‏إظهار الرسائل ذات التسميات ثوره. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ثوره. إظهار كافة الرسائل

السبت، 8 أغسطس 2020

انقسامات وخلافات وقطع طرق واحتجاجات بطرابلس الليبية تعصف بحكومة الوفاق الليبية

انقسامات وخلافات وقطع طرق واحتجاجات بطرابلس الليبية تعصف بحكومة الوفاق الليبية








وجود انقسامات وخلافات تعصف بحكومة الوفاق الليبية برئاسة فايز السراج، فبعد تفاقم الخلاف بين السراج ووزير داخليته فتحي باشاغا، برز خلاف بين السراج ونائب رئيس حكومة الوفاق أحمد معيتيق الذي وصف هذه الحكومة بسلطة الفرد المطلقة، واتهمها بالفساد.


جدد نائب رئيس المجلس الرئاسى لحكومة الوفاق الليبية أحمد معيتيق، أمس الجمعة، توجيه سهامه إلى من وصفها بـ"سلطة الفرد المطلقة" فى إشارة إلى فايز السراج وفريقه فى الوفاق، معتبرًا أنها سبب في الفساد، ملمحا إلى عمليات فساد وهدر داخل الوفاق، دعا في بيان نشر على صفحته الجمعة الليبيين إلى التظاهر والمطالبة بفتح تحقيق في الأموال التي صرفت، وأوجه صرفها


كما خرج مئات من الليبيين، الجمعة، في العاصمة طرابلس ومدينة الزاوية، احتجاجاً على تردي أوضاعهم المعيشية وتدني الخدمات العامة، وألقوا باللائمة في ذلك على حكومة الوفاق والفساد المتفشي داخلها.


وتجمع المتظاهرون في ميدان الجزائر الواقع وسط العاصمة طرابلس للتنديد بتوّقف الخدمات العامة للناس خاصة أزمة الكهرباء وتأخر الرواتب إلى جانب الانفلات الأمني بسبب انتشار المرتزقة

 وهتفوا بشعارات هاجموا فيها المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق وانتقدوا من خلالها لا مبالاة المسؤولين بأوضاعهم وتأخرهم في إيجاد الحلول، وأخرى تطالبهم بالرحيل، مثل "لا نواب ولا رئاسي.. الشعب الليبي ولّى يساسي (أصبح يتسوّل)"، و"الشعب يبّي (يريد) دولة".

وتعكس هذه المظاهرات مدى تفاقم الأوضاع المعيشية والاقتصادية في هذا البلد الغنيّ بالنفط، حيث يحمّل كثير من الليبين حكومة الوفاق مسؤولية تدهور أوضاعهم المعيشية، وتردي مستوى حياتهم اليومية وتفاقم الفساد، بسبب انشغالها بالدفاع عن بقائها، وتحكم الميليشيات المسلحة بمفاصلها وسيطرتها على مؤسسات الدولة.

الأربعاء، 5 أغسطس 2020

تركيا اصبحت فى حاله طوارئ دائما بسبب سياسه اردوغان الغاشمه

تركيا اصبحت فى حاله طوارئ دائما بسبب سياسه اردوغان الغاشمه



منح البرلمان التركى الحكومة سلطات جديدة لإحكام سيطرتها على الشبكات الاجتماعية، استجابة لطلب الرئيس رجب طيب أردوغان الذى شكا من المنشورات الهجومية.

وذكرت وكالة "بلومبرج" الأمريكية أن المشرعين صدقوا، على قانون عرض فى عجالة على البرلمان بعدما قال أردوغان إنه يجب استعادة "النظام".

ويقول منتقدو التشريع إنه سيزيد من صعوبة حرية التعبير التى تواجه تشديدات بالفعل، حيث تراقب تركيا الشبكات الاجتماعية عن كثب. كما حظرت فى وقت السابق الدخول إلى عدد من المواقع بينها تويتر".

