فضائح الجماعة الإرهابية.. ميليشيا الحوثي تمارس أساليب بشعة ضد المختطفين والمحتجزين في سجونها..

 فضائح الجماعة الإرهابية.. ميليشيا الحوثي تمارس أساليب بشعة ضد المختطفين والمحتجزين في سجونها..

تواصل جماعة الحوثيين الإرهابية انتهاكاتها الصارخة ضد أبناء الشعب اليمني، حيث تستمر ممارسات الجماعة الإرهابية في ممارسة العنف، حيث يتم استخدام أساليب بشعة ضد المختطفين والمحتجزين في سجونها، ويتم التنكيل بالرافضين سماع محاضرات زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي، فيما قٌتل العشرات منهم تحت التعذيب منذ انقلاب الميليشيا الحوثية.

وتعمل ميليشيا الحوثي طبقا لاجندات خارجية لتخريب المجتمع اليمني،  حيث ذكر المحامي اليمني عبدالمجيد صبره، إن التعذيب والمعاملة السيئة طالت مؤخراً عدداً من المختطفين الذين رفضوا الاستماع لمحاضرات عبد الملك الحوثي، ويتم استخدام ابشع اساليب التعذيب لإرغام المعتقلين على الاستماع لزعيم الحوثيين.

موقد اشار عبد المجيد صبرة إلى أن الشعبة الجزائية الاستئنافية المتخصصة بصنعاء والتي تخضع للحوثيين، عقدت في إحدى جلساتها لمناقشة قضية المعتقل جبران محمد حسن البحري، بهدف تقديم عريضة استئناف موكله وقد طلب (المحامي) من الشعبة فرصة لتقديم العريضة.

وقد أضاف: في الجلسة أفاد المعتقل بأنه تم عزله ووضعه و24 معتقلا آخر في غرف انفرادية منذ 13 يوماً ويتم إعطاء الواحد منهم علبة ماء فقط للشرب من ماء الحمام غير الصالح للشرب لمدة 24 ساعة، وذلك لرفضهم الاستماع لمحاضرات عبد الملك الحوثي”،  بالإضافة إلى ممارسات صارخة ضد أبناء الشعب اليمني. 

أكمل القراءة

فضائح الميليشيا الإرهابية.. قيادي حوثي يعترف بفساد الحوثيين..

 

فضائح الميليشيا الإرهابية.. قيادي حوثي يعترف بفساد الحوثيين..

تتوسع المليشيات الحوثية الإرهابية في جرائمها التي تُظهر إصرارا واضحا على إطالة أمد الحرب، سواء من خلال القضاء على معالم الحياة المستقرة، إلى جانب ممارسة خروقات عسكرية واسعة النطاق، ويعتمد تكتيك المليشيات الحوثية الإرهابية، على صناعة أكبر قدر من الفوضى على كل المستويات لتتاح لها فرصة تغييب الاستقرار ومن ثم التمكن من إطالة أمد الحرب وخدمة أجندتها المشبوهة.

أحد أبشع هذه الممارسات الحوثية التي ارتكبتها المليشيات في الفترة الماضية، تمثلت في معاودة المليشيات رفع رسوم الدراسة، وفرض إتاوات جديدة على التلاميذ الملتحقين بالمدارس في مختلف المراحل . اللافت في الأمر أن قياديا بارزا في المليشيات الحوثية أن هذا الفصيل الإرهابي يستهدف تجريف التعليم، وتسريح نحو 40 ألف معلم، وهو الأمر الذي يهدد بتسرب جيل كامل من صفوف الدراسة.

اللافت في الأمر أن قياديا بارزا في المليشيات الحوثية أن هذا الفصيل الإرهابي يستهدف تجريف التعليم، وتسريح نحو 40 ألف معلم، وهو الأمر الذي يهدد بتسرب جيل كامل من صفوف الدراسةالدراسة، الإقرار الحوثي جاء على لسان المدعو عبد الله النعيمي المعين من قبل الميليشيات وكيلا لوزارة التربية والتعليم في حكومة المليشيات غير المعترف بها، حيث أكد عدم توفير الكتاب المدرسي للعام الدراسي الجديد، متحججا بتوقف المطابع، ورفض المنظمات الدولية تقديم الدعم، حسب المزاعم التي ساقها.

في حين أكيد سكان في المناطق التي تعيث فيها المليشيات إرهابا، أنهم دفعوا 4500 ريال رسوم تسجيل عن كل تلميذ، بعد أن كانت لا تزيد على 200 ريال فقط، إضافة إلى دفعهم 8 آلاف ريال تحت بند رسوم خدمة مجتمعية، وهو بند جباية جديد كما يصفه أولياء الأمور.

الأكثر من ذلك أن المدعو النعيمي اعترف بانتشار الفساد في صندوق دعم المعلم والتعليم الذي أنشأته المليشيات كمبرر للجبايات، وأقر بتسبب المليشيات في ارتفاع الرسوم الدراسية في المدارس الخاصة، وذلك بفرض جبايات باهظة على هذه المدارس، مبرراً تلك الجبايات بأنها تذهب لدعم التعليم وصندوق دعم المعلم والتعليم الذي لم يستفد منه المعلمون.

أكمل القراءة

دولة الكويت تدرج أفراد وشركات حوثية على قوائم الإرهاب..

 دولة الكويت تدرج أفراد وشركات حوثية على قوائم الإرهاب..

وجهت دولة الكويت العربية، ضربة موجعة وغير متوقعة لمليشيا الحوثي الإنقلابية المدعومة من إيران، وذلك بإدراج كيانات تمول أنشطة المليشيات في قائمة الأرهاب ، حيث أدرج بنك الكويت المركزي أسماء عدد من الشخصيات والشركات التي تتعامل مع المليشيا الارهابية في قائمة الإرهاب. 

وقد تم تعميم القائمة على جميع البنوك وشركات الصرافة في الكويت، وذلك نقلاً عن صحيفة " الرأي الكويتية " أن دولة الكويت أدرجت 20 فردا وكياناً على لائحتها للإرهاب لارتباطهم بأنشطة داعمة لمليشيا الحوثي المدعومة من إيران.

وقد تضمنت القائمة الكويتية أسماء 8 أفراد  و12 شركة، وامتثالاً للدول العربية التي أعلنت مؤخراً تصنيف 8 أفراد و11 كياناً على لائحة الإرهاب تبعتها دولة الكويت وذلك لدعمهم مليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن ، حيث تستمر الدول العربية بالعمل على وقف تأثير مليشيا الحوثي. 

حيث تم استهداف أبرز الأفراد والكيانات الذين يقدّمون الدعم المالي لها، ويتسببون في تأجيج العنف، وتعريض اليمن وشعبه ومصالحه للخطر، وما يترتب عليه من زعزعة استقرار المنطقة، وعرقلة الملاحة الدولية، وإطالة أمد المعاناة الإنسانية.

أكمل القراءة