‏إظهار الرسائل ذات التسميات كرونا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كرونا. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 11 مايو 2020

 تعليق العمل بفرع بنك " بلوم بالقاهرة الجديدة " وذلك للاشتباه فى إصابة موظف بكورونا

تعليق العمل بفرع بنك " بلوم بالقاهرة الجديدة " وذلك للاشتباه فى إصابة موظف بكورونا



قد قرر بنك بلوم مصر، تعليق العمل بفرع  " القاهرة الجديدة " مؤقتًا إثر الاشتباه فى إصابة أحد الموظفين بالفرع، مع توجيه العملاء لأقرب فرع فى نفس المنطقة وهو فرع " الياسمين".
وتم الإبلاغ عن الاشتباه فى إصابة الموظف أول أمس الجمعة 8 مايو، وعلى الفور تم اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية واتخاذ كافة الاحتياطات والعمل على تعقيم الفرع خلال عطلة نهاية الأسبوع، وكذلك التنسيق لإجراء مسح لكافة العاملين بالفرع للتأكد من سلامتهم.
ومن أجل الحفاظ على سلامه العملاء والعاملين، يستمر بنك بلوم مصر فى تطبيق إجراءات الوقايه والقيام بعمليات التعقيم المستمر لكافة إدارات البنك وشبكة فروعه، واضعا التدابير الإحترازية فى مقدمة أولوياته بما يتوافق مع توجهات الدولة فى ظل الأزمه الراهنه.
وفى ظل الإجراءات الإحترازية التى يتخذها بنك بلوم مصر للحد من إنتشار فيروس كورونا المستجد وفقا للإرشادات المعتمدة من وزاره الصحة، وحرصًا على سلامة العملاء وكافة العاملين بالبنك.

الثلاثاء، 5 مايو 2020

أردوغان وفيروس الكورونا دمرو الاقتصاد التركي

أردوغان وفيروس الكورونا دمرو الاقتصاد التركي



قد تم تصنيف الديون التركية من اعلى الدويون العالم والتى تعتبر فى المرتبة الرابعة من حيث المخاطر فى العالم ، وذلك بعد دولة فنزويلا ودولة الأرجنتين ودولة أوكرانيا. ومنذ ذلك الوقت، أدى الهبوط فى قيمة العملات والعائدات الأجنبية الناجم عن جائحة فيروس  كورونا إلى تعميق الأزمة فى جميع الاقتصادات الناشئة  التى تكافح الآن لتجنب التخلف عن السداد .

والمثير للدهشة بعد كل هذه المؤشرات السلبية، وأن وزير المالية التركى وصهر أردوغان ، يقدم انطباعا بأن الأمور "على ما يرام" ، إذ قال فى 19 مارس الماضى، إنه "ليست لديه أى مخاوف بشأن تحقيق أهداف النمو والميزانية والتضخم الحكومية لعام 2020"، متوقعا نموا بنسبة 5 %.

كما أنه اهمال اردوغان للنظام الصحي داخل البلاد ادي الى سرعة انتشار فيروس كورونا بشكل سريع واهمال نظام الرعاية الصحية فى بلاده  وذلك فإنها لا تزال متأخرة مقارنة بجميع الدول الأعضاء فى منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية، من ناحية نسبة الكادر الطبى إلى عدد السكان.