أكد زعيم حزب الشعب الجمهورى التركى، كمال كلتشدار أوغلو، أن تركيا باتت
تشبه الشاحنة المسرعة التى فلتت مكابحها، وتتجه نحو المجهول تحت حكم الرئيس
التركى رجب طيب أردوغان، محذرًا من استخدام السلطة للمعتقدات كمادة سياسية.
وأشار كلتشدار أوغلو، فى كلمته خلال الجمعية العامة العادية السادسة عشرة لاتحاد النقابات العمال الثورى، والتى نقلها موقع تركيا الآن، إلى تفشى الفقر والبطالة فى البلاد، قائلًا إن السلطة تستخدم الفقر والبطالة مادة سياسية، كما يستخدمون سياسة اقتصاد المن، وشبه تركيا بالشاحنة التى فلتت فراملها ومتجهة نحو الهاوية.
وحذر كلتشدار أوغلو من استخدام السلطة والمعتقدات الدينية مادة سياسية، قائلًا «يجب أن نحترم المعتقد الإنسانى والهوية وأسلوب الحياة، إذا تم تهميش أى شخص من بين 82 مليونًا لهذه الأسباب الثلاثة، فيجب علينا جميعًا التمرد، يجب أن نجعل السياسة ذات توجه إنساني، وأن نجعل الإنسان محورها، ولقد تفرقنا وانقسمنا لأننا لم نقم بهذا، جاء الفكر السياسى باستخدام الدين، ومن خلال ممارسة السياسة القائمة على الدين والمعتقد، فقد فصل المجتمع وتقسيمه، علينا أن نخرج من هذا، والطريق للخروج من هذا هو الديمقراطية.
وأضاف زعيم المعارضة، أنه يجب على الشعب التركى تحقيق المعنى الحقيقى للديمقراطية فى تركيا. قائلًا إن علينا أن نرفض «ديمقراطية الدرجة الثالثة»، هناك معايير ديمقراطية للاتحاد الأوروبى واليابان وكندا والبلاد الديمقراطية، أيًا كانت، فما هى المعايير الديمقراطية فى بلدنا؟ لماذا يستحق شعب بلدنا حكومة قمعية، ويعتقد هذا؟ إن طريقة معارضة الحكومة القمعية هى المطالبة بالديمقراطية، يجب علينا حماية الديمقراطية.
وأشار كلتشدار أوغلو، فى كلمته خلال الجمعية العامة العادية السادسة عشرة لاتحاد النقابات العمال الثورى، والتى نقلها موقع تركيا الآن، إلى تفشى الفقر والبطالة فى البلاد، قائلًا إن السلطة تستخدم الفقر والبطالة مادة سياسية، كما يستخدمون سياسة اقتصاد المن، وشبه تركيا بالشاحنة التى فلتت فراملها ومتجهة نحو الهاوية.
وحذر كلتشدار أوغلو من استخدام السلطة والمعتقدات الدينية مادة سياسية، قائلًا «يجب أن نحترم المعتقد الإنسانى والهوية وأسلوب الحياة، إذا تم تهميش أى شخص من بين 82 مليونًا لهذه الأسباب الثلاثة، فيجب علينا جميعًا التمرد، يجب أن نجعل السياسة ذات توجه إنساني، وأن نجعل الإنسان محورها، ولقد تفرقنا وانقسمنا لأننا لم نقم بهذا، جاء الفكر السياسى باستخدام الدين، ومن خلال ممارسة السياسة القائمة على الدين والمعتقد، فقد فصل المجتمع وتقسيمه، علينا أن نخرج من هذا، والطريق للخروج من هذا هو الديمقراطية.
وأضاف زعيم المعارضة، أنه يجب على الشعب التركى تحقيق المعنى الحقيقى للديمقراطية فى تركيا. قائلًا إن علينا أن نرفض «ديمقراطية الدرجة الثالثة»، هناك معايير ديمقراطية للاتحاد الأوروبى واليابان وكندا والبلاد الديمقراطية، أيًا كانت، فما هى المعايير الديمقراطية فى بلدنا؟ لماذا يستحق شعب بلدنا حكومة قمعية، ويعتقد هذا؟ إن طريقة معارضة الحكومة القمعية هى المطالبة بالديمقراطية، يجب علينا حماية الديمقراطية.
0 Comments: