الخاصة بالمستخدم.

ووفقًا لما ذكره تقرير جديد نشره موقع "Electronic Times" التقني الكوري، فإن أبل تولي السوق اهتمامًا وثيقًا، بحثًا عن علامات تشير إلى أن الخاتم الذكي سيكون بديلًا رائجًا للساعات الذكية، إذ يمكن ارتداؤه لمدة أطول ويسهل النوم به مقارنة بالساعات الذكية.

ودرست شركة أبل فكرة الخاتم القابل للارتداء لعدة سنوات، إذ سجلت كثيرًا من براءات الاختراع المرتبطة به، ومع استعداد شركة سامسونغ لطرح منتجها الخاص في السوق، قد يكون الوقت مناسبًا لشركة أبل لطرح خاتم ذكي. ويقال إن شركة أبل تدرس فكرة الخاتم الذكي بجدية حاليًا، إذ تعده توسعًا قابلًا للتطبيق لمجموعة الأجهزة القابلة للارتداء لديها.

وتأتي تلك الشائعات الأخيرة المرتبطة بمنتج أبل المزعوم بعد أن أعلنت سامسونغ رسميًا مطلع العام الجاري عزمها طرح خاتم ذكي، ومن المتوقع الكشف عنه منتصف العام الجاري وطرحه في الأسواق خلال النصف الثاني من العام بالتزامن مع طرح الإصدارات الجديدة من هواتفها القابلة للطي.

الجمعة، 14 يوليو 2023

 شركة أبل تستحوذ على نصيب الأسد من قيمة السوق المالية..  القيمة السوقية تتجاوز حاجز 3 تريليونات دولار

شركة أبل تستحوذ على نصيب الأسد من قيمة السوق المالية.. القيمة السوقية تتجاوز حاجز 3 تريليونات دولار

 شركة أبل تستحوذ على نصيب الأسد من قيمة السوق المالية..  القيمة السوقية تتجاوز حاجز 3 تريليونات دولار

شركة أبل الامبركية


عادت شركة أبل الأمريكية لتستحوذ على نصيب الأسد من قيمة السوق المالية، حيث تجاوزت قيمة الشركة السوقية حاجز 3 تريليونات دولار. إذ أغلقت بورصة وول ستريت في ختام تعاملات مع استقرار سهم "أبل" عند مستوى 18956 دولارًا، ليتأكد تجاوز القيمة السوقية لـ"أبل" مستوى 3 تريليونات دولار.

ليست المرة الأولى

يذكر أنها ليست المرة الأولى التي تتجاوز فيها قيمة شركة "أبل" هذا الحاجز، إذ سبق أن كسرته لفترة وجيزة خلال تعاملات يوم 3 يناير عام 2022، فإنّ الشركة مرشحة للبقاء في هذا المقام الرفيع الذي لا ينافسها فيه أي شركة أخرى حاليًّا على وجه الأرض.

تجدر الإشارة إلى أنّ أبرز الشركات العالمية ذات القيمة "التريليونية" هي:

• "مايكروسوفت" بقيمة 2.4 تريليون دولار.

• "أرامكو السعودية" بقيمة نحو 2.08 تريليون دولار.

• "ألفابيت" مالكة «جوجل» بنحو 1.5 تريليون دولار.

• "أمازون" 1.3 تريليون دولار.

• "إنفيديا" تريليون دولار.

أسهم التكنولوجيا

الجدير بالذكر فإنّ أسهم التكنولوجيا قد تكون مرشحة لمزيد من المكاسب خلال الفترة المقبلة.كما أنّ القيمة السوقية لشركة "أبل" نفسها كانت قد تراجعت بشكل حاد قبل 6 أشهر، وتحديدًا في جلسة 3 يناير 2023، لتهبط دون مستوى تريليوني دولار للمرة الأولى منذ يونيو 2021.

وخلال العام الحالي وحده، قفزت شركة "أبل" بنحو 49.29 في المئة، علمًا أنها ليست الوحيدة في قطاع التكنولوجيا التي تحقق هذا الارتفاع. إذ شهدت أسهم شركات، على غرار "تسلا" و"ميتا"، قفزات مشابهة، فيما كانت الوثبة العملاقة من نصيب "إنفيديا" لصناعة الرقائق، التي حققت ارتفاعًا بنسبة نحو 180 في المئة منذ بداية العام الحالي.

وفي أحدث النتائج الفصلية التي نشرت في مايو (أيار) الماضي، تجاوزت نتائج "أبل" توقعات المحللين بصورة كبيرة. إذ بلغت إيرادات المجموعة الأمريكية نحو 95 مليار دولار بين يناير ومارس 2023، فيما وصلت أرباحها الصافية إلى 24 مليار دولار.

وشهدت مبيعات هواتف "آيفون" ارتفاعًا بسيطًا على أساس سنوي، لتصل إلى 51.33 مليار دولار، في نتيجة تجاوزت توقعات المحللين أيضًا، بينما انخفض الطلب على الأجهزة الإلكترونية بشكل كبير بسبب التضخم.

ويولي متابعون توسع "أبل" في السوق الهندية اهتمامًا كبيرًا، بعدما أعلنت الشركة قبل نحو أسبوع أن الهند تشكل "فرصة ضخمة" بالنسبة لشركات التكنولوجيا، وذلك في أعقاب لقاء جمع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي مع الرؤساء التنفيذيين لشركات التكنولوجيا العملاقة في الولايات المتحدة. وكانت "أبل" قد افتتحت متجرين لها للبيع بالتجزئة في الهند في أبريل من هذا العام.