وأشارت "بلومبرج" إلى أن تركيا تأتى فى الترتيب بعد زيمبابوي، ورواندا، وأذربيجان فى حرية الإنترنت، طبقًا لـ"فريدوم هاوس"، وهى منظمة أمريكية غير حكومية معنية بالديمقراطية وحقوق الإنسان.
وأوضحت الوكالة الأمريكية أن القانون الجديد يمكن السلطات من تقليص حجم نطاق حركة المرور على الإنترنت بنسبة 90%، حال فشلوا فى الالتزام بطلبات المحكمة أو القضاة لإزالة المحتوى.

ومطلوب من الشركات أيضًا أن يكون لها ممثلًا فى تركيا، وتخزين بعض بيانات المستخدمين محليًا، ويمكن أن يؤدى عدم الامتثال لذلك إلى غرامات تبلغ مليون ليرة تركية (ما يوازى 144 ألف دولار).

وقال أندرو جاردنر، الباحث فى الشؤون التركية بمنظمة العفو الدولية، إن "التصويت هو أحدث هجوم، وربما الأكثر وقاحة على حرية التعبير فى تركيا، القانون الجديد سيزيد سلطات الحكومة بشكل كبير لمراقبة المحتوى على الإنترنت، وملاحقة مستخدمى الشبكات الاجتماعية قضائيًا".
من جانبه، ذكر موقع "جريك سيتى نيوز" الإخباري، الذى يعمل من خارج اليونان، أن تركيا أغلقت إجمالى 119 منصة إعلامية فى أعقاب محاولة الانقلاب المزعومة عام 2016.

جاء ذلك فى كلمة لنائب الرئيس التركى فؤاد أوكتاى ردًا على استجواب للنائبة معزز أورهان عن حزب الشعوب الديمقراطي، حيث أغلق إجمالى 53 صحيفة، و16 قناة تلفزيونية، و24 محطة إذاعية، و6 وكالات إخبارية، بموجب قانون الطوارئ.

وأعلنت تركيا حالة طوارئ فى البلاد استمرت عامين بعد محاولة الانقلاب فى 2016، وصدرت عدة قوانين تتعلق بالطوارئ خلال تلك الفترة.

وفى حين يقول أردوغان وحزبه العدالة والتنمية إن تلك المراسيم تستهدف تخليص المؤسسات من أنصار حركة غولن، شهدت تلك الفترة انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان، ومحاولات لإسكات الأصوات المعارضة.

الأحد، 22 سبتمبر 2019

الشعب المصري يتعرض لمخطط خطير...

الشعب المصري يتعرض لمخطط خطير...




قناة الجزيرة القطرية وبعض القنوات المعادية لمصر قرأت المشهد يوم الجمعة الماضى بعين الكاره للشعب المصرى، موضحًا أن الأمور كانت تسير بشكل طبيعى ولكن قنوات الإخوان هوّلت من الموقف، ولو كان بالفعل هناك حراك، لقرر الرئيس عبد الفتاح السيسى عدم السفر إلى نيويورك من أجل حضور الجمعية العامة للأمم المتحدة.
كما  أن الرئيس السيسى غادر إلى نيويورك ولم يغير فى جدول أعماله شيئًا، كما أن الشعب المصرى والجماهير المصرية تعرضت لحملة تزييف للوعى وحملة كره غير مسبوقة بالمرة.
وتابع: "الحملة على مصر لم تتوقف، لو شاهدت قنوات الإخوان لظن البعض أن هناك ثورة عارمة حدثت بالفعل، هذه الحملات جاءت ضمن محاولات مستميتة لكسر الإرادة المصرية والاقتصاد المصرى".
وواصل: "المتابع لقنوات الإخوان والحسابات الموجودة على السوشيال ميديا التى تحركها دول وجماعات أصبحت مكشوفة بشكل كبير جدًا يعتقد أن هناك ثورة، لكن ما يحدث فى مصر محاولة مستميتة لكسر الاقتصاد المصرى".